المشاركة 11
مهندس احمد امام

I will use the King James Version in all my evidence to come because it is the most common


(KJV)(John)(Jn-1-1)(In the beginning was the Word, and the Word was with God, and the Word was God.)
(KJV)(John)(Jn-1-2)(The same was in the beginning with God.)
(KJV)(John)(Jn-1-3)(All things were made by him; and without him was not any thing made that was made.)

؟A - the phrase is understandable if the word with God, how to be God
Compensation in the status word phrase the place of God (as long as the word is God) we get the following text
In the beginning was God, and God was with God, and God was God!! .. No comment.


B - this sentence attributed to John, and was not of the sayings of Jesus Christ.

C - Where is the Holy Spirit? This is by belief and faith in god law equally with them and has the same capability.

D - if intended John this number that tells us that (Jesus and God are one equal), what we understand from the words of Jesus Christ in the same gospel: (KJV) (John) (Jn-20-17) (Jesus saith unto her,Touch me not; for I am not yet ascended to my Father: but go to my brethren, and say unto them, I ascend unto my Father, and your Father; and to my God, and your God.)

and

(KJV)(John)(Jn-8-40)(But now ye seek to kill me,
a man that hath told you the truth, which I have heard of God: this did not Abraham.)


E - where John came from this philosophical opinion is incomprehensible?? .. Answer from Jewish philosopher credited with this saying he lived in the first century AD in Alexandria (called Alexandrian Filho), and told him of his "the Platonic philosophy that God's first creation has done is to create wisdom (logos), and wisdom that created the universe.

Well Durant wrote in The Story of Civilization Encyclopedia for Filho Alexandrian:


Philo was a philosopher more than a cleric, was Sophia. God was in the writings of Philo is the fundamental object in the world, which is embodied object, eternal Sarmady.
The Philo swinging between philosophy and theology, between abstraction and embodiment, and that he was thinking in the divine mind once like someone at the hour of hours Nchoth poetic call first thing born of God "...... He says he by word God revealed himself to man.
It was "the doctrine of the divine mind" says Philo of views with the greatest impact in the history of human thought. To view this clear precedents in philosophy Hrkulaitts and Plato and the Stoics; more likely that he was known Jewish literature that originated in the near times of his day, and that made the wisdom of God as the Creator of the universe distinguishing specific individual.
Philo was a contemporary of Christ looms and he has never heard of him, but he has contributed to are not aware of it in the formation of Christian theology.
Philo has tried to reconcile the Jewish and Hellenistic philosophy; Either of the Jewish point of view has failed in his quest From the historical point of view has returned, and was the result of farming is the first chapter of the Gospel of John. The Story of Civilization -> Caesar and Christ -> Empire -> vigilance Hellenistic -> Philo ... Page Number: 3809




Follow after comment respected Guest ...




سوف استخدم نسخة الملك جيمس في جميع أدلتي [براهيني] لأنها الأكثر شيوعا [شهرة] .
(KJV)(John)(Jn-1-1)(In the beginning was the Word, and the Word was with God, and the Word was God.)

(KJV)(John)(Jn-1-2)(The same was in the beginning with God.

(KJV)(John)(Jn-1-3)(All things were made by him; and
without him was not any thing made that was made


1- العبارة غير مفهومة ، فلو الكلمة مع الله ، كيف يكون هو الله ؟
فلو أبدلنا عبارة (الكلمة) ، بعبارة (الله ) [ما دامت الكلمة هي الله] ، سنحصل على النص التالي :
في البدء كان الله ، والله كان عند الله ، والله يكون الله ! ... لا تعليق .
2- هذه العبارة نسبت ليوحنا [صاحب الانجيل] ، وليست من أقوال يسوع المسيح .
3- أين يكون الروح القدس ؟ هذه حسب العقيدة والايمان في شريعة [قانون] الله ، تساوي معهم ويملك القدرة نفسها
4- لو يهدف يوحنا في هذا العدد أن يخبرنا بأن (يسوع والله يكونوا على واحد متساوي) ، فماذا نحن نفهم من كلمات يسوع المسيح في نفس الانجيل :

(KJV) (John) (Jn-20-17) (Jesus saith unto her,Touch me not; for I am not yet ascended to my Father: but go to my brethren, and say unto them, I ascend unto my Father, and your Father; and to my God, and your God)

[ترجمة الفاندياك : يوحنا : 20
17 قال لها يسوع: «لا تلمسيني لأني لم أصعد بعد إلى أبي. ولكن اذهبي إلى إخوتي وقولي لهم:إني أصعد إلى أبي وأبيكم وإلهي وإلهكم»] .


و

(KJV)(John)(Jn-8-40)(But now ye seek to kill me, a man that hath told you the truth, which I have heard of God: this did not Abraham) .

[ترجمة الفاندياك : يوحنا : 8
40 ولكنكم الآن تطلبون أن تقتلوني، وأنا إنسان قد كلمكم بالحق الذي سمعه من الله. هذا لم يعمله إبراهيم]

5- من أين أتى يوحنا بهذا الرأي الفلسفي الغير مفهوم ؟ الاجابة : من الفيلسوف اليهودي الذي يرجع اليه الفضل في هذا ، وهو قد عاش في القرن الأول الميلادي [فيلو السكندري : (20 ق م -- 50 م) أي قبل كتابة انجيل يوحنا ] في الاسكندرية (يُدعى فيلو السكندري) ، وهو قال لهم صاحب : " الفلسفة الأفلاطونية التي تقول بأن أول شيء خلقه الله هو الحكمة (اللوجوس) [يونانية تعني الكلمة] ، والحكمة هي التي خلقت الكون .

وول ديورانت كتب في موسوعة "قصة الحضارة" عن فيلو السكندري :
[نقلناها بتمامه من الترجمة العربية لقصة الحضارة (11/103-105) ] :

[وكان فيلو فيلسوفاً أكثر مما كان رجل دين، وكان صوفياً استبقت تقواه الشديدة تقوى بلوتينس وعقلية العصور الوسطى. وكان الله في كتابات فيلو هو الكائن الجوهري في العالم، وهو كائن غير مجسّد، أزلي سرمدي، يجلّ عن الوصف؛ في وسع العقل أن يدرك وجوده، ولكنه لا يستطيع أن يخلع عليه صفة ما، لأن كل صفة تعني التحديد. والذين يتصوّرونه في صورة بشرية إنما
يفعلون ذلك لتقريبه من خيال البشر الحسّي. والله موجود في كل مكان: "وهل ثمة مكان يستطيع الإنسان أن يجده وليس الله فيه؟" ولكنه ليس كل شيء، فالمادة أيضاً سرمدي، وغير مخلوقة؛ ولكنها لا تكون لها حياة، ولا حركة، ولا صورة، حتى تنبعثُ فيها القوّة الإلهية.
ولكي يخلق الله العالم بأن يشكّل المادة، ويوجد الصلات بينه وبين الإنسان، إستخدم لذلك جمعاً من الكائنات الوسطى يسميها اليهود ملائكة ويسميها اليونان شياطين
diamones
ويسميها أفلاطون أفكاراً. ويقول فيلو إن في وسعنا أن نتصوّر هذه الكائنات في صورة أشخاص، وإن كانت في واقع الأمر لا وجود لها إلا في العقل الإلهي بوصفها أفكار الله وقواه وهي مجتمعة تكون ما يسميه الرواقيون الكلمة أو العقل الإلهي خالق العالم وهاديه. وكان فيلو يتأرجح بين الفلسفة واللاهوت، وبين التجريد والتجسيد، ولهذا كان يفكر في العقل الإلهي مرة كأنه شخص وفي ساعة من ساعات نشوته الشعرية يسميه أول ما ولد الله". وغبن الله من الحكمة العذراء ، ويقول إنه عن طريق الكلمة كشف الله عن نفسه للإنسان. وإذا كانت الروح في رأيه جزءاً من الله، فإن في وسعها أن تسمو عن طريق العقل فترى الكلمة رؤيا صوفية، وإن كانت لا ترى الله نفسه؛ وربما كان في وسعنا إذا تحررنا من دنس المادة والحس، وتدرّبنا على الزهد والتفكير الطويل، أن نصبح في ساعة من الساعات روحاً خالصة، وأن نرى الله نفسه في لحظة من لحظات النشوة.
ولقد كانت "عقيدة العقل الإلهي" التي يقول بها فيلو من الآراء ذات الأثر الأكبر في تاريخ التفكير البشري. ولرأيه هذا سابقات واضحة في فلسفة هرقليطس وأفلاطون، والرواقيين؛ وأكبر الظن أنه كان يعرف الآداب اليهودية التي نشأت في العصر القريب من عصره، والتي جعلت من حكمة الله بوصفه خالق الكون شخصاً محدداً مميزاً، وما من شك في أنه قد انطبعت في عقله
تلك العبارات الواردة في سِفْر الأمثال (8:22) وما بعدها، والتي تقول فيها الحكمة، "الرب قناني أول طريقه من قبل أعماله منذ القدم. منذ الأزل مُسِحَت منذ البدء، منذ أوائل الأرض. إذ لم يكن غمر أبدئت إذ لم تكن ينابيع كثيرة المياه. من قبل أن تقررت الجبال قبل التلال أبدئت إذا لم يكن قد صنع الأرض بعد". وكان فيلو معاصراً للمسيح ويلوح أنه لم يسمع قط عنه، ولكنه قد أسهم على غير علم منه في تكوين اللاهوت المسيحي. ولم يكن أحبار اليهود راضين عن تفسيراته المجازية للكتاب المقدّس، لظنهم أن هذه التفسيرات قد تُتّخذ حجة لنبذ الطاعة الحرفية للشريعة اليهودية؛ وكانوا يرتابون في عقيدة الكلمة ويعدّونها ارتداداً عن عقيدة التوحيد، كما كانوا يرون في هيام فيلو بالفلسفة اليونانية نذيراً بضياع ثقافتهم، وفقدان الجزء الأكبر من خصائصهم العنصرية، وما ينشأ عن هذا وذاك من اختفاء اليهود المشتتين في بقاع الأرض. ولكن آباء الكنيسة المسيحية كانوا يعجبون بورع هذا الرجل اليهودي المنبعث عن تفكير عميق، وكثيراً ما كانوا يلجئون إلى آرائه وتعبيراته المجازية ليردّوا بها على من يتصدّون لنقد التوراة العبرية، وانضموا إلى جماعة العارفين ، ورجال الأفلاطونية الحديثة في القول بأن رؤيا الله الصوفية هي أسمى ما تصل إليه المحاولات البشرية. ولقد حاول فيلو أن يوفق بين اليهودية والفلسفة الهلينية؛ فأما من وجهة النظر اليهودية فقد أخفق في مسعاه وأما من وجهة النظر التاريخية فقد أفلح، وكانت ثمرة فلاحه هي الإصحاح الأول من إنجيل يوحنا.]

يتبع بعد تعليق الضيف المحترم ...