مرحبا وأهلا بالضيف مرة أخرى بيننا
معنى سؤالي أن العدد الثامن من الإصحاح الثامن من سفر أرميا وتفسير يوحنا ذهبي الفم له يوضحان لنا أمرين غاية في الأهمية
الأول ... أن التوراة كانت تنسخ بيد كتبة من اليهود وقد قام قلم هؤلاء النساخ بتحويلها إلى الكذب
الثاني ... أن هذا التحويل من الحق للكذب كان بسبب الطمع الذي أعمى عيون هؤلاء النساخ اليهود
وهذا دليل واضح وصريح أن النساخ قد قاموا بتحريف توراة سيدنا موسى بن عمران عليه السلام فصار لدينا الآن ما يعرف ب(العهد القديم) وهو كتاب حرفه النساخ اليهود ففقد مصداقيته وقدسيته
هل أنت معترض على أن هذا العدد وهذا التفسير دليل غاية في الوضوح يشهد بتحريف العهد القديم؟؟؟
المفضلات