السيف البتار
2010-03-06, 06:50 PM
بذمّتك وذمّة أهلك إنت قرأت مداخلات السيف البتار ؟
كل الكلام ده تم الرد عليه ..
إيه العمى ده ؟
صدق الأستاذ السيف البتار حين قال لك :
ولا اظن بأن لديك الوقت لتقرأ ردي لأنك مُبرمج على نسخ موضوع جديد ضد الإسلام ولا يهمك إن كنت أخطأت في نسخك أم لا .. المهم أن مهمتك محددة بالنسخ واللصق فقط
أشكرك أخي الفاضل خالد بن الوليد على توضيحك .. فأنا قمت بالرد على كل الكلام الذي كرره العضو المسيحي يوحنا أكثر من مرة في مشاركاتي رقم 10-16-17 ........ لكن للأسف هو لا يقرأ ولا يسمع ولا يتكلم هو ينسخ فقط .. واضح إن العضو المسيحي يصور هذا الحوار وينقله لمنتدى مسيحي ويحاول أن يوهمهم بأنني لا أرد على كلامه فيكرر الأسئلة ويكتبها بصيغة توحي للقارئ بأنني أتهرب منه ... هكذا تعلموا من يسوعهم .
.
فدعني اكرري ردي السابق له لعل الشيطان غفل عنه لحظة ويمكنه قراءة كلامي السابق الآن .
.
التكرار يعلم ..... الشطار
.
ويُفهم من قول ابن تيمية هذا أن ما يميز النبي الحقيقي من النبي الكاذب هو سيرته وأخلاقه.
كان عليك أولاً أن تطابق هذا الكلام على يسوع وما جاء عنه في الأناجيل .. فهل سيرته والأخلاق التي نُسبت له تُبين إن كان صادق أم كاذب ؟ أظن عناوين الفقرات التالية ستكشف لك انه ما كان نبي صادق على حسب ما جاء بالأناجيل في {لوقا (7:45) ؛ مرقس(14:8) ؛ مرقس(3:21) ؛ لوقا(7:38) ؛ يوحنا7(8-10) ؛ متى(24) ؛ متى(8:32) ؛ يوحنا (2:15) ووصلات الردح في متى (23)} ... وهناك الكثير والكثير والتي تؤكد بان يسوع لا يمكن ان يكون قدوة لأن القدوة لا يأمر الناس بأن تهلك نفسها من اجله (لو 9:24) أو تبغض أسرتها (لو 14:26) أو الأب يُسلم ابنه للقتل (مت 10:21) أو تبتر يدك أو رجلك أو تقلع عينك (مر 9:45) أو أن ترمي نفسك من اعلى الجبل ولن تموت (مت 4:6) أو يحمل صندوق نذور ويتسول به ثم ينفق أموال الصدقات على نفسه وعلى تلاميذه (يو 13:29) والنساء تنفق عليه لأنه هو وتلاميذه عوطلجية ... فالقدوة لا يحث الناس على الأذى والصادق لا يترك العاهرات لتدلك جسده وتُقبله بالقبلات المثيرة ثم يتباها بهذه الأفعال المُشينة ويُحرم ثمن الطيب على الفقراء الذين يموتون جوعاً وتذلهم الأيام فيتسولوا من اجل الحصول على ثمن دواء لإمرأة مُسنة أو رجل مُسن لا يقدر على الحركة ... فمن أخلاق النبي أن يتزوج طالما أنه اشتهى النساء ، اما الرجل الذي يترك امراة تقبله وليس بينهما علاقة شريعية تُبيح هذه الأفعال فهذا لا يمكن أن يكون شخص طاهر وقدوة للأخرين .
نأتي الآن للموضوع الذي نسخته حضرتك من إحدى المواقع نقلاً عن قناة الحياة في أحد البرامج يوم الجمعة 1 أغسطس 2008م تحت عنوان " محمد أم المسيح" موضوع "نساء النبي" ... وكأنك تقول لنا أنك هنا كالبغبغاء ومهمتك تنسخ وتلصق دون أن تقرأ وتتدبر ... ولا اظن بأن لديك الوقت لتقرأ ردي لأنك مُبرمج على نسخ موضوع جديد ضد الإسلام ولا يهمك إن كنت أخطأت في نسخك أم لا .. المهم أن مهمتك محددة بالنسخ واللصق فقط .
ولو كنت احترمت كلام يسوعك حين قال (لا تدينوا لكي لا تدانوا) لما نسخت لنا هذا الكلام وكأنك تملك ما يُدين الإسلام .
كنت اظنك اكبر من هذا وكنت اظن أن سؤالك الأول هو : كيف يمكن أن تُفرق بين العقيدة والأخرى لتتأكد من صدق إحداهما؟ .. ولكن للأسف وجدتك عكس ما ظننت بك .
عموماً .
عندما يبحث العاقل في امر زيجات رسول الله صلى الله عليه وسلم والتشريع السماوي الذي أنزله الله بتحديد التعدد لأربعة زيجات فقط .. يجد أن التشريع نزل بعد زيجات الرسول التسعة .. والعاقل ايضاً يعلم أن الله تعالى حكم بأن زوجات الرسول أمهات للمؤمنين وما دُمن كذلك فلن يستطيع أحد أن يتزوجهن فمن يطلقها الرسول لن تتزوج ، في حين أن التي يطلقها غيره ستتزوج ، فهل من العدل أن تطلق امرأة من رسول الله لتظل دون زواج طول عمرها ؟
فإذا قمنا بعملية حسابية منصفة ، لوجدنا أنها ليست توسعية لرسول الله صلى الله عليه وسلم وإنما هي تضييق عليه ، فأنت حين تأخذ من ناحية العدد فقط تقول : إن رسول الله صلى الله عليه وسلم أخذ تسع زوجات وأمته أخذت أربعاً ، ولكنك لم تلاحظ مع العدد المعدود ، أي أنه إذا ماتت زوجاتك الأربع ؛ أحلت لك أربع أخريات ، وإن ماتت واحدة أحلت لك أخرى ، إذن فأنت كمسلم عندك عدد لا معدود ، بحيث إذا طلقت واحدة أو اثنتين حلت لك زوجة أو زوجتان أخريان ، فأنت مُقيد بالعدد ، ولكن المعدود أنت حـُر فيه ......... أما رسول الله صلى الله عليه وسلم فقد نزلت فيه هذه الآية الكريمة :{{ لا يحل لك النساء من بعد ولا أن تبدل بهن من أزواج ولو أعجبتك حُسنهُن .... }} وهكذا نجد أن التشريع ضيق على رسول الله صلى الله عليه وسلم في المعدود . وكان استثناؤه عليه الصلاة والسلام في العدد للتشريع ، فقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يتزوج بإرادة التشريع التي يشاؤها الله .
اتمنى من الله أن تكون قد فهمت كلامي .
أما الأقوال التي أتيت بها وتقول : [مثنى وثلاث ورباع يجمع فيه تسعة] أو ["إن رسول الله لم يمت حتى أحل له من النساء ما شاء"] أو [ى لو كانت السيدة التي اشتهاها متزوجة، فعلى زوجها أن يطلقها له].. فكل هذا كلام فارغ يخالف ما جاء بالقرآن والذي يستند على هذا الكلام كحجة فهو يستند على حيطة ميله ... فأنا أرد على ما جاء بالقرآن والسنة المُطهرة وكل ما كُتب طبقاً لهما فقط .
العجيب في الأمر أن الأناجيل ذكرت أن العاهرات كانت تدليك وتدهن جسد يسوعك بالطيب غالي الثمن وكانت تُقبله .. وهنا حضرتك تعترض على زيجات الرسول وهي زيجات شرعية مُحلله من الله .. فهل أفعال يسوعك مع هؤلاء العاهرات لم تلفت نظرك أما زيجات الرسول هي التي لفتت نظرك ؟ سبحان الله ، تُحللوا الحرام وتُحرموا الحلال .
نأتي الآن لموضوع
وساتكلم من واقع المراجع الإسلامية عن:
1. احتضان محمد لرجل كان يحبه اسمه زاهر من الخلف (وقد ذكر في44 مرجع) منها: (السير الحلبية ج3 ص441)
2. مص لسان الأولاد والبنات [الحسن والحسين وبنته فاطمة مثلما كان يمص لسان زوجته عائشة: ذكرت في المصادر الإسلامية 20 مرة) منها: (مسند أحمد بن حنبل ج4 ص93)
3. وكان يقبل ما بين ثديي فاطمة جاء في عدة مراجع منها: (بحار الأنوار للمجلسي ج43 ص 42)
4. نكاح القاصرات مثل زواجه من الطفلة عائشة وكان سنها 9 سنوات وهو 53 سنة.
5. اشتهاؤه طفلة فوق الفطيم: (مسند أحمد بن حنبل ج6/ص338)
6. اضطجاع محمد مع ميته: (ذكرت في 6 مراجع تراثية) منها: (كنز العمال للمتقي الهندي ج13 ص274
يا عزيزي .. اجبرني على احترامك
أقرأ مشاركتي رقم 8 .. فأنا هنا للرد على ما جاء بالقرآن والسُنة المطهرة الصحيحة .. أما الكتب التراثية فهي ليست مراجع إسلامية كما تدعي .. فلست أنت ولا الكنيسة هو منظم العلوم الإسلامية .. فالإسلام له قواعد ثابتة وهذه القواعد نأخذها من مصادرها وهي القرآن والسُنة ولا نأخذها من بنات أفكار قسيس أو كاهن أو شماس أو عابر سبيل .
فعندما تأتي لنا برواية يجب ان تكون صحيحة وبها سند الإخراج .
أما زواج الرسول صلى الله عليه وسلم من السيدة عائشية رضى الله عنها فلا أرى بأنك تملك سند واحد ولو حتى ضعيف يقول ان السيدة عائشة كانت تكره زيجة رسول الله بل كانت تتباها بها وكانت تحبه وتغير عليه.. كما أنك لست والدها أو أحد أقربائها لتعلن غضبك ورفضك من هذه الزيجة .
فسورة الأحزاب نزلت أيام الهجرة أي بعد زواج رسول الله من السيدة عائشة رضى الله عنها بعامين أو ثلاثة وفيها خير الله زواجات الرسول بالبقاء معه أو أن يطلقهن بقوله جل وعلا : يا ايها النبي قل لازواجك ان كنتن تردن الحياة الدنيا وزينتها فتعالين امتعكن واسرحكن سراحا جميلا [الأحزاب:28].. فلو كانت السيدة عائشة تكره هذه الزيجة لطلبت من رسول الله طلاقها ... فالأمر لم يكن في يد أبيها بل أصبح الأمر في يد الله .. ولو كان الله يعلم أن السيدة عائشة كانت تكره هذه الزيجة لطلقها الرسول .. هل فهمت ؟ اشك
العجيب أن الأناجيل ذكرت أن مريم الصغرى زوجة كلوبا وهي اخت مريم العذراء تزوجت وهي في عمر خمسة سنوات ، والعهد القديم ذكر أن اسحاق تزوج امرأته وهي في عمر ثلاثة سنوات .. وسفر العدد الإصحاح 31 وبتفسيرات اليهود أصحابه ذكروا بأن سن الزواج يبدأ من سن ثلاثة سنوات ويوم ...... فهل لفت نظرك زواج الرسول من امرأة ذات تسعة أعوام ولم يلفت نظرك زواج الخمسة أعوام أو زواج الثلاثة أعوام المذكوران في كتابك ؟ يا للعجب .
ثم تقول
فحياة محمد تذخر بمواقف وتصرفات وأفعال ###... وفي جزئية: ####. ... فإضافة إلى ما سبق ذكره نرى صورا أخرى من هذا ###مثل:
1. كشفه عن فخذيه أمام الناس (جاء ذلك في 33 مرجع تراثي) منها: (صحيح مسلم ج4/ص1866)
واللهِ إن كلامك الذي نسخت ولصقته لمضحك جداً ... وما العيب في أن الرسول يكشف عن فخديه ؟ كلنا نذهب لنقضي أوقات في أي شاطئ ونلبس المايوه وافخادنا ظاهرة للجميع ... فهل انت تنزل البحر بالجلباب أم بالمايو ؟
كنت انظنك تأتي لي برواية تذكر فيها أن الرسول خلع ملابسه بالكامل أمام اصحابه وبانت عورته كما فعل يسوع عندما كان يغسل أرجل تلاميذ (يوحنا 13:5) فاصبح عاري تماما كما ولدته امه .. فقال القديس أغسطينوس : تعال أيها الرب يسوع، ولتخلع ثيابك، هذه التي لبستها من أجلي.لتصر عاريًا لكي تكسوني برحمتك.
وانظر إلى مرقس وجالس بجانب يسوع وهو عاري تماماً وبلا ملابس ، فماذا كان يفعل معه ؟ (مرقس 14:52).
وانظر إلى المحبوب يوحنا وهو متكأ على صدر يسوع وكلما أراد منه شيء اتكأ على صدر يسوع بشكل مُلفت للنظر يشمئذ منه الناظرون (يو 13:25) (يو 21:20) .
ولا تتناسى يسوع وهو على الصليب وتم رفع الثوب عنه وكان مُعلق امام الناس وهو عاري تماماً وكما ولدته امه
فأيهما يندى لها الجبين ونخجل من مناقشته ، من كشف عن فخذيه وهو امر طبيعي جداً وكلنا نكشف عن أفخادنا على البحر او داخل بيوتنا أم الذي يتعرى تماماً امام النساء فمنهن من تتأمل عضوه الجنسي وأخر يتأمل دُبره .. واللبيب بالأشارة يفهم .:3d smile (30):
أما قولك : نبي يلبس ثياب إمرأة ويقابل الناس .. فهذا جهل منك يا عزيزي .. فلو رجعت للسان العرب لحرف الميم ستجد معنى كلمة ( مِرْطَ) وستتأكد بأنه لفظ يطلق على ملبس للرجال والنساء لأن المرط ليس فستاناً ولا ثوباً ، المرط هو كساء من صوف او خز يضعه الرجل عليه ، كما تضعه المرأة ، ويلتحف فيه الرجل والمرأة سواء ، كما في جامع الترمذي .
يا عزيزي نسخك من المواقع المسيحية بجهالة يضعك موضوع السخرية ، فلا تقلل من شأنك ... فقبل أن تنقض كلمة باللغة العربية ارجع للسان العرب أولاً .
ثم تتحفنا وتقول
[هل هذه أخلاق نبي تتبعه؟]
بالذمة دا كلام ؟ تأتي لي برواية تقول أن الرسول كان يرتدي كساء مصنوع للرجل والمرأة في ذلك العهد ثم تعتبر أن لبسه لهذا الكساء يُنكر رسالته ولا يجوز اتباعه ! مضحك جداً حضرتك.. هوا حضرتك عندك كام سنة ؟
تعالى الآن أسألك سؤال : هل تجرأ أنت أو أي كاهن شرقي أن يطعن في رجل اسكتلندي قسيس كان أو كاهن وهو يرتدي الإزار الإسكتلندي المشهور وهو مشابه لملابس النساء في بلاد أخرى ؟ فهل القساوسة في اسكتلندا لا تلبس هذه الجيبه ؟
http://upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/2/20/Black_watch_kilt.JPG/250px-Black_watch_kilt.JPG
يا عزيزي كل بلد لها طقوسها وملابسها .. فإن اختلط عليك الأمر فارجع للمراجع وتقاليد كل دولة لتتعرف على عادات الشعوب بدلاً من أن نضحك عليك وعلى كلامك .
ثم تنقل لنا كلامك المنسوخ وتقول
ياليت الأمر اقتصر على ذلك ولكن الأعجب من هذا أن:
1. الوحي كان يأتيه وهو في ثياب إمرأة [ذكر في 20 مرجع تراثي منها]: (صحيح البخاري ج2/ص911) قال محمد: "إن الْوَحْيَ لم يَأْتِنِي وأنا في ثَوْبِ امْرَأَةٍ إلا وأنا في ثوب عَائِشَةَ" [هل يفهم من هذا أنه طان معتادا أن يلبس ثياب النساء ولكن لم يأته الوحي إلا وهو مرتدى ثياب عائشة؟ وماذا يمكن تسمية رجل يفعل هذا؟ أهذا هو النبي الذي تتبعه بدون تفكير؟]
لو حضرتك جمعت الرواية في هذا الصدد ستجد أن هناك رواية توضح لجنابك أن المقصود بثوب عائشة أي لحاف عائشة بقوله {لا تؤذيني في عائشة فإنه والله ما نزل علي الوحي وأنا في لحاف امرأة منكن غيرها} وهنا يتضح ان المقصود بالثوب هو اللحاف وهو الغطاء او الستره ..
فهل اللحاف الذي تُستر به وأنت نائم حرام ؟ Fun(1)
سبحان خالق العقول والأفهام
ثم تتحفنا بقولك
2. والأغرب من ذلك أنه يقابل ويعانق الناس وهو عريان (ذكر ذلك في 21 مرجع من المراجع الثراثية) منها: (تفسير القرطبي ج15/ص361) "عن عائشة قالت قدم زيد بن حارثة المدينة ورسول الله في بيتي، فقرع الباب فقام إليه رسول الله عريانا ... فعانقه وقبله" [فلا حاجة له أن يرفع قميصة لأنه قد خلع كل الثياب. أفهذا هو النبي الذي تتبعه؟]
الحديث الذي ذكرت ليس في رتبة الصحيح ولا الحسن، لأن في سند الترمذي راويه إبراهيم بن يحيى بن محمد بن عباد المدني، وهو لين الحديث، وقد أخذه عن يحيى بن محمد وهو ضعيف، وكان ضريراً يتلقن، وقد أخذ هذا عن محمد بن إسحاق وهو صدوق يدلس، ورمي بالتشيع والقدر، فالحديث ضعيف كما تبين.
مش تتأكد من صحة الروايات التي تتحفنا بها ......... هل تحب ان أتحاور معك من خلال كتب الأبوكريفا ؟
ثم تقول
سنناقش موضوع آخر وهو ####...
أرجو أن لا يتضايق الأحباء المسلمون من هذه القراءات في كتب التراث، فهذه كتبكم التي لا تقرأونها، وما دورنا سوى مجرد عرض ما فيها لتحكموا علي صاحب الخلق العظيم.
أما عن #### الذي ساد على نبي الإسلام فهذه بعض صوره:
1) نبي لا يشغله شاغل سوى #####والنساء:
يا عزيزي ، أولاً كل الذي قدمته لنا هو كلام فارغ ولا يحمل رواية أو حديث صحيح يمكن أن أتناقش معك من خلاله ... فارح نفسك لأن الرسول صلى الله عليه وسلم لم يلمس امرأة قط
فقال السيدة عائشة في حديث صححه الألباني برقم 2342: والله ما مست يد رسول الله صلى الله عليه وسلم يد امرأة قط غير أنه يبايعهن بالكلام
فلو كان ولعه بالنساء من خلال زوجاته .. فما المانع من ذلك !!!!!! رجل وزوجاته ؛ حرام أم حلال ؟
يكفي القول انه رجل طبيعي خلقه الله بشهوة .. فالله خلق الرجل بعضو جنسي وخلق المرأة بعضو جنسي للتزاوج وليست للفُرجة ، فلو حلاق الصحة ختن يسوع خطأ وبتر عضوه الجنسي فما ذنب رسولنا الكريم ؟.. فالعيب فيكم وليس في رسول الله ... فقال يسوع ابتر عضوك الجنسي لأن من يهلك نفسه من اجله يجدها ، فيوجد خصيان خصاهم الناس . ويوجد خصيان خصوا انفسهم لاجل ملكوت السموات . من استطاع ان يقبل فليقبل ... فهل تقبل لتكون من أهل الملكوت (رؤيا14:4).؟
ثم تقول
هل توجد صور أخرى ####
الإجابة: نعم.
1. لقد بلغ الأمر بمحمد أن يسأل الحمار عن اشتهائه للإناث: [جاء ذلك في 15 مرجع] منها: (البداية والنهاية لابن كثير ج6 ص151) و(تاريخ مدينة دمشق لأبي القاسم بن الحسن ج4/ص232) "
رواية ضعيفة يا عزيزي .. تحب أكلمك من كتب الأبوكريفا وأذكر لك أن إنجيل فيليب أكد بأن يسوع زنا بمريم المجدلية ؟
. ومن صور هذا #### لمحمد رسول الإسلام أنه لم يكن يستطيع أن يضبط شهوته:
* (جاء في 8 مراجع تراثية منها): (صحيح مسلم ج 2 ص 1021) "عن جابر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم رأى امرأة فأعجبته، فأتى ارأته زينب، وهي تمعس منيئة [أي تدلك جلدا مدبوغا] فقضى حاجته ثم خرج إلى أصحابه فقال: إن المرأة تقبل في صورة شيطان، وتدبر في صورة شيطان، فإذا أبصر أحدكم امرأة فليأت أهله، فإن ذلك يرد ما في نفسه" [وكأن المرأة بالنسبة لمحمد مجرد مرحاض يقضي فيه حاجته]
* وجاءت هذه الواقع بتوضيح أكثر في (مسند أحمد ج4 ص 231) "كان رسول الله صلى الله عليه وسلم جالسا في أصحابه فدخل ثم خرج وقد اغتسل فقلنا: يا رسول الله قد كان شيء؟ قال أجل مرت بي فلانة فوقع في قلبي شهوة النساء،فأتيت بعض أزواجي فأصبتها فكذلك فافعلوا". [إلى هذه الدرجة النبي #####]
وهوا حرام الرجل يُجامع زوجته ؟ سبحان خالق العقول والأفهام
ثم تقول
ألم توجد في كل الجزيرة العربية في ذلك الحين إمرأة ######
الإجابة: هذا سؤال رائع، وإجابة لذلك:
1) أورد حادثة (جاءت في 8 مراجع تراثية منها): (صحيح البخاري ج5 ص2012) "عن أبي أُسَيْدٍ رضي الله عنه قال خَرَجْنَا مع النبي صلى الله عليه وسلم .. فَدَخَلَ بَيْتِ أُمَيْمَةَ بِنْتِ النُّعْمَانِ .. وقال لها: هَبِي نَفْسَكِ لي. قالت: وَهَلْ تَهَبُ الْمَلِكَةُ نَفْسَهَا لِلسُّوقَةِ؟ فَأَهْوَى بيده عليها، ثم خرج علينا فقال يا أبا أسيْد ألحقها بأهلها"
مشكلة المسيحي انه ينظر تحت أرجله ، فالزوجة في المسيحية كفردة الجزمة ولا يحق لها طلب الحرية لأنها لن تنال الحرية حتى ولو هجرها زوجها مدى الحياة .. فلتزني لتنال حريتها .. ولكن لو نظرنا لقصة أميمة بنت النعمان سنجد أن ما حدث هو بيان للمسلم كيف يعامل طليقته ، فهذا بيان كاف لما حصل مع هذه المرأة التي تزوجها النبي صلى الله عليه وسلم ثم طلقها قبل أن يمسها، فأكرمها وأحسن إليها، بما يستفاد منه ما كان عليه صلى الله عليه وسلم من حسن الخلق وكرم الطباع... فهمت المقصود ؟ مازلت أشك
وبالمناسبة أريد أن أشير إلى قمة####عند محمد وهو ما ادعاه وتوهمه، كما جاء في حديثه ####: في الكثير من المراجع التراثية منها: (الدر المنثور لجلال الدين السيوطي ج6/ص395) "ان رسول الله قال لخديجة: أما علمت أن الله قد زوجني معك في الجنة مريم بنت عمران وكلثوم أخت موسى وآسية امرأة فرعون قالت وقد فعل الله ذلك يا رسول الله قال نعم، قالت بالرفاء والبنين"
ممكن حضرتك تقدم لنا خلاصة حكم المحدث لهذا الحديث المنكر؟
أرأيتم ####من هذا؟ العذراء مريم التي عاشت في عفة وقداسة،
أظن الأناجيل ذكرت بأنها تزوجت اخيها الشرعي يوسف هالي فوقعت في زنا محارم ودخل عليها بعد أن أنجبت يسوع .. وهذا كافي للرد على كلامك
ليت كل مسلم يفكر في كل هذه الأمور ليعرف من يتبع وإلى أين يذهب؟
(مرقس3:21) ، (غلاطية3:13) ، (يوحنا7:45) وقارنهم بسورة القلم 4
ـ من ينظر لامرأة ليشتهيها فقد زنى بها في قلبه (مت5: 28).
فيلم سكس
لو 7:45
قبلة لم تقبّلني . واما هي فمنذ دخلت لم تكف عن تقبيل رجليّ
مر 14:8
عملت ما عندها . قد سبقت ودهنت بالطيب جسدي للتكفين
لو 7:38
ووقفت عند قدميه من ورائه باكية وابتدأت تبل قدميه بالدموع وكانت تمسحهما بشعر راسها وتقبل قدميه وتدهنهما بالطيب
فإن كان النظر لإمرأة يشتهيها زنا ، فماذا يقال عن هذه العلاقات التي اجتمع فيها يسوع مع عاهرات لتقبله وتداعب جسده بالطيب لتقضي شهوته ؟ [لو 22:15] فهذا دليل يؤكد أن يسوعك مخلوق بشهوة .
متى كانت عينك بسيطة فجسدك كله يكون نيرا ومتى كانت عينك شريرة فجسدك يكون مظلما (1و11: 34) .
يو 12:3
فاخذت مريم منا من طيب ناردين خالص كثير الثمن ودهنت قدمي يسوع ومسحت قدميه بشعرها . فامتلأ البيت من رائحة الطيب
.
اتمنى ان أجدك لك كلام بدلاً من نسخ كلام كله اخطاء معتمداً على روايات باطلة ، والعجيب انك توافقهم على هذا الجهل وتنسخه لنا .. وكأنك تحاول أن تكشف لنا على اعتراضك على الزواج والعفة والشرف وتوافق على أفعال يسوعك مع العاهرات كأنها تعاليم الأدب والأخلاق .
يا ترى حتنسخ لنا إيه المرة القادمة
كل الكلام ده تم الرد عليه ..
إيه العمى ده ؟
صدق الأستاذ السيف البتار حين قال لك :
ولا اظن بأن لديك الوقت لتقرأ ردي لأنك مُبرمج على نسخ موضوع جديد ضد الإسلام ولا يهمك إن كنت أخطأت في نسخك أم لا .. المهم أن مهمتك محددة بالنسخ واللصق فقط
أشكرك أخي الفاضل خالد بن الوليد على توضيحك .. فأنا قمت بالرد على كل الكلام الذي كرره العضو المسيحي يوحنا أكثر من مرة في مشاركاتي رقم 10-16-17 ........ لكن للأسف هو لا يقرأ ولا يسمع ولا يتكلم هو ينسخ فقط .. واضح إن العضو المسيحي يصور هذا الحوار وينقله لمنتدى مسيحي ويحاول أن يوهمهم بأنني لا أرد على كلامه فيكرر الأسئلة ويكتبها بصيغة توحي للقارئ بأنني أتهرب منه ... هكذا تعلموا من يسوعهم .
.
فدعني اكرري ردي السابق له لعل الشيطان غفل عنه لحظة ويمكنه قراءة كلامي السابق الآن .
.
التكرار يعلم ..... الشطار
.
ويُفهم من قول ابن تيمية هذا أن ما يميز النبي الحقيقي من النبي الكاذب هو سيرته وأخلاقه.
كان عليك أولاً أن تطابق هذا الكلام على يسوع وما جاء عنه في الأناجيل .. فهل سيرته والأخلاق التي نُسبت له تُبين إن كان صادق أم كاذب ؟ أظن عناوين الفقرات التالية ستكشف لك انه ما كان نبي صادق على حسب ما جاء بالأناجيل في {لوقا (7:45) ؛ مرقس(14:8) ؛ مرقس(3:21) ؛ لوقا(7:38) ؛ يوحنا7(8-10) ؛ متى(24) ؛ متى(8:32) ؛ يوحنا (2:15) ووصلات الردح في متى (23)} ... وهناك الكثير والكثير والتي تؤكد بان يسوع لا يمكن ان يكون قدوة لأن القدوة لا يأمر الناس بأن تهلك نفسها من اجله (لو 9:24) أو تبغض أسرتها (لو 14:26) أو الأب يُسلم ابنه للقتل (مت 10:21) أو تبتر يدك أو رجلك أو تقلع عينك (مر 9:45) أو أن ترمي نفسك من اعلى الجبل ولن تموت (مت 4:6) أو يحمل صندوق نذور ويتسول به ثم ينفق أموال الصدقات على نفسه وعلى تلاميذه (يو 13:29) والنساء تنفق عليه لأنه هو وتلاميذه عوطلجية ... فالقدوة لا يحث الناس على الأذى والصادق لا يترك العاهرات لتدلك جسده وتُقبله بالقبلات المثيرة ثم يتباها بهذه الأفعال المُشينة ويُحرم ثمن الطيب على الفقراء الذين يموتون جوعاً وتذلهم الأيام فيتسولوا من اجل الحصول على ثمن دواء لإمرأة مُسنة أو رجل مُسن لا يقدر على الحركة ... فمن أخلاق النبي أن يتزوج طالما أنه اشتهى النساء ، اما الرجل الذي يترك امراة تقبله وليس بينهما علاقة شريعية تُبيح هذه الأفعال فهذا لا يمكن أن يكون شخص طاهر وقدوة للأخرين .
نأتي الآن للموضوع الذي نسخته حضرتك من إحدى المواقع نقلاً عن قناة الحياة في أحد البرامج يوم الجمعة 1 أغسطس 2008م تحت عنوان " محمد أم المسيح" موضوع "نساء النبي" ... وكأنك تقول لنا أنك هنا كالبغبغاء ومهمتك تنسخ وتلصق دون أن تقرأ وتتدبر ... ولا اظن بأن لديك الوقت لتقرأ ردي لأنك مُبرمج على نسخ موضوع جديد ضد الإسلام ولا يهمك إن كنت أخطأت في نسخك أم لا .. المهم أن مهمتك محددة بالنسخ واللصق فقط .
ولو كنت احترمت كلام يسوعك حين قال (لا تدينوا لكي لا تدانوا) لما نسخت لنا هذا الكلام وكأنك تملك ما يُدين الإسلام .
كنت اظنك اكبر من هذا وكنت اظن أن سؤالك الأول هو : كيف يمكن أن تُفرق بين العقيدة والأخرى لتتأكد من صدق إحداهما؟ .. ولكن للأسف وجدتك عكس ما ظننت بك .
عموماً .
عندما يبحث العاقل في امر زيجات رسول الله صلى الله عليه وسلم والتشريع السماوي الذي أنزله الله بتحديد التعدد لأربعة زيجات فقط .. يجد أن التشريع نزل بعد زيجات الرسول التسعة .. والعاقل ايضاً يعلم أن الله تعالى حكم بأن زوجات الرسول أمهات للمؤمنين وما دُمن كذلك فلن يستطيع أحد أن يتزوجهن فمن يطلقها الرسول لن تتزوج ، في حين أن التي يطلقها غيره ستتزوج ، فهل من العدل أن تطلق امرأة من رسول الله لتظل دون زواج طول عمرها ؟
فإذا قمنا بعملية حسابية منصفة ، لوجدنا أنها ليست توسعية لرسول الله صلى الله عليه وسلم وإنما هي تضييق عليه ، فأنت حين تأخذ من ناحية العدد فقط تقول : إن رسول الله صلى الله عليه وسلم أخذ تسع زوجات وأمته أخذت أربعاً ، ولكنك لم تلاحظ مع العدد المعدود ، أي أنه إذا ماتت زوجاتك الأربع ؛ أحلت لك أربع أخريات ، وإن ماتت واحدة أحلت لك أخرى ، إذن فأنت كمسلم عندك عدد لا معدود ، بحيث إذا طلقت واحدة أو اثنتين حلت لك زوجة أو زوجتان أخريان ، فأنت مُقيد بالعدد ، ولكن المعدود أنت حـُر فيه ......... أما رسول الله صلى الله عليه وسلم فقد نزلت فيه هذه الآية الكريمة :{{ لا يحل لك النساء من بعد ولا أن تبدل بهن من أزواج ولو أعجبتك حُسنهُن .... }} وهكذا نجد أن التشريع ضيق على رسول الله صلى الله عليه وسلم في المعدود . وكان استثناؤه عليه الصلاة والسلام في العدد للتشريع ، فقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يتزوج بإرادة التشريع التي يشاؤها الله .
اتمنى من الله أن تكون قد فهمت كلامي .
أما الأقوال التي أتيت بها وتقول : [مثنى وثلاث ورباع يجمع فيه تسعة] أو ["إن رسول الله لم يمت حتى أحل له من النساء ما شاء"] أو [ى لو كانت السيدة التي اشتهاها متزوجة، فعلى زوجها أن يطلقها له].. فكل هذا كلام فارغ يخالف ما جاء بالقرآن والذي يستند على هذا الكلام كحجة فهو يستند على حيطة ميله ... فأنا أرد على ما جاء بالقرآن والسنة المُطهرة وكل ما كُتب طبقاً لهما فقط .
العجيب في الأمر أن الأناجيل ذكرت أن العاهرات كانت تدليك وتدهن جسد يسوعك بالطيب غالي الثمن وكانت تُقبله .. وهنا حضرتك تعترض على زيجات الرسول وهي زيجات شرعية مُحلله من الله .. فهل أفعال يسوعك مع هؤلاء العاهرات لم تلفت نظرك أما زيجات الرسول هي التي لفتت نظرك ؟ سبحان الله ، تُحللوا الحرام وتُحرموا الحلال .
نأتي الآن لموضوع
وساتكلم من واقع المراجع الإسلامية عن:
1. احتضان محمد لرجل كان يحبه اسمه زاهر من الخلف (وقد ذكر في44 مرجع) منها: (السير الحلبية ج3 ص441)
2. مص لسان الأولاد والبنات [الحسن والحسين وبنته فاطمة مثلما كان يمص لسان زوجته عائشة: ذكرت في المصادر الإسلامية 20 مرة) منها: (مسند أحمد بن حنبل ج4 ص93)
3. وكان يقبل ما بين ثديي فاطمة جاء في عدة مراجع منها: (بحار الأنوار للمجلسي ج43 ص 42)
4. نكاح القاصرات مثل زواجه من الطفلة عائشة وكان سنها 9 سنوات وهو 53 سنة.
5. اشتهاؤه طفلة فوق الفطيم: (مسند أحمد بن حنبل ج6/ص338)
6. اضطجاع محمد مع ميته: (ذكرت في 6 مراجع تراثية) منها: (كنز العمال للمتقي الهندي ج13 ص274
يا عزيزي .. اجبرني على احترامك
أقرأ مشاركتي رقم 8 .. فأنا هنا للرد على ما جاء بالقرآن والسُنة المطهرة الصحيحة .. أما الكتب التراثية فهي ليست مراجع إسلامية كما تدعي .. فلست أنت ولا الكنيسة هو منظم العلوم الإسلامية .. فالإسلام له قواعد ثابتة وهذه القواعد نأخذها من مصادرها وهي القرآن والسُنة ولا نأخذها من بنات أفكار قسيس أو كاهن أو شماس أو عابر سبيل .
فعندما تأتي لنا برواية يجب ان تكون صحيحة وبها سند الإخراج .
أما زواج الرسول صلى الله عليه وسلم من السيدة عائشية رضى الله عنها فلا أرى بأنك تملك سند واحد ولو حتى ضعيف يقول ان السيدة عائشة كانت تكره زيجة رسول الله بل كانت تتباها بها وكانت تحبه وتغير عليه.. كما أنك لست والدها أو أحد أقربائها لتعلن غضبك ورفضك من هذه الزيجة .
فسورة الأحزاب نزلت أيام الهجرة أي بعد زواج رسول الله من السيدة عائشة رضى الله عنها بعامين أو ثلاثة وفيها خير الله زواجات الرسول بالبقاء معه أو أن يطلقهن بقوله جل وعلا : يا ايها النبي قل لازواجك ان كنتن تردن الحياة الدنيا وزينتها فتعالين امتعكن واسرحكن سراحا جميلا [الأحزاب:28].. فلو كانت السيدة عائشة تكره هذه الزيجة لطلبت من رسول الله طلاقها ... فالأمر لم يكن في يد أبيها بل أصبح الأمر في يد الله .. ولو كان الله يعلم أن السيدة عائشة كانت تكره هذه الزيجة لطلقها الرسول .. هل فهمت ؟ اشك
العجيب أن الأناجيل ذكرت أن مريم الصغرى زوجة كلوبا وهي اخت مريم العذراء تزوجت وهي في عمر خمسة سنوات ، والعهد القديم ذكر أن اسحاق تزوج امرأته وهي في عمر ثلاثة سنوات .. وسفر العدد الإصحاح 31 وبتفسيرات اليهود أصحابه ذكروا بأن سن الزواج يبدأ من سن ثلاثة سنوات ويوم ...... فهل لفت نظرك زواج الرسول من امرأة ذات تسعة أعوام ولم يلفت نظرك زواج الخمسة أعوام أو زواج الثلاثة أعوام المذكوران في كتابك ؟ يا للعجب .
ثم تقول
فحياة محمد تذخر بمواقف وتصرفات وأفعال ###... وفي جزئية: ####. ... فإضافة إلى ما سبق ذكره نرى صورا أخرى من هذا ###مثل:
1. كشفه عن فخذيه أمام الناس (جاء ذلك في 33 مرجع تراثي) منها: (صحيح مسلم ج4/ص1866)
واللهِ إن كلامك الذي نسخت ولصقته لمضحك جداً ... وما العيب في أن الرسول يكشف عن فخديه ؟ كلنا نذهب لنقضي أوقات في أي شاطئ ونلبس المايوه وافخادنا ظاهرة للجميع ... فهل انت تنزل البحر بالجلباب أم بالمايو ؟
كنت انظنك تأتي لي برواية تذكر فيها أن الرسول خلع ملابسه بالكامل أمام اصحابه وبانت عورته كما فعل يسوع عندما كان يغسل أرجل تلاميذ (يوحنا 13:5) فاصبح عاري تماما كما ولدته امه .. فقال القديس أغسطينوس : تعال أيها الرب يسوع، ولتخلع ثيابك، هذه التي لبستها من أجلي.لتصر عاريًا لكي تكسوني برحمتك.
وانظر إلى مرقس وجالس بجانب يسوع وهو عاري تماماً وبلا ملابس ، فماذا كان يفعل معه ؟ (مرقس 14:52).
وانظر إلى المحبوب يوحنا وهو متكأ على صدر يسوع وكلما أراد منه شيء اتكأ على صدر يسوع بشكل مُلفت للنظر يشمئذ منه الناظرون (يو 13:25) (يو 21:20) .
ولا تتناسى يسوع وهو على الصليب وتم رفع الثوب عنه وكان مُعلق امام الناس وهو عاري تماماً وكما ولدته امه
فأيهما يندى لها الجبين ونخجل من مناقشته ، من كشف عن فخذيه وهو امر طبيعي جداً وكلنا نكشف عن أفخادنا على البحر او داخل بيوتنا أم الذي يتعرى تماماً امام النساء فمنهن من تتأمل عضوه الجنسي وأخر يتأمل دُبره .. واللبيب بالأشارة يفهم .:3d smile (30):
أما قولك : نبي يلبس ثياب إمرأة ويقابل الناس .. فهذا جهل منك يا عزيزي .. فلو رجعت للسان العرب لحرف الميم ستجد معنى كلمة ( مِرْطَ) وستتأكد بأنه لفظ يطلق على ملبس للرجال والنساء لأن المرط ليس فستاناً ولا ثوباً ، المرط هو كساء من صوف او خز يضعه الرجل عليه ، كما تضعه المرأة ، ويلتحف فيه الرجل والمرأة سواء ، كما في جامع الترمذي .
يا عزيزي نسخك من المواقع المسيحية بجهالة يضعك موضوع السخرية ، فلا تقلل من شأنك ... فقبل أن تنقض كلمة باللغة العربية ارجع للسان العرب أولاً .
ثم تتحفنا وتقول
[هل هذه أخلاق نبي تتبعه؟]
بالذمة دا كلام ؟ تأتي لي برواية تقول أن الرسول كان يرتدي كساء مصنوع للرجل والمرأة في ذلك العهد ثم تعتبر أن لبسه لهذا الكساء يُنكر رسالته ولا يجوز اتباعه ! مضحك جداً حضرتك.. هوا حضرتك عندك كام سنة ؟
تعالى الآن أسألك سؤال : هل تجرأ أنت أو أي كاهن شرقي أن يطعن في رجل اسكتلندي قسيس كان أو كاهن وهو يرتدي الإزار الإسكتلندي المشهور وهو مشابه لملابس النساء في بلاد أخرى ؟ فهل القساوسة في اسكتلندا لا تلبس هذه الجيبه ؟
http://upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/2/20/Black_watch_kilt.JPG/250px-Black_watch_kilt.JPG
يا عزيزي كل بلد لها طقوسها وملابسها .. فإن اختلط عليك الأمر فارجع للمراجع وتقاليد كل دولة لتتعرف على عادات الشعوب بدلاً من أن نضحك عليك وعلى كلامك .
ثم تنقل لنا كلامك المنسوخ وتقول
ياليت الأمر اقتصر على ذلك ولكن الأعجب من هذا أن:
1. الوحي كان يأتيه وهو في ثياب إمرأة [ذكر في 20 مرجع تراثي منها]: (صحيح البخاري ج2/ص911) قال محمد: "إن الْوَحْيَ لم يَأْتِنِي وأنا في ثَوْبِ امْرَأَةٍ إلا وأنا في ثوب عَائِشَةَ" [هل يفهم من هذا أنه طان معتادا أن يلبس ثياب النساء ولكن لم يأته الوحي إلا وهو مرتدى ثياب عائشة؟ وماذا يمكن تسمية رجل يفعل هذا؟ أهذا هو النبي الذي تتبعه بدون تفكير؟]
لو حضرتك جمعت الرواية في هذا الصدد ستجد أن هناك رواية توضح لجنابك أن المقصود بثوب عائشة أي لحاف عائشة بقوله {لا تؤذيني في عائشة فإنه والله ما نزل علي الوحي وأنا في لحاف امرأة منكن غيرها} وهنا يتضح ان المقصود بالثوب هو اللحاف وهو الغطاء او الستره ..
فهل اللحاف الذي تُستر به وأنت نائم حرام ؟ Fun(1)
سبحان خالق العقول والأفهام
ثم تتحفنا بقولك
2. والأغرب من ذلك أنه يقابل ويعانق الناس وهو عريان (ذكر ذلك في 21 مرجع من المراجع الثراثية) منها: (تفسير القرطبي ج15/ص361) "عن عائشة قالت قدم زيد بن حارثة المدينة ورسول الله في بيتي، فقرع الباب فقام إليه رسول الله عريانا ... فعانقه وقبله" [فلا حاجة له أن يرفع قميصة لأنه قد خلع كل الثياب. أفهذا هو النبي الذي تتبعه؟]
الحديث الذي ذكرت ليس في رتبة الصحيح ولا الحسن، لأن في سند الترمذي راويه إبراهيم بن يحيى بن محمد بن عباد المدني، وهو لين الحديث، وقد أخذه عن يحيى بن محمد وهو ضعيف، وكان ضريراً يتلقن، وقد أخذ هذا عن محمد بن إسحاق وهو صدوق يدلس، ورمي بالتشيع والقدر، فالحديث ضعيف كما تبين.
مش تتأكد من صحة الروايات التي تتحفنا بها ......... هل تحب ان أتحاور معك من خلال كتب الأبوكريفا ؟
ثم تقول
سنناقش موضوع آخر وهو ####...
أرجو أن لا يتضايق الأحباء المسلمون من هذه القراءات في كتب التراث، فهذه كتبكم التي لا تقرأونها، وما دورنا سوى مجرد عرض ما فيها لتحكموا علي صاحب الخلق العظيم.
أما عن #### الذي ساد على نبي الإسلام فهذه بعض صوره:
1) نبي لا يشغله شاغل سوى #####والنساء:
يا عزيزي ، أولاً كل الذي قدمته لنا هو كلام فارغ ولا يحمل رواية أو حديث صحيح يمكن أن أتناقش معك من خلاله ... فارح نفسك لأن الرسول صلى الله عليه وسلم لم يلمس امرأة قط
فقال السيدة عائشة في حديث صححه الألباني برقم 2342: والله ما مست يد رسول الله صلى الله عليه وسلم يد امرأة قط غير أنه يبايعهن بالكلام
فلو كان ولعه بالنساء من خلال زوجاته .. فما المانع من ذلك !!!!!! رجل وزوجاته ؛ حرام أم حلال ؟
يكفي القول انه رجل طبيعي خلقه الله بشهوة .. فالله خلق الرجل بعضو جنسي وخلق المرأة بعضو جنسي للتزاوج وليست للفُرجة ، فلو حلاق الصحة ختن يسوع خطأ وبتر عضوه الجنسي فما ذنب رسولنا الكريم ؟.. فالعيب فيكم وليس في رسول الله ... فقال يسوع ابتر عضوك الجنسي لأن من يهلك نفسه من اجله يجدها ، فيوجد خصيان خصاهم الناس . ويوجد خصيان خصوا انفسهم لاجل ملكوت السموات . من استطاع ان يقبل فليقبل ... فهل تقبل لتكون من أهل الملكوت (رؤيا14:4).؟
ثم تقول
هل توجد صور أخرى ####
الإجابة: نعم.
1. لقد بلغ الأمر بمحمد أن يسأل الحمار عن اشتهائه للإناث: [جاء ذلك في 15 مرجع] منها: (البداية والنهاية لابن كثير ج6 ص151) و(تاريخ مدينة دمشق لأبي القاسم بن الحسن ج4/ص232) "
رواية ضعيفة يا عزيزي .. تحب أكلمك من كتب الأبوكريفا وأذكر لك أن إنجيل فيليب أكد بأن يسوع زنا بمريم المجدلية ؟
. ومن صور هذا #### لمحمد رسول الإسلام أنه لم يكن يستطيع أن يضبط شهوته:
* (جاء في 8 مراجع تراثية منها): (صحيح مسلم ج 2 ص 1021) "عن جابر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم رأى امرأة فأعجبته، فأتى ارأته زينب، وهي تمعس منيئة [أي تدلك جلدا مدبوغا] فقضى حاجته ثم خرج إلى أصحابه فقال: إن المرأة تقبل في صورة شيطان، وتدبر في صورة شيطان، فإذا أبصر أحدكم امرأة فليأت أهله، فإن ذلك يرد ما في نفسه" [وكأن المرأة بالنسبة لمحمد مجرد مرحاض يقضي فيه حاجته]
* وجاءت هذه الواقع بتوضيح أكثر في (مسند أحمد ج4 ص 231) "كان رسول الله صلى الله عليه وسلم جالسا في أصحابه فدخل ثم خرج وقد اغتسل فقلنا: يا رسول الله قد كان شيء؟ قال أجل مرت بي فلانة فوقع في قلبي شهوة النساء،فأتيت بعض أزواجي فأصبتها فكذلك فافعلوا". [إلى هذه الدرجة النبي #####]
وهوا حرام الرجل يُجامع زوجته ؟ سبحان خالق العقول والأفهام
ثم تقول
ألم توجد في كل الجزيرة العربية في ذلك الحين إمرأة ######
الإجابة: هذا سؤال رائع، وإجابة لذلك:
1) أورد حادثة (جاءت في 8 مراجع تراثية منها): (صحيح البخاري ج5 ص2012) "عن أبي أُسَيْدٍ رضي الله عنه قال خَرَجْنَا مع النبي صلى الله عليه وسلم .. فَدَخَلَ بَيْتِ أُمَيْمَةَ بِنْتِ النُّعْمَانِ .. وقال لها: هَبِي نَفْسَكِ لي. قالت: وَهَلْ تَهَبُ الْمَلِكَةُ نَفْسَهَا لِلسُّوقَةِ؟ فَأَهْوَى بيده عليها، ثم خرج علينا فقال يا أبا أسيْد ألحقها بأهلها"
مشكلة المسيحي انه ينظر تحت أرجله ، فالزوجة في المسيحية كفردة الجزمة ولا يحق لها طلب الحرية لأنها لن تنال الحرية حتى ولو هجرها زوجها مدى الحياة .. فلتزني لتنال حريتها .. ولكن لو نظرنا لقصة أميمة بنت النعمان سنجد أن ما حدث هو بيان للمسلم كيف يعامل طليقته ، فهذا بيان كاف لما حصل مع هذه المرأة التي تزوجها النبي صلى الله عليه وسلم ثم طلقها قبل أن يمسها، فأكرمها وأحسن إليها، بما يستفاد منه ما كان عليه صلى الله عليه وسلم من حسن الخلق وكرم الطباع... فهمت المقصود ؟ مازلت أشك
وبالمناسبة أريد أن أشير إلى قمة####عند محمد وهو ما ادعاه وتوهمه، كما جاء في حديثه ####: في الكثير من المراجع التراثية منها: (الدر المنثور لجلال الدين السيوطي ج6/ص395) "ان رسول الله قال لخديجة: أما علمت أن الله قد زوجني معك في الجنة مريم بنت عمران وكلثوم أخت موسى وآسية امرأة فرعون قالت وقد فعل الله ذلك يا رسول الله قال نعم، قالت بالرفاء والبنين"
ممكن حضرتك تقدم لنا خلاصة حكم المحدث لهذا الحديث المنكر؟
أرأيتم ####من هذا؟ العذراء مريم التي عاشت في عفة وقداسة،
أظن الأناجيل ذكرت بأنها تزوجت اخيها الشرعي يوسف هالي فوقعت في زنا محارم ودخل عليها بعد أن أنجبت يسوع .. وهذا كافي للرد على كلامك
ليت كل مسلم يفكر في كل هذه الأمور ليعرف من يتبع وإلى أين يذهب؟
(مرقس3:21) ، (غلاطية3:13) ، (يوحنا7:45) وقارنهم بسورة القلم 4
ـ من ينظر لامرأة ليشتهيها فقد زنى بها في قلبه (مت5: 28).
فيلم سكس
لو 7:45
قبلة لم تقبّلني . واما هي فمنذ دخلت لم تكف عن تقبيل رجليّ
مر 14:8
عملت ما عندها . قد سبقت ودهنت بالطيب جسدي للتكفين
لو 7:38
ووقفت عند قدميه من ورائه باكية وابتدأت تبل قدميه بالدموع وكانت تمسحهما بشعر راسها وتقبل قدميه وتدهنهما بالطيب
فإن كان النظر لإمرأة يشتهيها زنا ، فماذا يقال عن هذه العلاقات التي اجتمع فيها يسوع مع عاهرات لتقبله وتداعب جسده بالطيب لتقضي شهوته ؟ [لو 22:15] فهذا دليل يؤكد أن يسوعك مخلوق بشهوة .
متى كانت عينك بسيطة فجسدك كله يكون نيرا ومتى كانت عينك شريرة فجسدك يكون مظلما (1و11: 34) .
يو 12:3
فاخذت مريم منا من طيب ناردين خالص كثير الثمن ودهنت قدمي يسوع ومسحت قدميه بشعرها . فامتلأ البيت من رائحة الطيب
.
اتمنى ان أجدك لك كلام بدلاً من نسخ كلام كله اخطاء معتمداً على روايات باطلة ، والعجيب انك توافقهم على هذا الجهل وتنسخه لنا .. وكأنك تحاول أن تكشف لنا على اعتراضك على الزواج والعفة والشرف وتوافق على أفعال يسوعك مع العاهرات كأنها تعاليم الأدب والأخلاق .
يا ترى حتنسخ لنا إيه المرة القادمة