الغد المشرق
2010-02-07, 03:00 PM
المسلم المصري محمود وائل محمود أذكى طفل في العالم
http://api.ning.com/files/X-APctmkiwv4N0cBPUfpD6M9jE57SAECZUtUyPMw81H0V-j2i3KCS3weyTz4v2eOMS4quAT702IxeqyisgbGI8MVhi5VIYbP/8344064069.jpg
انفجرت وسط القاهرة ضجة مفادها أن هناك معجزة مصرية صغيرة عمره لم يتجاوز بعد الـ 9 أعوام. والطفل هو محمود وائل محمود، مواليد 1/1/1999،الذي ستعلن عنه موسوعة جينيس خلال شهور كأذكى طفل في العالم في هذه السن الصغيرة، كما يقول خبراء اختبارات الذكاء في مصر، حيث انه عبقري في الرياضيات، ومواهبه تمكنه من الالتحاق بالجامعة بعد خمس سنوات من الآن واختبارات الـ 1Q التي حصل عليها لم يبلغها شخص في مثل سنه من قبل.
وقال الطفل النابغة انه يرغب ان يكون طبيبا في المستقبل، وهي مهنة والده، او ان يصبح مبرمجا للحواسيب. وقال ايضاً ان الشعر يستهويه ويعمل الآن على تقوية لغته الانجليزية.
يشار الى ان شركة مايكروسوفت وضعت تحت تصرف الطفل المعجزة امكانياتها لاحتضان وتبني هذا الطفل النابغة ، كما سمحت وزارة التعليم المصرية للطفل بإنهاء دراسته الابتدائية في سن السابعة والانتقال الى مراحل تعليمية اعلى خلال فترات زمنية مختصرة.
ومن الامور الملفتة للنظر انه خضع الطفل محمود وائل محمود لاختبارات عديدة لقياس الذكاء لديه، فتبين انه يتفوق من حيث الذكاء على رؤساء جامعات مصرية في كيفية تدبر أمره والتصرف في حالات معقدة.
ويقول محمود: انه يحب المذاكرة ويحب اللعب وأنه يحاول الحفاظ على نعمة ربه ويؤدي الصلاة بانتظام ويحفظ القرآن.
ومن الامور التي تجذبه في ساعات فراغه ان يتعامل مع الرياضيات بشغف، إذ يقول المسؤولون عنه انه يقوم بضرب ارقام حسابية كبيرة للغاية بسرعة تضاهي الكمبيوتر، وانه يقوم بهذا بمتعة وبدون أي جهد
وايضاً الطفل المصرى محمد حجازى استطاع ان يحصل على شهادة دوليه فى الكمبيوتر وهى شهادة الرخصه الدوليه لقيادة الكمبيوتر وسجل اسمه فى لوحة الشرف الخاصه بمنظمة اليونسكو وعمره 7 سنوات
محمود يعيش في شقة متواضعة جدا وليس لديه حجرة خاصة ولا مكتب خاص بل يذاكر دروسه فوق مائدة طعام صغيرة ويضع بجوارها جهاز الكمبيوتر الذي يعشقه.
وحصل محمود على عشرات الميداليات وشهادات التقدير والتفوق تماما كأختيه لبنى وعبلة في مجالات العلم والرياضة.
واستطاع محمود خلال ثلاثة شهور فقط انجاز دورة مكثفة تستغرق عامين كاملين.
ورغم هذا التفوق يعيش محمود حياة طبيعية فهو يعشق اللعب مع اصدقائه مبتسم دائما يكره البكاء ويكره الظلم.
ويؤكد محمود انه يحب زملاءه ويساعدهم ويفرح جدا أذا ناداه اصحابه ومعلميه في المدرسة ب (عبقرينو)
http://www.aadd2.com/up/pics/uploads/9f43bdb51b.jpg
«أنا جاى مخصوص علشان خاطر محمود».
هكذا قال أحمد زويل فور دخوله القاعة الصغيرة بمقر السفارة الأمريكية .
تفاصيل لقاء "القمه " بين العالم الكبير د/ أحمد زويل والعبقرى الصغير محمود وائل
بروح العالم والأب حرص دكتور أحمد زويل على لقاء العبقرى الصغير محمود وائل وقد تم اللقاء داخل مقر السفارة الامريكيه بالقاهرةعلى هامش زيارة دكتور زويل لمصر كمبعوث علمى للرئيس الامريكى اوباما
وقد اوضح زويل تمنياته بأن يحصل محمود على الرعايه الكامله من الدوله الى جانب المنزل وان تهتم الدوله بابنائها النابغين علمياً كاهتمامها بلاعبى الكره لان توفير المناخ المناسب للطفل الموهوب من اهم العوامل له لضمان مستقبله وقد ذكر دكتور زويل ان العلم الذى حصل عليه فى مصر هو السبب فى نجاحه بينما امريكا فقد وفرت له المناخ المناسب لتنمية هذا النجاح
وفى نهاية اللقاء اجاب د/ زويل على تساؤل والدى الطفل بخصوص العروض المقدمه اليه للسفر الى الخارج وعن امكانية دخوله للجامعه فى سن صغير بانه من الافضل أن يبقى محمود فى بلده خلال سنوات التكوين الاولى حتى تكتمل الروابط الثقافيه ورابطة الانتماء,اما عن دخوله الجامعة مبكراً ذكر انه تعامل مع اطفال عمرهم 15 عاماً يدرسون الدكتوراه فى جامعات مرموقه بسبب نبوغهم العلمى لكنه يرى انه لا ينبغى أن ندفع بقدرات الطفل بصوره مبالغ فيها حتى لا يصبح ذلك ضغطاً زائداً عليه فقد يكون لديه القدره الذهنيه لكن هناك اجهزه اخرى فى الانسان تحتاج للنمو الطبيعى ولا ينبغى الضغط عليها بشده
وقد ذكر الدكتور زويل اثناء اللقاء ايضاً ان النبوغ والعبقريه اثاثها جينات وراثيه من الاهل
وأخيرا قام زويل بإهداء كتابه عصر العلم لمحمود وقال له سأنتظر حصولك على جائزة نوبل ووقتها ساطبع لك كتاباً واضع صورتك على غلافه
وبقى ان نذكر ان الطفل محمود ليس نابغة فى الرياضيات فقط ولكنه يعد اصغر طفل فى العالم يحصل على شهادة تصميم شبكات الكمبيوتر العالميه خلال شهور قليله كما أنه اجاد الانجليزيه خلال ستة شهور فقط ...
ولا يسعنا فى هذا المقمام الا أن نقول :
ما شاء الله لا قوة الا بالله
أهى دى بقه المعجزات اللى بجد , مش معجزات الخراف المستندة على الوهم والخداع "وصدق ولابد أن تصدق "
http://api.ning.com/files/X-APctmkiwv4N0cBPUfpD6M9jE57SAECZUtUyPMw81H0V-j2i3KCS3weyTz4v2eOMS4quAT702IxeqyisgbGI8MVhi5VIYbP/8344064069.jpg
انفجرت وسط القاهرة ضجة مفادها أن هناك معجزة مصرية صغيرة عمره لم يتجاوز بعد الـ 9 أعوام. والطفل هو محمود وائل محمود، مواليد 1/1/1999،الذي ستعلن عنه موسوعة جينيس خلال شهور كأذكى طفل في العالم في هذه السن الصغيرة، كما يقول خبراء اختبارات الذكاء في مصر، حيث انه عبقري في الرياضيات، ومواهبه تمكنه من الالتحاق بالجامعة بعد خمس سنوات من الآن واختبارات الـ 1Q التي حصل عليها لم يبلغها شخص في مثل سنه من قبل.
وقال الطفل النابغة انه يرغب ان يكون طبيبا في المستقبل، وهي مهنة والده، او ان يصبح مبرمجا للحواسيب. وقال ايضاً ان الشعر يستهويه ويعمل الآن على تقوية لغته الانجليزية.
يشار الى ان شركة مايكروسوفت وضعت تحت تصرف الطفل المعجزة امكانياتها لاحتضان وتبني هذا الطفل النابغة ، كما سمحت وزارة التعليم المصرية للطفل بإنهاء دراسته الابتدائية في سن السابعة والانتقال الى مراحل تعليمية اعلى خلال فترات زمنية مختصرة.
ومن الامور الملفتة للنظر انه خضع الطفل محمود وائل محمود لاختبارات عديدة لقياس الذكاء لديه، فتبين انه يتفوق من حيث الذكاء على رؤساء جامعات مصرية في كيفية تدبر أمره والتصرف في حالات معقدة.
ويقول محمود: انه يحب المذاكرة ويحب اللعب وأنه يحاول الحفاظ على نعمة ربه ويؤدي الصلاة بانتظام ويحفظ القرآن.
ومن الامور التي تجذبه في ساعات فراغه ان يتعامل مع الرياضيات بشغف، إذ يقول المسؤولون عنه انه يقوم بضرب ارقام حسابية كبيرة للغاية بسرعة تضاهي الكمبيوتر، وانه يقوم بهذا بمتعة وبدون أي جهد
وايضاً الطفل المصرى محمد حجازى استطاع ان يحصل على شهادة دوليه فى الكمبيوتر وهى شهادة الرخصه الدوليه لقيادة الكمبيوتر وسجل اسمه فى لوحة الشرف الخاصه بمنظمة اليونسكو وعمره 7 سنوات
محمود يعيش في شقة متواضعة جدا وليس لديه حجرة خاصة ولا مكتب خاص بل يذاكر دروسه فوق مائدة طعام صغيرة ويضع بجوارها جهاز الكمبيوتر الذي يعشقه.
وحصل محمود على عشرات الميداليات وشهادات التقدير والتفوق تماما كأختيه لبنى وعبلة في مجالات العلم والرياضة.
واستطاع محمود خلال ثلاثة شهور فقط انجاز دورة مكثفة تستغرق عامين كاملين.
ورغم هذا التفوق يعيش محمود حياة طبيعية فهو يعشق اللعب مع اصدقائه مبتسم دائما يكره البكاء ويكره الظلم.
ويؤكد محمود انه يحب زملاءه ويساعدهم ويفرح جدا أذا ناداه اصحابه ومعلميه في المدرسة ب (عبقرينو)
http://www.aadd2.com/up/pics/uploads/9f43bdb51b.jpg
«أنا جاى مخصوص علشان خاطر محمود».
هكذا قال أحمد زويل فور دخوله القاعة الصغيرة بمقر السفارة الأمريكية .
تفاصيل لقاء "القمه " بين العالم الكبير د/ أحمد زويل والعبقرى الصغير محمود وائل
بروح العالم والأب حرص دكتور أحمد زويل على لقاء العبقرى الصغير محمود وائل وقد تم اللقاء داخل مقر السفارة الامريكيه بالقاهرةعلى هامش زيارة دكتور زويل لمصر كمبعوث علمى للرئيس الامريكى اوباما
وقد اوضح زويل تمنياته بأن يحصل محمود على الرعايه الكامله من الدوله الى جانب المنزل وان تهتم الدوله بابنائها النابغين علمياً كاهتمامها بلاعبى الكره لان توفير المناخ المناسب للطفل الموهوب من اهم العوامل له لضمان مستقبله وقد ذكر دكتور زويل ان العلم الذى حصل عليه فى مصر هو السبب فى نجاحه بينما امريكا فقد وفرت له المناخ المناسب لتنمية هذا النجاح
وفى نهاية اللقاء اجاب د/ زويل على تساؤل والدى الطفل بخصوص العروض المقدمه اليه للسفر الى الخارج وعن امكانية دخوله للجامعه فى سن صغير بانه من الافضل أن يبقى محمود فى بلده خلال سنوات التكوين الاولى حتى تكتمل الروابط الثقافيه ورابطة الانتماء,اما عن دخوله الجامعة مبكراً ذكر انه تعامل مع اطفال عمرهم 15 عاماً يدرسون الدكتوراه فى جامعات مرموقه بسبب نبوغهم العلمى لكنه يرى انه لا ينبغى أن ندفع بقدرات الطفل بصوره مبالغ فيها حتى لا يصبح ذلك ضغطاً زائداً عليه فقد يكون لديه القدره الذهنيه لكن هناك اجهزه اخرى فى الانسان تحتاج للنمو الطبيعى ولا ينبغى الضغط عليها بشده
وقد ذكر الدكتور زويل اثناء اللقاء ايضاً ان النبوغ والعبقريه اثاثها جينات وراثيه من الاهل
وأخيرا قام زويل بإهداء كتابه عصر العلم لمحمود وقال له سأنتظر حصولك على جائزة نوبل ووقتها ساطبع لك كتاباً واضع صورتك على غلافه
وبقى ان نذكر ان الطفل محمود ليس نابغة فى الرياضيات فقط ولكنه يعد اصغر طفل فى العالم يحصل على شهادة تصميم شبكات الكمبيوتر العالميه خلال شهور قليله كما أنه اجاد الانجليزيه خلال ستة شهور فقط ...
ولا يسعنا فى هذا المقمام الا أن نقول :
ما شاء الله لا قوة الا بالله
أهى دى بقه المعجزات اللى بجد , مش معجزات الخراف المستندة على الوهم والخداع "وصدق ولابد أن تصدق "