لفت نظرى أن المواقع النصرانية نشرت لها صورة واحدة فقط عن معموديتها، و هذه الصورة لوجهها فقط. فلماذا خجل مصورها نشر صور كاملة لتعميدها؟ هل ممكن لديانة أن تكون صحيحة، و يخجل الإنسان من تفاصيل أول لحظات له فى تلك الديانة؟؟؟؟
نقره على هذا الشريط لتكبير الصورة
إن خجل نجلاء أو غيرها من لحظات تعميدهم و عدم نشرهم صور تعميدها الكاملة تزيد من التكهنات و الشكوك من أن معموديتها تمت كما تأمر كل المصادر و المراجع المسيحية ألا و هو أن التعميد لا بد أن يكون بالتعرى الكامل مثلما تعمد إلههم بالتعرى بالكامل. و قد جعلها الآباء الأولين كذلك لأنها كانت هذه هى طريقة التعميد عند الوثنيين الذين إخترعوا هذا الطقس الفاحش قبل النصرانية و تمت اضافته للنصرانية بعد ذلك حتى لا يجد الوثنيين فرق كبير بين دينهم و النصرانية فيسهل دخولهم فيها.
التعرى بالكامل إجبارى:
نقره على هذا الشريط لتكبير الصورة
نقره على هذا الشريط لتكبير الصورة
نقره على هذا الشريط لتكبير الصورة
نقره على هذا الشريط لتكبير الصورة
نقره على هذا الشريط لتكبير الصورة
نقره على هذا الشريط لتكبير الصورة
نقره على هذا الشريط لتكبير الصورة
نقره على هذا الشريط لتكبير الصورة
نقره على هذا الشريط لتكبير الصورة
نقره على هذا الشريط لتكبير الصورة
نقره على هذا الشريط لتكبير الصورة
و كما نعلم أن النصارى يختلفون فيما بينهم فى شكل يسوع، فهو صينى عند الآسيوين و هو أوروبى و أشقر الملامح عند الغربيين و هو أسود زنجى عند الأفارقة. إلا أن ما لا يختلف عليه إثنين من النصارى هو أن معمودية يسوع كانت بالتعرى الكامل، و هذا ما تؤكده أحد المواقع الرسمية للكنيسة القبطية:
نقره على هذا الشريط لتكبير الصورة
و هذا يعرض تلك المدعوة أن تقع تحت طائلة القانون المصرى و يعرضها للشطب من نقابة المحامين لأن التعرى أمام الناس فى مكان عام كالكنيسة هو فعل فاضح يعاقب عليه القانون المصرى.
لذلك على المدعوة إما أن تنشر صور تعميدها الكاملة لتبرأ نفسها و تثبت أن تعميدها لم يتم بالتعرى الكامل كما جاء فى المراجع المسيحية. و لكن المشكلة أن ساعتها ستضطر إلى إعادة الطقس بالكامل من جديد لأنه ببساطة يخالف ما جاء فى المصادر المسيحية. هل سيقبل إلهاها أن يتعرى أمام الناس
بينما هى تستكبر على ذلك؟؟
و لا ينتهى الأمر عند هذا الحد، بل إن المراجع المسيحية تحرم أن تعمد إمرأة إمرأة أخرى، لأنها ببساطة أقل من الرجل كما جاء بالكتاب المقدس.
الرجال القساوسة فقط من لهم تلك السلطة المقدسة
المصدر: الدسقولية -- مكتبة المحبة الأرثوذكسية.
نقره على هذا الشريط لتكبير الصورة
ص 133
المرأة لاتعمد أحد .
نقره على هذا الشريط لتكبير الصورة
و بما أنها مهتمة جدا بموضوع التحرش، فيبدو أنها اعتنقت النصرانية لأنها تسمح للقس أن يتحرش بها خلال التعميد.
القس يعمد حتى و لو كان "سىء السمعة" مثل برسوم المحرقى :
المصدر: مذكرات فى علم اللاهوت المقارن وأسرار الكنيسة السبعة - اعداد القمص بيشوى ناثان - النسخة الإلكترونية.
نقره على هذا الشريط لتكبير الصورة
ص. 5
نقره على هذا الشريط لتكبير الصورة
يا جماعة فكروا قليلا فى الموضوع.... قس معروف عنه أنه يتحرش بالنساء و سمعته زى وشه، بناءا على التعاليم المسيحية أنت مجبر أن تسلم له زوجتك أو أختك أو إبنتك لتتعرى أمامه و ليداعب جسدها بحجة تطهيرها. ما هذه الديانة التى كلما أقرأ فيها أزداد إقتناعا بالإسلام؟
أعلم أنكى ستقولين أن هذا القس مؤدب و لا يؤثر فيه أن يرى عورة إمرأة و هى فى الماء. سأرد عليكى من كتابك المدعو مقدس فقد وصف ردة فعل أنبياءك فى مثل هذه المواقف:
2 وَفِي إِحْدَى الأُمْسِيَاتِ نَهَضَ دَاوُدُ عَنْ سَرِيرِهِ وَأَخَذَ يَتَمَشَّى عَلَى سَطْحِ قَصْرِهِ، فَشَاهَدَ امْرَأَةً ذَاتَ جَمَالٍ أَخَّاذٍ تَسْتَحِمُّ.
3 فَأَرْسَلَ دَاوُدُ مَنْ يَتَحَرَّى عَنْهَا. فَأَبْلَغَهُ أَحَدُهُمْ: «هَذِهِ بَثْشَبَعُ بِنْتُ أَلِيعَامَ زَوْجَةُ أُورِيَّا الْحِثِّيِّ»،
4 فَبَعَثَ دَاوُدُ يَسْتَدْعِيهَا. فَأَقْبَلَتْ إِلَيْهِ وَضَاجَعَهَا إِذْ كَانَتْ قَدْ تَطَهَّرَتْ مِنْ طَمْثِهَا، ثُمَّ رَجَعَتْ إِلَى بَيْتِهَا.
5 وَحَمَلَتِ الْمَرْأَةُ فَأَرْسَلَتْ تُبَلِّغُ دَاوُدَ بِذَلِكَ.
صموئيل الثانى - الإصحاح 11.
فإذا كان نبى من أنبيائك الذين إختارهم إلهك بنفسه لم يستطع تحمل هذا المنظر و إرتكب معها الزنا.... فهل نتوقع أن يكون القساوسة الذين يختارهم بشر أن يكونوا أفضل من الأنبياء؟؟؟ و دعكى من الكلام الفارغ و التخاريف التى تردديها بأن معايير معرفة النبى فى المسيحية ليس من ضمنها أن يكون ذى خلق. كيف هذا و هو الذى يحمل رسالة تبليغنا تلك الأخلاق الذى هو أول واحد لا يملكها.
يعنى هل منطقى أن نختار أستاذ جامعة علمه أقل من أخيب و أسوأ تلميذ؟؟
و بالمناسبة فإن هذا الطقس المسمى معمودية الذى تسمونه "سر من أسرار الكنيسة السبع" ما هو إلا طقس وثنى 100 % تم سرقته و إدخاله فى المسيحية لكى تتوافق مع الشعوب الوثنية آنذاك لكى يقبلوها و يعتنقوها.
فالتعميد هو عادة وثنية قديمة جدا إنتشرت فى كل الديانات الوثنية القديمة كالفرعونية و الإغريقية و الهندية القديمة. هذا ما تؤكده أحد أدق المراجع الغربية و هو الموسوعة الأمريكية
Microsoft Encarta Premium 2009
نقره على هذا الشريط لتكبير الصورة
نقره على هذا الشريط لتكبير الصورة
و هو ما تؤكده الموسوعة أن هذا الطقس كان يتم قديما فىالديانات الوثنية القديمة فى الأنهار كنهر غانغ (و هو النهر المقدس لدى الهندوس) و نهر النيل و الفرات و كذلك عرفته الحضارة الهيلينية القديمة.
عند الكاثوليك و الأرثوذكس يكون التعميد بالتغطيس الكامل، و عند الطائفة الإنجيلية و المارونية يكون بمسح الرأس فقط، و كلا الطريقتين كانا يتما فى الديانات الوثنية القديمة إما بالتغطيس الكامل فى الأنهار كما ذكرت الموسوعة و إما بسكب المياه على الرأس كتلك البردية التاريخية التى تثبت ذلك عند الفراعنة:
بل إن الهندوس مازالو يمارسون تلك الحمامات المقدسة فى مياههم المقدسة تماما مثلكم:
http://www.indianholiday.com/theme-h...holy-bath.html
نقره على هذا الشريط لتكبير الصورة
Devotees are taking holy bath at the ghats in Ram Sagar, another holy pond in Janakpurdham on the occasion of Chhath pooja
.
http://gauravdhwajkhadka.blogspot.co...ath-pooja.html
ما الفرق بين هذا التعميد و تعميدكم فى جرن المعمودية و مجارى الصرف الصحى فى نهر الأردن:
نقره على هذا الشريط لتكبير الصورة
و لمزيد من المعلومات عن التعميد فى نهر الأردن:
http://www.imanway1.com/horras/showthread.php?t=16629
فإذا كان يسوع قد تعمد فى نهر الأردن كما جاء بالكتاب المقدس.
فإن الإله الوثنى حورس تعمد أيضا في نهر إريدانوسEridanus كما جاء فى ثلاثة مؤلفات، لعلماء المصريات غودفري هيجينز ( 1834ـ 1771) وجيرالد ماسي (1907ـ 1828) وألفين بويد (1963ـ 1880)،
وكان سنّ العماد لكليهما ثلاثين عاما
ـ مصير المُعمّد: كلاهما قُطع رأسه
ـ من معجزات حورس:المشي على الماء، طرد الأرواح الشريرة، شفاء المرضى، إعادة بصر العميان، وتهدأة هيجان البحر. يسوع أيضا مشى على الماء وطرد الأرواح النجسة، وشفا المرضى وأعاد النور للعميان، وأمر البحر: سلاما كن هادئا.
ـ كلاهما مات مصلوبا
ـ كلاهما صُلب بين إثنين من اللصوص
ـ كلاهما أودع القبر
و أخيرا ما من شك أن إمرأة كهذه تترك دين العفة الذى تعتبر فيه كجوهرة لا يطلع عليها إلا زوجها، و تذهب لدين تبدأ حياتها فيها بكشف عورتها أمام القس و الناس:
ثم بعد ذلك تصبح مجبرة على أن تحكى له أدق تفاصيل حياتها،خلال جلسات الإعتراف و التى قد تخجل من أن تحكيها لصديقتها، لا بد بالطبع أن تكون أخلاقها كأخلاق ثامار جدة يسوع أو أخلاق سكرتيرة زكريا بطرس:
http://www.ebnmaryam.com/vb/showthread.php?t=28670
المفضلات