تعلمت من قصة يوسف عليه السلام أن إستجابة الدعاء لها وقتها وتكون النتيجة أفضل مما كنتى تدعين به
فها هو أبو سيدنا يوسف يدعو ويحزن لفقده إبنه وهو نبى ولكن متى إستجاب الله لدعائه - بعد أن اصبح غبنه عزيز مصر وسجد له إخوته - أيهما أفضل أن يجده ويظل حقد إخوته عليه ام يجده بعد أن سجد له أخوته
إن فى قصة يوسف عليه السلام رد شافى وكافى لكل من يستعجل الدعاء
المفضلات