النتائج 1 إلى 3 من 3

الموضوع: ألن تستيقظي؟

 
  1. #1
    مشرفة منتدى التاريخ
    الصورة الرمزية سوفانا
    سوفانا غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 2403
    تاريخ التسجيل : 10 - 7 - 2010
    الدين : الإسلام
    الجنـس : أنثى
    المشاركات : 1,551
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 12
    البلد : مصر الاسلامية
    معدل تقييم المستوى : 15

    افتراضي ألن تستيقظي؟


    ألن تستيقظي؟

    تستيقظي؟
    مركز تحميل الصور



    بالدموع فيل صغير يحاول يائساً إيقاظ أمه النافقة


    ألن تستيقظي؟

    كان ذلك لسان حال الفيل الصغير، الذي وقف كثيراً يهز أمه التي كان يعتقد أنها نائمة، بينما هي نافقة.

    تلك الصور المؤثرة التي نشرتها صحيفة "دايلي ميل" البريطانية كشفت عن مقتل نحو 10 فيلة في إحدى محميات غابة جونونج رارا، في مقاطعة ساباه الماليزية.

    وقال خبراء المحمية إن الفيلة العشرة ماتت متسمّمة؛ لكنها أكّدت أنها لم تحدّد بعد إذا ما كان هذا الأمر كان متعمّداً أم عن طريق المصادفة.

    ووقف الفيل الصغير ذو الـ 3 أشهر، الذي لا يزال يرضع من ثدي أمه، في تلك الصور يحاول يائساً إيقاظ والدته، عن طريق هزها برفق، ومحاولته فتح عينيها بالقوة مستخدماً خرطومه، وفي النهاية وقف بجوارها وعيناه تملؤهما الدموع.

    وأتت بعدها بفترة فرقة إنقاذ تابعة للمحمية وقد اغرورقت أعينهم بالدموع أيضاً حينما شاهدوا الموقف، وأبعدوا الفيل الصغير عن أمه؛ حفاظاً على حياته، وقاموا بغسل خرطومه وعينيه؛ احترازاً من انتقال أي آثار من المادة السامّة التي قتلت أمه له.

    ويقول ويل ترافيرز، أحد الخبراء في المحمية: "كان موقفاً مؤثراً، خاصة أننا جميعاً نعلم أن هذا الفيل الصغير لا يزال رضيعاً، فالفيلة تظل ترضع من أثداء أمهاتها حتى عمر 3 أشهر ونصف الشهر أو 4 أشهر، كما أن الفيلة تتميز بروابطها العائلية القوية، وأعتقد أنه سيظل حزيناً لفترة، فنحن نعاني حالياً من أجل إطعامه، فهو يرفض أي طعام حزناً على فراق أمه، وقد يظل في فترة الحداد تلك لمدة.
    م ن ق و ل

    Hgk jsjdr/d?





    إذا اشتملتْ على اليأس القلوبُ وَضَاْقَ بِمَا بِهِ الصَّدْرُ الرَّحِيْبُ
    و أوطنت المكارهُ واستقرت وَأَرْسَتْ فِي أَمَاكِنِهَا الخُطُوْبُ
    و لم ترَ لانكشاف الضرِّ وجهاً و لا أغنى بحيلته الأريبُ
    أتاكَ على قنوطٍ منك غوثُ يمنُّ به اللطيفُ المستجيبُ
    و كلُّ الحادثاتِ اذا تناهتْ فَمَوْصُولٌ بِهَا فَرَجٌ قَرْيَبُ

  2. #2
    مراقبة أقسام رد الشبهات حول الإسلام
    الصورة الرمزية ساجدة لله
    ساجدة لله غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 317
    تاريخ التسجيل : 1 - 10 - 2007
    الدين : الإسلام
    الجنـس : أنثى
    المشاركات : 16,234
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 23
    البلد : مصر الإسلامية
    الاهتمام : منتدى البشارة
    الوظيفة : أمة الله
    معدل تقييم المستوى : 33

    افتراضي


    والله الحيوانات تحب وتكره وتحس وتشعر كالإنسان
    مرة زرت حديقة الحيوان ودخلنا قفص الشمبانزي وكان تصرفاته غير باقي أصحابه لا بياكل ولا بتكلم زيهم ولا بيحرك
    سألنا الحارس قال زوجته ماتت :(
    جزاكِ الله خير الجزاء على الموضوع أختي الكريمة










  3. #3
    مشرفة منتدى التاريخ
    الصورة الرمزية سوفانا
    سوفانا غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 2403
    تاريخ التسجيل : 10 - 7 - 2010
    الدين : الإسلام
    الجنـس : أنثى
    المشاركات : 1,551
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 12
    البلد : مصر الاسلامية
    معدل تقييم المستوى : 15

    افتراضي


    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ساجدة لله مشاهدة المشاركة
    والله الحيوانات تحب وتكره وتحس وتشعر كالإنسان
    مرة زرت حديقة الحيوان ودخلنا قفص الشمبانزي وكان تصرفاته غير باقي أصحابه لا بياكل ولا بتكلم زيهم ولا بيحرك
    سألنا الحارس قال زوجته ماتت :(
    جزاكِ الله خير الجزاء على الموضوع أختي الكريمة
    وجزاكم مثله :)
    وكمان فيه حيوان اسمه خروف البحر بيزرف دموعا حقيقية عندم يكون حزينا
    سبحان الله




    إذا اشتملتْ على اليأس القلوبُ وَضَاْقَ بِمَا بِهِ الصَّدْرُ الرَّحِيْبُ
    و أوطنت المكارهُ واستقرت وَأَرْسَتْ فِي أَمَاكِنِهَا الخُطُوْبُ
    و لم ترَ لانكشاف الضرِّ وجهاً و لا أغنى بحيلته الأريبُ
    أتاكَ على قنوطٍ منك غوثُ يمنُّ به اللطيفُ المستجيبُ
    و كلُّ الحادثاتِ اذا تناهتْ فَمَوْصُولٌ بِهَا فَرَجٌ قَرْيَبُ

 

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
RSS RSS 2.0 XML MAP HTML