وحتى لو تنزلنا وسلمنا بصحة الحديث، فلا وجه لاعتراض النصارى على معناه، لأن في كتبهم ما هو من جنسه وأكثر.

ففي نشيد الإنشاد - على سبيل المثال - من النصوص الشبقية ما يعلمه الجميع.

فلا يصح أن يعترض النصارى على الأدنى وعندهم الأشنع . هذا من ظلمهم وضلالهم.