لا تتعَجبى أختى الفاضلة
فأنا كُنت فى الحيرة مِثلِك تماماً
ولما عَلمت ان الكثير يأسلموا منهم ومنهن
ولم أرى فى حياتى حالة تنصر حقيقية فهت اللغز
وكما يقولون
(إذا عُرفَ السَبب بطُلَ العَجب)
عاجز عن الشكر لمروركم الكريم