المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : من هو ضيفك ؟



الصفحات : 1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 [19] 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29

لبيّك إسلامي
2010-07-10, 06:35 PM
كيف تعبرى عن كرهك لشخص ما أو لفعل ما !!

ماهو عشان البغض يتنافي مع "ادع الى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة" مش بكره الشخص لكن بكره الفعل فبالتالى لما اجى اكلم الشخص ده اقدر اكلمه بالحسنى ومش يبقى الكلام منفر
لكن لو انا كارهاه اكيد الصورة هتتغير !

لبيّك إسلامي
2010-07-10, 06:37 PM
ع فكرة احنا طولنا عليكى كتير بقالنا خمسة وسبعيبن سنة عندك

الغد المشرق
2010-07-11, 01:33 AM
ماهو عشان البغض يتنافي مع "ادع الى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة" مش بكره الشخص لكن بكره الفعل فبالتالى لما اجى اكلم الشخص ده اقدر اكلمه بالحسنى ومش يبقى الكلام منفر
لكن لو انا كارهاه اكيد الصورة هتتغير !


حبيبتى , لم توضح لى واحدة منكن "حفظكن الله " ماذا يعنى كره الفعل ؟ وماذا يعنى كره الشخص ؟
فجوابك كان لأمر بعييييد عن سؤالى جوابك كان بخصوص فقه الدعوة والأمر بالمعروف بمعروف والنهى عن المنكر بغير منكر فشتان حبيبتى بين السؤالين.

والله أبغى من سؤالى هذا تأصيل لأصل هام " الولاء والبراء " لأنه أصل عقيدتنا " المسلمين " ولذلك أحب طرحكن وتفاعلكن لتعم الفائدة لنا جميعا .



ع فكرة احنا طولنا عليكى كتير بقالنا خمسة وسبعيبن سنة عندك

والله حبيبتى لا يمل الحبيب من حبيبه أبدا فما بالك بأناس كتاب الله بينهم وسنة الحبيب نهجهم ومع كل ذلك " البشارة بيتهم " إيه رأيك مش ينفع أقول شعر@..

لبيّك إسلامي
2010-07-11, 01:42 AM
كيف تعبرى عن كرهك لشخص ما أو لفعل ما !!

السؤال بيقول كيف تعبرى عن كرهك لشخص او لفعل

يعنى مثلا س م الناس عمل فعل غلطت وانا كرهت الفعل ده
فالمفروض اروح اعبر عن كرهى للفعل

فانا جاوبت وقولت بالحكمة والموعظة الحسنة لو كنت كارهة الفعل نفسه
ومش هينفع الشخص لانه هيتنافي مع الحكمة والاحسان

بس كدة

ضحكة مؤمنة
2010-07-11, 01:43 AM
اسفة لتاخيرى الرد
اولا ازاى ابدى كرهى لفعل ما

بالنصيحة
اكيد النصيحة اقوى صوت للتدليل على ان اللى بيتعمل غلط
بس المشكلة ازاى الواحد يبين لى قدامه ان هو غلط وانه لازم يعمل الصح وازاى يغير اتجاهه من الغلط للصح

انى اكره الفعل ده نص الحقيقة لانى عرفت انه غلط
انى ادعى غيرى لانه يبطل الفعل كدا يبقا انا قشطة عليا ههههههههههههه

يعنى لو عاوزة ابين بغضى من حاجة وده المقصد من كلامى انى هدخله فاطار كلام خفيف طيب ان الحاجة دى المفرو تتعمل كدا بدل كدا

فاهمانى ولا ايه اصلى نعسانة وانا بكتب وبدخل الموضوع اقرا والله افتكر نفسى رديت الاقينى على اخر اليوم مافيش رد وافتكر انى طلعت ومردتش هههههههههه

وعلى راى الاخت لبيك اسلامى
احنا قاعدين هنا اصلا من ايام الديناصورات ههههههههههههه


تعبناكى معانا حبيبتى

لبيّك إسلامي
2010-07-11, 01:43 AM
كتاب الله بينهم وسنة الحبيب نهجهم ومع كل ذلك " البشارة بيتهم "

لازم نفتحلك قسم هنا d:

الغد المشرق
2010-07-11, 01:56 AM
حبيباتى فى الله " أحبكن كثيرا فى الله والله يشهد على ذلك "

لا تملوا حديثى فهدف الإستضافه هنا النفع والفائدة المرجوه من المضيف والمستضيف

ولأجل ذلك أقام هذا الموضوع رائدنا وفارس البشارة الأول " أخانا الفاضل ذو الفقار "

إسمحولى أوضح لكنّ الأمر بشيئ من التفصيل , أرجو المتابعه الجيده والتعليق إذا لزم الأمر ...

فاصل ونواصل وأوعوا تطلعوا من الصفحه والنايم يصحصح معايا ويغسل وشه بسرعه ويرجعلى تانى ...

الغد المشرق
2010-07-11, 03:17 AM
بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم ...

بداية أحب ذكرهذين الحديثين أولا , فأعيرونى القلوب والأبصار حفظكنّ الله ...

عن ابن عباس رضي الله عنه مرفوعا ً : « أوثق عرى الإيمان الموالاة في الله والمعاداة في الله والحب في الله والبغض في الله » . رواه الطبراني وحسنه الأرناؤط .
عن أبي أمامة رضي الله عنه قال : قال رسولالله صلى الله عليه و سلم : " من أحبّ لله ، و أبغض لله ، و أعطى لله ، و منع لله ،فقد استكمل الإيمان " ( رواه أبو داود بسند حسن )

أنظرنّ حبيباتى لما وضعت تحته خط " أوثق عرى الإيمان - فقد استكمل الإيمان "
إذن فهو خطب عظيم وأمر جلل ليس بالهين ولـذا كانت قضية الولاء والبراء هي الركن الركين في دين الله لا يستقيم الإسلام أو يتحقق التوحيد أو يكتمل الإيمان إلا بحصولها في واقع المسلمين.
بهما يكتمل إيمان المرء وهما من أوثق عرى الإيمان أيضا فهى أعمال قلبيه لكن تظهر مقتضياتها على اللسان والجوارح ...

فأرى فى إجابتكن رعاكن الله نفى لهذا الأصل , وإبداله " بالدعوة بالحكمه والموعظه الحسنه "
أنا لم أقل حبيباتى واجباتك نحو هذا الكافر أو هذا العاصى إيه ! نعلم جميعا أننا مأمورين ومكلفين وفرض عين علينا فى هذه الأيام بالدعوة وتكون بالحكمه والموعظة الحسنه , ولكن يجب التفريق بين تمام الحب لشخص ما ومناصرته والوقوف بجانبه والدفاع عنه غائبا كان أم حاضرا وحب مجالسته وحب الحديث معه وميل القلب الشديد له وإفشاء السر له وتمام الولاء له , وذلك لطاعته وإيمانه القوى ومنها تتفاوت درجة الحب من شخص لأخر بحسب إيمانه , وعلى النقيض كيف أناصر وأًوالى الكافرين أو المنافقين مثلا أو أصحاب الكبائر والمعاصى " عفانا الله وكلنا أصحاب ذنوب " وأدافع عنهن وأحب مجالستهن وحديثهن ويتملكون شغاف قلبى بحجة الدعوة والموعظه الحسنه !

حبيباتى نحن لا نبغض الأشخاص لذاتهم أو لأشخاصهم أو لمصلحة دنيويه ما ولكن لتفريطهم فى حدود الله والتهاون فيها , ومع ذلك كله " فإن تابوا وأقاموا الصلاة وأتوا الزكاة فإخوانكم في الدين " وخير مثال لنا فى مقامنا هذا أخونا الفاضل حبيب حبيب , فقد كان من ألد أعداء الدين وقد كرهناه لذلك لأن الله أمرنا بذلك ولكن كنا ندعوه بالحكمه والموعظه الحسنه والآن والله الذى لا إله غيره مقداره فى قلوبنا عظييييم جدا لأن الله أمرنا بذلك أيضا ...

" قُلْ إِنَّ صَلاَتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ، لاَ شَرِيكَ لَهُ وَبِذَلِكَ أُمِرْتُ وَأَنَا أَوَّلُ الْمُسْلِمِينَ "

ولكِ ذلك مع العصاة وأصحاب الكبائر أيضا وكل بحسب معصيته , فمثلا أختك فى النسب تستمع إلى التلفاز على المحرمات وتعشق الأغانى والإختلاط والسفور , وأختك فى الله فى الجامعه مثلا أو جارتك فى طاعه وعلى علم وصاحبة هدف وغايه نبيله , هل يستويان فى قلبك حبيبتى ؟ وإذا تعرضا الإثنان لكرب شديد فعليكِ معاونة من أولا ؟ " أى من التى ستسرعى إليها لمعونتها ومساعدتها " ؟

حبيبتى الأمر درجات وكل بحسب طاعته , فالله عزوجل أعد الجنه غرف ودرجات وكل بحسب طاعته وإيمانه ...
ولا يتنافى ذلك إلى الإحسان لهم أو معاونتهم أو دعوتهم للحق .
" بالعكس سنسأل عنهم "
وصدقا أقول لكِ حبيبتى أن حالات كثيره لما تهجريها لله لوقت معين بيكون فيها الصالح ولا ينفع معها سوى هذا ولكن الهجر هنا ليس على الإطلاق وكل بحسب معصيته , "سيدنا كعب بن مالك لما تخلف عن الغزوة هجره الرسول صلى الله عليه وسلم وأيضا أمر الصحابه بهجره وكان يدير وجهه صلى الله عليه وسلم عند رؤيته " فهل هذا تنافى مع الحكمه والموعظه الحسنه , حاشى لله أن يفعل الحبيب صلى الله عليه وسلم هذا , ولكن كان هذا أجدى مع سيدنا كعب وأنفع له . " فلا يأمرنا الله عزوجل بشيئ إلا فيه الخير والصلاح للأمه " وما ضاعت الأمه إلا بالتفريط فى هذا الأصل ومعاونة الكفار وموالاتهم بل إيثارهم على المؤمنين ونصرتهم عليهم ...

وإليكن بعضا من كلام العلامه إبن العثيمين رحمه الله فى هذا الشأن :

-علينا أن نفرِّق بين بغض الكفار ومعاداتهم والبر والإقساط إليهم؛ فليس المقصود بالبغض هو ظلم من ليسوا على ديننا؛ لأن الظلم في دين هذه الأمة محرَّم، سواء كان الواقع عليه الظلم مسلمًا أو مشركًا أو من أهل الكتاب؛ فقد أمرنا أن نبغضهم لا أن نظلمهم، بل أمرنا أن نبرَّهم.


قال تعالى: ﴿لا يَنْهَاكُمْ اللهُ عَنْ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُمْ مِنْ دِيَارِكُمْ أَنْ تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ﴾ (الممتحنة: 8)، وقال تعالى في الحديث القدسي: "يا عبادي.. إنِّي حرمتُ الظلم على نفسي وجعلته بينكم محرمًا فلا تظالموا".


فنحن مطالبون ببرهم والإحسان إليهم وفعل الخير معهم، ولسنا مطالبين بل منهيون عن الارتماء في أحضانهم


في شرح قوله صلى الله عليه وسلم: ((وعادى في الله)): "هذا بيان للازم البغض في الله وهو المعاداة فيه، أي: إظهار العداوة بالفعل، كالجهاد لأعداء الله والبراءة منهم، والبعد عنهم باطناً وظاهراً، إشارة إلى أنه لا يكفي مجرّد بغض القلب، بل لا بد مع ذلك من الإتيان بلازمه"




وتبغض الإنسان إذا كان منحرفا، تبغض الكافر لكفره، والفاسق لفسقه، والمبتدع لبدعته ولو كان أخاك من أبيك وأمك، ولو كان أقرب الناس إليك، ولو كان أباك لا تحبه لدينه، ولكن تعامل الوالدين -ولو كانا كافرين- تعاملهم معاملة حسنة، تحسنهم إليهما، كما قال الله تعالى في الوالدين الكافرين: وَإِنْ جَاهَدَاكَ عَلى أَنْ تُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلَا تُطِعْهُمَا ثم قال سبحانه: وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفًا .



صاحب الوالد -ولو كان كافرًا- تصاحبه في الدنيا معروفًا، تحسن إليه، تنفق عليه، تتلطف معه وإن كان عدوا لك من جهة الدين، يمكن تبغضه من جهة دينه.

أرجو أن تكون الرؤيا قد وضحت وإذا كان لكنّ أى إستفسارات فأرحب به حبيباتى فى الله ...

الغد المشرق
2010-07-11, 04:53 AM
وأحب أن أوضح أمر : أننا لا يجوز أن ننادى الكافر أو الملحد أو الذى على غير ملة الإسلام بأخى أو أختى وإنما نستعيض عنها بضيفتا أو زميلنا أو عزيزنا ونقول أخ أو أخت فهذا لا يجوز إليكِ الدليل :

هل يجوز إطلاق اسم "العرَّاب" على منتدى إسلامي ؟ والتنبيه على لفظ "إخواننا المسيحيين"

السؤال : هل يجوز تسمية منتدى إسلامي باسم " العرّاب " ؟ ، مع العلم أن " العرّاب " هو الأب الروحي للأخوة المسيحيين ، أو الأشبين الذي يحضر مراسيم الزفاف ، كذلك للأخوة المسيحيين .


الجواب :
الحمد لله
أولاً :
هناك ملاحظتان على ما ورد في السؤال ، يحسن التنبيه عليهما أولا ، ثم نثني بالجواب على أصل السؤال :
1. قولك " مسيحيين " الأولى الالتزام بتسميتهم بما سماهم الله ورسوله به ، فنقول عنهم : نصارى ، وهو اللقب الذي لا يدل على تزكية أولئك الكفار، أو نسبتهم للمسيح الذي كفروا به في واقع أمرهم ، وادعوا أنه إله ، أو ابن إله ؟!
وقد سماهم الله تعالى في كتابه الكريم " أهل الكتاب " ، و " النصارى " نسبة لقرية " الناصرة " في فلسطين ، أو لأنهم نصر بعضهم بعضاً .
قال الإمام الطبري – رحمه الله - : " سمُّوا " نصارى " لنصرة بعضهم بعضاً ، وتناصرهم بينهم ، وقد قيل : إنهم سمُّوا " نصارى " مِن أجل أنَّهم نزلوا أرضاً يقال لها ناصرة " انتهى .
" تفسير الطبري " ( 2 / 144 ) .
وقال شيخ الإسلام ابن تيمية – رحمه الله - :
" وكان المسيح من ساعير أرض الخليل ، بقرية تدعى " ناصرة " ، وباسمها يسمَّى من اتبعه نصارى " انتهى .
"الجواب الصحيح" (5 /200 ) .
وسئل الشيخ عبد العزيز بن باز - رحمه الله - : شاع منذ زمن استخدام كلمة " مسيحي " ، فهل الصحيح أن يقال : " مسيحي " ، أو " نصراني " ؟ .
فأجاب : " معنى " مسيحي " نسبة إلى المسيح بن مريم عليه السلام ، وهم يزعمون أنهم ينتسبون إليه ، وهو بريء منهم ، وقد كذبوا ؛ فإنه لم يقل لهم إنه ابن الله ، ولكن قال : عبد الله ورسوله ، فالأولى أن يقال لهم : " نصارى " ، كما سماهم الله سبحانه وتعالى ، قال تعالى : ( وَقَالَتِ الْيَهُودُ لَيْسَتِ النَّصَارَى عَلَى شَيْءٍ وَقَالَتِ النَّصَارَى لَيْسَتِ الْيَهُودُ عَلَى شَيْءٍ وَهُمْ يَتْلُونَ الْكِتَابَ ) البقرة/ 113 " انتهى .
"فتاوى الشيخ ابن باز" (5/387 ) .

2. قولك عنهم " إخوة " ، فهذا لا يجوز .
قال الشيخ عبد العزيز بن باز – رحمه الله - : " الكافر ليس أخاً للمسلم ، والله سبحانه يقول : ( إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ ) الحجرات/10 ، ويقول النبي صلى الله عليه وسلم : ( المسلم أخو المسلم ) .
فليس الكافر - يهوديّاً ، أو نصرانيّاً ، أو وثنيّاً ، أو مجوسيّاً ، أو شيوعيّاً ، أو غيرهم - أخاً للمسلم ، ولا يجوز اتخاذه صاحباً ، وصديقاً " انتهى .
"فتاوى الشيخ ابن باز" (6/392 ) .
وسئل الشيخ محمد بن صالح العثيمين – رحمه الله - : عن وصف الكافر بأنه " أخ " ؟
فأجاب : " لا يحل للمسلم أن يصف الكافر- أيا كان نوع كفره ، سواء كان نصرانيّاً ، أم يهوديّاً ، أم مجوسيّاً ، أم ملحداً - : لا يجوز له أن يصفه بالأخ أبداً ، فاحذر يا أخي مثل هذا التعبير ؛ فإنه لا أخوَّة بين المسلمين وبين الكفار أبداً ، الأخوة هي الأخوة الإيمانية ، كما قال الله عز وجل : ( إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ ) .
"مجموع فتاوى الشيخ ابن عثيمين" (3/43) .

ثالثاً : آداب المخاطبة لهم :

1- قد بينا في النقطة السابقة أن لا يجوز أن أنعت الكافر بأخي ولا بأختي ولا بحبيبي ولا حبيبتي .

2- لا يجوز أن أخاطبه وأنعته بسيد فلان أو سيدة فلانة .
لقول النبي صلى الله عليه وسلم :

" لَا تَقُولُوا لِلْمُنَافِقِ سَيِّدٌ فَإِنَّهُ إِنْ يَكُ سَيِّدًا فَقَدْ أَسْخَطْتُمْ رَبَّكُمْ عَزَّ وَجَلَّ " رواه أبو داود والبخاري في الأدب وصححه الألباني
وفي رواية لأحمد " لَا تَقُولُوا لِلْمُنَافِقِ سَيِّدَنَا ؛ فَإِنَّهُ إِنْ يَكُ سَيِّدَكُمْ فَقَدْ أَسْخَطْتُمْ رَبَّكُمْ "

3- لا يجوز رفع مكانته على المسلمين بنعته بأستاذنا ودكتورنا وعمنا ونحوه .

ولكن لا مانع من تقديره واحترامه ووضعه في مكانته وعدم انتقاصه وهو من باب تنزل الناس منازلهم فلا يمكن مخاطبة رجل كبير بطريقة فيها انتقاص .. فلا مانع من نعته بأستاذ فلان وأستاذة وضيفنا وضيفتنا والزميل والزميلة ..

4- لا يجوز أن نبدأهم بالسلام ..
لقول النبي صلى الله عليه وسلم " لَا تَبْدَءُوا الْيَهُودَ وَلَا النَّصَارَى بِالسَّلَامِ " رواه مسلم
وفي الأدب المفرد للبخاري " فإذا سلموا عليكم فقولوا وعليكم "

لبيّك إسلامي
2010-07-11, 12:13 PM
أرجو أن تكون الرؤيا قد وضحت وإذا كان لكنّ أى إستفسارات فأرحب به حبيباتى فى الله ...

وضحت ...جزاك الله خيراً