سأل المهلَّب ولده الصغير فقال: يا بُني ماأشدُّ البلاء؟
قال: معاداةُ العقلاء. قال: فهل غير ذلك يا بني؟ قال: نعم. قال: ماهو؟ قال: مسألةُ البخلاء. قال: فهل غير ذلك يا بني؟ قال: نعم. قال: ما هو؟ قال: أمراللُّؤَماء على الكرماء.
قول حكيم
هذه من روائع نشرك اختي الكريمة دانة
جزاكِ الله خيراً
إن الله ابتعثنا لنخرج العباد من عبادة العباد إلى عبادة رب العباد ومن ضيق الدنيا إلى سعة الآخرة ومن جور الأديان إلى عدل الإسلام .
المفضلات