في البداية يجب التذكير أن الغرض الأساسي من هذا الموضوع هو أن يفكر ذوي الألباب من ا لنصارى في مدى صحة عقيدتهم بناءاً على هذه المعجزات التي لا دليل عليها و التي بها سذاجة غير طبيعية...!!


 فعسى الله أن يهديهم و يشرح صدرهم بالحق




 و ليعلموا أنه و الله لو ظهر لي يسوع و أخبرني أنه هو الإله الحق
 لن أتبعه حتى أناقشه كيف هو ثالث ثلاثة و لماذا لا يظهر لكل البشر و يخبرهم بالحقيقة و الكثير من الأسئلة
 و ليس مجرد اطمئناناً قلبياً ..




 فالمسيخ الدجال سيقوم بفعل ما هو أكثر من الظهور للخلق
 فسيأمر السماء فتمطر و يأمر الأرض فتنبت و هذه الصفات أفضل من ألف معجزة فعلها يسوع نفسه حتى و هو على ظهر البسيطة..

 و نبدأ بهذه المعجزة البسيطة الموجودة في أحد المنتديات


 في البداية يجب التذكير أن الغرض الأساسي من هذا الموضوع هو أن يفكر ذوي الألباب من ا لنصارى في مدى صحة عقيدتهم بناءاً على هذه المعجزات التي لا دليل عليها و التي بها سذاجة غير طبيعية...!!


 فعسى الله أن يهديهم و يشرح صدرهم بالحق




 و ليعلموا أنه و الله لو ظهر لي يسوع و أخبرني أنه هو الإله الحق
 لن أتبعه حتى أناقشه كيف هو ثالث ثلاثة و لماذا لا يظهر لكل البشر و يخبرهم بالحقيقة و الكثير من الأسئلة
 و ليس مجرد اطمئناناً قلبياً ..




 فالمسيخ الدجال سيقوم بفعل ما هو أكثر من الظهور للخلق
 فسيأمر السماء فتمطر و يأمر الأرض فتنبت و هذه الصفات أفضل من ألف معجزة فعلها يسوع نفسه حتى و هو على ظهر البسيطة..

 و نبدأ بهذه المعجزة البسيطة الموجودة في أحد المنتديات




http://i277.photobucket.com/albums/k...t7777/1-23.jpg


 و هذه المعجزة تنقسم لثلاثة أقسام :

1- الشاهد عليها

2- أحداث المعجزة

3- نتيجة حدوث المعجزة


 أولاً الشاهد :

 عبد المسيح المناهري في عام 1957 كان في جبل الطير بسمالوط و هي بمحافظة أسيوط و كان معه بطرس بطرس وبولس بولس












الأحداث :

 تفاجأ الشعب في الدير أن عبد المسيح يرفع بصره للسماء و يقول شفاعتك يا عذراء و حوش يا رب خليها في الكلاب وا لقطط

 عبد المسيح يهذي كعادته
حقيقةً استوقفتني هذه الجملة
 هل تجعلون من يهذي معلماً لكم؟؟
 ما هذا الهراء
 رئيس للدير يهذي كعادته
فلا يدري الناس ما يقول و يظنون أن به جنون

 كما انه يقول شفاعتك يا عذراء حوش يا رب و خليها في الكلاب و القطط

 الأب المحترم العاقل يريد أن تشفع العذراء عند ربه بان يجعل الوباء في القطط و الكلاب و يغير رأيه في أن يكون هذا الوباء في الشعب

 ولا حول ولا قوة إلا بالله

 لماذا لم يفعلها يسوع اليوم مع انتشار انفلوانزا لخنازير؟؟
 ووقتها كانت منتشرة الكوليرا و حمى التيفود و يغرها
 فهل كان يسوع نائماً وقتها
 أم أنه لا أحد دعي بان يكون المرض في القطط و الكلاب

 و ما هو ذنب الكلاب و القطط يا دين المحبة الذين تتغنون به؟؟


 النتيجة الطبيعية للمعجزة :

 في اليوم التالي ماتت القطط و الكلاب جميعها .. ولا نعرف هل هذا حدث فعلا ً أم هل رأى أحد هذا الحدث
و علم الشعب أنه كان واباءاً سيحل بهم و لكن هذيان الأب كان ه دور فماتت الكلاب و القطط بدلاً من الشعب الذي يحبه يسوع
 إكراماً لرئيس الدير و لا ننسى الدور الدبلوماسي للعذراء التي شفعت في هذا الدير و نست أن تشفع في الأوبئة التي انتشرت على مر الأزمنة


 و لا حول و قوة إلا بالله







 و هذه المعجزة تنقسم لثلاثة أقسام :

1- الشاهد عليها

2- أحداث المعجزة

3- نتيجة حدوث المعجزة


 أولاً الشاهد :

 عبد المسيح المناهري في عام 1957 كان في جبل الطير بسمالوط و هي بمحافظة أسيوط و كان معه بطرس بطرس وبولس بولس










الأحداث :

 تفاجأ الشعب في الدير أن عبد المسيح يرفع بصره للسماء و يقول شفاعتك يا عذراء و حوش يا رب خليها في الكلاب وا لقطط

 عبد المسيح يهذي كعادته
حقيقةً استوقفتني هذه الجملة
 هل تجعلون من يهذي معلماً لكم؟؟
 ما هذا الهراء
 رئيس للدير يهذي كعادته
فلا يدري الناس ما يقول و يظنون أن به جنون

 كما انه يقول شفاعتك يا عذراء حوش يا رب و خليها في الكلاب و القطط

 الأب المحترم العاقل يريد أن تشفع العذراء عند ربه بان يجعل الوباء في القطط و الكلاب و يغير رأيه في أن يكون هذا الوباء في الشعب

 ولا حول ولا قوة إلا بالله

 لماذا لم يفعلها يسوع اليوم مع انتشار انفلوانزا لخنازير؟؟
 ووقتها كانت منتشرة الكوليرا و حمى التيفود و يغرها
 فهل كان يسوع نائماً وقتها
 أم أنه لا أحد دعي بان يكون المرض في القطط و الكلاب

 و ما هو ذنب الكلاب و القطط يا دين المحبة الذين تتغنون به؟؟


 النتيجة الطبيعية للمعجزة :

 في اليوم التالي ماتت القطط و الكلاب جميعها .. ولا نعرف هل هذا حدث فعلا ً أم هل رأى أحد هذا الحدث
و علم الشعب أنه كان واباءاً سيحل بهم و لكن هذيان الأب كان له دور فماتت الكلاب و القطط بدلاً من الشعب الذي يحبه يسوع
 إكراماً لرئيس الدير و لا ننسى الدور الدبلوماسي للعذراء التي شفعت في هذا الدير و نست أن تشفع في الأوبئة التي انتشرت على مر الأزمنة


 و لا حول و قوة إلا بالله