أقَضَ مَضجَعِى هذا العنوان ! اللَّهُمَّ ارزقنى السلامةََ
يا قارئ القرآن،
- أترى أيكون القرآن حجة لك أو عليك؟
- أترى أيكون القرآن شفيعا لك عند ربك؟
- أترى أيحاج عنك القرآن في قبرك؟

فلا تتعجل الإجابة، ولكن نقول:
بل أتعجل ! وإِنِّى لأرى القران للآنَ حُجَة لِى لا علَىَّ للأسف !
أسألُ اللهَ العون والتثبيت والسداد والتوفيق والقبول .
اللَّهُمَّ ارزقنى حفظ المرسلينَ وفَهمَ النبيينَ .
أستغفر الله الذى لا إله إلا هو الحىَّ القيومَ واتوبُ إليه .
اللَّهُمَّ علمنى مِن عِلمِكَ وَ فَهمنِى بفهمِ نبيِّكَ صلى الله عليه وسلم فى القرانِ والسنةِ .

Hsjytv hggi hg`n gh Ygi Ygh i, hgpn~Q hgrd,lQ ,hj,fE Ygdi