إذا هم محقون لأن الأمن عمره ما كان هيعاقب الولد النصراني
وكانت الكنيسة هتخفيه أو تسفره خارج البلد
ويلحق الولد المسلم العار وأهله بسبب أرذل الخلق
فأنا أرى أنه محق لكن ليس في قتل أحد غير الجاني وليس قتل كل من معه
" من مات دون عِرضه فهو شهيد " وصراحة أنا أغبطه على غيرته ونخوته




رد مع اقتباس
المفضلات