عيب ان تعامل ضيوفك بهذه الطريقة !!!
مكوثي من عدمه, لا شان لك به.
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لا إله إلا الله
مش نيافتك بتقولي
وعلماً أن فترة مكوثي هنا لن تكون طويل.
وليكن هذا أختباراً :)
إن كنتِ غاضبة وترى أننا نتعسف معكِ وهذه مدعاة رحيلك
فأنا أشفق عليكِ وانصحك بالمغادرة الآن لإن الإحساس بالظلم يأتي بعواقب وخيمة على صحة الإنسان
وقد تكلمت في هذه النقطة مسبقاً
ومرة أخرى
دع الأمر للمشرفين هنا.
وحدهم لهم الحق في التصرف في الموضوع.
بينما ما تقوم به الان انت هو تشويش لسير الشكوى.
نسيت أن اقول لك أنه من العيب أن تتحدث مرأة مع رجل بهذه الطريقة
وإن كان على المشرفين
فأنا أقتدي بهم
لانهم أهل لذلك
فانا لم اتصرف في الموضوع
من قال اني اتصرف فيه ؟
انتِ تشاركين
وأنا أشارك
انا أحب الديموقراطية وان كنت اميل الي بعض البيروقراطية
والحقيقة اني لا اشوش
لا والله
بل انا اريد تعلم التشويش وخصوصاً إن كنت أريد أن اشوش على طلب حوار
مثل ما حدث عندما طلب الأخ السيف العضب حوارك
ومثل ما حدث عندما طلبت حوارك
فكنتِ تشوشين بطريقة رائعة أفضل من أجهزة بودات التشويش في طائرات الأف - 16 على معدات الدفاع الجوي
تُحذَف مشاركتك فقط بل حذف الأخ المراقب مشاركات الإخوة والأخوات الذين ردوا عليك ولم يتفوه أحد بكلمة فهذه نظرة المراقب
تم حذفها بعد ان تم حذف مداخلة وفي مقطع زمني آخر. فهم يردون على أمور سابقه جدا في ما كان من نقاش !!! بينما ردي جاء حديثاُ ليرد على مداخلة أبن الوليد.
كما ان ردود الآخرين ليست ردودا على خالد بن الوليد.
وبما أن الردود خارجة عن الموضوع, لماذا تم أرجاع رد خالد بن الوليد بالذات ؟
فرده خارج عن الموضوع تماما, وجاء بعد ملاحظة للأدريسي بنفسه يحذر بعدم التطرق الى موضوع اللغة أبداً.
أين العدل في حذف جميع ردود الاعضاء الخارجة, بينما الابقاء على رد بن الوليد مع انه خارج أيضاً؟
فلن نقلب صفحة التعليقات إلى صفحة استهزاء بينك وبين الأعضاء
أم أن المحاور أرسل إليك حتى تسنده في الحوار بإعلاء الصوت والصراخ في صفحة التعليقات؟
فلتثبتي الامر أذاً
هذا مجرد خيال, واتهام بدون حق
أياً كان ما يجري هنا لن يفيد المحاور المسيحي في شيء!!!
كما انك لم تتابعي الموضوع جيداً, ولم تتمعني بالردود, والا لكنتي أدركت أنني أنثى !!!
صدقيني الامر ليس أكثر من أختبار فحسب
والنبيه يفهم
فالوضع محسوم أساساً
ليبين الحق من الظلم
أما والله ما جعل الله ما جعل الله لرجل من قلبين في جوفه ، ولكنك يا قلبُ تفتأ تجعل لي
من كل معنى من معاني الحزن في هذا الوجود قلباً ينبض به ، حتى لو قد قيل
ما مثلك في القلوب ، لقلتَ: "قلب سوريّة" ..
سورية ... آه يا سورية !
_______________________________
( الحكم بغير ما أنزل الله من أعظم أسباب تغيير الدول، كما جرى مثل هذا مرة بعد مرة
في زماننا وغير زماننا ) - شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله - الفتاوى 35/387
المفضلات