النتائج 1 إلى 2 من 2
 
  1. #1
    سرايا الملتقى
    مسلم أسود غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 6762
    تاريخ التسجيل : 5 - 4 - 2012
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    المشاركات : 416
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 22
    البلد : بين المسلمين
    الاهتمام : متابعة صفع أقفية المدلسين
    الوظيفة : رجل من المسلمين
    معدل تقييم المستوى : 13

    افتراضي هل تعريف القرآن للسماء هو الحقيقة المطلقة - رداً على المدلسين


    للتو دخلت صدفة على صفحة لأحد الملحدين ، كنت أبحث في الإنترنت عن تعريف السماء لأرد على ملحد آخر يفتري و يقول أن القرآن أخطأ في ذكر كلمة السماء و أن اللغة كلها خاطئة ( شوفوا الكذب !
    تعريف القرآن للسماء الحقيقة المطلقة
    ) لأني قلت له أن السماء ي كل ما سما و ارتفع ، فقال أن اللغة مخطئة لأنه لا يوجد شيء اسمه فوق أو تحت في الكون ، لأن الكون ليس مسطحاً فنقول أن هناك شيئاً فوق أو فتحت ، و رغم أنني لم أقل هذا حسب افترائه هذا الحقود على الدين ، فإنني قد أصابني الصداع من حواري معه حول إعجاز النجم الثاقب بكل ما أوتي من قوة ( و تدليس طبعاً ) فأرجو أن تعينوني مع هذا المكابر الذي أصابني بالجنون
    تعريف القرآن للسماء الحقيقة المطلقة

    ########
    ( أنا Akahoshi و هو Mohammed ) يا للسخرية ! يطعن في الإسلام و يسمي نفسه محمد
    تعريف القرآن للسماء الحقيقة المطلقة
    أما الملحد الذي فتحت هذا الموضوع للرد عليه فلا أعلم أين أضع هذا الموضوع فصفات مقالته اجتمعت فيها كل أنواع التدليس و الكذب ، و هذا هو ما يقوله من دون زيادة أو نقصان :


    من أهم الأسباب التي تؤدي الى الإرهاب الديني عموماً (والإسلامي على وجه الخصوص) هو الظن بامتلاك الحقيقة المطلقة. فالذي يظن أنه على حق والآخرين على باطل سيجد نفسه تبعاً يتجه لإقصاء هؤلاء الآخرين وتسفيه آرائهم وستسيطر عليه النظرة الدونية تجاههم مهما كان هو نفسه متخلّفا فكرياً وعلمياً عن هؤلاء الآخرين. فالظن بامتلاك الحقيقة المطلقة كان هو منبع كل الشرور الدينية (وماأكثرها) من فظائع حروب اليهود مع الحيثيين وحتى التفجيرات الإرهابية المعاصرة، مروراً بالطبع بالفتوحات الإسلامية والحروب الصليبية ومحاكم التفتيش والتبشير الديني (الإجباري) الإسباني في دول أمريكا الجنوبية. فالسيناريو لم يختلف كثيراً في كل تلك الفظائع وهو أن يتوهّم طرف ما أنه يمتلك الحقيقة المطلقة فيحاول فرضها بالقوّة على الآخرين.

    من أجل ذلك فقد كتبت هذا الموضوع بهدف إفساح المجال للمسلم المتعصّب لكيّ يعيد مناقشة قناعاته ليرى بنفسه إن كان مايظنه حقيقة مطلقة هو بالفعل كذلك أم أنه قد يكون محل شك وأن معجزة القرآن قد تكون مجرد وهم صنعه التاريخ ووسائل الإعلام ومرتزقة الفضائيات. بالطبع فإنه من نافلة القول أن أقول إن الهدف من طرح الموضوع ليس هو إخراج المسلم من دينه (فذلك لايعنيني في شيء) ولكنه زعزعة فكرة امتلاك الحقيقة المطلقة التي قد تؤدي به الى التعصّب الديني وازدراء الآخر.

    هناك العديد من الآيات القرآنية التي تتحدث عن السماء في القرآن والتي تؤكد دون شك أن أن نظرة القرآن للسماء هي أنها كسقف الخيمة (وَجَعَلْنَا السَّمَاءَ سَقْفًا مَحْفُوظًا ) وأن من دلائل عظمة الله هى خلقه لهذا السقف وإقامته دون أعمدة (اللَّهُ الَّذِي رَفَعَ السَّمَاوَاتِ بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَهَا ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ) وكذلك قوله تعالى (خَلَقَ السَّمَاوَاتِ بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَهَا وَأَلْقَى فِي الْأَرْضِ رَوَاسِيَ أَنْ تَمِيدَ بِكُمْ ) وكذلك من دلائل عظمته عدم وجود أي شقوق في ذلك السقف (أَفَلَمْ يَنْظُرُوا إِلَى السَّمَاءِ فَوْقَهُمْ كَيْفَ بَنَيْنَاهَا وَزَيَّنَّاهَا وَمَا لَهَا مِنْ فُرُوجٍ) وكذلك قوله تعالى (فارجع البصر هل ترى من فطور). ويتمادى القرآن الكريم فيقول إن من دلائل رحمة الله هي أنه يمسك هذا السقف فلا يقع على الأرض كسقف الخيمة وذلك في الآية (وَيُمْسِكُ السَّمَاءَ أَنْ تَقَعَ عَلَى الْأَرْضِ إِلَّا بِإِذْنِهِ إِنَّ اللَّهَ بِالنَّاسِ لَرَءُوفٌ رَحِيمٌ). كذلك فإن هذا السقف (أي السماء) لايفتح إلا بإذن الله (إِنَّ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا وَاسْتَكْبَرُوا عَنْهَا لَا تُفَتَّحُ لَهُمْ أَبْوَابُ السَّمَاءِ)، ولكنه حين يفتح سيكشف الأهوال الكامنة وراءه (فَإِذَا انْشَقَّتِ السَّمَاءُ فَكَانَتْ وَرْدَةً كَالدِّهَانِ).

    وكذلك فإن هناك العديد من آيات القرآن الكريم التي تتحدث عن السماء والأرض وما(بينهما) وهو مايتوافق تماماً مع تصوير السماء كسقف (مثل سقف الخيمة مثلاً) يعلو عن الأرض وبالتالي يكون مابينهما هو فضاء تلك الخيمة نفسه، فالآية 65 من سورة مريم تقول (رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا فَاعْبُدْهُ وَاصْطَبِرْ لِعِبَادَتِهِ هَلْ تَعْلَمُ لَهُ سَمِيًّا)، وكذلك الآية 6 من سورة طه (لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَمَا تَحْتَ الثَّرَى)، والآية 16 من سورة الأنبياء (وَمَا خَلَقْنَا السَّمَاء وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا لَاعِبِينَ). كذلك هناك العديد من الآيات القرآنية الأخرى التي تؤكد نظرة القرآن للسماء باعتبارها سقفاً، فعلى سبيل المثال نجد الآية الأولى من سورة الانفطار تقول (إِذَا السَّمَاءُ انْفَطَرَتْ) بحيث لايمكن تفسير انفطار السماء إلا باعتبارها شيئاً صلداً جامداً كالسقف، وكذلك فإن الآية 7 من سورة الرحمن تقول (وَالسَّمَاءَ رَفَعَهَا وَوَضَعَ الْمِيزَانَ) ومرة أخرى لايمكن تفسير رفع السماء إلا باعتبارها شيئاً صلداً جامداً كالسقف.

    وبالطبع فإن القرآن لم يكن الوحيد الذي وقع في ذلك الخطأ، فجميع الحضارات في ذلك الوقت البعيد كانت تظن أن السماء هي مجرد سقف. بل أن بعض الحضارات (كالمصرية واليهودية) اعتبرت ذلك السقف مرتكزا على أربعة أعمدة لانراها لكونها موجودة في أطراف الأرض. وفي كتابه الهام بعنوان (تاريخ صراع العلم والاديان في العالم المسيحية) يقول الدكتور اندرو ديكسون إن قدماء المصريين اعتبروا أن الأرض مسطحة ذات شكل دائري وأن السماء هي سقف معدني هائل يرتكز على أعمدة توجد في أطراف العالم الأربعة، وبالتالي فإن القرآن - كالعادة - لم يخرج كثيرا عن الفكر السائد في وقته.

    أما عن تصوير السماء في الأحاديث النبوية فهو يؤكد تماماً نظرة القرآن للسماء (كسقف مثل سقف الخيمة) ولكن بطريقة أكثر وضوحاً، ففي صحيح البخاري يقول الرسول (يقبض الله الأرض يوم القيامة ، ويطوي السماء بيمينه ، ثم يقول : أنا الملك ، أين ملوك الأرض) أي أن الله سيطوي السماء كما نطوي صفحة الكتاب أو رقعة الجلد التي نكتب عليها أو غطاء علبة السردين. وفي صحيح البخاري كذلك يصف الرسول فترة أول نزول الوحي عليه قائلاً بالحرف (ثم فتر عني الوحي فترة ، فبينا أنا أمشي ، سمعت صوتا من السماء فرفعت بصري قبل السماء فإذا الملك الذي جاءني بحراء ، قاعد على كرسي بين السماء والأرض ، فجئثت منه ، حتى هويت إلى الأرض ، فجئت أهلي فقلت : زملوني زملوني ، فأنزل الله تعالى : { يا أيها المدثر - إلى فاهجر })، وبالتالي فطبقاً لذلك الحديث الصحيح فإن الملك كان قاعداً على كرسي بين الأرض والسقف (أي السماء). أما الحديث الذي لم يدع مجالاً لأي شك في نظرة الرسول (وكذلك القرآن) للسماء فهو الحديث الصحيح من صحيح البخاري والذي يقول فيه الرسول (فرج سقفي وأنا بمكة ، فنزل جبريل عليه السلام ، ففرج صدري ، ثم غسله بماء زمزم ، ثم جاء بطست من ذهب ، ممتلئ حكمة وإيمانا ، فأفرغها في صدري ثم أطبقه ، ثم أخذ بيدي فعرج إلى السماء الدنيا ، قال جبريل لخازن السماء الدنيا : افتح ، قال : من هذا ؟ قال : جبريل)، وبالتالي فطبقاً لذلك الحديث الصحيح فإن جبريل قد أخذ الرسول معه حتى بلغا السماء فنادى على البواب ليفتح لهما الباب، وهذا الوصف يتوافق تماما مع كون السماء هي سقف به أبواب يمكن فتحها.

    فهل يُعقل أن يقتل إنسان نفسه لكيّ يقتل الآخرين من البشر من أجل كتاب يتحدث بلغة عصر راح من آلاف السنين بعد أن أثبت العلم الحديث خطأ تلك اللغة؟

    إعداد للرد بإذن الله على هذا الكذاب

    ig juvdt hgrvNk ggslhx i, hgprdrm hgl'grm - v]hW ugn hgl]gsdk






  2. #2
    سرايا الملتقى
    مسلم أسود غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 6762
    تاريخ التسجيل : 5 - 4 - 2012
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    المشاركات : 416
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 22
    البلد : بين المسلمين
    الاهتمام : متابعة صفع أقفية المدلسين
    الوظيفة : رجل من المسلمين
    معدل تقييم المستوى : 13

    افتراضي


    من أهم الأسباب التي تؤدي الى الإرهاب الديني عموماً (والإسلامي على وجه الخصوص) هو الظن بامتلاك الحقيقة المطلقة. فالذي يظن أنه على حق والآخرين على باطل سيجد نفسه تبعاً يتجه لإقصاء هؤلاء الآخرين وتسفيه آرائهم وستسيطر عليه النظرة الدونية تجاههم مهما كان هو نفسه متخلّفا فكرياً وعلمياً عن هؤلاء الآخرين. فالظن بامتلاك الحقيقة المطلقة كان هو منبع كل الشرور الدينية (وماأكثرها) من فظائع حروب اليهود مع الحيثيين وحتى التفجيرات الإرهابية المعاصرة، مروراً بالطبع بالفتوحات الإسلامية والحروب الصليبية ومحاكم التفتيش والتبشير الديني (الإجباري) الإسباني في دول أمريكا الجنوبية. فالسيناريو لم يختلف كثيراً في كل تلك الفظائع وهو أن يتوهّم طرف ما أنه يمتلك الحقيقة المطلقة فيحاول فرضها بالقوّة على الآخرين.
    و الله سمعنا هذا السيناريو ألف مرة و كل مرة نكتشف أن من يتهم الإسلام بالإرهاب هو في الواقع لا يعلم عنه شيئاً إلا الشبهات ، فلن أرد عليه في مسألة الإرهاب الذي لا أدري أين يراه هذا المتحذلق لكني سآتيه بجديد و هو إرهاب الملحدين الذي أمات 65 مليون إنسان في حربين فحسب ، فلنره يرد على هذا


    من أجل ذلك فقد كتبت هذا الموضوع بهدف إفساح المجال للمسلم المتعصّب لكيّ يعيد مناقشة قناعاته ليرى بنفسه إن كان مايظنه حقيقة مطلقة هو بالفعل كذلك أم أنه قد يكون محل شك وأن معجزة القرآن قد تكون مجرد وهم صنعه التاريخ ووسائل الإعلام ومرتزقة الفضائيات. بالطبع فإنه من نافلة القول أن أقول إن الهدف من طرح الموضوع ليس هو إخراج المسلم من دينه (فذلك لايعنيني في شيء) ولكنه زعزعة فكرة امتلاك الحقيقة المطلقة التي قد تؤدي به الى التعصّب الديني وازدراء الآخر.
    عدنا مع السينارو المكرر كل شخص يضع موضوعاً و يقول أنه يريد هداية المسلم المتعصب الجبار الذي يقطع رأس كل من رآه ، و أنه مجرد مسكين غلبان مضطهد ، و يكفيكم أن تراجعوا الفيديو الذي وضعته لتروا كيف أن الملحدين هم أكثر الناس عدوانية و أكثر من يستعمل القوة لفرض رأيه على الآخرين

    هناك العديد من الآيات القرآنية التي تتحدث عن السماء في القرآن والتي تؤكد دون شك أن أن نظرة القرآن للسماء هي أنها كسقف الخيمة (وَجَعَلْنَا السَّمَاءَ سَقْفًا مَحْفُوظًا ) وأن من دلائل عظمة الله هى خلقه لهذا السقف وإقامته دون أعمدة (اللَّهُ الَّذِي رَفَعَ السَّمَاوَاتِ بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَهَا ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ) وكذلك قوله تعالى (خَلَقَ السَّمَاوَاتِ بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَهَا وَأَلْقَى فِي الْأَرْضِ رَوَاسِيَ أَنْ تَمِيدَ بِكُمْ ) وكذلك من دلائل عظمته عدم وجود أي شقوق في ذلك السقف (أَفَلَمْ يَنْظُرُوا إِلَى السَّمَاءِ فَوْقَهُمْ كَيْفَ بَنَيْنَاهَا وَزَيَّنَّاهَا وَمَا لَهَا مِنْ فُرُوجٍ) وكذلك قوله تعالى (فارجع البصر هل ترى من فطور). ويتمادى القرآن الكريم فيقول إن من دلائل رحمة الله هي أنه يمسك هذا السقف فلا يقع على الأرض كسقف الخيمة وذلك في الآية (وَيُمْسِكُ السَّمَاءَ أَنْ تَقَعَ عَلَى الْأَرْضِ إِلَّا بِإِذْنِهِ إِنَّ اللَّهَ بِالنَّاسِ لَرَءُوفٌ رَحِيمٌ). كذلك فإن هذا السقف (أي السماء) لايفتح إلا بإذن الله (إِنَّ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا وَاسْتَكْبَرُوا عَنْهَا لَا تُفَتَّحُ لَهُمْ أَبْوَابُ السَّمَاءِ)، ولكنه حين يفتح سيكشف الأهوال الكامنة وراءه (فَإِذَا انْشَقَّتِ السَّمَاءُ فَكَانَتْ وَرْدَةً كَالدِّهَانِ).

    من الواضح أن هذا الجاهل الذي يدعي العلم لم يقرأ كتاباً واحداً في حياته ، فلو فعل لقرأ المقالات التي تقول أن السماء فعلاً سقف مرفوع فوق الأرض و هو يتكون من غازات ، فإن كان اعتراضه هو أن السقف شيء صلب و ليس غازياً فهو صراحة أحمق و يستحق أن نذكر اسمه في موضوعي الآخر عن المتحذلقين و رفع السماء بغير عمد هو دحض للاعتقادات القديمة و إعجاز علمي يحاول هذا المتحذلق قلب إلى شبهة و لكن هيهات هيهات فقد أثبت العلم أن السماء مرفوعة فوق الأرض بلا عمد ، فإن اعترض أن السماء مرفوعة فهو ساذج لأن السماء حقاً مرفوعة لتكونها من غازات ذات وزن و يمكن أن ترتفع أو تنخفض ، أما بالنسبة لاعتراضه على شق و انفتاح أبواب السماء فهو حقاً جاهل ، لأنه بما أننا أثبتنا أن السماء شيء ملموس فبالتالي يمكن شقه ، و أما الأبواب فأبواب لا يعلم علمها إلا الله سبحانه و تعالى ، فلا يصح أن نقول أن دليل عدم وجود أبواب للسماوات هو عدم رؤيتها ، فهؤلاء المتحذلقون لا يرون عقولهم ، فهل يقولون أنها غير موجودة ؟
    أما مسألة مسك السماء أن تقع على الأرض إلا بإذن الله فأظنكم ستستمتعون أكثر لو رأيتم الرد على هذه الشبهة بيدي عم مصيلحي صافع أقفية المدلسين الذي دائماً يجعل محاوريه مضحكة
    http://www.albshara.net/showthread.php?t=15421

    فهل يُعقل أن يقتل إنسان نفسه لكيّ يقتل الآخرين من البشر من أجل كتاب يتحدث بلغة عصر راح من آلاف السنين بعد أن أثبت العلم الحديث خطأ تلك اللغة؟
    اللغة كلها مخطئة ؟ و الله نكتة القرن إنه مثل شخص يقول أن حمم البراكين غير حارة لأنه لم يرى يوماً ما تفعله بما تلامسه ، فلأنه جاهل باللغة ظن أن اللغة مخطئة الأحرى بك أن تتعلم اللغة أولاً ثم تحاول انتقادها أيها الجاهل ، فيكفينا عدم علمك بتعريف السقف و تفسيرك للأمور حسب هواك ، فها هو جهلك قد اتضح للرائين ، فإن كان لديك اعتراض آخر فأتحفنا به حتى نرد عليه و نضعه في حلقك و مما يثير السخرية أيها الملحد هو أنك لا تعترف بالأخلاق التي هي أمور روحية عقلية غير ملموسة لا يمكن تجربتها و فحصها ، و لكن حين ترى الموت آتياً من المسلمين ( حسب ادعائك الفاسد يا فاسد ) فإنك تؤمن بها لتستغلها ، فأين العقل الآن يا أبو دماغ ؟





 

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
RSS RSS 2.0 XML MAP HTML