mego650
2010-03-23, 12:04 AM
أولا - هل كان بإستطاعته صلى الله عليه وسلم مطالعة كتب القوم ؟
مما لاشك فيه أننا نعلم جميعنا أن الرسول صلى الله عليه وسلم بُعث أميا ومات أميا وهذه لمن معجزاته صلى الله عليه وسلم أن عَلَم هذه الأمة جمعاء ونشر كل هذا العلم وهو أمى لا يعرف القراءة أو الكتابة
نقل الإمام النووي عن القاضي عياض الخلاف في ذلك ( اى مابين من زعم بأنه صلوات ربى وسلامه عليه قد تعلم القراءة والكتابة قبيل وفاته )، وعزى إليه أن الباجي وغيره ذهبوا إلى أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يمت حتى كتب، كما في قصة صلح الحديبية من رواية البخاري وفيه: "أخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم الكتاب، فكتب" وزاد عنه في طريق آخر" ولا يحسن أن يكتب فكتب" قالوا: وهذا لا يقدح في أميته. بينما ذهب الأكثرون إلى منع ذلك كله. وقالوا: قوله "كتب" أي: أمر بالكتابة.. إلخ. انظر صحيح مسلم كتاب الجهاد، باب صلح الحديبية في الحديبية بشرح النووي(6/381)
فالثابت انه مات على الأمية لتمام المعجزة الإلهية !
يقول جل شانه وتقدست أسماؤه (هو الذي بعث في الأميين رسولاً منهم يتلو عليهم آياته ويزكيهم ويعلمهم الكتاب والحكمة وإن كانوا من قبل لفي ضلال مبين)[الجمعة:2]
ويقول ايضا : (وما كنت تتلو من قبله من كتاب ولا تخطه بيمينك إذا لارتاب المبطلون)[العنكبوت:48] قال ابن عاشور: (هذا استدلال بصفة الأمية المعروف بها الرسول صلى الله عليه وسلم، ودلالتها على أنه موحى إليه من الله أعظم دلالة، وقد ورد الاستدلال بها في مواضع كقوله: (ما كنت تدري ما الكتاب ولا الإيمان)[الشورى:52] وقوله: (فقد لبثت فيكم عمراً من قبله أفلا تعقلون)[يونس:16]. ومعنى: (ما كنت تتلو من قبله من كتاب) إنك لم تكن تقرأ كتاباً حتى يقول أحد: هذا القرآن الذي جاء به هو مما كان يتلوه من قبل.
وذكر نحوه الأمام الطبرى فى تفسيره : فيقول فى تأويل قوله تعالى ذكره:(وَما كُنْتَ) يا محمد (تَتْلُوا) يعني: تقرأ(مِنْ قَبْلِهِ) يعني: من قبل هذا الكتاب الذي أنزلته إليك(مِنْ كِتَابٍ وَلا تخُطُّهُ بِيَمِينِكَ) يقول: ولم تكن تكتب بيمينك، ولكنك كنت أمِّيًّا(إذًا لارْتابَ المُبْطِلَونَ) يقول: ولو كنت من قبل أن يُوحَى إليك تقرأ الكتاب، أو تخطه بيمينك،(إذًا لارْتَابَ) يقول: إذن لشكّ -بسبب ذلك في أمرك، وما جئتهم به من عند ربك من هذا الكتاب الذي تتلوه عليهم- المبطلون القائلون إنه سجع وكهانة، وإنه أساطير الأوّلين.
وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل.
ذكر من قال ذلك:
حدثني محمد بن سعد، قال: ثني أبي، قال: ثني عمي، قال: ثني أبي، عن أبيه، عن ابن عباس، قوله:( وَمَا كُنْتَ تَتْلُو مِنْ قَبْلِهِ مِنْ كِتَابٍ وَلا تَخُطُّهُ بِيَمِينِكَ إِذًا لارْتَابَ الْمُبْطِلُونَ ) قال: كان نبيّ الله صلى الله عليه وسلم أمِّيا؛ لا يقرأ شيئا ولا يكتب.
حدثنا بشر، قال: ثنا يزيد، قال: ثنا سعيد، عن قَتادة، قوله:( وَمَا كُنْتَ تَتْلُو مِنْ قَبْلِهِ مِنْ كِتَابٍ وَلا تَخُطُّهُ بِيَمِينِكَ ) قال: كان نبيّ الله لا يقرأ كتابا قبله، ولا يخطه بيمينه، قال: كان أُمِّيا، والأمّي: الذي لا يكتب.
حدثنا بشر، قال: ثنا يزيد، قال: ثنا سعيد، عن قَتادة(إذًا لارْتابَ المُبْطِلُونَ) إذن لقالوا: إنما هذا شيء تعلَّمه محمد صلى الله عليه وسلم وكتبه.
وعلق ايضا عليه بن كثير فى تفسيره حيث قال أي: قد لبثت في قومك -يا محمد -ومن قبل أن تأتي بهذا القرآن عُمرا لا تقرأ كتابا ولا تحسن الكتابة، بل كل أحد من قومك وغيرهم يعرف أنك رجل أمي لا تقرأ ولا تكتب. وهكذا صفته في الكتب المتقدمة، كما قال تعالى: ( الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الأمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوبًا عِنْدَهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَالإنْجِيلِ يَأْمُرُهُمْ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَاهُمْ عَنِ الْمُنْكَرِ ) الآية [الأعراف: 157]. وهكذا كان، صلوات الله وسلامه عليه [دائما أبدا]) إلى يوم القيامة ، لا يحسن الكتابة ولا يخط سطرا ولا حرفا بيده، بل كان له كتاب يكتبون بين
وكذا الامام القرطبى فى تفسيره أي وما كنت يا محمد تقرأ قبله، ولا تختلف إلى أهل الكتاب، بل أنزلناه إليك في غاية الاعجاز والتضمين للغيوب وغير ذلك، فلو كنت ممن يقرأ كتابا، ويخط حروفا ( لارتاب المبطلون ) أي من أهل الكتاب، وكان لهم في ارتيابهم متعلق، وقالوا الذي نجده في كتبنا أنه أمي لا يكتب ولا يقرأ وليس به قال مجاهد
وقد تواتر هذا الخبر وتناقله السلف عن الخلف حتى صار فى حكم الثابت عندنا نحن أمة الأسلام ويهمين عليه كله ما زكره القرأن الكريم فى هذا الشأن .
قال الفخر الرازي عند قوله تعالى: (رسولاً منهم) يعني محمداً صلى الله عليه وسلم نسبه من نسبهم، وهو من جنسهم، كما قال تعالى: (لقد جاءكم رسول من أنفسكم) [التوبة:128] قال أهل المعاني: وكان هو صلى الله عليه وسلم أيضاً أمياً مثل الأمة التي بعث فيهم، وكانت البشارة به في الكتب قد تقدمت بأنه النبي الأمي، وكونه بهذه الصفة أبعد من توهم الاستعانة على ما أتى به من الحكمة بالكتابة، فكانت حاله مشاكلة لحال الذين بعث فيهم، وذلك أقرب إلى صدقه. التفسير الكبير(10538) للرازي.
ويعلق الدكتور ابراهيم محمود رئيس مجلس إدارة المؤسسة الأسترالية للثقافة الإسلامية رئيس اذاعة القرآن الكريم باستراليا بكلام ما اروعة حول قضية أميته صلى الله عليه وسلم فيقول :
ولا شك أن ادعاء تأليف القرآن على ما فيه من جزالة في اللفظ وجرس في النطق وقوة في الإقناع وروعة في المنطق وصدق في تصوير الحقائق فاق به عرائس الشعر وإن لم يكن شعرا، وتجاوز به مقدرة كل أصحاب المعلقات السبع، لا شك أن ذلك كله شرف تشرئب إليه أعناق العظماء وأساطين البلاغة والبيان.
وهو ادعاء يرفع صاحبه إلى قمة المجد ويكلل هامته بشرف تأليف كتاب يتحدى به الدنيا في عهده وفي غير عهده وفى زمانه وفي كل زمان بعد أن عجزت الدنيا بأنسها وجنها أن تأتي بمثله أو حتى بسورة من مثله. فكيف ساغ لمحمد أن يصر على أنه أمي وأن ينفي عن نفسه هذا الشرف العظيم، وأنه لم يؤلف هذا الكتاب ولم يخطه بيمينه، اللهم إلا في حالة واحدة هى أن يكون وفاؤه لصدقه وولاؤه لأمانته أعلى وأغلى لديه من كل إغراءات الدنيا.
وهذا خير دليل على أن الرسول الكريم لا خطة له ولا دراية فى مطالعة كتب القوم والأقتباس منها وكيف وهو أمى لا يحسن القراءة ولا الكتابة ، كيف له بأميته يتطلع على كتبهم ويقتبس منها ولا سيما المشار اليه فى بحث هذا الأفاك الاثيم والتى لا أصل لها ولا وجود لها فبحسب ما قاله أبوه شنودة فى سنوات مع ايملات الناس أن أقدم مخطوطة لكتابهم المزعوم هى السينائية ولا وجود لهذا السفر بها فهل كانت لدى الرسول الأعظم نسخة منه يقتبس منها القصص !؟
فبإثبات أميته صلى الله عليه وسلم يسقط هذا الأدعاء من جذورة من غير تطرق الى باقى النقاط ولكنى سأفندها هى الأخرى حتى ألجم هذا الأشر الجاهل الشايب !
يتبع بإذن الله .....
مما لاشك فيه أننا نعلم جميعنا أن الرسول صلى الله عليه وسلم بُعث أميا ومات أميا وهذه لمن معجزاته صلى الله عليه وسلم أن عَلَم هذه الأمة جمعاء ونشر كل هذا العلم وهو أمى لا يعرف القراءة أو الكتابة
نقل الإمام النووي عن القاضي عياض الخلاف في ذلك ( اى مابين من زعم بأنه صلوات ربى وسلامه عليه قد تعلم القراءة والكتابة قبيل وفاته )، وعزى إليه أن الباجي وغيره ذهبوا إلى أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يمت حتى كتب، كما في قصة صلح الحديبية من رواية البخاري وفيه: "أخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم الكتاب، فكتب" وزاد عنه في طريق آخر" ولا يحسن أن يكتب فكتب" قالوا: وهذا لا يقدح في أميته. بينما ذهب الأكثرون إلى منع ذلك كله. وقالوا: قوله "كتب" أي: أمر بالكتابة.. إلخ. انظر صحيح مسلم كتاب الجهاد، باب صلح الحديبية في الحديبية بشرح النووي(6/381)
فالثابت انه مات على الأمية لتمام المعجزة الإلهية !
يقول جل شانه وتقدست أسماؤه (هو الذي بعث في الأميين رسولاً منهم يتلو عليهم آياته ويزكيهم ويعلمهم الكتاب والحكمة وإن كانوا من قبل لفي ضلال مبين)[الجمعة:2]
ويقول ايضا : (وما كنت تتلو من قبله من كتاب ولا تخطه بيمينك إذا لارتاب المبطلون)[العنكبوت:48] قال ابن عاشور: (هذا استدلال بصفة الأمية المعروف بها الرسول صلى الله عليه وسلم، ودلالتها على أنه موحى إليه من الله أعظم دلالة، وقد ورد الاستدلال بها في مواضع كقوله: (ما كنت تدري ما الكتاب ولا الإيمان)[الشورى:52] وقوله: (فقد لبثت فيكم عمراً من قبله أفلا تعقلون)[يونس:16]. ومعنى: (ما كنت تتلو من قبله من كتاب) إنك لم تكن تقرأ كتاباً حتى يقول أحد: هذا القرآن الذي جاء به هو مما كان يتلوه من قبل.
وذكر نحوه الأمام الطبرى فى تفسيره : فيقول فى تأويل قوله تعالى ذكره:(وَما كُنْتَ) يا محمد (تَتْلُوا) يعني: تقرأ(مِنْ قَبْلِهِ) يعني: من قبل هذا الكتاب الذي أنزلته إليك(مِنْ كِتَابٍ وَلا تخُطُّهُ بِيَمِينِكَ) يقول: ولم تكن تكتب بيمينك، ولكنك كنت أمِّيًّا(إذًا لارْتابَ المُبْطِلَونَ) يقول: ولو كنت من قبل أن يُوحَى إليك تقرأ الكتاب، أو تخطه بيمينك،(إذًا لارْتَابَ) يقول: إذن لشكّ -بسبب ذلك في أمرك، وما جئتهم به من عند ربك من هذا الكتاب الذي تتلوه عليهم- المبطلون القائلون إنه سجع وكهانة، وإنه أساطير الأوّلين.
وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل.
ذكر من قال ذلك:
حدثني محمد بن سعد، قال: ثني أبي، قال: ثني عمي، قال: ثني أبي، عن أبيه، عن ابن عباس، قوله:( وَمَا كُنْتَ تَتْلُو مِنْ قَبْلِهِ مِنْ كِتَابٍ وَلا تَخُطُّهُ بِيَمِينِكَ إِذًا لارْتَابَ الْمُبْطِلُونَ ) قال: كان نبيّ الله صلى الله عليه وسلم أمِّيا؛ لا يقرأ شيئا ولا يكتب.
حدثنا بشر، قال: ثنا يزيد، قال: ثنا سعيد، عن قَتادة، قوله:( وَمَا كُنْتَ تَتْلُو مِنْ قَبْلِهِ مِنْ كِتَابٍ وَلا تَخُطُّهُ بِيَمِينِكَ ) قال: كان نبيّ الله لا يقرأ كتابا قبله، ولا يخطه بيمينه، قال: كان أُمِّيا، والأمّي: الذي لا يكتب.
حدثنا بشر، قال: ثنا يزيد، قال: ثنا سعيد، عن قَتادة(إذًا لارْتابَ المُبْطِلُونَ) إذن لقالوا: إنما هذا شيء تعلَّمه محمد صلى الله عليه وسلم وكتبه.
وعلق ايضا عليه بن كثير فى تفسيره حيث قال أي: قد لبثت في قومك -يا محمد -ومن قبل أن تأتي بهذا القرآن عُمرا لا تقرأ كتابا ولا تحسن الكتابة، بل كل أحد من قومك وغيرهم يعرف أنك رجل أمي لا تقرأ ولا تكتب. وهكذا صفته في الكتب المتقدمة، كما قال تعالى: ( الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الأمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوبًا عِنْدَهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَالإنْجِيلِ يَأْمُرُهُمْ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَاهُمْ عَنِ الْمُنْكَرِ ) الآية [الأعراف: 157]. وهكذا كان، صلوات الله وسلامه عليه [دائما أبدا]) إلى يوم القيامة ، لا يحسن الكتابة ولا يخط سطرا ولا حرفا بيده، بل كان له كتاب يكتبون بين
وكذا الامام القرطبى فى تفسيره أي وما كنت يا محمد تقرأ قبله، ولا تختلف إلى أهل الكتاب، بل أنزلناه إليك في غاية الاعجاز والتضمين للغيوب وغير ذلك، فلو كنت ممن يقرأ كتابا، ويخط حروفا ( لارتاب المبطلون ) أي من أهل الكتاب، وكان لهم في ارتيابهم متعلق، وقالوا الذي نجده في كتبنا أنه أمي لا يكتب ولا يقرأ وليس به قال مجاهد
وقد تواتر هذا الخبر وتناقله السلف عن الخلف حتى صار فى حكم الثابت عندنا نحن أمة الأسلام ويهمين عليه كله ما زكره القرأن الكريم فى هذا الشأن .
قال الفخر الرازي عند قوله تعالى: (رسولاً منهم) يعني محمداً صلى الله عليه وسلم نسبه من نسبهم، وهو من جنسهم، كما قال تعالى: (لقد جاءكم رسول من أنفسكم) [التوبة:128] قال أهل المعاني: وكان هو صلى الله عليه وسلم أيضاً أمياً مثل الأمة التي بعث فيهم، وكانت البشارة به في الكتب قد تقدمت بأنه النبي الأمي، وكونه بهذه الصفة أبعد من توهم الاستعانة على ما أتى به من الحكمة بالكتابة، فكانت حاله مشاكلة لحال الذين بعث فيهم، وذلك أقرب إلى صدقه. التفسير الكبير(10538) للرازي.
ويعلق الدكتور ابراهيم محمود رئيس مجلس إدارة المؤسسة الأسترالية للثقافة الإسلامية رئيس اذاعة القرآن الكريم باستراليا بكلام ما اروعة حول قضية أميته صلى الله عليه وسلم فيقول :
ولا شك أن ادعاء تأليف القرآن على ما فيه من جزالة في اللفظ وجرس في النطق وقوة في الإقناع وروعة في المنطق وصدق في تصوير الحقائق فاق به عرائس الشعر وإن لم يكن شعرا، وتجاوز به مقدرة كل أصحاب المعلقات السبع، لا شك أن ذلك كله شرف تشرئب إليه أعناق العظماء وأساطين البلاغة والبيان.
وهو ادعاء يرفع صاحبه إلى قمة المجد ويكلل هامته بشرف تأليف كتاب يتحدى به الدنيا في عهده وفي غير عهده وفى زمانه وفي كل زمان بعد أن عجزت الدنيا بأنسها وجنها أن تأتي بمثله أو حتى بسورة من مثله. فكيف ساغ لمحمد أن يصر على أنه أمي وأن ينفي عن نفسه هذا الشرف العظيم، وأنه لم يؤلف هذا الكتاب ولم يخطه بيمينه، اللهم إلا في حالة واحدة هى أن يكون وفاؤه لصدقه وولاؤه لأمانته أعلى وأغلى لديه من كل إغراءات الدنيا.
وهذا خير دليل على أن الرسول الكريم لا خطة له ولا دراية فى مطالعة كتب القوم والأقتباس منها وكيف وهو أمى لا يحسن القراءة ولا الكتابة ، كيف له بأميته يتطلع على كتبهم ويقتبس منها ولا سيما المشار اليه فى بحث هذا الأفاك الاثيم والتى لا أصل لها ولا وجود لها فبحسب ما قاله أبوه شنودة فى سنوات مع ايملات الناس أن أقدم مخطوطة لكتابهم المزعوم هى السينائية ولا وجود لهذا السفر بها فهل كانت لدى الرسول الأعظم نسخة منه يقتبس منها القصص !؟
فبإثبات أميته صلى الله عليه وسلم يسقط هذا الأدعاء من جذورة من غير تطرق الى باقى النقاط ولكنى سأفندها هى الأخرى حتى ألجم هذا الأشر الجاهل الشايب !
يتبع بإذن الله .....