ronya
2010-02-23, 09:38 AM
دفلة Nerium
http://img91.imageshack.us/img91/4019/10neriumue1.jpg
الدَفلىَ – دفلة و بالإنجليزية Oleander واسمها العلمي Nerium oleander – من الفصيلة الدفلية Apocyanaceae .
اشتق اسم جنس الدفلى Nerium من الكلمة اليونانية Neros ومعناها ( رطب ) إشارة إلى طبيعة المنطقة التي تنمو فيه شجيراتها ، وهي المناطق الرطبة حيث يتوفر الماء بشكل كافٍ
.
تعتبر الفصيلة الدفلية كقاعدة عامة من النباتات السامة والخطرة جدا على الإنسان والحيوان، وان كان لكثير من هذه النباتات قيمة علاجية ايضا. وتحتوي على حوالي 1300نوع من الأعشاب
والشجيرات أو الأشجار التي تتبع حوالي 300جنس اغلبها من المناطق الاستوائية وتحت الاستوائية، النباتات عادة تنتج عصارة لبنية، الأوراق تكون في شكل عناقيد زهرية أو بنكليات الكأس مكون
من خمس سبلات مفصصة. والتويج مكون من خمسة بتلات متحدة ملتفة داخل البرعم.
الاسدة داخلة في أنبوبة التويج. وتنتج حبوب لقاح حبيبية، والمبيض مكون من كربلتين وينتج ثمرة جرابية أو ثمرة حسلة ذات نواة واحدة أو على شكل عنبة. ومنها أجناس مثل الجنس
(Catharanthus) أو الجنس (Vinca) منها النوع بفته أو ثيفيتيا (Thevetia) وبلومريا (Plumeria) أو الكارندا، نتال بلم وتزرع كنباتات
للزينة.
النوع( oleander Nerium ) الشائع والمعروف باسم دفلة أو سم الحمار وهو نبات للزينة شائع في معظم الأماكن الدافئة حول العالم. الأوراق مسننة خشنة صلبة قد تكون
متقابلة ولكنها في المعتاد تكون منتظمة في مجاميع حلقية مكونة من ثلاث أوراق ونادرا ما تكون أربعة.
الأزهار جذابة ذات لون احمر ورائحتها جميلة، تنمو الأزهار في عناقيد طرفية وجميع أجزاء النبات شديدة السمية، فهي تحتوي على سموم لها تأثير على القلب.
الدفلة شجيرة تزيينية دائمة الخضرة ، يصل ارتفاعها إلى نحو مترين ، شديدة التفرع , أوراقها رمحية الشكل جلدية , يغطي ساقها قشيرة Cuticle سميكة على شكل دوائر ، ويوجد في
كل دائرة 3 أو 4 أوراق , وأما أزهارها فكبيرة الحجم ، لها ألوان متنوعة ، حمراء وبيضاء وغيرها ، تتجمع في نهايات الفروع على شكل نورات ، لها رائحة عطرية خاصة
الثمار جرابية ، يتراوح طولها بين 10 و 16 سم ، يوجد ف داخلها عدة بذور مزود كل منها بذؤابة تساعدها على الانتشار بواسطة الرياح .
الموطن
تنتشر في المناطق المعتدلة ، خاصة منطقة المتوسط , حيث تنتشر على حواف الأنهار والسواقي وفي الأودية , وتوجد شجيراتها البرية في الجبال الساحلية في سورية ودول شمال أفريقيا وفي
الكثير من الدول العربية وغيرها , وتزين بها الشوارع العامة وأسوار الحدائق ، والمنتزهات في الكثير من دول العالم.
الجزء المستعمل
تستعمل أوراق نبات الدفلى ولحاء فروعها الخضرية بعد تجفيفها لاستخلاص مركبات جليكوسيدية قلبية Cardiac glycosides .
الأجزاء السامة
جميع أجزاء النبات سامة سواء أكانت خضراء أم جافة, وهي تحتوي على مواد كيميائية سامة تسمى : الجليكوزيدات المؤثرة في القلب.
الأعراض
مضع النبات يحدث تهيجا موضعيا في الفم والمعدة . ويتبع ذلك حدوث قيء , وغثيان وآلام المعدة , وإسهال , وصداع مستمر , وخوار عضلات , وصعوبة في التنفس , وخفقان
غير طبيعي للقلب , وغيبوبة .
وتبدأ هذه الأعراض عادة بعد عدة ساعات من تناول النبات . وقد نجمت حالات التسمم من مضغ أوراق أوأزهار هذا النبات , ومن شرب الماء من زهريات تحتوي على أزهار الدفلى , ومن
استعمال سيقان النبات نفسه
كأسياخ للشواء . أو استخدامها في مزج وتقليب الطعام أو الشراب. ويمكن أن تشكل الورقة الواحدة جرعة مميتة لشخص بالغ. ومن المحتمل أن لا تتكرر حالات التسمم بين الأطفال بسبب
المذاق اللاذع و الحارق الذي يجده الطفل عند مضغ ورقة هذا النبات وقد تحدث الوفاة خلال 24 ساعة من ظهور تلك الأعراض.
المحتويات
يوجد في أوراق الدفلى مجموعة من الجليكوسيدات لها فعالية تشابه مثيلاتها في نبات الديجتالس digitalis المشهور(القمعية الأرجوانية)
ومن المركبات :أولياندرين Oleandrin وديجتاليم فيريم Digitalium verum ومركب أو لياندرين يتركب من ( Oleandrigenin 16-
acetyl gitoxigenin ) ول- أوليانروز L.Oleandrose , كما توجد فيها مركبات هامة أخرى لها تأثيرات على عضلة القلب ، ومختلفة في تركيبها
الكيماوي مثل : جليكوسيدات أوزارجنين Uzarigenin ، ولها نشاط أقل , وكذلك أداينرجينين uzarigenin وجليكوسيدات دلتا -16 ثنائي هيدروكسي نيرجنين
Delta -16 dehydroxynerigenin , وهي تشمل داجينوز Diginose وديجتالوز Digitalose وهما غير فعالين طبياً . كما تحتوي
أوراق الدفلى على جليكوسيدات جيوكسيجنين Gitoxigenin وديجيتوكسجينين digitoxigenin , وعزل العلماء المركبين السابقين من النوع النباتي
N.oderum للدفلى بالإضافة إلى مركبات أخرى مثل أوليدندرجنين Oleandrigenin وجينتيوسيللوأندرين gentiosylolleandrin .
المحاذير
الدفلة نبات شديد السمية للإنسان والحيوان لاحتوائه على المركب الجليكوسيدي أولياندرين ويؤدي تناول بذورها أو قشور فروعها الخضرية إلى حدوث الغثيان والقيء وقلة ضربات القلب وشلل في
الجهاز التنفسي ثم الموت .
استعمل الأطباء القدماء من الإغريق والرومان والعرب بحذر شديد زهورها وأوراقها في علاج بعض الأمراض , وعرفت حديثاً فوائدها في علاج أمراض القلب لاحتوائها على مركبات
جليكوسيدية Glycosides تشابه الموجودة في نباتات طبية ذائعة الصيت مثل : ديجتالس digitalis .
ولها بعض الاستعمالات الطبية الأخرى
الإستعمالات
يستخدم مغلي الأوراق بالماء خارجياً على شكل محلول في تخفيف الاحتقانات في الجلد .
يستعمل الزيت المستخلص من قلف جذور الدفلى في علاج بعض أمراض الجلد والصدفية .
يستعمل مغلي الأوراق كغرغرة في الفم لتقوية اللثة والأسنان
استعمل القدماء نبات الدفلة لوحدها أو مع غيرها من النباتات في علاج العديد من الأمراض , وقال ديسقوريدس - وهو عالم إغريقي ذاع صيته في طب الأعشاب - قوة زهر هذا النبات
وورقه قاتلة للكلاب والحمير والبغال وعامة المواشي , وإذا شربا بالشراب خلصا الناس من نهشة ذوات السموم , وخاصةً إذا خلط بهما السذاب . وقال جالينوس عن هذا النبات : إذا
وضع على البدن من خارج يحلل تحليلاً بليغاً , وإذا تناوله انسان فهو قتال مفسد . وجاء في كتاب (( القانون في الطب لابن سينا )) ذكر الفوائد العلاجية لهذا النبات : (( محلل
جداً ويرش بطبيخه البيت فيقتل البراغيث , ويجعل ورقه على الأورام الصلبة وهو شديد المنفعة فيها , جيد للحكة والجرب والتفشي وخصوصاً عصير ورقه لوجع الظهر العتيق والركبة ضماداً
)) . وذكر الملك المظفر يوسف بن عمر الغساني التركماني في كتابه (( المعتمد في الأدوية المفردة )) كلاماً مشابهاً .
مرضى القلب
تتشابه المكونات الفعالة وهي جليكوسيدات قلبية Cardiac glycosides موجودة في كل من الدفلى وأوراق نبات ديجتالس المستخدم في الطب في إنتاج عقار دايجوكسين الشهير
، ويستعمل في علاج أمراض القلب, ويفيد استعمال مستحضرات (http://www.islamswomen.net/vb/forum.php) دوائية من نبات الدفلى على شكل جرعات دوائية في تقوية عضلة القلب وتنظيم ضرباته ، كما تفيد في إدرار البول , ومن
مستحضرات نبات الدفلى العقار نيرويولين Nerioline وهو محلول أورلياندرين في الغول بنسبة 70% وله فعالية تشبه جليكوسيدات ديجتالس لكنه أسرع ، وله صفات تراكمية أقل داخل
جسم المريض , كما يوجد مستحضر كارنيرين Carnerine وهو أسرع فعالية وأقل تجمعاً من فيريولين داخل أنسجة الجسم .
http://img91.imageshack.us/img91/4019/10neriumue1.jpg
الدَفلىَ – دفلة و بالإنجليزية Oleander واسمها العلمي Nerium oleander – من الفصيلة الدفلية Apocyanaceae .
اشتق اسم جنس الدفلى Nerium من الكلمة اليونانية Neros ومعناها ( رطب ) إشارة إلى طبيعة المنطقة التي تنمو فيه شجيراتها ، وهي المناطق الرطبة حيث يتوفر الماء بشكل كافٍ
.
تعتبر الفصيلة الدفلية كقاعدة عامة من النباتات السامة والخطرة جدا على الإنسان والحيوان، وان كان لكثير من هذه النباتات قيمة علاجية ايضا. وتحتوي على حوالي 1300نوع من الأعشاب
والشجيرات أو الأشجار التي تتبع حوالي 300جنس اغلبها من المناطق الاستوائية وتحت الاستوائية، النباتات عادة تنتج عصارة لبنية، الأوراق تكون في شكل عناقيد زهرية أو بنكليات الكأس مكون
من خمس سبلات مفصصة. والتويج مكون من خمسة بتلات متحدة ملتفة داخل البرعم.
الاسدة داخلة في أنبوبة التويج. وتنتج حبوب لقاح حبيبية، والمبيض مكون من كربلتين وينتج ثمرة جرابية أو ثمرة حسلة ذات نواة واحدة أو على شكل عنبة. ومنها أجناس مثل الجنس
(Catharanthus) أو الجنس (Vinca) منها النوع بفته أو ثيفيتيا (Thevetia) وبلومريا (Plumeria) أو الكارندا، نتال بلم وتزرع كنباتات
للزينة.
النوع( oleander Nerium ) الشائع والمعروف باسم دفلة أو سم الحمار وهو نبات للزينة شائع في معظم الأماكن الدافئة حول العالم. الأوراق مسننة خشنة صلبة قد تكون
متقابلة ولكنها في المعتاد تكون منتظمة في مجاميع حلقية مكونة من ثلاث أوراق ونادرا ما تكون أربعة.
الأزهار جذابة ذات لون احمر ورائحتها جميلة، تنمو الأزهار في عناقيد طرفية وجميع أجزاء النبات شديدة السمية، فهي تحتوي على سموم لها تأثير على القلب.
الدفلة شجيرة تزيينية دائمة الخضرة ، يصل ارتفاعها إلى نحو مترين ، شديدة التفرع , أوراقها رمحية الشكل جلدية , يغطي ساقها قشيرة Cuticle سميكة على شكل دوائر ، ويوجد في
كل دائرة 3 أو 4 أوراق , وأما أزهارها فكبيرة الحجم ، لها ألوان متنوعة ، حمراء وبيضاء وغيرها ، تتجمع في نهايات الفروع على شكل نورات ، لها رائحة عطرية خاصة
الثمار جرابية ، يتراوح طولها بين 10 و 16 سم ، يوجد ف داخلها عدة بذور مزود كل منها بذؤابة تساعدها على الانتشار بواسطة الرياح .
الموطن
تنتشر في المناطق المعتدلة ، خاصة منطقة المتوسط , حيث تنتشر على حواف الأنهار والسواقي وفي الأودية , وتوجد شجيراتها البرية في الجبال الساحلية في سورية ودول شمال أفريقيا وفي
الكثير من الدول العربية وغيرها , وتزين بها الشوارع العامة وأسوار الحدائق ، والمنتزهات في الكثير من دول العالم.
الجزء المستعمل
تستعمل أوراق نبات الدفلى ولحاء فروعها الخضرية بعد تجفيفها لاستخلاص مركبات جليكوسيدية قلبية Cardiac glycosides .
الأجزاء السامة
جميع أجزاء النبات سامة سواء أكانت خضراء أم جافة, وهي تحتوي على مواد كيميائية سامة تسمى : الجليكوزيدات المؤثرة في القلب.
الأعراض
مضع النبات يحدث تهيجا موضعيا في الفم والمعدة . ويتبع ذلك حدوث قيء , وغثيان وآلام المعدة , وإسهال , وصداع مستمر , وخوار عضلات , وصعوبة في التنفس , وخفقان
غير طبيعي للقلب , وغيبوبة .
وتبدأ هذه الأعراض عادة بعد عدة ساعات من تناول النبات . وقد نجمت حالات التسمم من مضغ أوراق أوأزهار هذا النبات , ومن شرب الماء من زهريات تحتوي على أزهار الدفلى , ومن
استعمال سيقان النبات نفسه
كأسياخ للشواء . أو استخدامها في مزج وتقليب الطعام أو الشراب. ويمكن أن تشكل الورقة الواحدة جرعة مميتة لشخص بالغ. ومن المحتمل أن لا تتكرر حالات التسمم بين الأطفال بسبب
المذاق اللاذع و الحارق الذي يجده الطفل عند مضغ ورقة هذا النبات وقد تحدث الوفاة خلال 24 ساعة من ظهور تلك الأعراض.
المحتويات
يوجد في أوراق الدفلى مجموعة من الجليكوسيدات لها فعالية تشابه مثيلاتها في نبات الديجتالس digitalis المشهور(القمعية الأرجوانية)
ومن المركبات :أولياندرين Oleandrin وديجتاليم فيريم Digitalium verum ومركب أو لياندرين يتركب من ( Oleandrigenin 16-
acetyl gitoxigenin ) ول- أوليانروز L.Oleandrose , كما توجد فيها مركبات هامة أخرى لها تأثيرات على عضلة القلب ، ومختلفة في تركيبها
الكيماوي مثل : جليكوسيدات أوزارجنين Uzarigenin ، ولها نشاط أقل , وكذلك أداينرجينين uzarigenin وجليكوسيدات دلتا -16 ثنائي هيدروكسي نيرجنين
Delta -16 dehydroxynerigenin , وهي تشمل داجينوز Diginose وديجتالوز Digitalose وهما غير فعالين طبياً . كما تحتوي
أوراق الدفلى على جليكوسيدات جيوكسيجنين Gitoxigenin وديجيتوكسجينين digitoxigenin , وعزل العلماء المركبين السابقين من النوع النباتي
N.oderum للدفلى بالإضافة إلى مركبات أخرى مثل أوليدندرجنين Oleandrigenin وجينتيوسيللوأندرين gentiosylolleandrin .
المحاذير
الدفلة نبات شديد السمية للإنسان والحيوان لاحتوائه على المركب الجليكوسيدي أولياندرين ويؤدي تناول بذورها أو قشور فروعها الخضرية إلى حدوث الغثيان والقيء وقلة ضربات القلب وشلل في
الجهاز التنفسي ثم الموت .
استعمل الأطباء القدماء من الإغريق والرومان والعرب بحذر شديد زهورها وأوراقها في علاج بعض الأمراض , وعرفت حديثاً فوائدها في علاج أمراض القلب لاحتوائها على مركبات
جليكوسيدية Glycosides تشابه الموجودة في نباتات طبية ذائعة الصيت مثل : ديجتالس digitalis .
ولها بعض الاستعمالات الطبية الأخرى
الإستعمالات
يستخدم مغلي الأوراق بالماء خارجياً على شكل محلول في تخفيف الاحتقانات في الجلد .
يستعمل الزيت المستخلص من قلف جذور الدفلى في علاج بعض أمراض الجلد والصدفية .
يستعمل مغلي الأوراق كغرغرة في الفم لتقوية اللثة والأسنان
استعمل القدماء نبات الدفلة لوحدها أو مع غيرها من النباتات في علاج العديد من الأمراض , وقال ديسقوريدس - وهو عالم إغريقي ذاع صيته في طب الأعشاب - قوة زهر هذا النبات
وورقه قاتلة للكلاب والحمير والبغال وعامة المواشي , وإذا شربا بالشراب خلصا الناس من نهشة ذوات السموم , وخاصةً إذا خلط بهما السذاب . وقال جالينوس عن هذا النبات : إذا
وضع على البدن من خارج يحلل تحليلاً بليغاً , وإذا تناوله انسان فهو قتال مفسد . وجاء في كتاب (( القانون في الطب لابن سينا )) ذكر الفوائد العلاجية لهذا النبات : (( محلل
جداً ويرش بطبيخه البيت فيقتل البراغيث , ويجعل ورقه على الأورام الصلبة وهو شديد المنفعة فيها , جيد للحكة والجرب والتفشي وخصوصاً عصير ورقه لوجع الظهر العتيق والركبة ضماداً
)) . وذكر الملك المظفر يوسف بن عمر الغساني التركماني في كتابه (( المعتمد في الأدوية المفردة )) كلاماً مشابهاً .
مرضى القلب
تتشابه المكونات الفعالة وهي جليكوسيدات قلبية Cardiac glycosides موجودة في كل من الدفلى وأوراق نبات ديجتالس المستخدم في الطب في إنتاج عقار دايجوكسين الشهير
، ويستعمل في علاج أمراض القلب, ويفيد استعمال مستحضرات (http://www.islamswomen.net/vb/forum.php) دوائية من نبات الدفلى على شكل جرعات دوائية في تقوية عضلة القلب وتنظيم ضرباته ، كما تفيد في إدرار البول , ومن
مستحضرات نبات الدفلى العقار نيرويولين Nerioline وهو محلول أورلياندرين في الغول بنسبة 70% وله فعالية تشبه جليكوسيدات ديجتالس لكنه أسرع ، وله صفات تراكمية أقل داخل
جسم المريض , كما يوجد مستحضر كارنيرين Carnerine وهو أسرع فعالية وأقل تجمعاً من فيريولين داخل أنسجة الجسم .