إليكم العنوان الكارثي و التبريرات اللعينة لإشكال كتابي :




موقع أليتيا الكاثوليكي يبرر فضيحة



موقع أليتيا الكاثوليكي يبرر فضيحة


السؤال الذي يطرح نفسه لماذا حياة زوجية بين زوجين بلا حقوق زوجية ؟

موقع أليتيا الكاثوليكي يبرر فضيحة

كيرياليسون

و لماذا تكون ولادة معبودكم سرا من الأسرار و تلومون من ينكر يسوع ؟

هل كان يسوع إلها يلعب دور الكائن البشري على اليهود ؟

هل كان ناسوت يسوع تمثيلية ؟

اجابات اكليروسكم هي منتهى الفضيحة !


موقع أليتيا الكاثوليكي يبرر فضيحة


موقع أليتيا الكاثوليكي يبرر فضيحة

من الغريب أن تذكر الموسوعة الكاثوليكية أن الخطبة في الشرائع اليهودية تستمر لمدة عام قبل أن يجتمع العروسان ثم تقول أن حمل مريم لم يستوقف أحدا من الناس سوى يوسف النجار لقد كانا مخطوبين و لم يكونا زوجين بعد و هذا ما تقوله الموسوعة:

After her return from Elizabeth, Mary "was found with child, of the Holy Ghost" (Matthew 1:18). As among the Jews, betrothal was a real marriage, the use of marriage after the time of espousals presented nothing unusual among them. Hence Mary's pregnancy could not astonish anyone except St. Joseph. As he did not know the mystery of the Incarnation, the situation must have been extremely painful both to him and to Mary.



و يؤكد فهمي هذا إنجيل متى إذ يقول :ترجمة فانديك - مت 18-1 أَمَّا وِلاَدَةُ يَسُوعَ الْمَسِيحِ فَكَانَتْ هَكَذَا: لَمَّا كَانَتْ مَرْيَمُ أُمُّهُ مَخْطُوبَةً لِيُوسُفَ ، قَبْلَ أَنْ يَجْتَمِعَا ، وُجِدَتْ حُبْلَى مِنَ الرُّوحِ الْقُدُسِ.

الترجمة المشتركة - مت18-1 وهذِهِ سيرَةُ ميلادِ يَسوعَ المَسيحِ: كانَت أُمُّهُ مَريَمُ مَخْطوبَةً ليوسفَ، فَتبيَّنَ قَبْلَ أنْ تَسْكُنَ مَعَهُ أنَّها حُبْلى مِنَ الرُّوحِ القُدُسِ.

الترجمة الكاثوليكية - مت18-1 أَمَّا أَصلُ يسوعَ المسيح فكانَ أنَّ مَريمَ أُمَّه، لَمَّا كانَت مَخْطوبةً لِيُوسُف، وُجِدَت قَبلَ أَن يَتَساكنا حامِلاً مِنَ الرُّوحِ القُدُس.

الترجمة البوليسية - مت18-1 وأَمَّا مَوْلِدُ يسوعَ المسيحِ فكانَ هكذا: لمَّا خُطِبَتْ مريمُ أُمُّهُ ليوسفَ، وُجدَتْ، من قَبْلِ أَنْ يَسْكُنا معًا، حُبْلَى من الروحِ القدُس.

ترجمة كتاب الحياة - مت18-1 أَمَّا يَسُوعُ الْمَسِيحُ فَقَدْ تَمَّتْ وِلادَتُهُ هَكَذَا: كَانَتْ أُمُّهُ مَرْيَمُ مَخْطُوبَةً لِيُوسُفَ؛ وَقَبْلَ أَنْ يَجْتَمِعَا مَعاً، وُجِدَتْ حُبْلَى مِنَ الرُّوحِ الْقُدُسِ.

King James Version

MAT-1-18 : Now the birth of Jesus Christ was on this wise: When as his mother Mary was espoused to Joseph, before they came together, she was found with child of the Holy Ghost.


http://www.newadvent.org/cathen/15464b.htm

موقع أليتيا الكاثوليكي يبرر فضيحة

النص في لوقا : ـ{ انجيل لوقا إ 2} {ع 5 ليكتتب مع مريم امرأته المخطوبة وهي حبلى. }ـ

يعني أن مريم وفقا لبشارة لوقا تجاوزت الشهر السادس من الحمل و لم تكن قد تزوجت بعد !!!!

بلاشك هذا الأمر مدهش و مخالف للشريعة اليهودية كما أوضحنا فلا ينبغي أن تقيم مريم مع يوسف قبل إتمام الزواج ! و لا يمكن إخفاء الحمل في الشهر السادس فأين الحكمة الإلهية التي يدعيها النصارى في ارتباط مريم بيوسف قبل الحمل حتى لا يرجمها أو يحرقها اليهود ؟!

و ما الحكمة أصلاً في إخفاء معجزة إلهية عن عيون الناس و هي الحمل من الروح القدس بدون أب بينما هي ركن ركين في معتقد أي مسيحي ؟!

بالطبع هي نفس الحكمة التي دفعت يسوع لإخفاء لاهوته (المزعوم ) عن الشيطان !!!!

ثم تتحدث الفقرة التالية من الموسوعة اليهودية عن الفترة القانونية مابين الخطبة و انتقال الزوج و الزوجة لبيت الزوجية بعد إقامة حفل الزواج اليهودي (النسوين ) و تكون اثني عشر شهراً (عام كامل ) ماعدا في حالة كون أحد الزوجين أرملاً تتقلص تلك الفترة مابين الخطبة و إتمام الزواج إلى ثلاثين يوماً (شهر واحد ) .

Betrothal and Home-Taking

.After the betrothal a period of twelve months was allowed to pass before the marriage was completed by the formal home-taking ("nissu'in," "liḳḳuḥin"). In case the bride was a widow or the groom a widower, this interval was reduced to thirty days (Ket. v. 2; Shulḥan 'Aruk, Eben ha-'Ezer, 56).

Read more: http://www.jewishencyclopedia.com/ar...#ixzz0pLmG8Zc6

قد يتنفس النصارى الصعداء لبعض الوقت و يقولوا هاهي العذراء قد تزوجت من يوسف (الأرمل ) بعد شهر من خطبتها و بالتالي لا بأس من ظهورها حامل أمام الناس لكن ماذا سيفعلوا بهذه النصوص الكتابية التي يعتبرونها قانونية التي تدل على أن مريم كانت مخطوبة (غير متزوجة ) وحامل في نفس الوقت بل تخطت الشهر السادس من الحمل و هي مخطوبة ؟!

{ انجيل لوقا إ 2} {ع 5 ليكتتب مع مريم امرأته المخطوبة وهي حبلى. }ـ

حين قال الملاك لمريم في لوقا الإصحاح الأول :31فسَتَحبَلينَ وتَلِدينَ اَبنًا تُسَمِّينَهُ يَسوعَ. ...... الخ

استغربت مريم 34 فقالَت مَريَمُ لِلملاكِ: «كيفَ يكونُ هذا وأنا عَذراءُ لا أعرِفُ رَجُلاً؟

حتى و إن كانت عذراء ، ما المانع من أن تتزوج و تنجب فيما بعد ؟

l,ru Hgdjdh hg;he,gd;d dfvv tqdpm .,h[ "hglk`,vdk ggvf " !