ترددت كثيرا قبل أن آخذ قراري بنشر الظهور التالي لجيسوس
فإن الهدف ليس الإهانة ... الهدف هو إيقاظ العقول الغافلة التي سيؤدي نومها إلى هلاك أصحابها
ربما لن يكون هذا الظهور هو الأكثر إهانة بعد ظهور جيسوس على مؤخرة الكلب آنجوس ... ولكن القوم - بشكل أو بآخر وبعد إثبات أن هذا الظهور ليس إفتراء من الملحدين - قد رضوا بالظهور على مؤخرة كلب !
وقبل أن أعلن عن الظهور التالي لجيسوس - والذي وجدته على مدونة شاب ألماني - أحب أن أهيء القاريء له ... فإليكم - أولا - قبل عرض الظهور التالي هذا الفيديو من اليوتيوب
الشاهد فيه أن الراهبات والشماس الذين يظهرون في هذا الفيديو مقتنعين تماما بالظهورات التي سترونها فيه
لما تنتهون من المشاهدة ... أنشر الظهور الذي اعتبره الشاب الألماني علامة أرسلت إليه فوعد أن يكون صالحا بعدها
سبحانك اللهم وبحمدك ... أشهد أن لا إلاه إلا انت ... أستغفرك وأتوب إليك
بعد أن رأينا الظهور في المرحاض والذي تحول فيما بعد لمزار ديني يشرف عليه القساوسة والراهبات
فلا أستطيع أن ألوم هذا الشاب الألماني كثيرا لما اعتبر أن هذه علامة له لكي يتوب ويكون صالحا !
هداكم الله يا نصارى
s11s11s11
أما والله ما جعل الله ما جعل الله لرجل من قلبين في جوفه ، ولكنك يا قلبُ تفتأ تجعل لي
من كل معنى من معاني الحزن في هذا الوجود قلباً ينبض به ، حتى لو قد قيل
ما مثلك في القلوب ، لقلتَ: "قلب سوريّة" ..
سورية ... آه يا سورية !
_______________________________
( الحكم بغير ما أنزل الله من أعظم أسباب تغيير الدول، كما جرى مثل هذا مرة بعد مرة
في زماننا وغير زماننا ) - شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله - الفتاوى 35/387
المفضلات