ما أعظم الإسلام عندما قرر فقهاؤه الكرام: (رأيي صواب يحتمل الخطأ, ورأي غيري خطأ يحتمل الصواب) في الفقه.
أما البابا شنودة, فهو لا يقبل من أحد لديه أن يعتقد فكرا بروستانتيا, ولم يبق إلا أن يشرع لهم حكم الردة.