أريد منك ملاحظة دقتي في كتابتي السابقة
ما وافق عقيدتنا لم ننكره وما خالفها أنكرناه
أنا لم أقول أنني أأمن بما لم يعارض عقيدتي ولكنني لم أنكره
فعقيدتنا تقول " نؤمن بما أنزل إليكم وما أنزل إلينا "
اما عن استدلالك بالقرآن فهذا لا يحق لك لأنك تنكره بأكمله أما نحن فلا ننكر ما وافق عقيدتنا من كتابكم
ومن فمك ندينك يا ميلاد أليس كذلك ؟
وانظر لقول الأخ مسلم : نجيبك : بأن ما أتى فيه موافقا لما نؤمن به فهو حق ، وما أتى مخالفا فهو باطل
وهذا هو المعيار يا ميلاد
المفضلات