بارك الله فيك أخي الحبيب .. طبعا التحريف في هذا النص بالذات لا يزال مستمرا .. لأنه ينفي ألوهية المسيح عليه السلام بإثبات جهل أقنوم الإبن - وكذلك أقنوم الروح القدس - بموعد قيام الساعة .. ولا يصلح مع النص تأويلات النصارى الباطلة .. فنظرية اللاهوت والناسوت لا تصلح للتطبيق على النص لأنه يتكلم عن الأقانيم في مفهومها المجرد وليس عن الإله المتجسد ..




رد مع اقتباس
المفضلات