كفيتني مؤنتك , أنت أدنت نفسك بهذه الفتوى , التي تطرقت للأشعرية المتأخرة أما المتقدمة فالله المستعان , ولا تسلني عن البوطي إن كنت ممّن نحا نحوه هداكما الله ,السؤال: ( ما حكم التعامل مع المخالف لعقيدة السلف الصالح كالأشاعرة والماتريدية ومن نحا نحوهم والتعاون معهم على البر والتقوى والأمور العامة وهل يحرم العمل معهم سواء كانت الإدارة لنا وهم يعملون تحتنا أو العمل تحت إشرافهم؟ وهل هم من الفرق الضالة الاثنتين والسبعين؟ وهل التعامل معهم يعد من باب تولي غير المؤمنين؟.)
ألا يسعكم ما وسع السلف
أم أن الإعتقاد الصحيح بعيد المنال وصعب لهذه الدرجة ؟!
المفضلات