الاشكالية ان الكتاب المقدس لم سيقط تهمة الزنى على أم يسوع في كل اسفاره

اي انه لم يثبت براءتها من تلك التهمة التي تستوجب العقاب بالحرق حسب شريعتهم

فكيف مر هذا المر على اسفار الكتاب المقدس ولم يوضح حتى براءتها من تلك التهمة ؟؟

وهذه مشكلة أخرى خصوصا أنه يذكر نسب المسيح إلى يوسف النجار..

شكرا على توضيحك بالنسبة للعضب

بالنسبة للسؤال أنا أريد الوصول لنقطة أخرى منه

سؤالي للمسيحيين

لماذا لم يرجم اليهود مريم أو يحرقوها؟

هل الله تعالى منعهم بقدرته ؟ أم ماذا؟