تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : هام جدا: شارك الآن فى حملة "مصر و الجزائر، قرار مشترك ... لن نفترق"



Ahmed_Negm
2009-12-01, 05:56 PM
الموقع الرسمى للحملة:

http://algypt.com/arabic.html (http://algypt.com/arabic.html)


وقع على الوثيقة:
http://www.petitiononline.com/Algypt/petition.html (http://www.petitiononline.com/Algypt/petition.html)


إشترك فى جروب الفيسبوك:
http://www.facebook.com/group.php?gid=176457649731 (http://www.facebook.com/group.php?gid=176457649731)


نص الوثيقة:

بسم الله الرحمن الرحيم


من منطلق التاريخ والعروبة والدين والإنسانية ومبادئ الأخلاق إننا، نحن الموقعين أدناه على هذا البيان، نوافق على روحه وفحواه، في وقت أحوج ما نكون فيه لصوت العقل والضمير والترفع عن الصغائر والسفاسف من الأمور. إن لم يكن باسم العروبة والدين والوشائج العابرة للجغرافيا والتاريخ، فعلى الأقل باسم المصالح المشتركة والفهم المتبادل الذين نحاول أن نصنعه مع الآخر الغربي، فما بالنا "بالآخر العربي"!

وفي زمن عجزت فيه النخبة عن قيادة الرأي العام، بل سقط بعضهم في الامتحان، وظهر أن كل أغاني العروبة والوحدة التي قدموها كانت من رحم النفاق، اللهم إلا قليلاً، ثم تركت الساحة للبعض من غير المهنيين وأصحاب الرأي الفاسد لتضليل الناس وشغلهم عن عظائم الأمور. لذلك فالأولى بنا أن نأخذ زمام المبادرة، ونوقع على هذا البيان المبدئي ترفعاً منا عن كل تلك المناوشات غير الأخلاقية.

أولاً: إننا، مصريين وجزائريين، نقدم اعترافاً متبادلاً بأن أطرافاً - قلت أو كثرت - من شعبي البلدين قد قامت بالتعدي على إخوانهم، وقد تكرر ذلك إزاء مصريين مقيمين في الجزائر مؤخراً، وضد المنتخب الجزائري وجماهيره في مصر، وأخيراً ضد جماهير مصر في السودان. يأتي ذلك الاعتراف في سياق أن تعميم الوردية ووصف الذات بالمحاسن وقذف الآخرين بالنقائص يُعقد الأمور ولا يحلها.

ثانياً: إننا نؤمن إيماناً عميقاً، ولدينا قناعة راسخة بأن كل تلك التجاوزات إنما قامت بها فئات متعصبة لا تمثل أبداً جمهور البلدين وشعبيهما، ونحن ننأى بأنفسنا عنها. ولأننا لا نستطيع أن نحكم على حقيقتها وحجمها بسبب عدم وجود تحقيق قضائي رسمي في أي من الدول الثلاث، وبسبب الضجيج الإعلامي الفوضوي، فإننا ننأى بأنفسنا عن تبادل الاتهامات بين الفعل ورد الفعل، ونبرأ إلى الله مما فعل هؤلاء وأولئك.

ثالثاً: إننا لا يهمنا حجم التجاوزات بقدر ما يهمنا أنها وقعت بالفعل، وأي تجاوز مهما كان صغيراً بحق أي من شعبي البلدين إنما هي خيانة لله وللأوطان، بل لأخلاق الرياضة ورسالتها، ولذلك فنحن نعتذر كمصريين لبلد المليون ونصف المليون شهيد، ونعتذر كجزائريين لأم الدنيا وشقيقة العرب الأولى مصر.

رابعاً: إننا لا نريد إضاعة الحقوق الشخصية لمن مسهم الضر أو السوء المادي، بالتستر وراء الاعتذار المتبادل، لكننا في ذات الوقت لا نريد أن يمس ذلك العلاقات بين الشعبين، ونرى أن كل من لحق به أذىً شخصي مادي من حقه أن يلجأ للقضاء في البلد الذي وقع فيه الاعتداء، حتى تأخذ العدالة مجراها، ونحن نثق بنزاهة القضاء واستقلاليته في كل من مصر والجزائر والسودان. مع التأكيد على فردية الأحداث والتشديد على سلوك الطرق القانونية، والتذكير بنفي الأطراف الرسمية في كل بلد وقوع أي قتلى من الجانبين.

خامساً: لما كانت الأنظمة السياسية على غير المستوى المأمول منها في التعامل مع الحدث، وعلى عكس ما يجب عليهم، فنحن لا نعوّل على الأنظمة القائمة في التهدئة، ولأن فتح تحقيقات رسمية في التجاوزات في كلا البلدين هو منوط بالمسؤولين السياسيين في المقام الأول، لذا فنحن لا نتوقع، ولا ينبغي أن ننتظر حدوث ذلك كي يعذر بعضنا بعضاً. إننا إذا عولنا عليهم ضاعت حقوقنا وضاعت أخوتنا كما ضيعت تلك الأنظمة كرامتنا وتقدمنا وسط الأمم عشرات السنين من قبل. لذلك نقول ثانية: لا ينبغي لنا أن ننتظر حدوث تحقيقات رسمية – وإن كنا نطالب بها – لكن لا ننتظرها حتى نبدأ مبادرات مصالحة حقيقية شعبية بين شعبي البلدين الحبيبين.

سادساً: إننا ندين بكل معاني الكلمة الإعلام الخاص غير المسؤول في البلدين، خاصة الفضائيات المصرية الخاصة، والصحف الجزائرية الخاصة، التي ضحت بكل مبادئ المهنة وشرف الكلمة من أجل الكسب المادي والتربح على حساب الحقيقة أولاً، ثم على حساب العلاقات بين البلدين. ونحن نعرف ونوقن بحجم المبالغات وكم المغالطات التي سيقت في تلك الوسائل الإعلامية المعروفة للجميع، ولذلك نطالب بعدم تصديق ما يصدر عنها من مبالغات بخصوص هذه القضية ثانية. ونطالبهم بالرجوع إلى العقل والحكمة ومبادئ المهنة.

سابعاً: كانت مصر، وستظل، هي والجزائر بلدين كبيرين في دوائرهما العربية والإسلامية، وقد تشاركا معاً منذ التحرر في البناء والإنتاج، لذلك فإن الشراكة الاقتصادية والإنتاجية بين البلدين لا بد أن تستمر وتتطور، وأن يتم إعادة بناء ما هُدم والحفاظ على المصالح الوطنية والقومية العليا للبلدين، وكل رجال الأعمال المصريين والجزائريين مدعوون للمساهمة فوراً في ذلك.

ثامناً: إن هذه المبادرة شعبية في المقام الأول، لا تنتظر دعماً رسمياً من أحد، ولا نعول حتى على المثقفين والنخبة في البلدين، الذين دخل قطاع منهم على خط التهييج المتبادل وانساقوا وراء ما يذاع من أكاذيب ومبالغات. ويتعهد كل من يتفق مع هذا البيان – بكل ما أوتي من قوة – أن يتوقف عن كونه حلقة في المسلسل الشيطاني، ويكظم غيظه، ويشدد من أزر إخوانه في البلدين للعودة إلى العقل والمودة. مهما نال شخصه من تجريح أو اتهامات بعدم الوطنية، فليس كل من يزرع الورد يقابله الناس بالابتسامات. وإنما النصر صبر ساعة.

وأخيراً وليس آخراً، إننا ندعو كل عاقل مصري وجزائري، وبقية الأشقاء العرب لمن يريد أن يعاوننا على ما نريد من حق أن يتعالى على ما أحس به من جراح أو إساءة جراء ما فعله بعض السفهاء من جمهور البلدين، وأن يوقع على هذه المبادرة، التي هي الخطوة الأولى في خطوات أخرى لاحقة إن شاء الله سنعلنها تباعاً، نحو النهضة للبلدين والشعبين الحبيبين.




أرجو من الجميع التفاعل و نشر الموضوع فى كل المنتديات و المجموعات و القوائم البريدية.

Ahmed_Negm
2009-12-02, 10:26 PM
٦٠ ناشطاً مصرياً وجزائرياً يطلقون مبادرة «مصالحة ومصارحة للتقريب بين البلدين فى الأزمة»

كتب محمد إسماعيل غالى ٢٥/ ١١/ ٢٠٠٩

أطلق مجموعة من الشباب والإعلاميين وناشطى الإنترنت فى كل من مصر والجزائر مبادرة جديدة لإصلاح ذات البين فى الأزمة المصرية الجزائرية المشتعلة حالياً. ودعا النشطاء - فى بيانهم الذى حمل عنوان «قرار مشترك.. لن نفترق» - جمهور وإعلام كلا البلدين إلى تهدئة الأمور وعدم تصعيد الأزمة.

حمّل نشطاء الحملة الإعلام الخاص فى كلا البلدين مسؤولية ما حدث، خاصة الفضائيات الخاصة فى مصر والصحف الجزائرية، حيث أكدوا أن تلك الوسائل ضحت بكل مبادئ المهنة وشرف الكلمة - على حد تعبير البيان - من أجل الكسب المادى والتربح على حساب الحقيقة أولاً وعلى حساب العلاقات بين البلدين، وقال البيان: «نحن نعرف ونوقن حجم وكم المبالغات والمغالطات التى سيقت فى تلك الوسائل الإعلامية المعروفة للجميع، ولذلك نطالب بعدم تصديق ما يصدر عنها من مبالغات بخصوص هذه القضية ثانية، ونطالبهم بالرجوع إلى العقل والحكمة ومبادئ المهنة».

أكد البيان الصادر عن المجموعة، التى أنشأت موقعاً إلكترونيا خاصاً بها حمل عنوان www.algypt.com (http://www.algypt.com) أن التجاوزات التى حدثت سواء فى حق المصريين فى الجزائر أو السودان قامت بها فئات متعصبة لا تمثل أبداً جمهورى وشعبى البلدين، كما أنه لا يمكن الحكم على حقيقتها وحجمها بسبب عدم وجود تحقيق قضائى رسمى فى أى من الدول الثلاث، مشيرين إلى أن الضجيج الإعلامى الفوضوى، وتبادل الاتهامات بين الفعل ورد الفعل، هو ما أدى إلى تصاعد حدة هذه الأزمة.

ووصف ناشطى كل من مصر والجزائر تلك التجاوزات بأنها «خيانة لله والأوطان بل ولأخلاق الرياضة ورسالتها»، ولذلك - على حد تعبيرهم – «فنحن نعتذر كمصريين لبلد المليون ونصف المليون شهيد ونعتذر كجزائريين لأم الدنيا وشقيقة العرب الأولى مصر»، لافتين إلى أن ذلك لا يعنى إضاعة الحقوق الشخصية لمن مسهم الضر أو السوء المادى، بالتستر وراء الاعتذار المتبادل،

لكنهم فى ذات الوقت لا يريدون أن يتحول ذلك للمساس بالعلاقات بين الشعبين، مشيرين إلى أن كل من لحق به أذى شخصى مادى من حقه أن يلجأ للقضاء فى البلد الذى وقعت فيه الاعتداءات، حتى تأخذ العدالة مجراها، مع التأكيد على فرادنية الأحداث والتشديد على سلوك الطرق القانونية، والتذكير بنفى الأطراف الرسمية فى كل بلد وقوع أى قتلى من الجانبين.

من جانبه، حمّل «عمرو مجدى» الطبيب والمدون ومنسق الحملة من الجانب المصرى، الأنظمة السياسية فى كلا البلدين مسؤولية ما حدث، واصفاً إياها بأنها «على غير المستوى المأمول منها فى التعامل مع الحدث»، لكنه فى الوقت ذاته لا يعوّل على الأنظمة القائمة فى التهدئة، فالمبادرة شعبية فى المقام الأول، ولا تنتظر دعماً رسمياً من أحد، ولا تعول حتى على المثقفين والنخبة فى البلدين الذين دخل قطاع منهم على خط التهييج المتبادل وانساقوا وراء ما يذاع من أكاذيب ومبالغات،

لكنه طالب بأن يتعهد كل من يتفق مع هذا البيان – بكل ما أوتى من قوة – بأن يتوقف عن كونه حلقة فى المسلسل الشيطانى، ويكظم غيظه، ويشد من أزر إخوانه فى البلدين للعودة إلى العقل والمودة، مهما نال شخصه من تجريح أو اتهامات بعدم الوطنية.

شارك فى تلك المبادرة ووقع على بيانها التأسيسى من مصر د. عبدالله الأشعل، مساعد وزير الخارجية الأسبق، والمستشارة نهى الزينى، والمفكر الكبير الدكتور «جلال أمين»، والدكتورة هبة رؤوف عزت، الأستاذة بكلية الاقتصاد والعلوم السياسية، والكاتب والروائى أحمد خالد توفيق، والكاتب والإعلامى عمرو عبدالحميد،

ومن الجانب الجزائرى قيتة قوادرى مصطفاوى الأستاذ بجامعة أكسفورد، والعديد من أساتذة الجامعات الجزائرية وفى مقدمتهم مصطفى نويصر، وعبدالحفيظ مقران، وهزرشى بن جلول، وسعيد جسمى، وطرابلسى جلال، بالإضافة إلى مدونين وباحثين من دول عربية أخرى.

http://www.almasry-alyoum.com/articl...ticleID=234527 (http://www.almasry-alyoum.com/article2.aspx?ArticleID=234527)

زنبقة الاسلام
2009-12-02, 10:34 PM
جزاك الله كل خير أخي الفاضل

عزتي بديني
2009-12-02, 10:37 PM
جزاك ربي خيرا

Ahmed_Negm
2009-12-02, 11:26 PM
جزاكم الله خيرا على مروركم الكريم.

أرجو التفاعل و الإشتراك و نشر الحملة فى كل مكان.

Ahmed_Negm
2009-12-06, 07:22 PM
http://www.youtube.com/watch?v=ZPU8bDLy_yk&feature=channel


http://www.youtube.com/watch?v=opnAa2VbYDU&feature=channel


http://www.youtube.com/watch?v=i8lNMFQPDRk&feature=channel


http://www.youtube.com/watch?v=aZLV_JNP90E&feature=channel


http://www.youtube.com/watch?v=DU0X7ZF-NRg&feature=channel