وقد أضفت أحد التواقيع التي ذكرتها أختنا نوران - جزاها الله خيرا - إلي توقيعي
حياكم الله
قال الإمام مالك :
أخي : عليك بالعلم قبل الدعوة , : " قُلْ هَذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللَّهِ عَلَى بَصِيرَةٍ أَنَا وَمَنِ اتَّبَعَنِي وَسُبْحَانَ اللَّهِ وَمَا أَنَا مِنَ الْمُشْرِكِينَ "
فإن لم تكن على سبيل الرسول فانتبه لمكانك , فإنك في خطر ولابد .
أخي : احذر أن تكون سببا في تنفير الناس وإبعادهم عن الإسلام .
قال ابن تيمية : " وَمَا أَكْثَرَ مَا تَفْعَلُ النُّفُوسُ مَا تَهْوَاهُ ظَانَّةً أَنَّهَا تَفْعَلُهُ طَاعَةً لِلَّهِ ."
وعن بعضِ الأعراب أنه تعلَّقَ بأستار الكعبة وهو يقول: اللَّهمّ إن استغفاري مع إصراري لؤم، وإن تركي الاستغفارَ مع علمي بسَعَة عفوك لعجز، فكم تَتَحَبَّبُ إليّ بالنعم مع غِناكَ عني، وأَتَبَغَّضُ إليك بالمعاصي مع فقري إليك، يا مَن إذا وَعدَ وَفَّى، وإذا توعَّدَ تجاوز وعفا، أدخلْ عظيمَ جُرمي في عظيم عفوكَ يا أرحم الراحمين.
ما أروعه من دعاء
موضوع رائع بكل معنى الكلمة
جزاكِ الله خيرا أختي الفاضلة وجعله في ميزان حسناتكِ
ما رأيت يقيناً لا شك فيه أشبه بشك لا يقين فيه إلا الموت
المفضلات