أين هذا الإبداع الإسلامي الآن؟
ضاعت الهوية وكل ما يميزنا تخلينا عنه واتجهنا إلى التقليد الأعمى فلم نرَ الآن هذه الفنون الإسلامية في حوائط ولا جدران وفُقِدَ التميز ولا حول ولا قوة إلا بالله
ما أجمله من قصر ومن أطلال
تخيلت ولادة بنت المستكفي وهي تتجول في أرجاءه بالرغم من أنها عاشت في قرطبة ولم تعش في غرناطة لكن الأجواء واحدة
ولاعجب أن العرب قد أبدعوا هذه الحضارة المميزة فالطبيعة هناك لا تقارن مع الصحراء التي نشأوا بها
جزاكِ الله خيرا أختي الكريمة نوران
ما رأيت يقيناً لا شك فيه أشبه بشك لا يقين فيه إلا الموت
المفضلات