النتائج 1 إلى 2 من 2
 
  1. #1
    الإشراف العام
    سيل الحق المتدفق غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 2004
    تاريخ التسجيل : 27 - 3 - 2010
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    العمر: 32
    المشاركات : 2,460
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 34
    البلد : ثغر الاسكندرية - مصر
    الاهتمام : علم الحديث - مقارنة الأديان - الدعوة الى الله
    الوظيفة : طالب طب أسنان
    معدل تقييم المستوى : 17

    افتراضي فوائد كتاب : "علم طبقات المحدثين" للشيخ أسعد سالم تيم


    بيانات الكتاب:

    كتاب : علم طبقات المحدثين

    المؤلف : أسعد سالم تيم


    الطبعة : الرشد 1415هـ


    رابط مباشر للكتاب:

    http://www.archive.org/download/tabakaat/0.pdf
    رابط الموضوع الأصلي:
    http://majles.alukah.net/showthread.php?t=59773

    t,hz] ;jhf : "ugl 'frhj hglp]edk" ggado Hsu] shgl jdl





    قال الامام الدارقطني رحمه الله : " يا أهل بغداد، لا تظنوا أن أحدا يقدر أن يكذب على رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وأنا حي"[ فتح المغيث بشرح ألفية الحديث (1/320) للسخاوي ]

    اللهم أهدي قلبي ، وأجمع علي أمري ، وتوفني ساجدا بين يديك .




  2. #2
    الإشراف العام
    سيل الحق المتدفق غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 2004
    تاريخ التسجيل : 27 - 3 - 2010
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    العمر: 32
    المشاركات : 2,460
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 34
    البلد : ثغر الاسكندرية - مصر
    الاهتمام : علم الحديث - مقارنة الأديان - الدعوة الى الله
    الوظيفة : طالب طب أسنان
    معدل تقييم المستوى : 17

    افتراضي


    فوائد من كتاب علم طبقات المحدثين

    1- تنقسم الطبقات الى : طبقات زمانية ، اقليمية ، علمية . (ص 13)

    2- وتنقسم أيضا الى : عامة ، وخاصة ، وخاصة جدا . (ص 14 و 15)

    3- أعلم الناس بحديث عائشة رضي الله عنها ، والذين يشكلون الطبقة الاولى من أصحابها ، هم : عروة بن الزبير ، والقاسم بن محمد ، وعمرة بنت عبد الرحمن . (ص 15) .

    4- هامش : الطبقة الأولى من أصحاب قتادة بن دعامة السدوسي هم ثلاثة : سعيد بن أبي عروبة (أكثرهم رواية عنه) ، وهشام الدستوائي (أحفظهم لحديثه) ، وشعبة بن الحجاج (أعرفهم بما سمعه قتادة وما دلسه) ! .

    5- جعفر بن الزبير وسبب وملابسات كذبه على القاسم بن عبد الرحمن . (ص 22)

    6- هامش : كان الشاميون يعظمون الرجل اذا كان ظاهره حسنا وكانت له عبادة ، دون سبر أحاديثه ، وربما وثقوا الرجل وأثنوا عليه وهو منكر الحديث . (ص 23)

    7- هامش : " فلا عجب اذن ان نفقت سوق الجهلة والأدعياء في عصرنا ، اذ التف حولهم الجهلة وأعشار المتعلمين ، فصيروهم بالكذب والبهتان شيئا كبيرا ! وهذا بلاء قديم قد اشتكى منه أهل العلم في غابر الزمان ؛ فقد أسند تدريس الحديث في مدرستين من مدارس عصر المماليك لرجلين لا يفقهان حديثا ؛ فقام عليهما الحافظ أبو الفضل العراقي ، وزيفهما وطالب بطردهما ، لانعدام الأهلية فيهما ؛ فأحضرا عند بعض الأمراء ، فطلب من أحدهما أن يقرأ حديثا واحدا من صحيح مسلم ، فخبط في سنده ومتنه وانقطع ، ولم يستطع اتمام قراءة الحديث ، ولم تكن حال صاحبه أفضل من حاله ، ومع ذلك فقد تعصب لهما بعض القضاة الحاضرين فبقيت الوظيفة لهما ، رغم ظهور عجزهما وافتضاح جهلهما !! (انظر : ذيل العبر لأبي زرعة ص 484 – 486) . قال الله تعالى : (فاما الزبد فيذهب ..." . (ص 23 و 24)

    8- قال الحاكم : "العنسيون شاميون ، والعبسيون كوفيون ، والقيسيون بصريون " (معرفة علوم الحديث ص 221) . فاذا مر بك في اسناد ما رجل شامي قد نُسب عبسيا (بالموحدة) ، فاعلم أن نسبته مصحفة عن العنسي . (ص 43)

    9- قاعدة عامة (اغلبية وليست مطلقة) : قدماء التابعين (كالمخضرمين) في الجملة أوثق من صغار التابعين ، وأصدق وأحفظ وأبعد عن البدعة ، فالتابعي الكبير اذا كان مجهولا ، فاحتمال توثيقه أقوى من احتمال تضعيفه ورد حديثه " (ص 52) .

    10- هامش : قال عبد الغني الأزدي : "ليس في الملطيين ثقة !" (الموضوعات لابن الجوزي 2/225) . (ص 53) .

    11- نتيجة : أبناء الصحابة (لا سيما أبناء المهاجرين والأنصار) ثقات الا ما ندر ، وتفضيلهم على الموالي . (ص 54 و 55)

    12- منزلة أصحاب عبد الله بن مسعود بالكوفة أعلى من منزلة أصحاب علي بن أبي طالب . (ص 55)

    13- قال الذهبي : "شيوخ شعبة نقاوة الا النادر منهم " (الميزان 3/613) .

    14- ما للصوفية وللحديث ؟! حول تصحيحهم حديث الخرقة . (ص 57 و 58)

    15- عبد الله بن صالح كاتب الليث اذا حدث من كتابه فالحق معه . (ص 60)

    16- مالك بن أنس مقدم على ابن أبي ذئب في الرواية عن نافع . (ص 61)

    17- حول نسبة كتاب "تاريخ الخلفاء" لابن ماجه . (ص 64) .

    18- لفظة "صاحب" من الأضداد عند المحدثين ، وتعني "شيخ" ، وتعني "تلميذ" ، وتعني "رفيق" . (ص 68)

    19- حال الراوي سنان بن سعد . (ص 69)

    20- كان الثوري يكني المشهورين . (ص 93 و 94)

    21- ابراهيم عن ابراهيم عن ابراهيم . (ص 94)

    22- البخاري لم يكن يعتد بابن لهيعة حتى في الشواهد . (ص 95)

    23- معرفة شيخ ابن سعد : أحمد بن أبي اسحاق . (ص 95)

    24- حول رواية كذب عكرمة على ابن عباس . (ص 103)

    25- هامش : سؤالات السهمي لابن غلام الزهري ضمن سؤالاته المطبوعة . (ص 106)

    26- حالات يصعب معها تقدير طبقة الراوي وتحديد ميلاده ووفاته . (ص 112) و (ص 121 وما بعدها)

    27- قاعدة : كبار التابعين لا يروون عن صغار الصحابة . (ص 113)

    28- الحالات الشاذة للقاعدة السابقة . (ص 115)

    29-
    التابعي قيس بن أبي حازم ليس له نظير في التابعين من جهة سعة الرواية . (ص 115)

    30- (أوس) هو اسم من أسماء الذئب . (ص 116)

    31- من عُرفت صحبته ثم روى عن صحابي آخر ، فليس يضره ذلك أو ينفي صحبته هو ، اما المجهول (أو المختلف في صحبته) الذي يروي حديثا عن صحابي معروف فكيف يفترض أن له صحبة ؟! (ص 117) .

    32- هامش : لابن سعد كتابين في الطبقات ، كبرى (مطبوع) ، وصغرى (مخطوطة بتركيا) . (ص 125) و (ص 156) .

    33- هامش : أكثر كتب الذهبي مراعاة لأصول علم الطبقات هو "تذكرة الحفاظ" ، والانتقاد عليه قليل جدا . (ص 126) .

    34- هامش : آخر التابعين في مصر : عبيد الله بن المغيرة (-131) ، وبقى ثقات التابعين في العراق الى نحو سنة 160 ، أما آخر تابعي الشام الثقات وفاة فهو حريز بن عثمان الرحبي الحمصي (-163) .

    35- هامش : اذا ذكر خليفة بن خياط رجلا في الطبقة الخامسة ، وذكره ابن حجر في الخامسة ، فانهما في حقيقة الأمر غير متفقين في تقدير طبقة الراوي ، لأن الخامس عند خياط تعادل السادسة عند ابن حجر .

    36- تنبيه وتنويه : اختلاف العلماء لا يعني أن هذا العلم علما فارغا ، بل هو كشأن سائر العلوم . (ص 132)

    37- هامش : ابراهيم النخعي ، كان يقصده الاعمش ويقول : "كان صيرفيا في الحديث" . (ص 136)

    38-
    أبو رجاء عمران بن تيم العطاردي . تابعي مخضرم ، أسلم في حياة النبي صلى الله عليه وسلم ، وعمر حتى أدركه أصاغر أصحاب الحسن البصري . (ص 137)

    39- هامش : علة حديث : "اذا اراد الله قبض عبد بأرض جعل له حاجة اليها" . (ص 141)

    40- أول من صنف في الطبقات النسابة الكبير الهيثم بن عدي الطائي ، ومحمد بن عمر الواقدي وكلاهما توفي سنة 207 . (ص 147) .

    41- هامش : الامام علي بن المديني البصري أعلم أهل عصره بالعلل ، ومع ذلك فلم يكن عنده أدنى علم بأهل الشام ، لأنه لم يرحل لم يرحل اليهم . (ص 148) .

    42- الطبقات لمسلم اقتصر فيه على الصحابة والتابعين ، ربما أراد الذين يحتمل أن يتفرد أحدهم بالحديث ، فأما من بعدهم ، فأن تفردهم بالحديث محل نظر . (ص 157) .

    43- هامش : الضعفاء والمتروكون باليمامة قليلون ، وأسانيدهم في الغالب نظيفة . (ص 162) .

    44-
    ضعيف ضعفه ابن حبان ، ثم تصحف عليه فذكره في الثقات مصحفا ، كعادته في توثيق من لا يدري من هم ! . (ص 163)

    45- في الهامش : مسوخ التحقيق لكتاب المعين على طبقة المحدثين للذهبي . (ص 164) .

    46- هامش : كان حال الرواية في افريقية والأندلس ليس على ما يرام قبل أن يتغير ببطء . (ص 176)

    47- أبو العرب التميمي متساهل . (ص 179)

    فائدة : ذكر الشيخ أسعد حفظه الله في الكتب المؤلفة في الطبقات عن افريقية كتاب طبقات علماء افريقية لأبي العرب التميمي وذيله لابن الحارث فقط ، ووجدت في مكتبتي أيضا : "رياض النفوس في طبقات علماء القيروان وافريقية وزهادهم ونساكهم وسير من أخبارهم وفضائلهم وأوصافهم" لأبي بكر عبد الله بن محمد المالكي .

    48- أبو عروبة الحراني هو شيخ الجزيرة الفراتية وحافظها بلا منازع ، ثم بيان لمصنفاته. (ص 181 وما بعدها)

    49-
    هامش : مثال على نزاهة المحدثين وعدم محاباتهم : " قال أبو عروبة في الحسين بن أبي السري العسقلاني : " هو خال أمي ، وهو كذاب " [ميزان الاعتدال (1/536)] . (ص 184)

    50- هامش : أكثر ما في كتاب "ذكر أخبار أصبهان" لأبي نعيم منتزع من كتاب "طبقات الأصبهانيين" بشيخه أبي الشيخ الأصبهاني باختصار شديد سوى مادة شيوخه وأقرانه . (ص 188)

    51- هامش : نادرة تليق بالباب : " قال الأديب أبو العيناء : كان لي عم لا يعرف الا بأبي ، وكان ينفر من ذلك ويشتد عليه ، ولا ينفعه شيئا ! فلما مات أبي صار لا يعرف الا بي ! فقال : هذا والله شر ، ليتنا بقينا على الأمر الاول " [طبقات الشعراء لابن معتز ص 415] . (ص 193)

    52- الراوي غير المشهور ترتفع جهالة عينه اذا كان له أخ معروف عند المحدثين ؛ غير أن جهالة حاله لا ترتفع بهذا . (ص 193 و 194) .

    53- مثال توافق بعض المحدثين كنيته اسم أخيه أو كنيته . (ص 195 و 196) ، قلت : وهذا المثال تحديدا تعرض له منذ سنوات في تخريج جزء من زهر الفردوس [مثال ابن المنكدر].


    (تمت بحمد الله تعالى)




    قال الامام الدارقطني رحمه الله : " يا أهل بغداد، لا تظنوا أن أحدا يقدر أن يكذب على رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وأنا حي"[ فتح المغيث بشرح ألفية الحديث (1/320) للسخاوي ]

    اللهم أهدي قلبي ، وأجمع علي أمري ، وتوفني ساجدا بين يديك .




 

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
RSS RSS 2.0 XML MAP HTML