المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : المسيح هو إبنُ الله وهو الله وهو...وهو... وهذه هي الأدله



عمر المناصير
2010-04-03, 12:06 PM
بسم الله الرحمن الرحيم


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين


...............


(المسيح هو إبنُ الله وهو الله وهو...وهو....وهو....وهو....إلخ )


.................


نستغفر الله عن كُل كلمه نكتبها ، ولكن لنُبين لهؤلاء القوم الذين ضلوا وتمادوا وأمعنوا في الضلال ، وسبوا الله أعظم مسبه وشتيمه بقولهم إن المسيح هو إبنُ الله ، ولكنهم لم يكتفوا بهذه المسبه والشتيمه ، بل قالوا إن المسيح هو الله ، وهذا ما يؤكد عليه " وحيد التيس " وبمشاركة التيس الثاني " سامي " مُقدم برمامج " الرد على الشُبهات " على " قناة الشياطين " ، ويأتي بألأدله التي كتبها للمسيحيحيين اليهود ، ويُغمض عيونه العمياء عن ما سنورده ، وبالتالي هذا هو قول وإعتقاد المسيحيون ، هذا الإعتقاد الفاسد العفن الذي لا يمكن أن تقبل به البهائم لو نطقت وتم عُرض ذلك عليها .


................


قبل أكثر من 4 سنوات شاهدنا هذه القناه المُسماه " قناة الحياه "وهالنا ما شاهدناه وما سمعناه من هؤلاء الذين يظهرون على هذه القناه ، وعلى برامج مُعينه فيها ، تُبث بشكل مُتكرر وبشكل مدروس ، وتُعاد كُل حلقه منها لأكثر من مره ، ليرى من لم يرى ويسمع من لا يسمع ، وهدف وهم هؤلاء هو أن الإسلام كذب وباطل وأن نبي الإسلام نبي كذاب ، وأن القُرآن من تأليفه.....إلخ ، وما تركوا من نقيصه ورذيله وعيب وقُبح إلا الصقوه بالإسلام وبنبيه وبكتابه وبتعاليمه وصحابته وبالمُسلمين ..................





ونختصر ما تسعى إليه هذه القناه ، بما قاله زكريا بطرس " بأن مسرحية الإسلام ومسرحية مُحمد التي لها 14 قرن آن لها أن تنتهي " وهالنا سب هذا الزكريا ومن معه لنبي الله ونبينا ، وتعديهم على القُرآن وعلى تعاليم ديننا وازدراء تعاليمه بشكل لا يُصدق...إلخ


.............


فصلينا لله ركعتين ودعونا الله أن يفتح علينا فتح العارفين ، وأن يبرنا بيميننا لهدم وإثبات وفساد ما يدعو إليه هذا الخنزير ، وأن يُعيننا على إثبات أن المسرحيه التي آن لها أن تنتهي هي مسرحيتهم ومسرحية بولص وزكريا بطرس الفاسده ، وعباده يهوذا الإستخريوطي على أنه المصلوب وأنه هو الرب والإله ، وليس الإسلام والذي هو دين الحق والفطره في هذا الزمان .


...............


ومن أطلع على ملفاتنا والتي بدأناها بإذنٍ وحولٍ من الله برساله لكُل المسيحيين جُزء 1 ، وجُزء 2 ، ومروراً بنفي صلب المسيح ، ونفي قيامة المسيح ، ونفي خطيئة آدم ، ومَن ستر عورة المسيح ، ومن أوفى بآية يونان ، وما حدث مع المصلوب ومن هو ، ونفي الخلاص والفداء والكفاره من خلال هذه الملفات ، وبولص العبقري ، والثالوث عقيدة الوثنيين ، وخطايا المسيح ، ومن أهان المسيح ، والمسيح لمن كان يُصلي وغيرها ، وهذا الملف فإن فيها ما يُثبت بُطلان مسيحية بولص وزكريا بطرس بأركانها جميعاً .


...............


وفي ملفاتنا البشارات سواء ما هي في العهد القديم وما هي في العهد الجديد وما هي في إنجيل برنابا ، وآيات قرآنيه ومُعجزات ، وأحاديث نبويه ومُعجزات ، وماذا قالوا في نبي الله مُحمد صلى اللهُ عليه وسلم ، والله يتحدى بالقُرآن وغيرها ، ما يُثبت كذب ما يدعي به هؤلاء وأن مُحمد نبيٌ عظيم وكريم ورسولٌ من الله ، وأن الإسلام هو الدين العظيم والحق.


..............


يقول زكريا بطرس بعد أن أستدل بما وجده في الكُتب من مُفتريات وأضاليل ومدسوسات وإسرائيليات ، وبالذات في باب .............وغيره ، واستدل بهذه الإسرائيليات والمُفتريات والأكاذيب ، في تلك الكُتب ، وبعد عدة حلقات حول ذلك يقول " وبهذا نكون قد دفنا القُرآن وبالتالي الإسلام ، وقبلنا العزاء فيه " .


....................


فنقول لهُ وبهذا الملف نكون قد أثبتنا وبالأدله وأقمنا الحُجة عليك من كتابك ، ببُطلان ودفن مسيحيتك وضلالها وشركها وكفرها بالله ، وبأن المسيح عليه الصلاةُ والسلام إنسان ونبيٌ من البشر وإبنُ إمرأه وإنسانه طاهره من البشر ، خلقه الله بنفخةٍ من روح منهُ ، وبكلمةٍ منهً ليكون هو وأُمه آيةً للعالمين وللبشريه ، وأيده بالروح القُدس " الملاك جبريل عليه السلام " وبمعجزاتٍ تتم بإذنٍ منهُ لإثبات نبوته ورسالته ، وأرسله كنبي ورسول كغيره من الأنبياء والرُسل ، وأنه لم يُصلب ولم يموت على صليب ، ولم يُدفن ولم يقم من بين أمواتٍ أو من قبور ، وإن الإنجيل الذي أنزله الله على المسيح مفقود وغير موجود ، وأن ما هو موجود هي سير عن حياة المسيح أقواله وأفعاله ، لعبت بها أيدي المُحرفين وغيرت وبدلت فيها حتى شوهتها .


......................


نعتذر عن عدم توفيقنا للتنزيل للموضوع على شكل ملف ، لحفظ التنسيق فيه وسهولة قراءته والإطلاع عليه .





عمر المناصير 2 ذو الحجه 1430 هجريه


...............................................





أعوذ بالله من الشيطان الرجيم


بســـــــم الـلـه الرحمن الرحيــــم


..................


{ قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ تَعَالَوْاْ إِلَى كَلَمَةٍ سَوَاء بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْ أَلاَّ نَعْبُدَ إِلاَّ اللّهَ وَلاَ نُشْرِكَ بِهِ شَيْئاً وَلاَ يَتَّخِذَ بَعْضُنَا بَعْضاً أَرْبَاباً مِّن دُونِ اللّهِ فَإِن تَوَلَّوْاْ فَقُولُواْ اشْهَدُواْ بِأَنَّا مُسْلِمُونَ }آل عمران64


......................


نسأل الله أن لا يكتب علينا ذنباً عما نكتبه ونلفظه ، لنيتنا توضيح فساد عقيدة الطرف الآخر وما هو عليه من ضلال


.......................


المسيح هو الله وهو إبنُ الله وهو كلمة ونُطق الله وهو روح الله وهو...وهو...وهو...كُل ما يخطر على البال هو المسيح" والعياذُ بالله "


.................


﴿ إن َّ مَثَلَ عِيسَى عِنْدَ اللَّهِ كَمَثَلِ آَدَمَ خَلَقَهُ مِنْ تُرَابٍ ثُمَّ قَالَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ﴾ سورة آل عمران آيه59


.................


قال سيدنا مُحمد صلى اللهُ عليه وسلم ، عن قول ربه بأنه قال " شتمني إبنُ آدم ولم يكن لهُ ذلك ، يزعم أن لي ولداً وأنا الأحد الصمد الذي لم ألد ولم أولد ولم يكُن لي كفواً أحد "


................


وقال أيضاً صلى اللهُ عليه وسلم " لا أصبرُ على أذىً سمعه من الله ، إنهم يجعلون لهُ ولداً وهو يرزقهم ويُعافيهم " .


.............


ورد في رسالة بولص لأهل روميه{1: 23} " وأبدلوا مجد الله الذي لا يفني بشبه صورة الإنسان الذي يفنى......"


.................


والأدله التي سنوردها هي من الأناجيل التي يعترف بها المسيحيون ويقرؤون منها ، وبها يتعبدون ويعتبرونها كلمة الله الحيه ووحيُه ، ويُنادون ليل نهار المجدُ لك يا إلاهنا وربنا يسوع المسيح ، المجدُ لك يا يسوع ، ولم يرد عن نبي أو أي رسول من رُسل الله ، ومنهم سيدنا موسى وسيدنا مُحمد عليهم جميعاً السلام ، مثل ما ورد عن المسيح من تأكيد وتكرار على أنه إنسان وابن للإنسان وأنه نبي مُرسل ، وتكراره لكلمة " أرسلتني وأرسلني " ، وكأنه على علم من الله بما سيحصل في زمنه ومن بعده من دعوةٍ لهُ بأنه إبنُ الله ، وتأليه لهُ من دون الله ، وعلى هذا سيدين الله هؤلاء الذين ضلوا والحق بين أيديهم وأمام أعينهم ، ولكنهم يُصرون على إغماض عيونهم وطمس بصرهم وبصيرتهم عن رؤية هذا الحق ، رغم تعرض ما بين أيديهم للتحريف ، إلا أن فيه ما يُعاكس ويتضاد مع كُل ما هو من التحريف ، والإصرار على البقاء في الضلال والذي فيه الكُفر والشرك بالله ، والذي مؤداه الخلود في الجحيم وجهنم ، والذي أوجده للمسيحيين بولص اليهودي الفريسي " الذي يأتي وأتى بكُل ما ضلل به المسيحيين وأخذهم للهاويه ، من عنده ومن بنات أفكاره ، ومن الشيطان الذي ألتقاه وهو في طريقه لدمشق ، وقال بأنه التقى بالرب يسوع ، والذي قال من عنده قولته الشيطانيه .


....................





رسالة بولص1إلى ثيموثاوس{3:16" وبالإجماع عظيمٌ هو سر التقوى الله ظهر في الجسد "


.................





ثُم يُناقض نفسه ويقول في رسالته رقم 1 لأهل تيموثاوس{ 1: 17} " وملك الدهور الذي لا يفنى ولا يُرى ، الإله الحكيم وحده ، لهُ الكرامةُ والمجدُ إلى دهر الدهور " .


......................





إذاً الله لا يفنى ولا يُرى ، ولم يره أحد ولا حتى كليمه نبي الله موسى عليه السلام ، ولا يظهر في جسد ، فبولص يأتي بما يقول به من عنده ومن أفكاره الجهنميه ، وفي نفس الوقت يُناقض نفسه .


...................


وفي رسالته لروميه{10: 12} " لأن رباً واحداً للجميع "


.....................


وفي رسالته لروميه{3: 24} " مُبررين مجاناً بنعمته بالفداء الذي بيسوع المسيح . الذي قدمه الله كفارةً بالإيمان بدمه..."


..................





ومن يُجرب من الشيطان إبليس ، ويذهب ليُعمده يحيا المعمدان عليه السلام كبقية الناس ، ولا يقول عن نفسه إلا أنهُ إبن الإنسان ، ولم يقل ولو مره واحده أنه إبن لله ، أو أنه الله أو أن الله مُتجسد أو حال أو مٌتجلي فيه ، أو طلب التمجيد لنفسه من دون الله ، لن يكون إبن لله ، ومن المُستحيل أن يكون هو الله أو أن الله حال أو مُتجسد فيه(والعياذُ بالله) ، وهذا وارد في لوقا{3: 21-22} ولوقا{4: 1-6} .


....................


وفي رسالة بولص لأهل روميه {10: 9} يقول" لأنك إن اعترفت بفمك بالرب يسوع ، وآمنت بقلبك أن الله أقامه من الأموات خلُصت " .


....................


كيف يقولون عن المسيح بأنه الله أو أن الله حال أو مُتجسد فيه ، والله هو الذي أقامه من الأموات ، كيف تُفهم هذه ، وكيف يُسمى رب من يحتاج أن يقيمه الله من الأموات .


...................


ومن يقرأ الأناجيل عليه الأخذ بما أنها كُتبت بعد المسح بعلى الأقل 300 عام ، فمن كتبها أستعمل لُغة اليهود المجازيه ، كلغه ولهجه تكلم بها المسيح كواحد منهم ، بالقول إنهم أبناءُ الله ( أبانا وأبينا وأبوكم وأبيكم ، وأبي وأبتاه...إلخ ) وأن الأمر باستخدام هذه الكلمات لم يقتصر عليه وحده ، بل على الجميع وأن كُل كلمه لم تكن تعنيه وحده بل تُعني كُل واحد منهم .


................


في متى{3: 9} " طوبى لصانعي السلام . لأنهم أبناءَ الله يُدعون "


...................


وفي لوقا{12: 30} " وأما أنتم فأبوكم يعلم أنكم تحتاجون لهذه "


...............


وفي يوحنا{8: 41} " لنا أبٌ واحد وهو الله


..............


وفي متى {23: 8} " لأن مُعلمكم واحد المسيح "


...............

يتبع

عمر المناصير
2010-04-03, 12:08 PM
...............


وفي يوحنا{17: 3} " وهذه هي الحياه الأبديه أن يعرفوك أنت الإله الحقيقي وحدك ويسوع المسيح الذي أرسلته


...............


ورد في أشعيا{53: 11} قول الله عن المسيح عليه السلام " وعبدي البار " .


...............


ورد في أشعيا{صــ 52مِنْ عـــ12 وصـــ 53 : 13- 15 } " هو ذا عبدي


.............


وفي أشعيا { 42 :1-4 } " هو ذا عبدي الذي أعضده مُختاري الذي سُرتْ به نفسي . وضعتُ روحي عليه " .


...............


ورد في ملاخي{4: 1-4} " أُذكروا شريعة موسى عبدي ألتي أمرته بها في حوريب على كُل إسرائيل الفرائض والأحكام "


................


بما أن المسيحيين يُصرون على أن هذه البشارات عن المسيح عليه السلام ، وليس لغيره ، فهو عبد لله ، مثله مثل سيدنا موسى الذي وصفه في ملاخي موسى عبدي ، وبالتالي هو ليس إبن لله ، ومن الكُفر والشرك والعار وقلة العقل القول عنهُ إنهُ هو الله ، فهل الله يقول عن نفسه عبدي ( والعياذُ بالله )


...............


في يوحنا { 17: 6} " أنا أظهرت إسمك للناس الذين أعطيتني من العالم... وحفظوا كلامك . والآن علموا أن كُل ما أعطيتني هو من عندك وهذا وارد في القُرآن ( بإذن الله )... "


..................


هل يُعقل أن من يتكلم بهذا الكلام ، هو إبن لله ، فكيف يكون هو الله أو أن الله مُتجسد فيه أو حال أو مُتحد معه ، وهل يقبل ذلك غير شخص أعمى البصر والبصيره ، والشيطان قد أستحوذ عليه .


..................


وفي يوحنا {5: 44 } " والمجد الذي من الإله الواحد لستم تطلبونه "


...............


وفي يوحنا{11: 40} " وقال لها يسوع ألم أقُل لكٍ إن آمنتِ ترين مجد الله "


...............


وفي يوحنا{11: 41-42 } " ورفع يسوع عينيه إلى فوق ، وقال أيُها الآب أشكرك لأنك سمعت لي . وأنا علمت أنك في كُل حين تسمع لي . ولكن لأجل هذا الجمع الواقف قُلت . ليؤمنوا أنك أرسلتني "


.................


وحدث هذا بعد إقامته لإليعازر أخو مرثا من الموت ، من هو الذي فوق ورفع عينيه إليه غير الله ، وقال لهُ أيُها الإله ، وشكره لأنه سمع لهُ واعطاهُ القُدرة في ما قام به ، وهو يسمع لهُ دائماً .


..............


إذا كان المسيح هو الله هل الله يرفع عينيه للسماء وهو فيها ، هل الله يقول لمن في السماء أيُها الإله


.................


ففي إنجيل يوحنا { 5: 31-40 } " والآب نفسه الذي أرسلني يشهد لي . لم تسمعوا صوته قط ولا أبصرتم هيئته "


...............


كيف يُقال عن المسيح بعد قوله هذا وبلسانه بأن الله الذي أرسله ، لم يسمعوا صوته نهائياً ، ولم ولن يُبصروا هيئتهُ ، بإنه هو الله وهم سمعوا صوته وأبصروا هيئتهُ ، أو أن الله مُتجسد فيه أو حال فيه ، أو مُتحد معهُ إتحاداً تاماً .


...........


وفي لوقا{7 :16 } " فأخذ الجميع خوفٌ ومجدوا الله قائلين قد قام فينا نبيٌ عظيم وافتقد اللهُ شعبه.."


...............


وفي يوحنا{9: 17} " قالوا أيضاً للأعمى ماذا تقول أنت عنهُ من حيث أنهُ فتح عينيك فقال إنهُ نبي "


................


هذه هي حقيقة المسيح هو نبي عظيم ، والجميع مجدوا الله ، ولم يمجدوا المسيح أو هذا النبي ، لأن التمجيد لله وليس للبشر ، وأعتبروا أن الله افتقدهم بهذا النبي العظيم وهو المسيح عليه السلام ، وهو من أُولي العزم الخمسه من الرُسل والأنبياء .


.....................


جاء في أشعيا {42 :1 } " أنا الربُ هذا إسمي ومجدي لا أُعطيه لآخر ولا تسبيحي للمنحوتات "


................


وفي يوحنا {17: 8}" وآمنوا أنك أرسلتني "


.............


وفي يوحنا{17: 21}" ليؤمن العالم أنك أرسلتني "


..............


وفي يوحنا{7: 46}" أجاب الخُدام لم يتكلم قط إنسان هكذا مثل هذا الإنسان "


.................


وفي لوقا{ 24: 19} " فقالا المُختصة بيسوع الناصري ، الذي كان إنساناً نبياً مُقتدراً في الفعل والقول أمام الله وجميع الشعب " .


....................


هذا هو قول ورأي إثنين من تلاميذ المسيح بعد رحيله عنهم ، وهو تلميذه " كليوباس" والتلميذ الآخر ، بأنه ناصري من الناصره ، وإنه إنسان ، وأنه نبي مُقتدر بإراده من الله ، وهذا الإقتدار في القول والفعل هو أمام الله وأمام الشعب ، وان من في زمنه آمنوا بأنه مُرسل من الله ، وكذلك يطلب من العالم الإيمان به بأنه رسول مُرسل من الله ، وأن المجد والتسبيح لله فقط .


..............


وفي لوقا{ 23: 47} " فلما رأى قائد المئه ما كان مجد الله قائلاً بالحقيقه كان هذا الإنسان باراً "


...............


قائد المئه مجد الله ولم يُمجد المسيح ، لأن التمجيد لله وحده ، وقال عن المسيح بأنه إنسان بار وهذه إحدى الحقائق عنهُ


...............


وفي يوحنا{ 6: 14} " قالوا إن هذا هو بالحقيقه النبي الآتي إلى العالم "


................


ورد في مُرقُص {10 : 17 -19 } وفي لوقا{18: 18-19} " وفيما هو خارجٌ إلى الطريق ركضَ واحدٌ وجثا لهُ وسأله أيُها المُعلم الصالح ماذا أعمل لأرث الحياه الأبدية . فقال لهُ يسوع لماذا تدعوني صالحاً . ليس أحدٌ صالح إلا واحدٌ(واحد واحد واحد واحد..... ) هو الله(الله الله الله الله الله الواحد الأحد....) "


............


نسب الصلاح لله ولم ينسبه لنفسيه ، قبل القول لهُ مُعلم ، ولم يقبل القول لهُ بأنه صالح ، ونسب الصلاح لله وحده


............


وفي متى {23: 9} " ولا تدعوا لكم اباً على الأرض لأن اباكُم واحد الذي في السموات . ولا تدعوا مُعلمين لأن معلمكم واحد المسيح "


...........


وفي الصلاه الرئيسيه التي علمها المسيح عليه السلام لأتباعه


................


ففي متى{6 : 9-11 } وفي لوقا{11 :1-4 } " فصلوا أنتم هكذا . أبانا(إلاهُنا) الذي في السموات . ليتقدس إسمُك . ليأتي ملكوتُك لتكن مشيئتك كما في السماء كذلك على الارض.... " .


................


هذا النبي الطاهر يُفرق ويضع حد فاصل بينه وبين الله ، بان الله الذي هو اباهم وأباه ، وهي من الكلمات اليهوديه بدعوة الله بأنه اباهم ، هذا ألآب ليس على الأرض ، وإنما في السموات ، وأنهُ بالنسبة لهُ فهو مُعلم وهو مُعلمهم الوحيد وهو معهم على الأرض .


.............


كيف صار المسيح إبن لله ، ثُم كيف عُظم الأمر ليُصبح هو الله بذاته ، وكيف جيء بالله إلى الأرض ليتجسد في المسيح ، ليعيش عليها 33 عام ، من يقف وراء هذا الكُفر والشرك غير بولص واليهود .


...............


وفي لوقا{2: 25-26} " وكان رجُل في أُورشليم إسمهُ سِمعان ، وهذا الرجُل كان باراً تقياً ينتظر تعزية إسرائيل ، والروح القُدس كان عليه . وكان قد أُوحي إليه بالروح القُدس أنهُ لا يرى الموت قبل أن يرى مسيح الرب "


.............


وفي لوقا{9: 18} " وأنتم من تقولون إني أنا ؟ فأجاب بطرس وقال " مسيح الله " "


.............


كيف مسيح الرب أو مسيح الله يُصبح هو الرب ، ويُصبح هو الله ، أو إبنُ الله


.............


وفي لوقا{20: 21} " فسألوه قائلين : يا مُعلم نعلم أنك بالإستقامه تتكلم وتُعلم ولا تُقبل الوجوه ، بل بالحق تُعلم طريق الله " .


...............


وفي يوحنا {3: 2} " وقال لهُ يا مُعلم نعلم أنك قد أتيت من الله مُعلماً ، لأن ليس أحدٌ يقدر أن يعمل هذه الآيات





التي أنت تعمل إن لم يكن الله معهُ "


.............


وفي لوقا{23: 3} " وكان الشعب واقفين ينظرون والرؤساء أيضاً معهم يسخرون به قائلين خلص آخرين فليُخلص نفسه إن كان هو المسيح مُختار الله "


.............


وفي يوحنا {4: 19} " قالت لهُ المرأه يا سيد أرني أنك نبي "


....


ولم تتعدى نظرتهم لهُ عن هذه النظره ، بأنه بشر مثلهُ مثلهم ، وأنه مُعلم ، وأنه مسيح الرب ومسيح الله أي نبي الرب ونبي الله ، ولكنهُ نبي مُرسل من الله وأتى ومبعوث ومُختار من الله ، وأنه يُعلم طريق الله وأن الله معهُ ومؤيد به .


..............


وفي يوحنا{ 4: 29 }" هلما انظروا إنساناً قال لي كُل ما فعلت . العل هذا هو المسيح "


.............


وفي يوحنا{10: 20} " فقال كثيرون منهم به شيطان وهو يهذي . لماذا تستمعون لهُ "


..........


هل يُعقل أن الله يرسل إبنه للأرض ليُقال عنهُ هذا بأن به شيطان ويهذي ، أو أن الله يأتي أو يتجسد ليُقال عنهُ هذا الكلام ، ورأي الناس هذا فيه ، وهُم لم يروا فيه أكثر من إنسان ومسيح لله .


.................................................. ................

يتبع

عمر المناصير
2010-04-03, 12:11 PM
وفي لوقا{2: 27-29} " وعندما دخلا بالصبي يسوع أبواه ليصنعا لهُ حسب عادة الناموس . أخذهُ على ذراعيه وبارك الله وقال . الآن تُطلق عبدك(المسيح عبد لله) يا سيد حسب قولك بسلام "


..........


وبارك الله ولم يُبارك الصبي لأن الصبي ليس هو الله ، وهذا الصبي الذي هو يسوع المسيح عبد من العبيد ، والعبيد هُم من البشر وعبيد لمن لله سُبحانه وتعالى ، تُطلق عبدك إذاً هو عبد لله ، إذاً هو ليس الله ، وليس إبن لله ، لأن العبد لله لا يمكن أن يكون هو الله ، والعبد هي درجه عاليه لا تُطلق غالباً إلا على الأنبياء والرسل والصالحين تشريفاً لهم بارتباطهم بكلام الله ووحيه ، أو إلتزامهم به إن كانوا من غير الأنبياء والرُسل ، والمسيح عليه السلام واحد منهم ، وكذلك القول بأن إبراهيم وموسى ومُحمد عليهم صلوات الله وسلامه بأنهم عبيد لله .


.............





وفي يوحنا {13: 16} الحق الحق أقول لكم إنهُ ليس عبدٌ أعظم من سيده ولا رسولٌ أعظم من


مُرسله "


............


وفي يوحنا{14: 28} " لأن أبي أعظم مني "


...........


وفي ما ورد سابقاً ما يُغلق كُل الأفواه الكافره المُشركه بالله ، لو دققوا في كلمات المسيح هذه



................


ورد في أعمال الرُسل{25 :19 } " عن واحد إسمه يسوع قد مات وكان بولص يقول إنه حي "


.............


هل الله أو إبنه واحد إسمه يسوع ومات ، وبولص هو الذي يقول عنهُ إنه حي ، ولم يقُل أحد غيره هذا الكلام


.................


وفي متى{8: 27}" فتعجب الناس قائلين أيُ إنسانٍ هذا ؟ فإن الرياح والبحر جميعاً تُطيعه "


...............


وفي متى {16: 20} " حينئذٍ اوصى تلاميذهُ أن لا يقولوا لأحدٍ إنه يسوع المسيح "


...............


إذاً هو يسوع المسيح النبي وفقط وكما يعترف ، والناس نظرتهم لهُ بأنه إنسان





*******************************************





في متى{1: 18} " وُجدت حُبلى من الروح القُدس "


................


ورد في لوقا{1: 31} " وها أنت ستحبلين وتلدين إبناً وتُسمينهُ يسوع "


...............


في متى{1: 18}" لما كانت مريم أُمهُ مخطوبه ليوسف قبل أن يجتمعا وُجدت حُبلى من الروح القُدس "


...........


هذا النص يتهم العذراء بأنها أجتمعت مع يوسف إجتماع الأزواج ، مع أن يوسف قديس واهر واعن في السن .


...............


وفي متى{1: 24} " فلما استيقظ يوسف من النوم فعل كما أمرهُ ملاك الرب وأخذ امرأتهُ . ولم يعرفها حتى ولدت إبنها البكر " .


..................





ما في لوقا{2: 7 } " فولدت إبنها البكر وقمطته وأضجعته في المذود ".


.............


في متى{1: 24} " حتى ولدت إبنها البكر"


.............


هل الله الولد البكر ، أو أبنه البكر ، ويُقمط ويوضع في مذود



...............زز


في لوقا{3 :33 } " وهو على ما يُظن أبنُ يوسف بن هالي "


.........


في لوقا{3: 23 } " كان يُظن أنه إبن يوسف " .


.............


في يوحنا{6: 42} " وقالوا أليس هذا هو يسوع بن يوسف الذي نحنُ عارفون بأبيه وأُمه " .


...............


في يوحنا{1: 45}" وجدنا الذي كُتب عنهُ موسى في الناموس والأنبياء يسوع إبن يوسف الذي من الناصره "


...............


في مُرقص{6: 3} " أليس هذا هو النجار إبنُ مريم وأخو يعقوب ويوسي ويهوذا وسمعان . أو ليست أخواته ههُنا عندنا "


...............


وفي متى {12: 23} " فبُهت كُل الجموع وقالوا ألعل هذا هو إبن داود ؟ "


..............


في متى{13: 55} " أليس هذا إبن النجار . أليست أُمهُ مريم وإخوتهُ يعقوب ويوسي وسمعان ويهوذا" .


..............


في متى{1: 20} " ولكن فيما هو مُتفكر في هذه الأُمور إذا ملاك الرب قد ظهر لهُ في حُلم قائلاً يا يوسف إبن داود لا تخف أن تأخذ مريم إمرأتك "


..............


في متى{2: 13} " وبعدما أنصرفوا إذا ملاك الرب قد ظهر ليوسف في حُلم قائلاً قُم وخُذ الصبي وأُمه واهرب إلى مصر وكُن هُناك حتى أقول لك " .


...............


وفي متى{2: 14} " فقام وأخذ الصبي واُمهُ ليلاً وانصرف إلى مصر "


.............


في لوقا{2: 27} " وعندما دخلا بالصبي يسوع أبواه ليصنعا لهُ حسب عادة الناموس "


...............


في متى{1: 16} " ويعقوب ولد يوسف رجل مريم التي وُلد منها يسوع الذي يُدعى المسيح "


...............


وفي لوقا{2: 41} " وكان أبواه يذهبان كُل سنه إلى أُورشليم في عيد الفصح "


................


في متى{1: 1}" كتاب ميلاد يسوع إبن داود " وهو إبن مريم .


.................


وفي لوقا{4: 22} " ويقولون اليس هذا إبنُ يوسف "


...............


وفي متى{22: 41} " سألهم يسوع ماذا تظنون في المسيح . إبن من هو قالوا لهُ إبن داود "


.................


في يوحنا{7: 4-5} " لأنهُ ليس أحد يعمل شيئاً في الخفاء وهو يُريد أن يكون علانيةً . إن كُنت تعمل هذه الأشياء فاظهر نفسك للعالم . لأن إخوتهُ أيضاً لم يكونوا يؤمنون به ".


...............


في متى{12: 46-49}وفي مرقص{3: 31-34}وفي لوقا{8: 18-21} " وفيما هو يُكلم الجموع إذا أُمهُ وإخوتهُ قد وقفوا خارجاً طالبين أن يُكلموه . فقال لهُ واحدٌ هو ذاك أُمكُ وإخوتُك واقفون خارجاً طالبين أن يُكلموك . فأجاب وقال للقائل لهُ


. من أُمي ومن هُم إخوتي


...............


وفي يوحنا{7: 4} " فكثيرون من الجمع لما سمعوا هذا الكلام قالوا هذا بالحقيقه هو النبي ..."


................


وفي متى{21: 11} " فقالت الجموع : هذا يسوع النبي الذي من ناصرة الجليل "


...............


هل الله من ناصرة الجليل ، او هل إبن الله من ناصرة الجليل


.............


وفي لوقا{1: 38} " فقالت مريم هو ذا أنا أمة الرب "


............


إذا كان المسيح رب ، فهل العذراء أُمهُ أمَه لهُ ، أم أنها أمة الرب الله


..............


هل هذا إبن لله هل هذا هو الله ، هل من أبوه يوسف النجار وامُهُ مريم ، ولها زوج وهي إمرأه لهُ ، ولهُ إخوه وأخوات ، ونبي ومن ناصرة الجليل ، يكون هو إبن لله أو هو الله .


..........


هل إبن داود إبن لله أو هو الله ، وهل لله إخوه وهؤلاء الإخوه لا يؤمنون به





************************************************** **


في لوقا{2: 22}" ولما تمت ثمانيةُ أيام ليختنوا الصبي سُمي يسوع كما تسمى من الملاك ..."


.................


هل الله يُختن أو هل إبنُ الله يُختن


...............


وفي لوقا{2: 22} " ولما تمت أيام تطهيرها حسب شريعة موسى صعدوا به ليُقدموه للرب . كما هو مكتوب في ناموس الرب أن كُل ذكرٍ فاتح رحم يُدعى قدوساً للرب " .


.............


بما أنهم صعدوا ليُقدموه للرب ، إذاً هو ليس الرب ، وهل الرب يُقدم للرب ، وبما أنه قدوس الرب ، وهو كذلك إذاً هو ليس الرب ، لأن قدوس الرب لا يمكن أن يكون هو الرب ، وهل الله يُقدم للرب ، أو الرب يُقدم للرب حسب ناموس الرب ، وهل الرب أو الله قدوس للرب .


..................

عمر المناصير
2010-04-03, 12:14 PM
..................


وفي متى {2: 7} " وأنت يا بيت لحم اليهوديه . أرض يهوذا لست الصُغرى بين رؤساء يهوذا لأن منك يخرج مُدبر يرعى شعبي إسرائيل "


..................


هل الله يخرج من بيت لحم ، مع أن الذي خرج لا رعى ولا دبر شيء ، بل تمردوا عليه وكذبوه وصلبوه كما هي عقيدة المسيحيين .


..................


وفي لوقا{1: 46-56} " فقالت مريم تُعظم نفسي الرب وتبتهج روحي بالله مُخلصي لأنه نظر إلى إتضاع أَمته ......" حيث بعدها تتحدث بكلام الأتقياء عن هذا الإله العظيم وهو الله " .


................


هل يُعقل أن هذه الطاهره تتحدث عن رب في بطنها ، وأن الله مُخلصها هو هذا الجنين الذي يرتفس في بطنها


وهل هُناك خلاص إلا بصلب هذا الجنين ، ام انها تقول عن الله بأنه هو المُخلص لا هذا الجنين الذي في بطنها .


..............


وفي لوقا{2: 39-40} " ولما أكملوا كُل شيء حسب ناموس الرب ، رجعوا إلى الجليل إلى مدينتهم الناصره . وكان الصبي ينمو ويتقوى بالروح ، مُمتلئاً حِكمةً ، وكانت نعمةُ اللهِ عليه "


................


ناموس الرب الذي هو الله ، الصبي هل الله صبي ، نعمة الله عليه ، فكيف يكون هو الله ، أو انهُ الرب





**************************************************


وفي لوقا { 6 : 12 } " وفي تلك الأيام خرج إلى الجبل ليُصلي . وقضى الليل كُله في الصلاة لله ".


.................


لله لله لله ، من يُصلي لله كيف يكون هو الله ، أو إبن لله ، هل الله يُصلي لله ، أو أبن الله يُصلي لله أو لأبيه .


.................


المسيح كان يُصلي ، وقضى الليل كُله في الصلاه ، لمن لله ، إذا كان من يؤمن بأن المسيح هو الله ، إذا كان أعمى البصر والبصيره ، فمن أين يأتي لهُ المسيح ولغيره بالبصر والبصيره السليمه .


................


وفي متى{26: 39} " ثُم تقدم قليلاً وخر على وجهه وكان يُصلي قائلاً يا أبتاه إن أمكن أن فلتعبر عني هذه الكأس "


...............


وفي لوقا { 6 : 12 } " وفي تلك الأيام خرج إلى الجبل ليُصلي . وقضى الليل كُله في الصلاة لله ".


.................


الصلاه لله ، المسيح يُصلي لله ، ويقول يا أبتاه ، إذاً هو ليس إبن لله ، والكُفر والشرك كُله بالقول إنه هو الله


...............


وفي مُرقص{14: 35} " ثُم تقدم قليلاً وخر على الأرض وكان يُصلي لكي تعبر عنهُ الساعه إن أمكن " .


...............


وفي لوقا{22: 41} " وانفصل عنهم نحو رمية حجر وجثا على رُكبتيه وصلى . قائلاً يا أبتاه إن شئتَ أن تُجيز عني هذه الكاس "


....................


وفي متى{14: 23}" وبعدما صرف الجموع صعد إلى الجبل مُنفرداً ليُصلي "


.............


وفي لوقا{5: 16 } " وأما هو فكان يعتزل في البراري ويُصلي "


..................


وفي لوقا{18: 1}" وقال لهم مثلاً في أنهُ ينبغي أن يُصلي كُل حين ولا يمل "


...............


ورد في الإناجيل متى{25 :11 } {39 : 26 } {42 :26 } { 26 :14 } ولوقا {11: 1}{35 :1 } {46 : 6 } {21 :3 } {16 :5 }{9: ،29،28} {12 : 6 }{9: 18}{22: 41، 44 ،45} .


................


وغيرها الكثير أن المسيح كان يُصلي ويجثو على رُكبتيه ولساعات طويله ويُمرغ جبهته بالتُراب ، وأنه صام ، وإنه عند كُل مُعجزه كان يُنفذها ينظر للسماء ويدعوا ، فهل الله يُصلي ولمن يُصلي ، أو هل إبنُ الله يُصلي ولمن يُصلي ، وهل الإبن يُصلي لأبيه .


................................................


وفي يوحنا{17: 1} " تكلم يسوع بهذا ورفع عينيه نحو السماء وقال أيُها الآب...."


................


يسوع رفع عينيه إلى السماء ، من هو الذي في السماء ، ويرفع البشر أعينهم إليه للدُعاء والطلب ، مع أنه موجود في كُل مكان غير الله ، يسوع قال أيُها الآب والتي معناها أيُها الإله ونظر إليه على أنه في السماء ، وليس مُتجسد فيه أو مُتحد فيه أو حال فيه ، أو كما يقول زكريا بطرس مٌتجلي فيه .


...................





في متى{5: 48} " فكونوا أنتم كاملين كما أن أباكم الذي في السموات كامل "


.............


في متى{15: 13} " فأجاب وقال كلُ غرسٍ لم يغرسهُ أبي السماوي يُقلع "


............


وفي يوحنا{8: 41} " أنتم تعملون أعمال أبيكم . فقالوا لهُ إننا لم نولد من زنا . لنا أبٌ واحد وهو الله "


...............


وفي يوحنا{15: 9} " كما أحبني الآب كذلك أحببتكم أنا..}


...........


وفي يوحنا{6: 27 } " لأن هذا الله ألآب قد ختمهُ "


...........


والمسيح يُصرح في مُرقص{13: 32} وفي متى{24: 36} " وأما ذلك اليوم وتلك الساعه فلا يعلم بها أحد ولا الملائكه الذين في السماء ولا الإبن إلا الآب "


............


أي أنه لا يعلم الغيب ، وعلم الغيب من شأن الآب وهو الله ، إذاً هو ليس الله ، ولا إبن لله ، وإلا لقال أعلم بها أنا لأنني أنا الله .


...........


فهو ميز هُنا بين الإبن كقول قال به المسيح كأي واحد من اليهود ، وبين الآب وهو الإله والرب وهو الله .


............


في مرقص{11: 25-26} "ومتى وقفتم تُصلون فاغفروا إن كان لكم على أحدٍ شيءٌ لكي يغفر لكم أيضاً أبوكم الذي في السموات زلاتكم . وإن لم تغفروا أنتم لا يغفر أبوكم الذي في السموات أيضاً زلاتكم " .


..............


وفي متى{11: 25}"في ذلك الوقت أجاب يسوع وقال أحمدُك أيُها الآب رب السموات والأرض..."


................


وفي يوحنا{2: 11 }" لا تجعلوا بيت أبي بيت تجاره "


................


في متى{3: 9} " طوبى لصانعي السلام . لأنهم أبناءَ الله يُدعون "


.............


وفي لوقا{12: 30} " وأما أنتم فأبوكم يعلم أنكم تحتاجون لهذه "


...........


فهل في قول المسيح هذا أنهم أبناء لله ، أو أن الله هو أبوهم ، أم أنهُ تعبيرٌ مجازي قيل عنه وعنهم بنفس المعنى ، وإذا كان هؤلاء أبناء الله فما الفرق بينهم وبينه ، إذا قال ألآب وتعني الإله وحتى لو قال ابي ، ويقول لهم إن هذا الآب ليس على الأرض وإنما في السموات ، وليس مُتجسد أو حال فيه ، أو مُتحد معه إتحاداً تاماً كما يُبربرون .





*******************************





وفي لوقا{17: 18}" ألا يوجد من يرجع ليُعي مجد لله غير هذا الغريب الجنس "


...........


وفي متى {5: 16 }" لكي يروا أعمالكم الحسنه ويُمجدوا أباكم الذي في السموات "





إذاً هو ليس ألآب وليس هو الله ، والوجود للآب في السموات وليس مُتجسد فيه أو حال فيه ، والتمجيد لمن في السموات وهو الله ، وليس لهُ هو .


...........

يتبع

عمر المناصير
2010-04-03, 12:17 PM
...........


وفي لوقا{17: 15} فواحد منهم لما رأى أنهُ شفي رجع يُمجد الله "





وفي لوقا{ 5: 25} " ومضى وهو يُمجد الله "


.........


وفي لوقا{13: 13}" ووضع عليها يديه في الحال إستقامت ومجدت الله "


.............


هذا المفلوج بعد أن شُفي وقام على رجليه ، ومضى وهو يُمجد الله ، وكذلك الأبرص بعدما شُفي ، وهذه المرأه مجدت الله ، ولم يُمجد أو تُمجد المسيح على أنه هو الله .


............


وفي لوقا{18: 43} وفي الحال أبصر ، وتبعه وهو يُمجد الله . وجميع الشعب إذ رأوا سبحوا الله "


...........


سبحوا ومجدوا الله ، لأن التسبيح والتمجيد لله تعالى وحده فقط


*************************************


وفي مُرقص{9 :21 } " فسأل أباه كم من الزمان منذُ أصابه هذا . فقال منذُ صباه "


............


وفي لوقا{8: 45} " فقال يسوع من الذي لمسني ؟ "


..........


وفي نفس يوحنا{5: 30} " أنا لا أقدر أن أفعل من نفسي شيئاً ".


.............


إذا كان المسيح هو الله كيف لا يعلم الغيب ، ولا يعلم متى أصاب المرض هذا الصبي ، وهو نفسه يعترف أنه لا يستطيع أن يعمل من تلقاء نفسه شيء .


............





والذي لا يعلم عن المريض متى أصابه المرض ، ولا يعلم من الذي لمسهُ ، هل يكون هو الله ، وحتى لو كان إبنُ الله ، هل الإبن لا يعلم الغيب كوالده ، فالإبن يجب أن يأخذ طبيعة الأب ، نكتفي بهذه الأمثله عن عدم علمه بما يدور حوله لإيضاح ما صنعهُ بولص للمسيحيين ، بان المسيح هو إبنُ الله وأنهُ هو الله .


........


والمسيح كما أسلفنا يُصرح في مُرقص{13: 32} وفي متى{24: 36} " وأما ذلك اليوم وتلك الساعه فلا يعلم بها أحد ولا الملائكه الذين في السماء ولا الإبن إلا الآب "





.................................................. ...................


وفي لوقا{9: 48} " والذي يقبلني يقبل الذي أرسلني "


...........


وفي لوقا{10: 16} " والذي يرذلكم يرذلني ، والذي يرذلني يرذل الذي أرسلني "


..........


وفي يوحنا {4: 34 } " قال لهم يسوع طعامي أن أعمل مشيئة الذي أرسلني وأُتمم عمله "


.........


وفي يوحنا { 5: 30 } " أنا لا أقدر أن أفعل من نفسي شيئاً . كما أسمع أُدين ودينونتي عادله لأني لا أطلب مشيئتي بل مشيئة الذي أرسلني " .





وفي يوحنا {5: 36 } " لأن الأعمال التي أعطاني الآب لأُكملها هذه الأعمال بعينها التي أنا أعملها هي تشهد لي أن الآب قد أرسلني . والآب نفسه الذي أرسلني يشهد لي "


...........


وفي يوحنا{7: 16} " أجابهم يسوع وقال تعليمي ليس لي . بل للذي أرسلني "


............


وفي يوحنا{14: 24}" والكلام الذي تسمعونه ليس لي بل للآب الذي أرسلني "


.............


وفي يوحنا {5: 24 } " الحق الحق أقول لكم إن من يسمع كلامي ويؤمن بالذي أرسلني فلهُ حياه أبديه "


............


وفي متى {10: 40} وفي مرقص{9: 37}وفي يوحنا{13: 20} " من يقبلكُم يقبلني ومن يقبلني يقبل الذي أرسلني


............


ورد في يوحنا{13: 44-45 } " فنادى يسوع وقال. الذي يؤمن بي ليس يؤمن بي بل بالذي أرسلني .....بعدها وردت كلمات المُحرفين وهي الذي يراني يرى الذي أرسلني ، ومع ذلك فيها إثبات أنه ليس هو الله"


..............


يسوع يعترف بأن التعليم الذي جاء به هو لله ومن عند الله ، وإن هذا التعليم ليس لهُ أو منه أو أنه أبتدعه ، بل تعليمه من الذي أرسله وهو الله ، إذاً فهو ليس الله ، فالله سُبحانه وتعالى هو الله ، والمسيح عليه الصلاةُ والسلام نبي مُرسل ومُعلم أستمد تعليمه ممن أرسله .


............


وفي يوحنا {3 : 34} " لأن الذي أرسلهُ الله يتكلم بكلام الله "


...........


وفي يوحنا { 6: 28-29} " فقالوا لهُ ماذا نفعل حتى نعمل أعمال الله . أجاب يسوع وقال لهم هذا هو عمل الله أن تؤمنوا بالذي هو أرسلهُ "


..........


وفي يوحنا {6: 38 }" ليس لأعمل مشيئتي بل مشيئة الذي أرسلني "


....


وفي يوحنا{12: 49} " لأني لم أتكلم من نفسي لكن الآب الذي أرسلني هو أعطاني وصيةً ماذا أقول وبماذا أتكلم . وأنا أعلم أن وصيته حياه أبديه . فما أتكلم أنا به ، فكما قال لي الآب هكذا أتكلم "


........


ويُبين في ما ورد نيل الحياه الأبديه لا كما يدعي المسيحيون


.............


وفي لوقا{24: 52} " يُسبحون ويُباركون الله "


............


التسبيح والمُباركه لله وحده


...........


في لوقا{23: 34} " يا ابتاه إغفر لهم . لأنهم لا يعلمون ماذا يفعلون "


...........


وهذه كانت من آخر كلمات المصلوب ، يقول يا أبتاه وقالوا الذي صُلب هو الله ، فهل الله يقول يا أبتاه


...........


وفي يوحنا{8: 42} " فقال لهم يسوع لو كان الله أباكم لكُنتم تُحبونني لأني خرجت من قبل الله . لأنني لم آت من نفسي بل ذاك أرسلني "





لو كان أباكم ، وأنا خرجت من قبل الله ، وذاك وهو الله أرسلني ، هل من يقول هذا الكلام يكون هو الله .


..............


وفي لوقا{8: 53} " فضحكوا عليه عارفين أنها ماتت ، لانه قال إنها نائمه "


............


هل من يَضحك عليه هو إبن لله أو انهُ الله ، أو هل يُنزل الله إبنه ، أو ينزل هو ليُضحك عليه





*******************************************


ويجب التمييز بين كلمة ألآب والتي تُعني الإله ، وبين كلمة الأب


...........


وفي يوحنا{17: 25} " ايُها ألآب (الإله) البار إن العالم لم يعرفك . أما أنا (أنا) فعرفتُك وهؤلاء عرفوا أنك


.........


أرسلتني (نبي مُرسل من الله) . وعرفتهم إسمُك "


............


وفي يوحنا{17: 3} " وهذه هي الحياه الأبديه أن يعرفوك أنت الإله الحقيقي وحدك ويسوع المسيح الذي أرسلته


.........


(الواو واو العطف ويسوع المسيح الذي أرسلتهُ ، أي أن الله هو وحده الإله الحقيقي ولا أحد غيرهُ ، وأن المسيح نبي أرسله الله)....}





في يوحنا {14 : 29 } " قال المسيح لأن أبي أعظم مني "



في يوحنا{5: 19} " الحق الحق أقول لكم لا يقدر الإبن أن يعمل من نفسه شيئاً إلا ما ينظر الآب يعمل "



يؤكد المسيح ويقول الحق الحق أقول لكم أن الإبن لا يستطيع أن يعمل من نفسه شيئاً ، إلا بما يستمد به قوته من ألآب وهو الله (ونُكرر الآب تختلف عن الأب ، لأن الآب تُعني الإله) .


..............


***************


وفي لوقا{9: 16} " وأخذ الأرغفه الخمسه والسمكتين ورفع نظره نحو السماء وباركهن "


...........


وفي مُرقص{7: 34} " ورفع نظره للسماء "


.............


وفي يوحنا{17 :1، 3 ،4}" تكلم يسوع بهذا ورفع عينيه نحو السماء وقال أيُها الآب والآن مجدني انت أيُها الآب(ألإله) عند ذاتك بالمجد الذي كان لي عندك قبل كون العالم "


..............


من هو الذي في السماء ورفع نظره لهُ ، أو ورفع عينيه له ، إذا كان الله مُتجسد فيه ، وخاطبه أيُها الإله مجدني عند ذاتك ، اليس هو الله وهو إله ورب هذا الكون ، وإله ورب المسيح الذي رفع عينيه إليه ليطلب التمجيد منه ، وعند ذاته وهي نفس الكلمه التي يستخدمها المُسلمون الذات الإلهيه ، وإذا كان المسيح إله ورب أو ان الله مُتجسد فيه ، أو أنه مُكون من للاهوت وناسوت ، أو أنه هو الله لماذا يرفع عينيه إلى السماء ويُخاطب من فيها ما دام الذي فيها فيه أو انه هو ، من هو الذي فيها غير الله ويرفع البشر أعيُنهم إليه بالدعاء والرحمه والرزق والشفاء وغُفران الذنوب ، إذاً الله في السماء وليس على الأرض في المسيح ، وإلا لخاطب من هو مُتجسد فيه .


ورد في يوحنا {5 :30 } " أنا لا أقدر أن أفعل من نفسي شيئاً . كما أسمع أَدين ودينونتي عادله لأني لا أطلب مشيئتي بل مشيئة الآب الذي أرسلني "


وفي متى{7: 21}" بل الذي يفعل إرادة ابي الذي في السموات "


الذي أرسلني أليس هذا إعتراف من هذا النبي الكريم الطاهر بأنه مُرسل من الله ، وأن الله هو الذي أرسله ، ولا قُدرة لديه بعمل شيء من نفسه إلا بإذن الله ومشيئته ، وأنه لا يعمل إلا بمشيئة الذي أرسله ومن هو الذي أرسله غير الله ، اليست هذه هي حقيقة المسيح بأنه نبيٌ ورسولٌ مُرسل من الله ، اليس هذا وصف القُرآن لمُعجزاته أنها لا تتم إلا بإذن الله ، وانه لا قُدرة لديه لعمل شيء من نفسه إلا بمشيئة وإرادة الذي أرسله وهو الله ، إذا هو ليس الله ، وليس هو إبن الله لأن الإبن لهُ قُدرة الاب كما هو العرف والطبيعه .





وفي يوحنا{11: 21} " فقالت مرثا ليسوع يا سيد لو كُنت ههُنا لم يمت أخي . ولكني الآن أيضاً أعلم أن كُل ما تطلب من الله يُعطيك الله أياه "





إذاً هو يطلب من الله عند قيامه بأي مُعجزه ، والله يُلبي طلبه ويُعطيه القُدره على ذلك بإراده منهُ


وفي متى{5: 34}"وأما أنا فأقولُ لكم لا تحلفوا البتة . لا بالسماء لأنها كُرسي الله . ولا بالأرض لأنها موطئُ قدمه"


ويقول في متى{23: 23}" ومن حلفَ بالسماء فقد حلف بعرش الله وبالجالس عليه "





وقصد المسيح عليه السلام أن الجلوس على العرش لله وحده ، وأين كُرسيه في السماء ، وعرش الله الذي عليه كُرسيه في السماء وليس على الارض .





**************************


وفي يوحنا {1: 18 } " الله لم يره أحدٌ "





وفي رسالة يوحنا{4: 12} " الله لم ينظرهُ أحدٌ قط "





ورد في يوحنا{1: 18} " الذي أرسلني يشهد لي لم تسمعوا صوته قط ولا أبصرتم هيئته "





وفي يوحنا{5: 37}" ملك الدهور الذي لا يفنى ولا يُرى الإلهُ الحكيم " .





وفي رسالة بولص 1 إلى تيموثاوس{1: 17}" وملك الدهور الذي لم يره أحدٌ من الناس ولا يقدر أن يراه "





وفي رسالة بولص 1 إلى تيموثاوس{6: 16}" الله لم ينظره أحدٌ قط "





فهو يؤكد لهم أن الله لم يسمعوا صوته نهائياً ، ولم يروه أو يروا هيئته نهائياً ، ويقول لهم بأن الله ملك الدهور لا يُرى ، ولم يره أحد من الناس ، ولا قُدرة لأحد على رؤيته ، وبالتالي كيف يكون هو الله ، أو أن الله حال فيه أو مُتجسد فيه ومع ذلك قالوا إنه تجسد في المسيح .


..........


ويُنادي رشيد على " قناة الحياه " هل عندكم دليل أيُها المُسلمون بأن الله لا يتجسد ، لا ندري هل هؤلاء لا يقرأون كُتبهم واقوال المسيح وبولصهم هذه


..........


وفي متى{10: 20} " لأنكم لستم أنتم المُتكلمين بل روح أبيكُم الذي يتكلم فيكُم "





*********************************


في متى{21: 45} " وإذ كانوا يطلبون أن يُمسكوه خافوا من الجموع لأنه كان عندهم مثلُ نبي "


............


وعن يحيي المعمدان في متى{14: 6} " لأنه كان عندهم مثل نبي" .


...........


إذاً هو عندهم مثل نبي في وقتهم ، وليس أكثر من ذلك ، وإذا كان يحيا المعمدان مثل نبي والمسيح مثل نبي ، إذاً ما الفرق بينهم .


..........


وفي يوحنا{6: 66} " من هذا الوقت رجع كثيرون من تلاميذهِ إلى الوراء ولم يعودوا يمشون معهُ "


...........


في مُرقص{3: 21} " ولما سمع أقرباءهُ خرجوا ليُمسكوه لأنهم قالوا إنهُ مُختل "


.............


ما ورد في يوحنا{10: 20} " فقال كثيرون منهم به شيطان وهو يهذي "


............


هل الله والعياذُ بالله يُقال عنهُ بأنه مُختل ، أو أن به شيطان ويهذي ، أو الله أو إبنه يرجع عنهُ الكثيرون


..............


في يوحنا{12: 13} " مُبارك الآتي باسم الرب ملك إسرائيل "


.........


وفي متى{2: 2} " قائلين أين هو المولود ملك اليهود "


..........


وفي مرقص{15: 12} " فماذا تُريدون أن افعل بالذي تدعونهُ ملك اليهود "


.........


وهل الله ملك لليهود ، او ملك لإسرائيل


............


في متى{3: 13} " حينئذٍ جاء يسوع من الجليل إلى الأُردن إلى يوحنا ليعتمد منهُ "


...........


في متى{4: 1} ومُرقص{1: 13} " ثُم أصعد يسوع إلى البريه لُيجرب من الشيطان 40 يوماً "


........


وهل الله أو إبن الله يذهب ليوحنا المعمدان ليُعمده ، وهل الشيطان يُصعد الله أو إبنه إلى البريه ويُجربه


...........


وفي متى{22: 15} وفي مرقص{12: 14} " يا مُعلم نعلم أنك صادق وتُعلم طريق الله بالحق "


........

يتبع

عمر المناصير
2010-04-03, 12:26 PM
........


في متى{3: 16} ومُرقص{1: 10} " وإذا السموات قد أنفتحت لهُ فرأى روح الله نازلاً مثل حمامه وآتياً عليه "


............


هل هذا المُعلم ، والذي وظيفته أن يُعلم الناس طريق الله ، وينزل عليه روح الله وهو جبريل عليه السلام ، وحتى لو كانت روح الله هي روح الله ، مع فرض أن لله روح ، هل روح الله تنزل على الله ، أو على أبنه .


..................................





في متى{5: 17} " لا تظنوا أني جئتُ لأنقضَ الناموس أو الأنبياء . ما جئتُ لأنقض بل لأُكمل "


.........


هل الله أو إبن الله جاء للأرض ليُكمل الناموس والأنبياء ، لا ينقضه أو يُنقصه .


...........


في مُرقص {16: 19}" ثُم إن الرب بعدما كلمهم إرتفع إلى السماء وجلس عن يمين الله "


..........


هل الله يصعد ويجلس على يمين الله ، لأن الرب عند المسيحيين هو المسيح وهو الله على الأرض ، فهل الله يصعد ويجلس على يمين نفسه .


.......





ففي يوحنا{1: 38} " فالتفت يسوع ونظرهما يتبعان فقال لهما ماذا تطلبان . فقالا ربي الذي تفسيره يا مُعلم


أين تمكُث . فقال لهما تعاليا وأنظرا..." .


........
وفي يوحنا{20: 16} " قال لها يسوع يا مريم . فالتفتت تلك وقالت لهُ ربوني الذي تفسيره يا مُعلم "


..........


إذاً الرب تُعني مُعلم ولا تُعني الرب الله كما فهمها المسيحيون






.........


ورد في أعمال الرسلْ { 17 :31 } " لأنه أقام يوماً هو فيه مزمعٌ أن يدين المسكونه بالعدل برجلٍ قد عينه مقدماً للجميع إيماناً إذ أقامه من الأموات "


........


إذا كان المسيح رجل كيف صار إبن الله أو الله أو الله ورب ، وهل الله رجُل


........


وفي مُرقص{8: 27- 29} أنه هو المسيح فقط .


.......


وفي لوقا{2: 52} " واما يسوع فكان يتقدم في الحكمه والقامه والنعمه عند الله والناس "


........


بما أنه يتقدم في الحكمه والقامه والنعمه ، عند مَنْ عند الله ، إذاً هو ليس الله .


.........


لوقا{16: 13} " لا تقدرون أن تخدموا الله والمال "





لم يقل تخدموني وتخدموا المال ، بل قال تخدموا الله


..............


وفي لوقا{4: 8-12}وفي متى {4/10} " إنهُ مكتوب للرب إلهُك تسجد وإياهُ وحدهُ تعبد .فأجاب يسوع وقال لهُ إنهُ لا تُجرب الرب إلهُك " .


..............


لم يقُل للشيطان الرجيم إبليس عليه لعنةُ الله ، إنه لي أنا يتم السجود ، ولي أنا تتم العباده ، لأني أنا الرب ، بل قال للرب إلهُك ، أي أن الرب وهو الله هو إله المسيح ، الذي هو وحده يستحق السجود والعباده ، ويستمر المسيح بالتأكيد للشيطان على أن الرب وهو الله هو إله ورب المسيح .


..............


وفي أعمال الرُسل{3: 8-9}" فوثب ووقف وصار يمشي ودخل معهما إلى الهيكل وهو يمشي ويَطفُرُ ويُسبح الله . وأبصره جميع الشعب وهو يمشي ويُسبح الله " .


.........


سبح الله ولم يُسبح المسيح ، هل تُسبحون الله ، هل تقولون سُبحان الله أيُها المسيحيون ، أو سُبحان المسيح .


..........


ذكرمُرقس في إنجيله{12 :29 -32 }وفي لوقا{12 : 29 -31} " فأجابه يسوع إن أول كُل الوصايا هي إسمع يا إسرائيل ألربُّ إلاهُنا ربٌ واحد . وتُحبُّ الرَبَّ إلاهُك من كُلِ قلبك ومِن كُلِ نفسِكَ ومن كُلِ فكرِك ومن كُلِ قُدرتك . هذه هي الوصيةُ الاُولى...فقال لهُ الكاتب جيداً يا مُعلم . بالحقِ قُلت لأنه إلاهٌ واحد وليس آخر سواه " .


...........


وما قاله المسيح هُنا هو ما ورد في سفر التثنيه ، والكلام موجه من الله لكليمه موسى ، تثنيه { 6 : 4-7 } ، والمسيح أعاده عندما سئله كاتب إنجيله والذي أعتمده لكتابة الإنجيل وللمسيحيين أن يعرفوا من هو ، ما هي أول الوصايا .


.......


وفي متى{6: 18} " بل لأبيك الذي في الخفاء "


.........


وفي متى{6: 27} وأبوكم السماوي يقوتُها "


..........


وفي متى{: 45} " لكي تكونوا أبناء أبيكم الذي في السموات "


...........


أي أن الله أب للجميع إي إله ورب للجميع .


.............


وفي يوحنا{4: 9} " قالت لهُ المرأه يا سيد أرى أنك نبي " .


..........


ولم يعترض المسيح ويقول لها أنا لستُ نبي ، أنا إبنُ الله ، لأن إبن الله أكبر وأوجه من أن يكون نبي فقط ، أو يقول أنا الله .


.........


أما ما يُستدل به أن روح الله نزل من السماء كحمامه على المسيح ، وصوتٌ من السماء هذا ابني الذي سُررت به ، وفي موضع آخرهذا إبني وأنا اليوم ولدتك ، فهذا هو ما قال عنهُ الكاتب اليهودي إللي رافاج " وفرضنا عليكم كتاباً وديناً غريبين عنكم ، لا تستطيعون هضمهما وبلعهما " ، كيف روح الله تنزل على من هو الله ، والصوت الذي جاء من السماء على أنه صوت الله ، على من هو عليه الحمامه هو الله... جنونٌ وهُراءٌ لا يقبله إلا من لا عقل لهُ .





*************************


وفي لوقا{10: 21} ومتى { 11:25} " في ذلك الوقت اجاب يسوع وقال احمدك ايها الآب رب السماء والارض لانك اخفيت هذه عن الحكماء . نعم أيُها الآب لأن هكذا صارت المسره أمامك " .


...........


والآب هُنا ليست الأب ، فالآب تُعني الإله ، إذا كان المسيح إله ورب ، فمن هو الإله رب السموات والأرض الذي يحمده المسيح هُنا غير الله ، ولا حمد ولا ثناء على غيره بما ورد سابقاً ، ومن هو ربُ السماء والأرض الذي عناه غير الله ، فكيف أصبح المسيح رب وإله من دون الله ، وكيف أصبح هو الله ، اليس هذا هو الكُفر والشرك بالله ، وإلا لقال إحمدوني لأني أنا الإله الحقيقي .


..............


وفي مرقص{13: 19} " لأنه يكون في تلك الأيام ضيقٌ لم يكُن مثلهُ منذُ ابتداء الخليقه التي خلقها الله إلى الآن ولن يكون " .


...........


ولم يقل التي خلقتُها أنا


...........


وفي لوقا{16: 15} " ولكن الله يعرف قلوبكم .إن المُستعلي عند الناس هو رجسٌ قُدام الله "


........


لم يقُل قدامي أو قُدام أبي


..........


وفي لوقا{21: 4} " لأن هؤلاء من فضلتهم أُلقوا في قرابين الله "


.........


ورد في أعمال الرُسل {4 : 24 -27 } " فلما سمعوا رفعوا بنفسٍ واحده صوتاً إلى الله وقالوا أيُها السيد أنت هو الإله الصانع السماء والارض والبحر وكُل ما فيها . القائل بفم داود فتاك لماذا أرتجت الأُمم وتفكر الشعوب بالباطل . قامت ملوك الأرض واجتمع الرؤساء معاً على الرب(الرب الرب الرب وهو الله) وعلى مسيحه(مسيحه مسيحه مسيحه وهو المسيح) . لأنه أجتمع على فتاك القدوس يسوع الذي مسحته...}


...........


هذه حدثت من تلاميذه بعد رحيله عنهم ، التلاميذ رفعوا صوتهم جأروا بنفس واحده لمن لله مما لاقوا من إضطهاد ، وقالوا عنه أنه هو الإله الصانع ، ولم يرفعوا صوتهم للإله أو الرب يسوع ، وهُنا ورد أن داود فتاك والمسيح فتاك ، واجتمع على من على الرب وهو الله بما جاء به نبيه المسيح ، وعلى مسيحه أي على نبيه المسيح بما جاء به وتَركه لتلاميذه من دين وعقيده صحيحه ، والواو هُنا واو عطف ، تُعني أنهما مُنفصلان ، من اين جئتم بأن المسيح هو إبنُ الله ، ومن أين جئتم بأن المسيح هو الله وأنه إله ورب ، والمسيح هو قدوس الله وهو فتى الله الذي أختاره لرسالته ، كما هو داود فتاه ، وهو مسيحه أي نبيه ورسوله .


..........


أليس في فيما ورد سابقاً إقرار من تلاميذ المسيح بعده ، بالمؤآمره التي حيكت على ما جاء به هذا النبي من قبل الملوك والرؤساء في ذلك الزمان ، وارتجت الأرض وشعوبها بالباطل ولإبطال وإفساد ما جاء هذا النبي قدوس الله وفتاه وتعاونوا على ذلك واضطهدوا أتباعه وعلى رأسهم قسطنطين ، ومن قبله وهذا ماتم فعلا ً.


..............


وفي لوقا{4 :8 } " فأجابه يسوع وقال إذهب عني يا شيطان إنه مكتوب للربِ إلاهُك تسجُد وإياهُ وحده تعبُد "


...........


(إذاً للمسيح رب وإلاه ومكتوبٌ عليه أنه لهُ وحده يسجُد ، ويعبُدهُ وحده ) .


............


هذه قالها المسيح للشيطان عندما كان يُجربه ، وطلب منهُ السجودَ له على أن يُملكه ممالك كثيره أراهُ إياها حسب ما ورد في الأناجيل " مع أن الشيطان لا يملك شيء" ، إنه مكتوب والمكتوب هو ما فرضه الله على الأنبياء والرُسل وأُممهم وما هو مخطوط باللوح المحفوظ ، للرب إلاهُك المسيح يعترف بأن لهُ إلاه ورب ، وإنه لا يجب السجود والعباده إلا لهذا الإله وهذا الرب ، فكيف جعلتُم من المسيح إلاه ورب من دون الله ، وهو يعترف بان لهُ إلاه ورب هو الله ، ثُم السجود ما هو السجود اليس هو الجثو على الرُكب ووضع الجبهه على الأرض أو التُراب أو على ما مفروش للصلاه وهي صلاة مُحمد وأُمته ، وهي نفسها صلاة المسيح واُمه وتلاميذه ، وأين صلاتُكم من صلاته .





***************************





في متى{27: 59}ولوقا{23: 53} " فأخذ الجسد ولفهُ بكتانٍ نقي "


...........


وفي مُرقص{15: 46} " فاشترى كتاناً فأنزلهُ وكفنهُ بالكتان ووضعه في قبر كان منحوتاً..."


..........


وفي لوقا{24: 12} " فقام بطرس وركض إلى القبر فانحنى ونظر الأكفان موضوعه وحدها فمضى مُتعجباً في نفسه مما كان " .


..........


وفي يوحنا{19: 40} " فأخذا جسد يسوع ولفاهُ بأكفانٍ مع الأطياب كما لليهود عادةٌ أن يُكفِنوا "


...........


وفي يوحنا{20: 5-7} " وانحنى فنظر الأكفانَ موضوعه ولكنهُ لم يدخُل . ثُم جاء سمعان بُطرس يتبعهُ ودخل القبر ونظر الأكفان موضوعه والمنديل الذي كان على رأسه... " .


...........


إذا كان المسيح هو إبن لله أو هو الله فهل الله يموت ، ويُكفن ويُلف بأكفان ويُدفن في قبر تحت الأرض





*************************************


وأخيراً ما ورد في لوقا{ 20:2 } " فقال لهم أُعطوا إذاً ما لقيصر لقيصر وما لله لله "


............


وفي يوحنا{9: 33} " لو لم يكُن هذا من الله لم يقدر أن يفعل شيئاً "


.........


وفي لوقا{23: 14} "وقال لهم قد قدمتم إلي هذا الإنسان كمن يُفسد الشعب.... هذا الإنسان... "


...........


وفي يوحنا{ 9: 11} " أجاب ذاك وقال إنسان يُقال لهُ يسوع وضع طيناً وطلى..."


............


وفي يوحنا{11: 47}" فجمع رؤساء الكهنه والفريسيين مجمعاً وقالوا ماذا نصنع ؟ فإن هذا الإنسان يعمل آيات كثيره "


..........


وفي يوحنا{18: 29 }" فخرج بيلاس إليهم وقال ايةُ شِكايه تُقدمون على هذا الإنسان "


.........


وفي يوحنا{9: 16}" فقال قومٌ من الفريسيين هذا الإنسان ليس من الله لأنه لا يحفظ السبت.... كيف يعمل


........


إنسان خاطئ مثل هذه الآيات "





إذاً هو إنسان من البشر ، ونبي مُرسل من الله





****************************************

عمر المناصير
2010-04-03, 12:33 PM
في متى{21: 1-6} وفي مُرقص{11: 108} " حينئذٍ أرسل يسوع تلميذين قائلاً لها . إذهبا إلى القرية التي أمامكما فللوقت تجدان أتاناً مربوطه وجحشاً معها فحلاهما وأتياني بهما . وإن قال لكما أحدٌ شيئاً فقولا الربُ مُحتاجٌ إليهما . فللوقت يُرسلهما .....فذهب التلميذان وفعلا كما أمرهما يسوع . وأتيا بالأتان والجحش ووضعا عليهما ثيابهما فجلس عليهما " .


...........


فهل الله أو إبنُ الله يجلس على أتان وجحش معاً وكأنه لاعب سيرك والعياذُ بالله ، ويركب على جحوش وأتانات .


...............


وفي مُرقص{20: 20}"وفي الصباح إذ كانوا مُجتازين رأوا التينة قد يبست من الأصول . فتذكر بطرس وقال لهُ يا سيدي أُنظر . التينه التي لعنتها قد يبست "


............


ورد في يوحنا{11 : 35 } " فبكى يسوع "


............


هل الله أو إبنُ الله غبي والعياذُ بالله ، ولا يعلم أن لا تين في هذا الوقت ليأتي ويبحث عن التين في غير حينه وموسمه ، ويلعن الأشجار ويُيبسها ، لأنه لا ثمر فيها ، وهل الله يبكي .


.........


في رسالة بولص الأُولى إلى ثيموثاوس {6: 16} " ملك الملوك ورب الأرباب ، الذي وحده لهُ عدم الموت ، ساكناً في نورٍ لا يُدنى منهُ ، الذي لم يره أحدٌ من الناس ولا يقدر أن يراه ، الذي لهُ الكرامه والقُدرةُ الأبديه . آمين }


....


ورد في رسالة بولص لأهل روميه{1: 23} " وأبدلوا مجد الله الذي لا يفني بشبه صورة الإنسان الذي يفنى......واتقوا وعبدوا المخلوق دون الخالق ، الذي هو مُبارك على الأبد "


...........


هذا من أجود ما قال بولص والحق يُقال


............


ويقصد بالمخلوق المُبارك المسيح عليه السلام ، ولذلك في كثير من المرات يُساورنا شك بأن رسائل بولص قد حُرفت وشُوهت وخرج بولص وما قال به مشوهاً نتيجة ذلك .





************************************************


الأدله على أنه هو ليس كلمة الله ونطقه ، بل هو كلمه من الله لأن ليس لله كلمه مُحدده تنحصر في المسيح وللمسيح


...........


{إِذْ قَالَتِ الْمَلآئِكَةُ يَا مَرْيَمُ إِنَّ اللّهَ يُبَشِّرُكِ بِكَلِمَةٍ مِّنْهُ اسْمُهُ الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ وَجِيهاً فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَمِنَ الْمُقَرَّبِينَ }آل عمران45


...........


{فَنَادَتْهُ الْمَلآئِكَةُ وَهُوَ قَائِمٌ يُصَلِّي فِي الْمِحْرَابِ أَنَّ اللّهَ يُبَشِّرُكَ بِيَحْيَـى مُصَدِّقاً بِكَلِمَةٍ مِّنَ اللّهِ وَسَيِّداً وَحَصُوراً وَنَبِيّاً مِّنَ الصَّالِحِينَ }آل عمران39


.......


فهل نبي الله يحيي(يحيي المعمدان) هو كلمة الله أيضاً .


..........


{قَالَ يَا مُوسَى إِنِّي اصْطَفَيْتُكَ عَلَى النَّاسِ بِرِسَالاَتِي وَبِكَلاَمِي فَخُذْ مَا آتَيْتُكَ وَكُن مِّنَ الشَّاكِرِينَ }الأعراف144


..........


ماذا نُسمي ما ورد في مزمور{68: 11} " الربُ يُعطي كلمةً . المُبشراتُ بها جُندٌ كثير " .


........


إذاً فالكلمه هي بشاره وللبشاره ، وكلمة الله وكلامُه موجود منذُ الأزل ، ولا يُعني ذلك أن لله كلمه مُحدده محصوره في المسيح وللمسيح ، وهذه مُطابق تماماً للآيات القُرآنيه السابقه ، بكلمةٍ من الله لنبيه يحي وبكلامه لنبيه موسى عليهما سلامُ الله ورحمته


...........


وفي المزمور{107: 20} " أرسل كلمته فشفاهم " وهُنا ليس القول بخصوص المسيح إلا إذا أرادوا أخذها عنوةً والإستدلال بها.


.........


وفي مزمور{147 : 15 ،18 } " يرسل كلمته في الأرض سريعاً جداً يجري قوله...... ، يُرسل كلمته فيُذيبها"


.........


وفي سفر أشعيا{55 :11} " هكذا تكون كلمتي التي تخرج من فمي لا ترجع إليَ فارغةً بل تعملُ ما سُررت به وتنجح في ما أرسلتُها له " .


..........


{قُل لَّوْ كَانَ الْبَحْرُ مِدَاداً لِّكَلِمَاتِ رَبِّي لَنَفِدَ الْبَحْرُ قَبْلَ أَن تَنفَدَ كَلِمَاتُ رَبِّي وَلَوْ جِئْنَا بِمِثْلِهِ مَدَداً }الكهف109


...........


{وَلَوْ أَنَّمَا فِي الْأَرْضِ مِن شَجَرَةٍ أَقْلَامٌ وَالْبَحْرُ يَمُدُّهُ مِن بَعْدِهِ سَبْعَةُ أَبْحُرٍ مَّا نَفِدَتْ كَلِمَاتُ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ }لقمان27


............


{ وَتَمَّتْ كَلِمَتُ رَبِّكَ صِدْقاً وَعَدْلاً لاَّ مُبَدِّلِ لِكَلِمَاتِهِ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ }الأنعام115


............


{إِلاَّ مَن رَّحِمَ رَبُّكَ وَلِذَلِكَ خَلَقَهُمْ وَتَمَّتْ كَلِمَةُ رَبِّكَ لأَمْلأنَّ جَهَنَّمَ مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ }هود119


..........


{أَفَمَنْ حَقَّ عَلَيْهِ كَلِمَةُ الْعَذَابِ أَفَأَنتَ تُنقِذُ مَن فِي النَّارِ }الزمر19 .


..............


{لَعَلِّي أَعْمَلُ صَالِحاً فِيمَا تَرَكْتُ كَلَّا إِنَّهَا كَلِمَةٌ هُوَ قَائِلُهَا وَمِن وَرَائِهِم بَرْزَخٌ إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ }المؤمنون 100 .


.........


{وَأَوْرَثْنَا الْقَوْمَ الَّذِينَ كَانُواْ يُسْتَضْعَفُونَ مَشَارِقَ الأَرْضِ وَمَغَارِبَهَا الَّتِي بَارَكْنَا فِيهَا وَتَمَّتْ كَلِمَتُ رَبِّكَ الْحُسْنَى عَلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ بِمَا صَبَرُواْ وَدَمَّرْنَا مَا كَانَ يَصْنَعُ فِرْعَوْنُ وَقَوْمُهُ وَمَا كَانُواْ يَعْرِشُونَ }الأعراف137


..........


{فَتَلَقَّى آدَمُ مِن رَّبِّهِ كَلِمَاتٍ فَتَابَ عَلَيْهِ إِنَّهُ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ }البقرة37 .





****************************************


الأدله على انه نفخه من روح الله وليس روح الله


..........


{قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لاَ تَغْلُواْ فِي دِينِكُمْ غَيْرَ الْحَقِّ وَلاَ تَتَّبِعُواْ أَهْوَاء قَوْمٍ قَدْ ضَلُّواْ مِن قَبْلُ وَأَضَلُّواْ كَثِيراً وَضَلُّواْ عَن سَوَاء السَّبِيلِ }المائدة77


...........


{يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لاَ تَغْلُواْ فِي دِينِكُمْ وَلاَ تَقُولُواْ عَلَى اللّهِ إِلاَّ الْحَقِّ إِنَّمَا الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ رَسُولُ اللّهِ وَكَلِمَتُهُ أَلْقَاهَا إِلَى مَرْيَمَ وَرُوحٌ مِّنْهُ فَآمِنُواْ بِاللّهِ وَرُسُلِهِ وَلاَ تَقُولُواْ ثَلاَثَةٌ انتَهُواْ خَيْراً لَّكُمْ إِنَّمَا اللّهُ إِلَـهٌ وَاحِدٌ سُبْحَانَهُ أَن يَكُونَ لَهُ وَلَدٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَات وَمَا فِي الأَرْضِ وَكَفَى بِاللّهِ وَكِيلاً }النساء171 .


........


{وَالَّتِي أَحْصَنَتْ فَرْجَهَا فَنَفَخْنَا فِيهَا مِن رُّوحِنَا وَجَعَلْنَاهَا وَابْنَهَا آيَةً لِّلْعَالَمِينَ } مريم17


..........


{وَالَّتِي أَحْصَنَتْ فَرْجَهَا فَنَفَخْنَا فِيهَا مِن رُّوحِنَا وَجَعَلْنَاهَا وَابْنَهَا يَةً لِّلْعَالَمِينَ }الأنبياء91 .


.........


{وَمَرْيَمَ ابْنَتَ عِمْرَانَ الَّتِي أَحْصَنَتْ فَرْجَهَا فَنَفَخْنَا فِيهِ مِن رُّوحِنَا وَصَدَّقَتْ بِكَلِمَاتِ رَبِّهَا وَكُتُبِهِ وَكَانَتْ مِنَ الْقَانِتِينَ }التحريم12


...........


{وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي وَمَا أُوتِيتُم مِّن الْعِلْمِ إِلاَّ قَلِيلاً }الإسراء85 .


...........


ففي سفر حزقيال {11 :5} " وحل علي روح الرب "


.........


ففي أشعيا{11 :2 -5} ويحل علي روح الرب روح الحكمة والفهم روح المشورة والقوه روح المعرفه ومخافة الرب......} .


.........


وفي سفر حزقيل {36: 27} "وأجعلُ روحي في داخلكم وأجعلكم تسلكون في فرائضي وتحفظون أحكامي وتعملون بها " .





*****************************


أمثله (هذه أمثله فقط) عن صفات الله ومن هو الله كما وردت في العهد القديم


.........


ورد في صموئيل الثاني{7: 22}" لذلك قد عَظُمتَ أيُها الربُ الإلهُ لأنه ليس مثلك وليس إلهٌ غيرُك حسب كُل ما سمعناه بِآذاننا " .


.............


وفي مزمور{71: 19}" يا الله الذي صنعت العظائم . يا الله من مثلك " .


..........


ورد في أشعيا{46: 5}" بمن تُشبهونني وتُسوونني وتُمثلونني لنتشابه " .


..........


وفي نفس أشعيا{46: 9}" لأني أنا الله وليس آخر . الإلهُ وليس مثلي " .


.........


وفي أرميا{32: 27}" ها أنذا الربُ إلهُ كُلِ ذي جسد "


...........


ورد في سفر أشعيا{42: 8} " أنا الربُ هذا إسمي لا أُعطيه لآخر " .


............


ورد في سفر الملوك الأول{8: 23} " ايُها الربُ إلهُ إسرائيلَ ليس إلهٌ مثلُك "


...........


في سفر أشعيا{37 :16 } " أنت هو الإله وحدك "


...........


وفي سفر نحميا { 9: 6} " أنت هو الربُ وحدك "


...........


وفي الملوك الأول {18 : 39} " الربُ هو الله الربُ هو الله "


............


وفي سفر يونيل {2 : 27} "وأني أنا الرب إلاهكم وليس غيري "


..........


وفي اشعيا {46 : 9} " أنا اللهُ وليس آخر . الإلهُ وليس مثلي "


..........


ورد في سفر الملوك الأول{8: 27}" لأنه هل يسكن الله حقاً مع الإنسان على الأرض هو ذا السموات . وسماء السموات لا تسعُك فكم بالأقل هذا البيت الذي بنيت " .


..........


وفي سفر أرميا{23: 24}" أما أملأُ أنا السموات والأرض يقولُ الرب "


.............


ورد في سفرأشعيا{43: 10-11}" إني أنا هو . قبلي لم يُصور إله وبعدي لا يكون . أنا أنا ألربُ وليس غيري مُخلص "


.........


ورد في أشعيا{45: 506} " أنا الربُ وليس آخر . لا إله سواي . نطقتك وأنت لم تعرفني . لكي يعلموا من مشرق الشمس ومن مغربها أن ليس غيري . أنا الربُ وليس آخر "


.......


ورد في سفر التثنيه {32 : 39 } " أنظروا الآن . أنا أنا هو وليس إلهٌ معي . أنا أُميتُ وأحيي . سحقتُ وإني أُشفي وليس من يدي مُخلص "


.........

يتبع

عمر المناصير
2010-04-03, 12:38 PM
.........


ورد في أشعيا{43 : 11-12 }" قبلي لم يُصور إلهٌ وبعدي لا يكونُ . أنا أنا الربُ وليس غيري مُخلص " .


..........


وورد في أشعيا{40 :25-26 } " فيمن تُشبهونني فأُساويه يقول القدوس . إرفعوا إلى العلاء عيونكم وانظروا من خلق هذه "


..............


هل من خلق السموات يُشبهه أحد أو يُسوى بأحد ، أو يتجسد بأحد ، ماذا تظنون الله وما هو تخيلكم له .


.........


وفي أشعيا{40 :18 } " فبمن تُشبهون الله وأيِ شبهٍ تعادلون به "


........


أليست هذه تتناقض مع القول المؤلف على الله


...........


في تكوين{1: 26} "وقال الله نعمل الإنسان على صورتنا وكشبهنا " .


..........


وفي أشعيا{46: 5}" بمن تُشبهونني وتسوونني وتُمثلونني لنتشابه "


........


فكيف يخلق الله الإنسان على صورته وشبهه


............


ورد في أشعيا{44 :6-7 } " هكذا يقولُ الربُ ملك إسرائيل وفاديه ربُ الجنود . أنا الأول وأنا الآخرُ ولا إله غيري . ومن مثلي يُنادي فليُخبر به ويعرضه لي منذُ وضعتُ الشعب القديم....هل يوجد إلهٌ غيري "


...........


كيف صار المسيح هو الله والمسيح الأولُ والآخر ، وأنه هو البدايه والنهايه ، وأنه الألف والياء ، والله يقول لا إله غيري ولا أحد مثلي ، ومن أتى بشيء فليُنادي ويعرض ما أتى به منذُ خلقت الخلق ، تقولون عن المسيح أنه خالق أين مخلوقاته وماذا خلق .


...........


ورد في أشعيا{37 :15-17 } " وصلى حزقيا إلى الرب قائلاً . يا رب الجنود إلهُ إسرائيل الجالس فوق الكروبيم أنت هو الإلهُ وحدك لكُل ممالك الأرض . أنت صنعت السموات والأرض...إنك أنت الربُ وحدك "


......


يا تُرى أين كان المسيح عندما صلى نبي الله حزقيا لله الجالس على العرش الذي تحمله ملائكة الكروبيم الثمانيه ، وهل صلى حزقيا للمسيح كونه هو الله ، وهل المسيح هو إله إسرائيل ورب الجنود ، وإذا كان الأمر كذلك فهل قبض اليهود على إلاههم وجلدوه وأهانوه شر إهانه مللنا من شرحها كون المسيح هو الله ، وانهم صلبوه ، ومات على الصليب ودفنوه في باطن الأرض ، أيُ إلهٍ ورب هذا الذي تتحدثون عنه يا مسيحيون وتُمجدوه ، أين عقولكم أين تفكيركم الذي ميزكم الله به عن البهائم .





***************************************


ورد في متى{27 :47 }ومرقص{15 :34 } ونحو الساعه التاسعه صرخ يسوع بصوتٍ عظيم قائلاً:-


..........


" إلي إلي لما شبقتني ومعناها أي إلهي إلهي لماذا تركتني"


..........


إلوي إلوي لما شبقتني . الذي تفسيره إلهي إلهي لماذا تركتني


...........


إلهي إلهي إلهي إلهي ، المصلوب الذي يُصر المسيحيون على أنهُ (الله وهو المسيح) يقول إلهي إلهي ، لهُ إله ولا إله إلا الله .


فقالوا صُلب إبنُ الله الذي هو الله في تمام الساعه التاسعه من يوم الجُمعه


...........


أولاً من قال إلاهي إلاهي لما تركتني ، لا يمكن أن يكون إبنُ الله ، طبعاً من المُستحيل أن يكون هو الله ، لأن الله لا يقول إلهي إلهي لماذا تركتني ، وهل لله إله آخر ، وحاشى لله من هذه وتلك ، أو أن الله مُتجسد فيه ، لأن من يقول إلاهي ولهُ إله هو الإنسان ومن البشر ، والذي قالها لهُ إله هو الله الذي ناداه إلهي إلهي ، ثانياً من قال هذه العباره لا يمكن أن يكون جاء لتنفيذ خطة الله الأزليه للكفاره والفداء والخلاص من تلقاء نفسه ، ويتهم الله بتركه(تركتني) وتخليه عنهُ ، ثالثاً من قال هذه العباره إيمانه ضعيف بالله ويتهمه بتخليه عنهُ وهو في حالةٍ حرجه وضيق شديد ، رابعاً لا يمكن أن يقولها المسيح كنبي ورسول مؤمن بالله وقدره ، ويتهم الله بهذه التُهمه ، فكيف يقولها كإبن لله لأبيه ، ولا يمكن أن يقول هذه العباره إلا يهوذا الإستخريوطي الضعيف الإيمان ، لأن الله أوقعه في شركه الذي نصبهُ للمسيح ، وفي شر أعماله وفعلاً تركهُ كما قال ، وتركهُ الله ليُعاقبه وليواجه مصيره المحتوم .


.........


ورد في متى{28:50}وفي مُرقص{15: 37}" فصرخَ يسوع بصوتٍ عظيم وأسلم الروح " .


...........


وفي لوقا{23: 46}" ونادى يسوع بصوتٍ عظيم وقال يا أبتاه في يديك أستودعُ روحي "


...........


وفي يوحنا{19: 30}" فلما أخذ يسوع الخل قال قد إكتملَ . ونكسَ رأسهُ وأسلم الروح "


..........


أسلم الروح ، به روح وأسلمها ومات ، لمن أسلمها لله خالقها وصاحبُها ، إذا قام من بين الأموات لا يمكن أن يعود إلا بها ، من سيُعيدُها لهُ غير الله ، هذا إذا قام من بين الأموات ، إذاً هو ليس روح الله وليس إبن لله ، ولا يمكن أن يكون هو الله .


.........


وفي لوقا{22: 43} " وظهر لهُ ملاكٌ من السماء يُقويه "


.........


هل الله يحتاج لملاك من السماء ليُقويه


.........


وفي يوحنا{13: ثُم صب ماءً في مُغتسل وابتدأ يغسل أرجل التلاميذ ويمسحها بالمنشفه التي كان مُتزراً بها "


...........


هل يُعقل أن الله يُنزل أو يُرسل إبنه للأرض ليغسل أرجل ، ويمسحها بمنشفه


.........


وأخيراً ما ورد في يوحنا { 13: 13 }" أنتم تدعونني مُعلماً وسيداً وحسناً تقولون لأني انا كذلك ، فإن كُنتُ وأنا السيد والمُعلم قد غسلت أرجلكم ، فأنتم يجب عليكم أن يغسل بعضكم أرجُل بعض"


..........


في لوقا{7: 33-34} " لأنهُ جاء يوحنا المعمدان لا يأكُل خُبزاً ولا يشرب خمراً فتقولون به شيطان . جاء إبن الإنسان يأكُل ويشرب فتقولون هوذا إنسانٌ أكولٌ وشريبُ خمرٍ مُحبٌ للعشارين والخُطاة " .


..........


هل الله أو إبنه جاء للأرض ليشرب الخمر النجسه المُحرمه .


************************************************** ***





ورد في رسالة بولص للعبرانيين {1: 5 }" اللهُ بعدَما كلم الآباء بالإنبياء قديماً بأنواع وُطرق كثيره . كلمنا في هذه الأيام الأخيره في إبنه ... أنت إبني أنا اليوم ولدتُك . أيضاً أنا أكون له أباً وهو يكون لي إبناً "


..............


سيقتص منك الله يا بولص على هذا التقول والتعدي على الله ، هل رأى بولص الله وهو يُكلم الآباء أو كان موجود هُناك ، ومتى كلمه الله في أن لهُ إبن ، ومن أين جاء بهذا الجنون والتقول على الله بأنه قال للمسيح أنت إبني ، واي يوم يقصده بولص هذا بأن الله ولد فيه المسيح ، وأنهُ سيكون لهُ إبناً وهو أب لهُ .


.........





هذا الذي جعل الناموس وشريعة الله لعنه والمسيح لعنه


......


ففي غلاطيه{3: 13-14 } " المسيح إفتدانا من لعنة الناموس إذ صار لعنةً لأجلنا لأنهُ مكتوبٌ ملعونٌ من عُلق على خشبه "


..........


الناموس وشريعة الله التي أنزلها على نبيه موسى عليه الصلاةُ والسلام ، جعلها بولص لعنه ، وجعل من قدوس الله وطاهره المسيح عليه الصلاةُ والسلام لعنه لأجله ، ولعن الله من قال عن شريعة الله لموسى بأنها لعنه ، وعن المسيح بأنه لعنه


............


وفي أعمال الرُسل{9: 20-21} " وللوقت جعل يكرز( بولص ) في المجامع بالمسيح أن هذا هو إبنُ الله .


.......


فبُهت جميعُ الذين كانوا يسمعون....) .


.........


وهو أول من نادى وأخذ يكرز بأن المسيح إبنُ الله ، فبُهت الجميع عندما سمعوا ذلك ، لأنهم لأول مره يسمعون بهذا الشرك والكُفر من هذا الضلالي .


........


ورد في رسالته إلى أهل كولوسي{1: 3}" نشكر ألله وأبا ربنا يسوع المسيح..."


........


جعل من المسيح رباً لهم ، وجعل من الله اباً لهذا الرب ، أوجد إله ورب ، وكُل واحد يختلف عن الآخر ، والله عنده والد للرب


..........


ورد في رسالة روميه {5 :10 } " لأنه إن كُنا ونحنُ أعداء قد صولحنا مع الله "


........


يتحدث باسم البشريه ومنذُ آدم ولقيام الساعه ، علماً بأنه ليس بنبي ولا هو رسول ولا سمع من المسيح شيء أو جالسه ، ويوجد عداوه مع الله ، ويوجد صُلح مع الله من أفكاره ومن عنده ، ولذلك فإن هذه العقيده الفاسده من أوجدها هو بولص اليهودي الفريسي


............


وقد إستثنينا الأدله التي وردت بالمُناداه عليه بمُعلم ، وقوله عن نفسه أنه إبن الإنسان وما ماثلها ، لكثرتها ولعلم الكثيرين عنها ، وإن كُل ما ورد من أدله على عكس ذلك فهي من التحريف الذي تعرضت لهُ الأناجيل ، ووُضعت هذه الأدله بقصد وهدف إضلال المسيحيين ، وأخذهم للهاويه وللجحيم .


...........


سؤال لكُل من قال أنا مسيحي


.......


ورد في يوحنا{4 : 1} " فلما علم الربُ أن الفريسيين سمعوا أن يسوع يُصيًرُ ويُعمدُ تلاميذ أكثر من يوحنا "


...........



سؤال للمسيحيين من هو الرب الذي علم هُنا ، ومن هو يسوع هُنا ، فكيف صار المسيح رباً ، أو من هو الرب هُنا ، ومن هو يسوع هُنا ؟ وما التوافق بين هذا ووثيقة الإيمان المسيحي ؟


..........






" أومن بإله واحد آب ( ولا ندري أين ذهبوا بالإبن والروح القُدس) ضابط الكل ، خالق السماء والأرض ، كل ما يرى وما لا يرى ، وبرب واحد يسوع المسيح ابن الله الوحيد المولود من الآب قبل كل الدهور ....."


................




وما من مُععجزه أُعطيت للمسيح عليه السلام وتمت لهُ بأمرٍ وبإذنٍ من الله ، وبعد أن يلجأ إلى الله في تنفيذها ، وهذا أثبتناه فيما أوردناه في هذا الملف ، إلا وأعطى غيره من أنبياءه ورسله مثلُها ، بل وربما أكبر منها والتي منها إحياه للميت ، وهذا وارد في كتابهم المُقدس ، وقد أوردنا ذلك في رساله لكُل المسيحيين الجُزء 2 .


..............


تم بحمد الله


omarmanaseer@yahoo.com (omarmanaseer@yahoo.com)


al.manaseer@yahoo.com (al.manaseer@yahoo.com) عمر المناصير.... 17 ربيع الثاني 1431 هجريه التاريخ السابق 19 / 11 / 2009