المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : إياك من التسوية بين الإسلام و دين وثني ، تفضل بالدخول للاستزادة.



الصفحات : 1 [2] 3

الصارم الصقيل
2010-02-03, 09:28 PM
شكرك أخي الحبيب في الله

للأسف عندي مشكلة فلا أستمتع باليوتيوب إلا قليلا





http://www7.0zz0.com/2010/02/03/19/239000311.png (http://www7.0zz0.com/2010/02/03/19/239000311.png)

elqurssan
2010-02-03, 09:52 PM
شكرك أخي الحبيب في الله

للأسف عندي مشكلة فلا أستمتع باليوتيوب إلا قليلا





http://www7.0zz0.com/2010/02/03/19/239000311.png (http://www7.0zz0.com/2010/02/03/19/239000311.png)

أولاً :- عفواً ياأخى الكريم
هذا الكليب ليس لك :36_1_39:و للمشرفين أو سرايا المنتدى فهم طبعاً يعملون هذا الكلام ولكنه لعوام المسلمين الطيبين!!!وإلا لما كان للموضوع أهمية
ثانياً:- هذه ليست مشكلة(التى فى اليوتيوب) ولكنكم يمكنكم (إعادة تحديث الصفحة) يعنى الضط على زر (Refresh)
ثالثاً:- هو موجود على القناة البشارة1
رابعاً:- لا ننسى أن

العاقـــِبـــــُة ُللـمـُـتــََقــيــــــن

ترتيل
2010-02-03, 10:00 PM
جزاك الله خيرا أخى الفاضل

يتشدقون دائما بكلمة أنتم تعترفون بالنصرانية كدين لاثبات صحة دينهم (وكأنهم مؤمنون بكتابنا)ولا يعلمون أننا لا نعترف بغير الإسلام دينا

الصارم الصقيل
2010-02-04, 07:50 PM
جزاك الله خيرا أخى الفاضل

يتشدقون دائما بكلمة أنتم تعترفون بالنصرانية كدين لاثبات صحة دينهم (وكأنهم مؤمنون بكتابنا)ولا يعلمون أننا لا نعترف بغير الإسلام دينا


صدقت أختي الكريمة

نسال الله أن يمن عليهم بالهداية

ذو الفقار
2010-02-05, 07:03 PM
درج كثير من الناس وعيا منهم أو بدون وعي على استعمال التركيب التالي :

الديانات الثلاث


الديانات السماوية

كنت في نقاش مع الأخ أبو جاسم جزاه الله خيراً حول هذا الموضوع وتناولنا الأمر من عدة جوانب وكان خلاصة الحوار


إن المسيحية الحالية واليهودية لا يمكن ألا نقول أنهما ديانتان فالبوذية دين والكنفوشية دين والماجوسية دين والوثنية دين والدليل قول الله تعالى : " لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِينِ "

فالأديان كثيرة ولكن لفظ الأديان السماوية لفظ ليس له أصل في الشريعة والأصل أنه لا يوجد إلا دين سماوي واحد وهو الإسلام على اختلاف الشرائع .

الصارم الصقيل
2010-02-05, 09:00 PM
كنت في نقاش مع الأخ أبو جاسم جزاه الله خيراً حول هذا الموضوع وتناولنا الأمر من عدة جوانب وكان خلاصة الحوار



إن المسيحية الحالية واليهودية لا يمكن ألا نقول أنهما ديانتان فالبوذية دين والكنفوشية دين والماجوسية دين والوثنية دين والدليل قول الله تعالى : " لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِينِ "


فالأديان كثيرة ولكن لفظ الأديان السماوية لفظ ليس له أصل في الشريعة والأصل أنه لا يوجد إلا دين سماوي واحد وهو الإسلام على اختلاف الشرائع .




أحسنت أستاذنا القدير :p01sdsed22:

العجب كل العجب من المسلمين الذين يؤثرون العمل بمعجم غير مؤصل شرعا.

أمـــة الله
2010-02-06, 03:04 AM
موضوع مهم جزاك الله الجنة أخي الفاضل الصارم الصقيل
وبارك الله فيك على التنبيه .. نفع الله بنا وبك الإسلام والمسلمين

الصارم الصقيل
2010-02-06, 09:00 PM
سعدت بتعليقك و تعقيبك أختي الفاضلة نورا

جزاك الله الفردوس الأعلى

أبو جاسم
2010-02-06, 09:52 PM
جزاكم الله خيراً أخي الصارم

قال شيخ الإسلام في الفرقان بين أولياء الرحمن و أولياء الشيطان

(( دين واحد وشرائع منوعة
فدين الأنبياء واحد وإن تنوعت شرائعهم كما في الصحيحين عن النبي صلى الله عليه و سلم قال : [ إنا معشر الأنبياء ديننا واحد ] قال تعالى : { شرع لكم من الدين ما وصى به نوحا والذي أوحينا إليك وما وصينا به إبراهيم وموسى وعيسى أن أقيموا الدين ولا تتفرقوا فيه كبر على المشركين ما تدعوهم إليه } وقال تعالى : { يا أيها الرسل كلوا من الطيبات واعملوا صالحا إني بما تعملون عليم * وإن هذه أمتكم أمة واحدة وأنا ربكم فاتقون * فتقطعوا أمرهم بينهم زبرا كل حزب بما لديهم فرحون } ))

و قال الحافظ ابن كثير في تفسيره

(( وقوله: { لِكُلٍّ جَعَلْنَا مِنْكُمْ شِرْعَةً وَمِنْهَاجًا } قال ابن أبي حاتم: حدثنا أبو سعيد الأشج، حدثنا أبو خالد الأحمر، عن يوسف بن أبي إسحاق، عن أبيه، عن التميمي، عن ابن عباس: { لِكُلٍّ جَعَلْنَا مِنْكُمْ شِرْعَةً } قال: سبيلا.

وحدثنا أبو سعيد، حدثنا وَكِيع، عن سفيان، عن أبي إسحاق، عن التميمي، عن ابن عباس: { وَمِنْهَاجًا } قال: وسنة. وكذا روى العَوْفِيّ، عن ابن عباس: { شِرْعَةً وَمِنْهَاجًا } سبيلا وسنة.
وكذا رُوي عن مجاهد وعكرمة، والحسن البصري، وقتادة، والضحاك، والسُّدِّي، وأبي إسحاق السبيعي؛ أنهم قالوا في قوله: { شِرْعَةً وَمِنْهَاجًا } أي: سبيلا وسنة.
وعن ابن عباس ومجاهد أيضًا وعطاء الخراساني عكسه: { شِرْعَةً وَمِنْهَاجًا } أي: سنة وسبيلا والأول أنسب، فإن الشرعة وهي الشريعة أيضا، هي ما يبتدأ فيه إلى الشيء ومنه يقال: "شرع في كذا" أي: ابتدأ فيه. وكذا الشريعة وهي ما يشرع منها إلى الماء. أما "المنهاج": فهو الطريق الواضح السهل، والسنن: الطرائق، فتفسير قوله: { شِرْعَةً وَمِنْهَاجًا } بالسبيل والسنة أظهر في المناسبة من العكس، والله أعلم.
ثم هذا إخبار عن الأمم المختلفةالأديان، باعتبار ما بعث الله به رسله الكرام من الشرائع المختلفة في الأحكام، المتفقة في التوحيد، كما ثبت في صحيح البخاري، عن أبي هريرة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "نحن معاشر الأنبياء إخوة لعلات، ديننا واحد" يعني بذلك التوحيد، الذي بعث الله به كل رسول أرسله، وضمنه كل كتاب أنزله، كما قال تعالى: { وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ إِلا نُوحِي إِلَيْهِ أَنَّهُ لا إِلَهَ إِلا أَنَا فَاعْبُدُونِ } [الأنبياء: 25] وقال تعالى: { وَلَقَدْ بَعَثْنَا فِي كُلِّ أُمَّةٍ رَسُولا أَنِ اُعْبُدُوا اللَّهَ وَاجْتَنِبُوا الطَّاغُوتَ } الآية [النحل: 36]، وأما الشرائع فمختلفة في الأوامر والنواهي، فقد يكون الشيء في هذه الشريعة حراما ثم يحل في الشريعة الأخرى، وبالعكس، وخفيفًا فيزاد في الشدة في هذه دون هذه. وذلك لما له تعالى في ذلك من الحكمة البالغة، والحجة الدامغة.
قال سعيد بن أبي عَرُوبَة، عن قتادة: قوله: { لِكُلٍّ جَعَلْنَا مِنْكُمْ شِرْعَةً وَمِنْهَاجًا } يقول: سبيلا وسنة، والسنن مختلفة: هي في التوراة شريعة، وفي الإنجيل شريعة، وفي الفرقان شريعة، يحل الله فيها ما يشاء، ويحرم ما يشاء، ليعلم من يطيعه ممن يعصيه، والدين الذي لا يقبل الله غيره: التوحيد والإخلاص لله، الذي جاءت به الرسل.))

إذن كما تبين فالدين الذي أتت به الرسل دين واحد و هو الإسلام القائم على التوحيد الخالص و الشرائع هي التي تختلف و تتنوع .

اميره باسلامى
2010-02-07, 02:13 AM
موضوع مفيد وقيم... فكثيرا نعتاد على كلمات كثرا ترديدها بدون وعى مسبق...بارك الله فيك وجزاك خيرا