المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : معجزة الإسراء و المعراج



الصفحات : [1] 2 3

minasss
2010-04-12, 08:46 PM
المصادر من الصحيح وبس : 5 من البخاري و2 من مسلم

البخاري (التوحيد 7517):

حَدَّثَنَا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ حَدَّثَنِى سُلَيْمَانُ عَنْ شَرِيكِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ أَنَّهُ قَالَ سَمِعْتُ ابْنَ مَالِكٍ يَقُولُ لَيْلَةَ أُسْرِىَ بِرَسُولِ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - مِنْ مَسْجِدِ الْكَعْبَةِ أَنَّهُ جَاءَهُ ثَلاَثَةُ نَفَرٍ قَبْلَ أَنْ يُوحَى إِلَيْهِ وَهْوَ نَائِمٌ فِى الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ ، فَقَالَ أَوَّلُهُمْ أَيُّهُمْ هُوَ فَقَالَ أَوْسَطُهُمْ هُوَ خَيْرُهُمْ . فَقَالَ آخِرُهُمْ خُذُوا خَيْرَهُمْ . فَكَانَتْ تِلْكَ اللَّيْلَةَ ، فَلَمْ يَرَهُمْ حَتَّى أَتَوْهُ لَيْلَةً أُخْرَى فِيمَا يَرَى قَلْبُهُ ، وَتَنَامُ عَيْنُهُ وَلاَ يَنَامُ قَلْبُهُ وَكَذَلِكَ الأَنْبِيَاءُ تَنَامُ أَعْيُنُهُمْ وَلاَ تَنَامُ قُلُوبُهُمْ ، فَلَمْ يُكَلِّمُوهُ حَتَّى احْتَمَلُوهُ فَوَضَعُوهُ عِنْدَ بِئْرِ زَمْزَمَ فَتَوَلاَّهُ مِنْهُمْ جِبْرِيلُ فَشَقَّ جِبْرِيلُ مَا بَيْنَ نَحْرِهِ إِلَى لَبَّتِهِ حَتَّى فَرَغَ مِنْ صَدْرِهِ وَجَوْفِهِ ، فَغَسَلَهُ مِنْ مَاءِ زَمْزَمَ بِيَدِهِ ، حَتَّى أَنْقَى جَوْفَهُ ، ثُمَّ أُتِىَ بِطَسْتٍ مِنْ ذَهَبٍ فِيهِ تَوْرٌ مِنْ ذَهَبٍ مَحْشُوًّا إِيمَانًا وَحِكْمَةً ، فَحَشَا بِهِ صَدْرَهُ وَلَغَادِيدَهُ - يَعْنِى عُرُوقَ حَلْقِهِ - ثُمَّ أَطْبَقَهُ ثُمَّ عَرَجَ بِهِ إِلَى السَّمَاءِ الدُّنْيَا ...................

البخاري (مناقب الانصار3887):

حَدَّثَنَا هُدْبَةُ بْنُ خَالِدٍ حَدَّثَنَا هَمَّامُ بْنُ يَحْيَى حَدَّثَنَا قَتَادَةُ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ عَنْ مَالِكِ بْنِ صَعْصَعَةَ - رضى الله عنهما - أَنَّ نَبِىَّ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - حَدَّثَهُمْ عَنْ لَيْلَةَ أُسْرِىَ بِهِ « بَيْنَمَا أَنَا فِى الْحَطِيمِ - وَرُبَّمَا قَالَ فِى الْحِجْرِ - مُضْطَجِعًا ، إِذْ أَتَانِى آتٍ فَقَدَّ - قَالَ وَسَمِعْتُهُ يَقُولُ فَشَقَّ - مَا بَيْنَ هَذِهِ إِلَى هَذِهِ - فَقُلْتُ لِلْجَارُودِ وَهْوَ إِلَى جَنْبِى مَا يَعْنِى بِهِ قَالَ مِنْ ثُغْرَةِ نَحْرِهِ إِلَى شِعْرَتِهِ ، وَسَمِعْتُهُ يَقُولُ مِنْ قَصِّهِ إِلَى شِعْرَتِهِ - فَاسْتَخْرَجَ قَلْبِى ، ثُمَّ أُتِيتُ بِطَسْتٍ مِنْ ذَهَبٍ مَمْلُوءَةٍ إِيمَانًا ، فَغُسِلَ قَلْبِى ثُمَّ حُشِىَ ، ثُمَّ أُوتِيتُ بِدَابَّةٍ دُونَ الْبَغْلِ وَفَوْقَ الْحِمَارِ أَبْيَضَ » . - فَقَالَ لَهُ الْجَارُودُ هُوَ الْبُرَاقُ يَا أَبَا حَمْزَةَ قَالَ أَنَسٌ نَعَمْ ، يَضَعُ خَطْوَهُ عِنْدَ أَقْصَى طَرْفِهِ - « فَحُمِلْتُ عَلَيْهِ ، فَانْطَلَقَ بِى جِبْرِيلُ حَتَّى أَتَى السَّمَاءَ الدُّنْيَا.............................



البخاري (الصلاة 349):
حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ بُكَيْرٍ قَالَ حَدَّثَنَا اللَّيْثُ عَنْ يُونُسَ عَنِ ابْنِ شِهَابٍ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ كَانَ أَبُو ذَرٍّ يُحَدِّثُ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ « فُرِجَ عَنْ سَقْفِ بَيْتِى وَأَنَا بِمَكَّةَ ، فَنَزَلَ جِبْرِيلُ فَفَرَجَ صَدْرِى ، ثُمَّ غَسَلَهُ بِمَاءِ زَمْزَمَ ، ثُمَّ جَاءَ بِطَسْتٍ مِنْ ذَهَبٍ مُمْتَلِئٍ حِكْمَةً وَإِيمَانًا ، فَأَفْرَغَهُ فِى صَدْرِى ثُمَّ أَطْبَقَهُ ، ثُمَّ أَخَذَ بِيَدِى فَعَرَجَ بِى إِلَى السَّمَاءِ الدُّنْيَا .....................

البخاري (أحاديث الانبياء3342):
قَالَ عَبْدَانُ أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ أَخْبَرَنَا يُونُسُ عَنِ الزُّهْرِىِّ ح حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ صَالِحٍ حَدَّثَنَا عَنْبَسَةُ حَدَّثَنَا يُونُسُ عَنِ ابْنِ شِهَابٍ قَالَ قَالَ أَنَسٌ كَانَ أَبُو ذَرٍّ - رضى الله عنه - يُحَدِّثُ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ « فُرِجَ سَقْفُ بَيْتِى وَأَنَا بِمَكَّةَ ، فَنَزَلَ جِبْرِيلُ ، فَفَرَجَ صَدْرِى ، ثُمَّ غَسَلَهُ بِمَاءِ زَمْزَمَ ، ثُمَّ جَاءَ بِطَسْتٍ مِنْ ذَهَبٍ مُمْتَلِئٍ حِكْمَةً وَإِيمَانًا فَأَفْرَغَهَا فِى صَدْرِى ، ثُمَّ أَطْبَقَهُ ثُمَّ أَخَذَ بِيَدِى ، فَعَرَجَ بِى إِلَى السَّمَاءِ ...................

البخاري ( بدء الخلق 3207 ):
حَدَّثَنَا هُدْبَةُ بْنُ خَالِدٍ حَدَّثَنَا هَمَّامٌ عَنْ قَتَادَةَ . وَقَالَ لِى خَلِيفَةُ حَدَّثَنَا يَزِيدُ بْنُ زُرَيْعٍ حَدَّثَنَا سَعِيدٌ وَهِشَامٌ قَالاَ حَدَّثَنَا قَتَادَةُ حَدَّثَنَا أَنَسُ بْنُ مَالِكٍ عَنْ مَالِكِ بْنِ صَعْصَعَةَ - رضى الله عنهما - قَالَ قَالَ النَّبِىُّ - صلى الله عليه وسلم - « بَيْنَا أَنَا عِنْدَ الْبَيْتِ بَيْنَ النَّائِمِ وَالْيَقْظَانِ - وَذَكَرَ بَيْنَ الرَّجُلَيْنِ - فَأُتِيتُ بِطَسْتٍ مِنْ ذَهَبٍ مُلِئَ حِكْمَةً وَإِيمَانًا ، فَشُقَّ مِنَ النَّحْرِ إِلَى مَرَاقِّ الْبَطْنِ ، ثُمَّ غُسِلَ الْبَطْنُ بِمَاءِ زَمْزَمَ ، ثُمَّ مُلِئَ حِكْمَةً وَإِيمَانًا ، وَأُتِيتُ بِدَابَّةٍ أَبْيَضَ دُونَ الْبَغْلِ وَفَوْقَ الْحِمَارِ الْبُرَاقُ ، فَانْطَلَقْتُ مَعَ جِبْرِيلَ حَتَّى أَتَيْنَا السَّمَاءَ الدُّنْيَا .......................

مسلم ( الايمان433 ):
وَحَدَّثَنِى حَرْمَلَةُ بْنُ يَحْيَى التُّجِيبِىُّ أَخْبَرَنَا ابْنُ وَهْبٍ قَالَ أَخْبَرَنِى يُونُسُ عَنِ ابْنِ شِهَابٍ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ كَانَ أَبُو ذَرٍّ يُحَدِّثُ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- قَالَ « فُرِجَ سَقْفُ بَيْتِى وَأَنَا بِمَكَّةَ فَنَزَلَ جِبْرِيلُ -صلى الله عليه وسلم- فَفَرَجَ صَدْرِى ثُمَّ غَسَلَهُ مِنْ مَاءِ زَمْزَمَ ثُمَّ جَاءَ بِطَسْتٍ مِنْ ذَهَبٍ مُمْتَلِئٍ حِكْمَةً وَإِيمَانًا فَأَفْرَغَهَا فِى صَدْرِى ثُمَّ أَطْبَقَهُ ثُمَّ أَخَذَ بِيَدِى فَعَرَجَ بِى إِلَى السَّمَاءِ ............

مسلم (الايمان 429 ):
حَدَّثَنَا شَيْبَانُ بْنُ فَرُّوخَ حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ حَدَّثَنَا ثَابِتٌ الْبُنَانِىُّ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- قَالَ « أُتِيتُ بِالْبُرَاقِ - وَهُوَ دَابَّةٌ أَبْيَضُ طَوِيلٌ فَوْقَ الْحِمَارِ وَدُونَ الْبَغْلِ يَضَعُ حَافِرَهُ عِنْدَ مُنْتَهَى طَرْفِهِ - قَالَ فَرَكِبْتُهُ حَتَّى أَتَيْتُ بَيْتَ الْمَقْدِسِ - قَالَ - فَرَبَطْتُهُ بِالْحَلْقَةِ الَّتِى يَرْبِطُ بِهِ الأَنْبِيَاءُ - قَالَ - ثُمَّ دَخَلْتُ الْمَسْجِدَ فَصَلَّيْتُ فِيهِ رَكْعَتَيْنِ ثُمَّ خَرَجْتُ فَجَاءَنِى جِبْرِيلُ - عَلَيْهِ السَّلاَمُ - بِإِنَاءٍ مِنْ خَمْرٍ وَإِنَاءٍ مِنْ لَبَنٍ فَاخْتَرْتُ اللَّبَنَ فَقَالَ جِبْرِيلُ -صلى الله عليه وسلم- اخْتَرْتَ الْفِطْرَةَ. ثُمَّ عَرَجَ بِنَا إِلَى السَّمَاءِ فَاسْتَفْتَحَ جِبْرِيلُ فَقِيلَ مَنْ أَنْتَ قَالَ جِبْرِيلُ. قِيلَ وَمَنْ مَعَكَ قَالَ مُحَمَّدٌ. قِيلَ وَقَدْ بُعِثَ إِلَيْهِ قَالَ قَدْ بُعِثَ إِلَيْهِ. فَفُتِحَ لَنَا فَإِذَا أَنَا بِآدَمَ فَرَحَّبَ بِى وَدَعَا لِى بِخَيْرٍ. ثُمَّ عَرَجَ بِنَا إِلَى السَّمَاءِ الثَّانِيَةِ ...............

هناك بعض الأشياء التى لا أسطيع أن أفهمها فمثلا:
1) المعراج
كان في نفس ليلة الأسراء (البخاري3887)
واللا في ليلة تانية (فَلَمْ يَرَهُمْ حَتَّى أَتَوْهُ لَيْلَةً أُخْرَى فِيمَا يَرَى قَلْبُهُ) (البخاري 7517)
2) الحاشر
· كان بيحلم (فِيمَا يَرَى قَلْبُهُ ، وَتَنَامُ عَيْنُهُ وَلاَ يَنَامُ قَلْبُهُ)
· واللا نص نص (أَنَا عِنْدَ الْبَيْتِ بَيْنَ النَّائِمِ وَالْيَقْظَانِ) البخاري 3207
· واللا صاحي (ما ذكر نومه) في بقية الروايات

3) الحاشر بدأ الرحلة
· من نواحي الكعبة (الدنيا ملخبطة هنا برضه: زمزم / الحجر / الحطيم /المسجد .... الخ)
· واللا من بيته في مكة (« فُرِجَ عَنْ سَقْفِ بَيْتِى وَأَنَا بِمَكَّةَ)
· واللا من بيت المقدس (- قَالَ فَرَكِبْتُهُ حَتَّى أَتَيْتُ بَيْتَ الْمَقْدِسِ - قَالَ - فَرَبَطْتُهُ بِالْحَلْقَةِ الَّتِى يَرْبِطُ بِهِ الأَنْبِيَاءُ - قَالَ - ثُمَّ دَخَلْتُ الْمَسْجِدَ فَصَلَّيْتُ فِيهِ رَكْعَتَيْنِ ثُمَّ خَرَجْتُ فَجَاءَنِى جِبْرِيلُ)

4) جبريل شق الحاشر
· لوحده : (فَنَزَلَ جِبْرِيلُ -صلى الله عليه وسلم- فَفَرَجَ صَدْرِى)
· واللا معاه اثنين (، فَلَمْ يُكَلِّمُوهُ حَتَّى احْتَمَلُوهُ فَوَضَعُوهُ عِنْدَ بِئْرِ زَمْزَمَ فَتَوَلاَّهُ مِنْهُمْ جِبْرِيلُ)
· واللا اللي عمل كدة مجهول ( إِذْ أَتَانِى آتٍ فَقَدَّ - قَالَ وَسَمِعْتُهُ يَقُولُ فَشَقَّ - مَا بَيْنَ هَذِهِ إِلَى هَذِهِ)

5) جبريل غسل
· الصدر والجوف (فَشَقَّ جِبْرِيلُ مَا بَيْنَ نَحْرِهِ إِلَى لَبَّتِهِ حَتَّى فَرَغَ مِنْ صَدْرِهِ وَجَوْفِهِ ، فَغَسَلَهُ مِنْ مَاءِ زَمْزَمَ بِيَدِهِ)
· واللا الصدر وبس (فَنَزَلَ جِبْرِيلُ فَفَرَجَ صَدْرِى ، ثُمَّ غَسَلَهُ بِمَاءِ زَمْزَمَ)
· واللا البطن ( ثُمَّ غُسِلَ الْبَطْنُ بِمَاءِ زَمْزَمَ)
· واللا القلب (، فَغُسِلَ قَلْبِى ثُمَّ حُشِىَ)
· واللا ماحصل أصلا قبل المعراج (فَجَاءَنِى جِبْرِيلُ - عَلَيْهِ السَّلاَمُ - بِإِنَاءٍ مِنْ خَمْرٍ وَإِنَاءٍ مِنْ لَبَنٍ فَاخْتَرْتُ اللَّبَنَ فَقَالَ جِبْرِيلُ -صلى الله عليه وسلم- اخْتَرْتَ الْفِطْرَةَ)

6) شق الصدر حصل فين ؟
· في بيته في مكة : ( قَالَ « فُرِجَ عَنْ سَقْفِ بَيْتِى وَأَنَا بِمَكَّةَ ، فَنَزَلَ جِبْرِيلُ فَفَرَجَ صَدْرِى)
· واللا عند بئر زمزم : (فَوَضَعُوهُ عِنْدَ بِئْرِ زَمْزَمَ فَتَوَلاَّهُ مِنْهُمْ جِبْرِيلُ فَشَقَّ جِبْرِيلُ مَا بَيْنَ نَحْرِهِ إِلَى لَبَّتِهِ)

6) المعراج للسما
· كان على ظهر البغل البراق ومعاهم جبريل وَأُتِيتُ بِدَابَّةٍ أَبْيَضَ دُونَ الْبَغْلِ وَفَوْقَ الْحِمَارِ الْبُرَاقُ ، فَانْطَلَقْتُ مَعَ جِبْرِيلَ حَتَّى أَتَيْنَا السَّمَاءَ الدُّنْيَا)
· واللا مع جبريل من غير براق (فَنَزَلَ جِبْرِيلُ ............. ثُمَّ أَخَذَ بِيَدِى ، فَعَرَجَ بِى إِلَى السَّمَاءِ)
· واللا البراق (من غير جبريل اللي جاء لبيت المقدس) كان للإسراء وبس من غير معراج (أُتِيتُ بِالْبُرَاقِ - وَهُوَ دَابَّةٌ أَبْيَضُ طَوِيلٌ فَوْقَ الْحِمَارِ وَدُونَ الْبَغْلِ يَضَعُ حَافِرَهُ عِنْدَ مُنْتَهَى طَرْفِهِ - قَالَ فَرَكِبْتُهُ حَتَّى أَتَيْتُ بَيْتَ الْمَقْدِسِ)


وأخيرا أتمنى أن تتفضلوا بالإجابة على هذا الموضوع . منقول

mego650
2010-04-12, 09:40 PM
أولا مرحبا بك صديقنا العزيز minasss (http://www.albshara.members/2022-minasss) ونرجو لك طيب المقام بين أعزائك فى البشارة الأسلامية ، عذرا ايها الفاضل لم أنتبه لموضوعوك إلا الأن وسأقوم بالرد تباعا فأنتظرنى ولا تتعجل ساقوم بالرد على كل كلمة أوردتها بإذن الله وحتى يتثنى أيستضاح ما اشكل عليك فهمه سنبدأ نقطة نقطة .


تحضير للرد تابعنى بإذن الله .....

minasss
2010-04-12, 10:24 PM
شكرا على هذا الترحيب الحميم.
و أنا فى الإنتظار و أتمنى أن تفيدنى برد مقنع و مفيد ليزيل كل الإفتراءات حول هذا الموضوع.

أبوحمزة السيوطي
2010-04-12, 10:31 PM
منور يا ميناسسس :)

مرحباً بك إن شاء الله ستجد رد على كل تساؤلاتك
سيتابع معك أخونا ميجو وسأكمل معكم ولكن صباحاً

أسأل الله عز وجل أن بشرح صدرك للخير

mego650
2010-04-12, 10:57 PM
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على خير خلق الله أجمعين وبعد .

أولا تقول .


1) المعراج

كان في نفس ليلة الأسراء (البخاري3887)
واللا في ليلة تانية (فَلَمْ يَرَهُمْ حَتَّى أَتَوْهُ لَيْلَةً أُخْرَى فِيمَا يَرَى قَلْبُهُ) (البخاري 7517)لن ادعوك فى ذلك إلا للأنصاف وأن تعاود قراءة الأحاديث التى سقتها مرة أخرى حتى تستخلص النتيجة وحدك !

فهل فى الأحاديث التى أوردتها فعلا ما سقته أنت أم أن من كتب هذه الشبهة استل قلمه لا بحث وأنما لتأليف شبهة وأعتمد فى ذلك الى أن يصدق من يقرأ كلامه ما سوف يصيغة على هيئة نقاط مستبعدا أن يلقح خلفه عاقل ؟

صديقى العزيز أعد بربك قراءة الحديث الأول الذى اشرت أنه عند البخارى ثم وفق لى بين النتيحة التى أستخلصتها وباقى الأحاديث وهل فعلا نقلت فصلا على أن لا تقرأ حيث صدقت أن تلك النقطة شبهة فتوجهت الينا تسأل عنها .

ركز معى بارك الله فيك :

وما سقته انت هو فى هذا الحديث وانه مختلف عن باقى الاحاديث الأخرى أذ فى كل الاحاديث اسرى برسول الله فى نفس الليله وهذا الحديث فهمت أنت منه انها ليلة أخرى ولا أدرى كيف فهمت ذلك تعالى نرى الحديث اولا


حَدَّثَنَا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ حَدَّثَنِى سُلَيْمَانُ عَنْ شَرِيكِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ أَنَّهُ قَالَ سَمِعْتُ ابْنَ مَالِكٍ يَقُولُ لَيْلَةَ أُسْرِىَ بِرَسُولِ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - مِنْ مَسْجِدِ الْكَعْبَةِ أَنَّهُ جَاءَهُ ثَلاَثَةُ نَفَرٍ قَبْلَ أَنْ يُوحَى إِلَيْهِ وَهْوَ نَائِمٌ فِى الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ ، فَقَالَ أَوَّلُهُمْ أَيُّهُمْ هُوَ فَقَالَ أَوْسَطُهُمْ هُوَ خَيْرُهُمْ . فَقَالَ آخِرُهُمْ خُذُوا خَيْرَهُمْ . فَكَانَتْ تِلْكَ اللَّيْلَةَ ، فَلَمْ يَرَهُمْ حَتَّى أَتَوْهُ لَيْلَةً أُخْرَى فِيمَا يَرَى قَلْبُهُ ، وَتَنَامُ عَيْنُهُ وَلاَ يَنَامُ قَلْبُهُ وَكَذَلِكَ الأَنْبِيَاءُ تَنَامُ أَعْيُنُهُمْ وَلاَ تَنَامُ قُلُوبُهُمْ ، فَلَمْ يُكَلِّمُوهُ حَتَّى احْتَمَلُوهُ فَوَضَعُوهُ عِنْدَ بِئْرِ زَمْزَمَ فَتَوَلاَّهُ مِنْهُمْ جِبْرِيلُ فَشَقَّ جِبْرِيلُ مَا بَيْنَ نَحْرِهِ إِلَى لَبَّتِهِ حَتَّى فَرَغَ مِنْ صَدْرِهِ وَجَوْفِهِ ، فَغَسَلَهُ مِنْ مَاءِ زَمْزَمَ بِيَدِهِ ، حَتَّى أَنْقَى جَوْفَهُ ، ثُمَّ أُتِىَ بِطَسْتٍ مِنْ ذَهَبٍ فِيهِ تَوْرٌ مِنْ ذَهَبٍ مَحْشُوًّا إِيمَانًا وَحِكْمَةً ، فَحَشَا بِهِ صَدْرَهُ وَلَغَادِيدَهُ - يَعْنِى عُرُوقَ حَلْقِهِ - ثُمَّ أَطْبَقَهُ ثُمَّ عَرَجَ بِهِ إِلَى السَّمَاءِ الدُّنْيَا

هل لاحظت ما لونته بالأحمر ضيفنا الفاضل فتلك الليلة التى أسرى به صلى الله عليه وسلم هى ليلة أخرى غير تلك الليلة التى اتوه فيها ليلة الأسراء هذا أولا .

ثانيا شريك بن ابى نمير فقد لمح بعض أهل العلم أن تلك الزيادة مما وهم به شريك فى روايته لهذا الحديث :
قال الامام ابن كثير ما نصه "شريك بن عبد الله بن ابي نمر اضطرب في هذا الحديث وساء حفظه ولم يضبطه" انظر تفسير ابن كثير
وقال البيهقي في دلائل النبوة " في حديث شريك زيادة تفرد بها على مذهب من زعم انه صلى الله عليه وسلم قد رأى ربه سبحانه"
وقال النووي في شرحه لصحيح مسلم "وقد جاء في رواية شريك في هذا الحديث اوهام انكرها عليه العلماء وقد نبه الامام مسلم على ذلك بقوله(فقد قدم واخر وزاد ونقص) وقد زاد شريك زيادة مجهولة واتى بالفاظ غير معروفة وشريك ليس بالحافظ عند اهل الحديث"
قال الالباني رحمه الله في كتابه (الاسراء والمعراج):
"ولعل هذا الاختلاف من شريك نفسه فانه وان كان من رجال الشيخين فقد تكلموا في حفظه كما تراه مبسوطا في كتب الرجال وقد قال عنه ابن حجر نفسه الذي شرح صحيح البخاري في كتابه (التقريب) : صدوق يخطىء." انتهى

وليس معنى ان الامة تلقت الصحيحين بالقبول أنهما نالا العصمة فقد ذكر جمع من أهل العلم بعض الأخطاء التى وقعت فيهما والتى لم تقلل فى شئ من مكانتهما عندنا ومما يثلج الصدر هو رأى الشيخين فى شرك الذى سبق أن ذكرته لك وهذا أن دل فيدل على انهما لم يتوقفا عن بيان حقيقة حتى من روا هما عنه .

ويعلق على تلك النقطة الاخ الفاضل أبو حمزة ان شاء الله .

mego650
2010-04-12, 11:56 PM
2) الحاشر
· كان بيحلم (فِيمَا يَرَى قَلْبُهُ ، وَتَنَامُ عَيْنُهُ وَلاَ يَنَامُ قَلْبُهُ)
· واللا نص نص (أَنَا عِنْدَ الْبَيْتِ بَيْنَ النَّائِمِ وَالْيَقْظَانِ) البخاري 3207
· واللا صاحي (ما ذكر نومه) في بقية الروايات


لا أعلم حقيقة اين الشبهة فى تلك النقطة فعدم ذكر الرويات حالته صلى الله عليه لا تنفى كونه كان بين النائم واليقظان نائمة عينه صاحى فأنت مثلا فى حالة الغفوة هل أنت فى نوم أم فى حالة بين الحالتين ما أن تتحسس الشئ حتى تفزع حتى أنه لا ينقض الوضوء الغفوة من نوم وهذا دليل على أن المرء منا فى حالة الغفوة ليس فى ثبات من نوم .

فذكر رواية للحديث حالته وأنه كان بين الحالتين لا ترد عدم ذكر الحالة التى كان عليها فى شئ ولا تنفى كونه كان عليه وما ذكر فى الرويات شيئا عن أنه كان صاحى أو نائم كما أوهم به صاحب الشبهة .

وإلا فأعرض انت علينا حالته صلى الله عليه وسلم فى الرويات التى لم تذكر حالته .

أو أقرأ الأحاديث مرة اخرى ووضح ما التبس عليك فهمه .


وعلق الأمام النووى على ذلك فى شرحه لصحيح مسلم أذ قال "( بَيْنَا أَنَا عِنْد الْبَيْت بَيْن النَّائِم وَالْيَقْظَان ) ، فَقَدْ يَحْتَجّ بِهِ مَنْ يَجْعَلهَا رُؤْيَا نَوْم وَلَا حُجَّة فِيهِ إِذْ قَدْ يَكُون ذَلِكَ حَالَة أَوَّل وُصُول الْمَلَك إِلَيْهِ ، وَلَيْسَ فِي الْحَدِيث مَا يَدُلّ عَلَى كَوْنه نَائِمًا فِي الْقِصَّة كُلّهَا .

mego650
2010-04-13, 12:37 AM
3) الحاشر بدأ الرحلة
· من نواحي الكعبة (الدنيا ملخبطة هنا برضه: زمزم / الحجر / الحطيم /المسجد .... الخ)
· واللا من بيته في مكة (« فُرِجَ عَنْ سَقْفِ بَيْتِى وَأَنَا بِمَكَّةَ)
· واللا من بيت المقدس (- قَالَ فَرَكِبْتُهُ حَتَّى أَتَيْتُ بَيْتَ الْمَقْدِسِ - قَالَ - فَرَبَطْتُهُ بِالْحَلْقَةِ الَّتِى يَرْبِطُ بِهِ الأَنْبِيَاءُ - قَالَ - ثُمَّ دَخَلْتُ الْمَسْجِدَ فَصَلَّيْتُ فِيهِ رَكْعَتَيْنِ ثُمَّ خَرَجْتُ فَجَاءَنِى جِبْرِيلُ)



لا حول ولا قوة الا بالله !

أهكذا يستخفون بعقول من يكتبوا لهم ، اذا فما الهدف من هذا التدليس والكذب ولا سيما أن فيه استخفاف بالقارئ .

هل تدرى أيها الكريم ما يحدث فى منتدياتهم فهم يسوقون الشبهات على هذا النحو ومن ثم يتهكمون على المسلم وما أن يظهر مسلم يرد كذبهم وتدليسهم ويكشف جهلهم ومن كلامهم الا ويحذفون رده ثم يطردوه ويستمرون فى تميع الموضوع مع أغراقه بعدد أخر من الشبهات التى لا صلة لها بالموضوع فيضيع أصل الموضوع بمجموعة من الشبهات الاخرى وهكذا الحال .

انظر معى بارك الله فيك يقول صاحب الاستنتاج

من اين بدات الرحلة وراح يتهكم بكلام يكشف اللبيب جهله فيه اصر مرور صغير على الاحاديث التى ساقها .

قال صاحب تحفة الأحوذى
وَوَقَعَ فِي رِوَايَةِ " بَيْنَمَا أَنَا فِي الْحَطِيمِ " وَرُبَّمَا قَالَ " فِي الْحِجْرِ " ، وَفِي رِوَايَةِ الزُّهْرِيِّ عَنْ أَنَسٍ عَنْ أَبِي ذَرٍّ " فُرِجَ سَقْفُ بَيْتِي وَأَنَا بِمَكَّةَ " ، وَفِي رِوَايَةِ الْوَاقِدِيِّ بِأَسَانِيدِهِ أَنَّهُ أُسْرِيَ بِهِ مِنْ شُعَبِ أَبِي طَالِبٍ . وَفِي حَدِيثِ أُمِّ هَانِئٍ عِنْدَ الطَّبَرَانِيِّ أَنَّهُ بَاتَ فِي بَيْتِهَا قَالَ فَفَقَدَتْهُ مِنْ اللَّيْلِ فَقَالَ إِنَّ جِبْرِيلَ أَتَانِي قَالَ الْحَافِظُ : وَالْجَمْعُ بَيْنَ هَذِهِ الْأَقْوَالِ أَنَّهُ نَائِمٌ فِي بَيْتِ أُمِّ هَانِئٍ وَبَيْتُهَا عِنْدَ شُعَبِ أَبِي طَالِبٍ فَفُرِجَ سَقْفُ بَيْتِهِ وَأَضَافَ الْبَيْتَ إِلَيْهِ لِكَوْنِهِ كَانَ يَسْكُنُهُ فَنَزَلَ مِنْهُ الْمَلَكُ فَأَخْرَجَهُ مِنْ الْبَيْتِ إِلَى الْمَسْجِدِ فَكَانَ بِهِ مَضْجَعًا وَبِهِ أَثَرُ النُّعَاسِ . وَقَدْ وَقَعَ فِي مُرْسَلِ الْحَسَنِ عِنْدَ اِبْنِ إِسْحَاقَ أَنَّ جِبْرِيلَ أَتَاهُ فَأَخْرَجَهُ إِلَى الْمَسْجِدِ فَأَرْكَبَهُ الْبُرَاقَ وَهُوَ يُؤَيِّدُ هَذَا الْجَمْعَ

فعندما فرج الملك سقف البيت كان أول مجيئة ثم اخذه وهوما بين النائم واليقظان الى المسجد ثم أسرى به الى المسجد الأقصى ثم منه اعرج به الى السماء .

هل تعلم ان الاسراء والمعراج معجزة الاهية حدثت فى ثوان معددوة بالنسبة لمعيار الوقت أما ما حدث فيها فيحتاج الى سنين كى يحدث وهذا من منظور العالم المادى أما ايماننا بها أنها معجزة حدثت لنبى الله .

mego650
2010-04-13, 12:59 AM
4) جبريل شق الحاشر
· لوحده : (فَنَزَلَ جِبْرِيلُ -صلى الله عليه وسلم- فَفَرَجَ صَدْرِى)
· واللا معاه اثنين (، فَلَمْ يُكَلِّمُوهُ حَتَّى احْتَمَلُوهُ فَوَضَعُوهُ عِنْدَ بِئْرِ زَمْزَمَ فَتَوَلاَّهُ مِنْهُمْ جِبْرِيلُ)
· واللا اللي عمل كدة مجهول ( إِذْ أَتَانِى آتٍ فَقَدَّ - قَالَ وَسَمِعْتُهُ يَقُولُ فَشَقَّ - مَا بَيْنَ هَذِهِ إِلَى هَذِهِ)

الله أكبر !

والله لأنى فى شدة العجب من هذا الأمر أنظر ايها الفاضل ان كنت تتابعنى الى كم الاستخفاف الذى يمرر اليه صاحب الشبهة .

ذكر أما الأولى فمن شق صدره صلى الله عليه وسلم هو جبريل والثانية هو جبريل والثالثه لم يذكر من هو وهذا لا ينفى كونه جبريل .


أين الشبهة فى هذا الكلام بربك وأريدك منصفا .

mego650
2010-04-13, 01:12 AM
5) جبريل غسل
· الصدر والجوف (فَشَقَّ جِبْرِيلُ مَا بَيْنَ نَحْرِهِ إِلَى لَبَّتِهِ حَتَّى فَرَغَ مِنْ صَدْرِهِ وَجَوْفِهِ ، فَغَسَلَهُ مِنْ مَاءِ زَمْزَمَ بِيَدِهِ)
· واللا الصدر وبس (فَنَزَلَ جِبْرِيلُ فَفَرَجَ صَدْرِى ، ثُمَّ غَسَلَهُ بِمَاءِ زَمْزَمَ)
· واللا البطن ( ثُمَّ غُسِلَ الْبَطْنُ بِمَاءِ زَمْزَمَ)
· واللا القلب (، فَغُسِلَ قَلْبِى ثُمَّ حُشِىَ)
· واللا ماحصل أصلا قبل المعراج (فَجَاءَنِى جِبْرِيلُ - عَلَيْهِ السَّلاَمُ - بِإِنَاءٍ مِنْ خَمْرٍ وَإِنَاءٍ مِنْ لَبَنٍ فَاخْتَرْتُ اللَّبَنَ فَقَالَ جِبْرِيلُ -صلى الله عليه وسلم- اخْتَرْتَ الْفِطْرَةَ)


كسابقتها ولا حول ولا قوة الا بالله مع أستمرار مؤلف الشبهة فى الاستخفاف بعقل من يقرأ له ،

صديقنا العزيز الحديث يرويه الرواى عن رسول الله فأن تجد بعض الأختلافات بين طريق وأخر بالزيادة أو النقص لا تنفى كون ما ذكر صحيحا فقد ذكر الراوى الحديث كما سمعه ممن رواه له بهذه الصيغة وهذه هى الأمانة وهذا هو اصل علم الحديث .

فالرواية الاولى "جِبْرِيلُ مَا بَيْنَ نَحْرِهِ إِلَى لَبَّتِهِ حَتَّى فَرَغَ مِنْ صَدْرِهِ وَجَوْفِهِ ، فَغَسَلَهُ مِنْ مَاءِ زَمْزَمَ بِيَدِهِ" حسنا
الثانية " فَفَرَجَ صَدْرِى ، ثُمَّ غَسَلَهُ بِمَاءِ زَمْزَمَ " هل هذه ينفى كونه غسل ما ذكر فى الاولى فقد ذكرت الاولى انه غسل الصدر وهكذا هذه .
الثالثه " ثُمَّ غُسِلَ الْبَطْنُ بِمَاءِ زَمْزَمَ" وهو بالفعل غسل البطن لا خلاف فى ذلك .
الرابعة " فَغُسِلَ قَلْبِى ثُمَّ حُشِىَ " القلب فى الصدر أيها الفاضل فأن يذكر فى الاولى والثانية انه غسل الصدر تشمل كونه غسل القلب بجمله أنه فى الصدر بل يكنى بالقلب عن الصدر والعكس .
ولا أعلم ما شأن النقطة الأخيرة فى موضوع الغسل وهل ينفى كون جبريل عليه السلام قدم الى النبى الاناءين انه غسله كما ذكر .

أيها الفاضل يستخفون ورب العزة بالقارئ فجملة ما اورده هذا الحقود من شبهات لا تتطلع الى أن تكون شبهات بل أعظم وصف لها هو أنها جهلات مصطنع لها .

mego650
2010-04-13, 01:43 AM
سأكمل معك غدا بإذن الله أن لم ينهيها الحبيب أبو حمزة كما أتمنى أن ارى تعليقك على ما ذكرت لك وهل رد ما أوردته لك ما علق فى ذهنك وأن لم يكن رجاء اعلمنا بها حتى نقوم برفعه بحول الله .