كتبهامحمود خليل ، في 18 يوليو 2010 الساعة: 02:59 ص

أسئلة مالهاش أجوبة (2)
كتب محمود خليل:
* يا شنودة يا ثالث أو يا نظير يا جيد استعمت إلى تسجيل لك منذ سنوات عدةتقول أن المسيحية بلا شريعة للأحوال الشخصية ولذلك فالمسيحيون ارتضوا بأنتكون الشريعة الإسلامية هى الحاكم والفيصل فى الأحوال الشخصية بينالمسيحيين.. وسؤالى لك:
ما الذى تغير حتى "تفصل" شريعة خاصة بك؟..
هللأنك اصبحت إلها؟..
هل افتكرت اليوم أن المسيحية بلا شريعة فأردت أن تضعشريعة خاصة بها؟..
هل هذه خطوة ضمن خطواتك الدنيئة لإثارةالفتنة؟..
السؤال الأهم باعتبارك إله هل هناك إله "يرجع" فى كلامه؟..
أى بعد أن يعترف أن عقيدته بلا شريعة يعود و"يلحس" كلامه ويقول لا لقد أخطأت وهناك شريعة سوف أطبقها على المسيحيين رغما عنهم حتى لو كانت ضدالطبيعة البشرية وضد مصالحهم؟
سمعتك تقول أن من وضع لائحة 38 لم يكونوا منالمتخصصين!!…
كيف وكلهم من أساتذتك ولكنهم ليسوا من جماعة الأمة القبطيةالمتطرفة الإرهابية التى تنتمى إليها وتريد تفصيل شريعة شنودية على مقاسك!!
ياشنودة أصحى أوعى تفتكر إنك بقيت إله بحق وحقيق… اتف…….
* جاء فى إنجيل لوقا:
إذ كان كثيرون قد أخذوا بتأليف قصة فى الأمور المتيقنة عندنا كما سلمها إلينا الذين كانوا منذ البدء معاينين وخداما للكلمة رايت أنا أيضا إذ قد تتبعت كل شىء من الأول بتدقيق أن أكتب على التوالى إليك أيها العزيز ثاوفيلس لتعرف صحة الكلام الذى علمت به….
فيا ترى من هم الذين كتبوا قبل لوقا وكم عددهم ومن منهم الصحيح ومن منهم الخاطىء؟
* جاء فى الإنجيل "أما الرب الإله فحق هو إله حى.. "
فيا ترى من الذى مات على الصليب؟
هل هو الرب؟
أم ابن الرب؟
أم شخص ثالث؟
إجابة هذا السؤال موجودة فى القرآن الكريم وموش محتاج حد يجاوب عليه {وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللّهِ وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَكِن شُبِّهَ لَهُمْ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُواْ فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِّنْهُ مَا لَهُم بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلاَّ اتِّبَاعَ الظَّنِّ وَمَا قَتَلُوهُ يَقِينًا} (157) سورة النساء
* إذا كان شنودة "أبو حمامة" صاحب المعجزات الذى صار إلها وفى بعض الأقاويل صار قديسا وأقاويل أخرى إنه يحدث الله مباشرة – حاشا لله – خاصة بعد ظهور الحمامة!! بل يقول بيشوى إنه أشفى طفلا من السرطلن بمجرد أن قال له: إذهب فأنت شافى!!!
فملماذا لا يشفى شنودة نفسه بدلا من "الشحططة" رايح جاى بين مصر وامريكا ويرحم نفسه من العمليات والأبر؟..
أم أن سفره إلى أمريكا وراه شىء تانى زى مثلا دراسة الخطط المستقبلية مع المخابرات الأمريكية للتحرك ضد مصر والنظام الحاكم؟
وممكن يكون بيدرس خطة المسيحيين فى الخارج ومعاهم زكريا بطرس الكذاب شتام الرسول أزاى يحركوا الفتنة الوطنية من تانى؟
أو ممكن يكون هاياخد كام مليون بعد موقفه من حكم الإدارية ثم الدستورية وعلشان يصرف على تنصير شوية السذج من المسلمين لتشويه الإسلام؟
وهناك من يقول أن قضية الشذوذ والشواذ تقف خلف تكراره السفر لأمريكا؟
إذا كان لدى أحد معلومة فليرسلها لنا؟
* بعد الكلمة التى القاها المتطرف المسيحى الإرهابى مجدى خليل واستنجد فيها بإسرائيل وامريكا لحماية المسيحيين فى مصر من اضطهاد المسلمين المزعوم لهم وكال الأكاذيب للنظام الحاكم فى مصر واتهم رموزه بالإرهاب وعلى رأسهم رؤساءمجالس الشعب والشورى والوزراء والقضاء والمخابرات وأمن الدولة ووزيرىالعدل والداخلية..
بل إتهم الشعب المصرى بإن ثلث أرهابى العالم يخرج من بينهموأن معظم قياديى الإرهاب فى العالم من مصر!!
وقال أن الكنيسة هى التى تحمىإسرائيل من الإرهابيين المسلمين فى مصر!!! ..
فهل هناك خيانة أكثر من ذلك؟؟؟
وماذا تنتظر الحكومة لتقديمه للمحاكمة بل اعتقاله بموجب قانون الطوارىءباعتباره يعرض البلاد للخطر ويثير الفتنة الوطنية بين المسلمين والمسيحيينبل إنه يوجه إتهامات بالإرهاب إلى رموز النظام مما من شأنه أن يسبب لهم,ولمصرحرجا دوليا ويسبب إزدراء لهم بين بنى قومهم من المصريين وبين أسرهمفعلام انتظار الحكومة لتتخذ موقفا حازما من ربيب شنودة أبو حمامة؟؟؟
يجب أن تعلم الحكومة أن هذا الخائن والعميل الصهيونى ما هو إلا ورقة منشجرة متطرفين وعملاء وخونة زرع فيهم شنودة "أبو حمامة" هذه الأفكار…
فمتى يتماجتثاث هؤلاء من جذورهم وتجفيف منابع الإرهاب والتطرف المسيحى من مصر قبلأن يستفحل خطره أكثر من ذلك؟؟

منقول



ak,]i hglsdpdi ltdiha javdu