بسم الله الرحمن الرحيمالتنزيه ..[الآباء: الله منزه عن الزمان والمكان ومنزه عن صفات المادة مثل المحدودية والتحيز والتجزئةولا يرى في ذاته على الإطلاق لأنه ليس له شكل أو أعضاء.]كنيسة قصر الدوبارة الإنجيلية، الله في المسيحية: عوض سمعان، الكتاب الثاني، الباب السابع – صـ 257. [الله منزه عن الزمان والمكان ولا يرى في ذاته على الإطلاق لأنه ليس له شكل أو أعضاء.]كنيسة القديسين مار مرقس والبابا بطرس: حتمية التَّثليث والتَّوحيد وحتمية التَّجسُّد الإلهي، مراجعة وتقديم نيافة الأنبا تواضروس الأسقف العام بإيبارشية البحيرة ومطروح وشمال افريقيا – صـ 16. [الله روح بسيط لا أثر للمادة فيه، وبالتالي فإنه منزه عن صفات المادة مثل المحدودية والتحيز والتجزئة .. الله روح بسيط لا جسم له، ولذلك فهو لا يدخل تحت نطاق الجنس ذكراً أو أنثي ..]رسالة التثليث والتوحيد، يسى منصور، الطبعة الثانية – صـ 176. [كل معلول حادث وله بداية في زمن. أما الله تعالى علة العلل الكائن الأسمى الواجب الوجود بذاته فهو بلا بداية ولا نهاية.]يوحنا الدمشقي: المئة مقالة في الإيمان الأرثوذكسي، سلسلة الفكر المسيحي بين الأمس واليوم، منشورات المكتبة البولسية لبنان – صـ 216. [المقالة الخامسة والسبعون: في جلوس المسيح عن ميامن الأب، ونقول بأن المسيح قد جلس بجسده عن ميامن الله الأب، ولا نقول بيمين مكانيّة. فكيف تكون يمين مكانيّة لمن لا يُحصر؟ واليمين واليسار تختصان بالأجسام المحدودة. لكننا نعني بيمين الآب مجد لاهوته وكرامته اللذين يقيم فيها ابن الله قبل الدهور، بصفته إلهاً، مساوياً للآب في الجوهر، ثم بصفته قد تجسد، هو يجلس بالجسد ليشرك معه جسده، فتسجد له الخليقة كلها بسجدة واحدة مع جسده.]كنيسة القديسين مار مرقس والبابا بطرس: حتمية التَّثليث والتَّوحيد وحتمية التَّجسُّد الإلهي، مراجعة وتقديم نيافة الأنبا تواضروس الأسقف العام بإيبارشية البحيرة ومطروح وشمال افريقيا – صـ 22. [وبالنسبة لله كل الزمن حاضر، فلا يوجد لديه ماضي ولا مستقبل بل الكل مكشوف أمامه منذ بدء الخليقة وحتى نهاية الزمان، ويمكن تشبيه هذا الأمر بإنسان ينظر من طائرة مرتفعة بمنظار معظم فيرى مدينة بأكملها أو يرى قافلة عظيمة تسير على الأرض بينما لو أن هناك إنسان واقف على الأرض والقافلة تسير أمامه فيظل وقتاً حتى يرى القافلة بالكامل، وبالنسبة اله يمضي جزء من القافلة ويمثل بالنسبة له ماضي ويتبقى جزء لم يره بعد يمثل بالنسبة له مستقبلاً، وهكذا لو إنسان سائر في المدينة ففي سيره يمر عليه جزء من المدينة قد رآه في الماضي ويتبقى جزء لم يره بعد يمثل بالنسبة له مستقبلاً بينما الذي في الطائرة يرى الكل في لحظة واحدة.] السلام عليكم ورحمة الله وبركاته التنزيه ..[الله منزه عن الزمان والمكان ولا يرى في ذاته على الإطلاق لأنه ليس له شكل أو أعضاء.]كنيسة قصر الدوبارة الإنجيلية، الله في المسيحية: عوض سمعان، الكتاب الثاني، الباب السابع – صـ 257. [الله منزه عن الزمان والمكان ولا يرى في ذاته على الإطلاق لأنه ليس له شكل أو أعضاء.]كنيسة القديسين مار مرقس والبابا بطرس: حتمية التَّثليث والتَّوحيد وحتمية التَّجسُّد الإلهي، مراجعة وتقديم نيافة الأنبا تواضروس الأسقف العام بإيبارشية البحيرة ومطروح وشمال افريقيا – صـ 16. [الله روح بسيط لا أثر للمادة فيه، وبالتالي فإنه منزه عن صفات المادة مثل المحدودية والتحيز والتجزئة .. الله روح بسيط لا جسم له، ولذلك فهو لا يدخل تحت نطاق الجنس ذكراً أو أنثي ..]رسالة التثليث والتوحيد، يسى منصور، الطبعة الثانية – صـ 176. [كل معلول حادث وله بداية في زمن. أما الله تعالى علة العلل الكائن الأسمى الواجب الوجود بذاته فهو بلا بداية ولا نهاية.]يوحنا الدمشقي: المئة مقالة في الإيمان الأرثوذكسي، سلسلة الفكر المسيحي بين الأمس واليوم، منشورات المكتبة البولسية لبنان – صـ 216. [المقالة الخامسة والسبعون: في جلوس المسيح عن ميامن الأب، ونقول بأن المسيح قد جلس بجسده عن ميامن الله الأب، ولا نقول بيمين مكانيّة. فكيف تكون يمين مكانيّة لمن لا يُحصر؟ واليمين واليسار تختصان بالأجسام المحدودة. لكننا نعني بيمين الآب مجد لاهوته وكرامته اللذين يقيم فيها ابن الله قبل الدهور، بصفته إلهاً، مساوياً للآب في الجوهر، ثم بصفته قد تجسد، هو يجلس بالجسد ليشرك معه جسده، فتسجد له الخليقة كلها بسجدة واحدة مع جسده.]كنيسة القديسين مار مرقس والبابا بطرس: حتمية التَّثليث والتَّوحيد وحتمية التَّجسُّد الإلهي، مراجعة وتقديم نيافة الأنبا تواضروس الأسقف العام بإيبارشية البحيرة ومطروح وشمال افريقيا – صـ 22. [وبالنسبة لله كل الزمن حاضر، فلا يوجد لديه ماضي ولا مستقبل بل الكل مكشوف أمامه منذ بدء الخليقة وحتى نهاية الزمان، ويمكن تشبيه هذا الأمر بإنسان ينظر من طائرة مرتفعة بمنظار معظم فيرى مدينة بأكملها أو يرى قافلة عظيمة تسير على الأرض بينما لو أن هناك إنسان واقف على الأرض والقافلة تسير أمامه فيظل وقتاً حتى يرى القافلة بالكامل، وبالنسبة اله يمضي جزء من القافلة ويمثل بالنسبة له ماضي ويتبقى جزء لم يره بعد يمثل بالنسبة له مستقبلاً، وهكذا لو إنسان سائر في المدينة ففي سيره يمر عليه جزء من المدينة قد رآه في الماضي ويتبقى جزء لم يره بعد يمثل بالنسبة له مستقبلاً بينما الذي في الطائرة يرى الكل في لحظة واحدة.]

hgNfhx: hggi lk.i uk hg.lhk ,hgl;hk ,lk.i uk wthj hglh]m leg hglp],]dm ,hgj