المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : هذه الشبهة محيرانى فهل من مجيب؟



التائب
2010-07-06, 04:38 PM
السلام عليكم ورحمة الله
قال الملحد أو النصرانى المدعى الألحاد



إن أحدكم يجمع خلقه في بطن أمه أربعين يوما نطفة , ثم يكون علقة مثل ذلك ,ثم يكون مضغة مثل ذلك

البخاري ومسلم

المسلمون يباركون بعضهم مستخلصين العبر من هذا الحديث غير مدركين خطأه العلمي
وهذا يؤكد عليه الحديث .

إذا م  ر بالنطفة اثنتان وأربعون ليلة بعث الله إليها مل ً كا فصورها وخلق سمعها وبصرها وجلدها ولحمها
وعظامها ثم قال: يا ر  ب أذكر أم أنثى ؟

فيكون للنطفة وحدها ٤٠ يوما ثم تبدأ باقي الأمور ( علقه ثم مضغة )

فالمضغة تكون في هذه الحالة بين ٨٠ و ١٢٠ يوما من الحياة الجنينية .

الجنين بعمر ٣ أشهور قد اكتمل تمايزه ومظهره البشري تام يتحرك يبلع ، يبول ، قلبه ينبض ، ولا يزال نبي
المسلمين يسميه مضغه!!!



فهو يزعم بوجود خطأ علمى فى السنة النبوية

mego650
2010-07-06, 04:55 PM
هذا مخبول ، نقول لهؤلاء السفهاء بأن كيث مور أشهر علماء الأجنة هلى وجه الأرض أسلم لأنه زهل من الإعجاز فى مراحل تكوين الجنين كما وصفها الإسلام بدقة متناهية يقولون خطأ ، فليعرض كل منهم شهادته هذا السفيه ويرد علم الدكتور كيث مور وبعدها يحقق فى كلامه ، لا تلفت لهؤلاء الأدعياء اخى الفاضل فكلامهم على عواهنة لا يستند الى علم اللهم الا ضرب من جهل ، كلف نفسك النزول الى أقرب طبيب أجنة وأسئله بنفسك ولا تلتفت لهؤلاء الملاحيس فهم يبحثون لأجل النقض لا أكثر ، اعجاز القرأن والسنة فى مراحل تكوين الجنين أصبح حقيقة متعارف عليها ومن ردها فهو مخبول أو قل ليس بمتعلم ، تفضل نسف كلام خيبة الله عليه فلو كنت دكتور لأفدتك ولكن أحيل الأمر الى أهله :

ولأن مثير هذه الشبهة نصرانى فتفضل احسره بل ضع نعلك فى فيه ولا تنسى ان تضعها فى باكبورت قبل ان تضعها فى فمه :

http://quran-m.com/container.php?fun=artview&id=445

فيا أخى الأمر اصبح حقيقة مسلم بها عليما وأقسم لا يتكلم فى هذا الموضوع الا جاهل من ضهر جاهل من ضهر جاهل ، بقولك الدكتور كيث مور أعلم من انجبت الأرض فى علم الأجنة أسلم بسبب هذه الحقيقة ويقول هذا السفيه خطأ ، اديله بالشلوت !

التائب
2010-07-06, 05:55 PM
الله أكبر صدقت يارسول الله
صدقت يا حبيب الله
هذا الحديث الذى حسبه الكافر خطأ علميا هو أعجاز علميا
لقد وجدت الرد

التائب
2010-07-06, 05:56 PM
روى الإمام مسلم بسنده عن عبد الله ابن مسعود قال: حدثنا رسو ل الله صلى الله عليه وسلم وهو الصادق المصدوق قال: (إن أحدكم ليجمع خلقه في بطن أمه أربعين يوما،ثم يكون في ذلك علقة مثل ذلك، ثم يكون في ذلك مضغة مثل ذلك، ثم يرسل الملك فينفخ فيه الروح. ويؤمر بأربع كلمات: بكتب رزقه وأجله وعمله وشقي أو سعيد). رواه مسلم
أخبر النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث الأول أن الجنين يجمع خلقه في أربعين يوما، فما هو هذا الجمع للخلق؟ تعني كلمة (جمع) في اللغة (11): جمع الشيء عن تفرقة، قال ابن حجر(12): والمراد بالجمع ضم الشئ بعضه إلى بعض بعد الانتشار. فما هو الشيء المنتشر المفرق الذي يضم بعضه إلى بعض لتحقيق تكون الخلق؟ إن هذه العبارة النبوية غاية في الدقة العلمية ؛ حيث يمكن استنتاج أن النبي صلى الله عليه وسلم أشار بها إلى انقسام وتكاثر الخلايا الجنينية الهائل والسريع وفي اتجاهات متفرقة، وعلى تمايز هذه الخلايا في طور العلقة، ثم تجمع خلايا كل عضو من أعضاء الجنين ليتم تكونه وتخلقه في طور المضغة في صورة براعم أولية، ولا تنتهي الأربعون يوماً الأولى إلا وخلايا جميع أعضاء الجنين المختلفة قد تمايزت وهاجر ما هاجر منها وتجمعت في أماكنها المحددة لها بعد أن كانت متشابهة وغير متمايزة في مرحلة التكاثر الهائل والسريع للخلايا الجنينية الأولية في الأسابيع الأولى.
كما أخبر(في نفس الحديث أن أطوار الجنين الأولى؛ العلقة والمضغة تبدأ وتكتمل أوصافها وتنتهي خلال هذه الأربعين. فالحديث يتكلم عن التحديد الزمني لقضيتين: الأولى: زمن جمع الخلق لخلايا أعضاء الجسم في صورة براعم أولية، والثانية: زمن أطوار الجنين؛ العلقة والمضغة نصا والنطفة لزوما؛ لأنه لا وجود لكلمة النطفة في الروايات الصحيحة.
وجه الإعجاز في حديث الأربعين
يدل ظاهر الحديث أن خلق الإنسان يجمع في الأربعين يوما الأولى فلا تكاد تمر إلا وقد تمايزت وتجمعت خلايا كل عضو من أعضاء الجنين وتخلقت في صورة براعم، واجتمعت كلها في حيز لا يزيد عن سنتيمتر واحد. ثم يذكر الحديث وصف طوري العلقة والمضغة في هذه المدة من الزمن: (ثم يكون في ذلك علقة مثل ذلك). أي ثم يكون علقة مكتملة الخلق المقدر لها مثل ما اكتمل جمع خلايا خلق الإنسان في الأربعين يوما الأولى. ويقرر العلم الحديث أن الجنين فيما بين اليوم الثامن والواحد والعشرين يأخذ صور العلق المختلفة من تعلق شيء بشيء ومن ظهوره كقطعة دم جامد، حتى تكتمل صورته كصورة العلقة التي تسبح في البرك وتتعلق بالماشية في نهاية الأسبوع الثالث. (ثم يكون في ذلك مضغة مثل ذلك) حيث يأخذ الجنين شكل المضغة المستديرة المميزة بعلامات تشبه طبع الأسنان عليها، وبسطح غير منتظم، وتنتج الفراغات بين الكتل البدنية شكلا أشبه بالمادة الممضوغة. ويتجلى الإعجاز في التطابق بين الاسم والمسمى، مع أن الجنين من الصغر بحيث لا يزيد طوله عن قدر أنملة، والفترة الزمنية بين هذه الأطوار قصيرة، وتقدير عمر الجنين قبل اكتشاف البييضة وارتباط دورة الحيض بها أمر في غاية الصعوبة. كما أن النطفة، والعلقة، والمضغة، التي ذكرها القرآن الكريم لم تكن معروفة أصلا في تلك الأيام.كذلك فإن الأعضاء الأساسية للجنين في الداخل تبدأ في التمايز والتخلق، وبالتدريج يأخذ الجنين شكل المضغة المخلقة وغير المخلقة (10).

التائب
2010-07-06, 06:00 PM
ان مجموع أيام النطفة والعلقة والمضغة هى أربعين يوما كما أكد العلم فى القرون المتأخرة
أما القول مثل ذلك
فهو مصدر الشبهة
عندما يقول الرسول الأعظم صلى الله عليه وسلم
ثم يكون علقة مثل ذلك
فالمقصود مثل العلقة
وليس البقاء أربعين يوما أخرى كما أشتبه الكافر وأشبهنى معه!
وحينما يقول مضغة مثل ذلك
أى يكون مشابها للمضغة فى الرحم
وبهذا يكون موافقا للعلوم الحديثة لا متناقضا معها
هذا الحديث أعجاز علمى

أبوحمزة السيوطي
2010-07-06, 06:09 PM
هذا الحديث في لبس في فهمه وليس هناك خطأ في السنة ولله الحمد ..

الحديث كما رواه مسلم بلفظه :
عَنْ ‏ ‏عَبْدِ اللَّهِ ‏ ‏قَالَ ‏ حَدَّثَنَا رَسُولُ اللَّهِ ‏ ‏صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ‏ ‏وَهُوَ الصَّادِقُ الْمَصْدُوقُ ‏:
" ‏إِنَّ أَحَدَكُمْ يُجْمَعُ خَلْقُهُ فِي بَطْنِ أُمِّهِ أَرْبَعِينَ يَوْمًا ثُمَّ يَكُونُ فِي ذَلِكَ ‏ ‏عَلَقَةً ‏ ‏مِثْلَ ذَلِكَ ثُمَّ يَكُونُ فِي ذَلِكَ ‏ ‏مُضْغَةً ‏ ‏مِثْلَ ذَلِكَ ثُمَّ يُرْسَلُ الْمَلَكُ فَيَنْفُخُ فِيهِ الرُّوحَ وَيُؤْمَرُ بِأَرْبَعِ كَلِمَاتٍ بِكَتْبِ رِزْقِهِ وَأَجَلِهِ وَعَمَلِهِ وَشَقِيٌّ أَوْ سَعِيدٌ فَوَالَّذِي لَا إِلَهَ غَيْرُهُ إِنَّ أَحَدَكُمْ لَيَعْمَلُ بِعَمَلِ أَهْلِ الْجَنَّةِ حَتَّى مَا يَكُونُ بَيْنَهُ وَبَيْنَهَا إِلَّا ذِرَاعٌ فَيَسْبِقُ عَلَيْهِ ‏ ‏الْكِتَابُ ‏ ‏فَيَعْمَلُ بِعَمَلِ أَهْلِ النَّارِ فَيَدْخُلُهَا وَإِنَّ أَحَدَكُمْ لَيَعْمَلُ بِعَمَلِ أَهْلِ النَّارِ حَتَّى مَا يَكُونُ بَيْنَهُ وَبَيْنَهَا إِلَّا ذِرَاعٌ فَيَسْبِقُ عَلَيْهِ ‏ ‏الْكِتَابُ ‏ ‏فَيَعْمَلُ بِعَمَلِ أَهْلِ الْجَنَّةِ فَيَدْخُلُهَا ‏"

قوله صلى الله عليه وسلم :
" إنَّ أَحَدَكُمْ يُجْمَعُ خَلْقُهُ فِي بَطْنِ أُمِّهِ أَرْبَعِينَ يَوْمًا "

وهي نص على أن تجميع في هذه الأربعين وهو موافق لما توصل إليه الطب الحديث

وقوله صلى الله عليه وسلم " في بَطْنِ أُمِّهِ أَرْبَعِينَ يَوْمًا ثُمَّ يَكُونُ فِي ذَلِكَ ‏ ‏عَلَقَةً ‏ ‏مِثْلَ ذَلِكَ "
في ذلك أي في نفس الأربعين الأولى وقد تكررت أيضاً عند ذكر المضغة أي أنها في نفس الأربعين ...

وهو ما يوافق الطب الحديث من إكتمال هذه المراحل في الأسبوع السادس للجنين أي عند 42 يوم تقرباً وبهذا يتضح إعجاز الحديث .

الذي أشكل على البعض أن رواية البخاري وغيره ليس فيها قوله " في ذلك " فظنوا أن " ثم " على التراخي أي كل مرحلة تأخذ 40 يوماً فتكون المضغة بعد 120 يوم كما يظن النصراني ..

وللعلم أن لفظة " في ذلك " اتفق عليها 22 راوي في المصنفات والأجزاء الحديثية فيما وقفت عليه وهو ما يقطع بصحة هذه الزيادة التي في صحيح مسلم وهي غير موجودة في البخاري والتي بها يتضح أن المراحل المذكورة في الحديث تتم في 40 يوم الأولى وهو ما يتفق مع العلم الحديث ولا عزاء للنصارى

وعندما تتاح الفرصة سأضع رداً علمياً وما توصلت إليه من تخريج هذا الحديث وأنقل كلام الفضلاء أهل العلم وكلام الأطباء إن شاء الله قريباً

التائب
2010-07-06, 06:22 PM
بارك الله فيك أخانا
فى ذلك علقة مثل ذلك
ذلك الأولى تعود على الأربعين
ذلك الثانية تعود على الخلق
فكأنما أراد
فى ذلك الأربعين تكون علقة مثل ذلك الخلق
بارك الله فيكم
ونفع بكم
أعداء الأسلام يحقدون على الأعجاز العلمى
ولكن كما أقول أنا دائما
الشبهات تزيدنا علما وفهما
شكر الله لكم

التائب
2010-07-06, 06:38 PM
والدليل على أن المقصود هنا الجمع الكلى
هو حديث مسلم

يدخل الملك على النطفة بعدما تستقر في الرحم بأربعين ، أو خمسة وأربعين ليلة . فيقول : يا رب ! أشقي أو سعيد ؟ فيكتبان . فيقول : أي رب ! أذكر أو أنثى ؟ فيكتبان . ويكتب عمله وأثره وأجله ورزقه . ثم تطوى الصحف . فلا يزاد فيها ولا ينقص
الراوي: حذيفة بن أسيد الغفاري المحدث: مسلم (http://www.albshara.com/mhd/261) - المصدر: صحيح مسلم (http://www.albshara.com/book/3088&ajax=1) - الصفحة أو الرقم: 2644
خلاصة حكم المحدث: صحيح
فكيف يدخل مرة بعد أربعين ومرة بعد 120؟
اذن دخول الملك بعد أتمام عملية الجمع ليوافق مقدمة الحديث الأول
‏إِنَّ أَحَدَكُمْ يُجْمَعُ خَلْقُهُ فِي بَطْنِ أُمِّهِ أَرْبَعِينَ يَوْمًا