تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : يسوع ، ابن عاق بالدليل



الصفحات : [1] 2

احمدالمنسي
2010-07-11, 04:58 AM
انجيل لوقا اصحاح 2

(وَكَانَ أَبَوَاهُ يَذْهَبَانِ كُلَّ سَنَةٍ إِلَى أُورُشَلِيمَ فِي عِيدِ الْفِصْحِ. 42وَلَمَّا كَانَتْ لَهُ اثْنَتَا عَشْرَةَ سَنَةً صَعِدُوا إِلَى أُورُشَلِيمَ كَعَادَةِ الْعِيدِ. 43وَبَعْدَمَا أَكْمَلُوا الأَيَّامَ بَقِيَ عِنْدَ رُجُوعِهِمَا الصَّبِيُّ يَسُوعُ فِي أُورُشَلِيمَ، وَيُوسُفُ وَأُمُّهُ لَمْ يَعْلَمَا. 44وَإِذْ ظَنَّاهُ بَيْنَ الرُّفْقَةِ، ذَهَبَا مَسِيرَةَ يَوْمٍ، وَكَانَا يَطْلُبَانِهِ بَيْنَ الأَقْرِبَاءِ وَالْمَعَارِفِ. 45وَلَمَّا لَمْ يَجِدَاهُ رَجَعَا إِلَى أُورُشَلِيمَ يَطْلُبَانِهِ. 46وَبَعْدَ ثَلاَثَةِ أَيَّامٍ وَجَدَاهُ فِي الْهَيْكَلِ، جَالِسًا فِي وَسْطِ الْمُعَلِّمِينَ، يَسْمَعُهُمْ وَيَسْأَلُهُمْ. 47وَكُلُّ الَّذِينَ سَمِعُوهُ بُهِتُوا مِنْ فَهْمِهِ وَأَجْوِبَتِهِ. 48فَلَمَّا أَبْصَرَاهُ انْدَهَشَا. وَقَالَتْ لَهُ أُمُّهُ:«يَا بُنَيَّ، لِمَاذَا فَعَلْتَ بِنَا هكَذَا؟ هُوَذَا أَبُوكَ وَأَنَا كُنَّا نَطْلُبُكَ مُعَذَّبَيْنِ!» 49فَقَالَ لَهُمَا:«لِمَاذَا كُنْتُمَا تَطْلُبَانِنِي؟ أَلَمْ تَعْلَمَا أَنَّهُ يَنْبَغِي أَنْ أَكُونَ فِي مَا لأَبِي؟)

ترك ابوه وأمه ولم يخبرهما , وجعلهم يبحثون عنه 3 ايام ووجدوه في الهيكل , حقا ًياله من ابن عاق
والاغرب من ذلك رده عليهما دون ادنى احترام للوالدين فهل هذه اخلاق اله ؟!

ساجدة لله
2010-08-28, 06:11 PM
وليس هذا هو المظهر الوحيد لعقوقه
فقد قال لأمه ذات مرة يا امرأة

بارك الله فيك أخي

ذو الفقار
2010-08-28, 06:21 PM
(انجيل يوحنا)(Jn-2-3)(ولما فرغت الخمر قالت ام يسوع له ليس لهم خمر 4 قال لها يسوع ما لي ولك يا امرأة.لم تأت ساعتي بعد.)

يشرب الخمر ويقول لأمه يا امرأة وكأنها ينهرها

نعم البر للوالدين

فــارس الإســلام
2010-09-26, 04:56 PM
نعم البر للوالدين

لا يا أخي ذو الفقار الموضوع له عمق لاهوتي لا يفهمه البشر هذه رموز وأنت لن تفهمها يا مسلم لأن فيك الشيطان وليس فيك الروح القدس ..... إلخ الاسطوانة المشروخة

ههههههههههههههههه

ذو الفقار
2010-09-26, 06:24 PM
لا يا أخي ذو الفقار الموضوع له عمق لاهوتي لا يفهمه البشر هذه رموز وأنت لن تفهمها يا مسلم لأن فيك الشيطان وليس فيك الروح القدس


إذا كدة ماشي

يعني قصور فهم مش أكثر :s13:

فــارس الإســلام
2010-09-26, 06:38 PM
إذا كدة ماشي

يعني قصور فهم مش أكثر :s13:

يقول عباد الصليب في هذا الشأن




القديس كيرلس الكبير
"قال لها يسوع:
ما لي ولك يا امرأة؟
لم تأتِ ساعتي بعد". [4]
لم يلقِ السيد المسيح باللوم على العروسين أو أهلهما لأنهم لم يعدوا خمرًا كافيًا، ولم يلم والدته لأنها تدخلت في الأمر، إنما أوضح لها أن لكل عمل وقته أو ساعته المناسبة.
يتعجب البعض كيف يدعو يسوع أمه "يا امرأة" لكن هذه الدهشة تزول حين نراه علي الصليب يكرر: "يا امرأة هوذا ابنك"، فهو يتحدث معها في بدء خدمة الآيات التي تمثل إشارة لبدء حمل الصليب، حيث يُستعلن شخصه فتثور قوى الظلمة ضده لتخطط لموته (انظر المزيد عن هذا الموضوع هنا في موقع الأنبا تكلا (http://st-takla.org/) في أقسام المقالات و التفاسير الأخرى). فهو لا يتحدث معها بكونها أمه، لأنه ليس من حقها أن تحدد ساعة الصليب، إنما هذا حق الآب الذي أرسله. فقد جاء يتمم مشيئة الآب ببذل ذاته من أجل خلاص العالم.
حقا لقد رافقته القديسة مريم في أول معجزة وهي لا تدري إنها بدء ساعة الصليب، وبقيت معه حتى لحظات الصليب بكونها ممثلة للكنيسة، حواء الجديدة المرافقة لآدم الثاني في طريق آلامه، حتى يسكب بهاء مجده عليها. لقد قيل لها بعد الحبل بالسيد المسيح: "يجوز في قلبك سيف"، وقد بدأ يخترق قلبها في عرس قانا الجليل ليحمل جراحات الحب!
لم يقل "يا أماه" بل "يا امرأة"، لأن ما يمارسه بخصوص تحويل الماء خمرًا لا يصدر بكونه إنسانًا أخذ جسدًا منها، وإنما بعمل لاهوته. حقًا ليس انفصال بين لاهوته وناسوته، وما يمارسه السيد المسيح هو بكونه كلمة الله المتجسد، لكن بعض الأعمال هي خاصة به كابن الله الوحيد، والبعض بكونه ابن الإنسان.
لماذا قال "لم تأتِ ساعتي بعد" وقد قام في نفس الساعة بعمل المعجزة؟ لقد أوضح لها أن ساعته للقيام بآيات علنية ومعجزات عامة أمام الجميع لم تأتِ بعد، لكنه يعمل دومًا. وقد تمم الآية في هدوء بعد أن قدم الخدام الأجران حتى أن رئيس المتكأ والعريس لم يعرفا ذلك وإنما الخدام وحدهم [٩].
لكي تتأكد من احترامه العظيم لأمه استمع إلى لوقا كيف يروي أنه كان "خاضعًا لوالديه" (لو 2: 51)، ويعلن إنجيلينا (يوحنا) كيف كان يدبر أمرها في لحظات الصلب عينها. فإنه حيث لا يسبب الوالدان أية إعاقة في الأمور الخاصة بالله فإننا ملتزمون أن نمهد لهما الطريق، ويكون الخطر عظيمًا إن لم نفعل ذلك. أما إذا طلبا شيئا غير معقول، وسببا عائقًا في أي أمر روحي فمن الخطر أن نطيع! ولهذا فقد أجاب هكذا في هذا الموضع، وأيضًا في موضع آخر يقول: "من هي أمي؟ ومن هم اخوتي؟" (مت 12: 48)، إذ لم يفكروا بعد فيه كما يجب. وهي إذ ولدته أرادت كعادة بقية الأمهات أن توجهه في كل شيء، بينما كان يلزمها أن تكرمه وتسجد له، هذا هو السبب الذي لأجله أجاب هكذا في مثل هذه المناسبة[340].
لقد اهتم بالغير واستخدم كل وسيلة ليغرس فيهم الرأي السديد الخاص به، فكم بالأكثر كان يليق به أن يفعل ذلك مع أمه[341].


القديس يوحنا الذهبي الفم
يرى القديس يوحنا الذهبي الفم أن السيد المسيح كان يود أن يأتي الطلب من الذين كانوا في حاجة إلى ذلك وليس من أمه. لأنه إن كان ما يفعله يقوم علي طلب صديق له فمع كونه أمرًا عظيمًا لكن قد يتشكك البعض في الأمر، أما إذا سأل المحتاجون ذلك فلا يحوم الشك حول المعجزة، ويكون النفع أعظم. يشبه القديس الذهبي الفم السيد المسيح بطبيبٍ ماهرٍ متى دخل منزلاً به مرضى كثيرون فإنه إن تحدث مع أمه ولم يتحدث مع أحد المرضى أو مع أقربائهم يتشككون فيه ويتضايق المرضى.
أراد أن يظهر أنه يعمل كل الأشياء في وقتها المناسب، ولا يفعل كل شيء في الحال... إنه ليس ملتزمًا بالضرورة للأزمنة، لكنه هو الذي وضع نظام الفصول، إذ هو خالقها. لذلك يقول: "ساعتي لم تأتِ بعد". وهو يعني بهذا أنه لم يكن قد أعلن بعد لكثيرين، ولم يعد بعد له خورس تلاميذه...
علاوة على هذا فإنني يجب أن أُخبر بذلك ليس منكِ، أنتِ أمي، فسيُشك في المعجزة. يليق بالذين يريدون الخمر أن يأتوا ويطلبوا مني ليس لأني محتاج إلى ذلك، ولكن لكي بإجماعهم الكامل يقبلون المعجزة.
فإن الذي يعرف أنه في عوز يصير شاكرًا عندما ينال عونًا، أما الذي ليس لديه الإحساس بالاحتياج لن يكون لديه إحساس واضح بالمنفعة التي نالها"[342].
فمع كونه حريصًا علي تكريم أمه، إلا أنه كان بالأكثر مهتمًا بخلاص نفسها، ويصنع ما هو صالح للكثيرين، الأمر الذي لأجله أخذ لنفسه جسدًا. كلماته إذن لم تكن صادرة عن من يتكلم بجفاءٍ مع أمه، بل بمن هو حكيم في تدبيره، فيدخل بها إلي الفكر السليم، ولكي يجعل معجزاته تُقبل بالكرامة اللائقة بها[343].


القديس يوحنا الذهبي الفم
لا يريد أن يتسرع في القيام بشيءٍ، لأنه لا يريد أن يظهر كصانع المعجزات للذي لا يطلبه، بل ينتظر حتى يدعوه المحتاجون لا الفضوليون، فهو يعطي النعمة لمن يحتاج، وليس لمن يريد أن يتمتع بالمشاهدة.


القديس كيرلس الكبير
لم يكن رب الملائكة خاضعًا للساعة، إذ هو الذي خلق فيما خلق الساعات والأزمنة. لكن لأن العذراء الأم رغبت في أن يصنع معجزة عندما فرغت الخمر، لذلك للحال أجابها بوضوح كما لو قال: "إني أستطيع أن أفعل معجزة تأتي من عند أبي لا من عند أمي". فإن ذاك الذي في ذات طبيعة أبيه صنع عجائب جاءت من أمه، وهو أنه يستطيع أن يموت. وذلك عندما كان على الصليب يموت. لقد عرف أمه التي عهد بها لتلميذه قائلاً: "هذه أمك " (يو19: 27). إذن بقوله: "ما ليّ ولك يا امرأة لم تأتِ ساعتي بعد" تعني "المعجزة التي ليست من طبيعتك لست أعرفك فيها. عندما تأتي ساعة الموت سأعرف أنكِ أمي إذ قبلت ذلك فيك أنني أستطيع أن أموت[344].


البابا غريغوريوس (الكبير)
وقد تبنىBede ذات التفسير بقوله إن ما قاله السيد هو ليس شيئًا مشتركًا بين لاهوتي الذي ليّ دومًا من الآب وبين جسدك الذي أخذت منه جسدًا. لم تأتِ بعد ساعتي حيث بالموت أثبت الضعف البشري الذي أخذته منكِ. أولاً يليق بيّ أن أبرز قوة لاهوتي السرمدي بممارسة قوتي. لكن تأتي الساعة التي فيها يظهر ما هو عام بينه وبين أمه عندما يموت على الصليب ويهتم بأنه يوصي التلميذ البتول بالعذراء. عندما يتحمل الضعف البشري يتعرف على أمه الذي تسلم ذلك منها، ولكن حين يمارس الإلهيات يبدو كمن لا يعرفها، إذ يعرف إنها ليست مصدر ميلاده اللاهوتي.


الواقع أن هذه التبريرات لم تدخل عقلي بعد لم يكن يستطيع الشاب أن يقول لها يا أماه ثم المصلوب ليس يسوع أصلاً بل هو يهوذا الاسخريوطي من الطبيعي أن يقول له يا امرأة

ثم أن الترجمات الإنجليزية تقول

(KJV)(John)(Jn-2-4)(Jesus saith unto her, Woman, what have I to do with thee? mine hour is not yet come.)

(CEV)(John)(Jn-2-4)( Jesus replied, "Mother, my time hasn't yet come! You must not tell me what to do." )

أدب وخلق عالي ليس بعده أدب والله

المهدي
2010-09-26, 09:33 PM
أتحدى أي مسيحي محترم أن يخاطب أمه بهذه الطريقة (يا امرأة)
فإذا لم يستطع أن يفعل فليعلم جيداً أن هذا الكلام ليس كلام الله
والغريب أن النصارى يعتقدون أن المسيح هو الوحيد الذي بلا خطيئة فماذا عن قوله لأمه (يا امرأة) أليست تلك شتيمة؟؟أليست تلك خطيئة!!
(متى 15: 4) فإن الله أوصى قائلاً أكرم أباك وأمك ومن يشتم أباً او أماً فليمت موتا*

مرقس مرقس
2010-09-28, 03:47 AM
بسم الاب ولا بن والروح القدس الاله الواحد امين،،،،،،،،سلام ونعمه لكم جميعا هذا الموضوع اشكركم عليه ولكن ليا عليكم عتب الرجا ء عدم استخدام عناوين لاى موضوع تكون جارحه مثل ( يسوع ، ابن عاق بالدليل يسوع ، ابن عاق بالدليل للاخ احمد المنسى) ولاخت ساجده لله تحيه على ذلك بقوله بارك الله فيك بدلا من انه تقول اطرح كماشئت فى الموضوع ولكن بدون اسائه برغم من انه مشرف عام غير طبعا كلام التريقه عفوا انا الاعطى عظه فى الاخلاق فكلكم افضل منى بكثير ولكن الرجاء كما انا اقدم التقدير وحسن المعامله ان اجد المثل ولكم منى جزيل الشكر ولنبدا باسم الله بالاجابه على اسئلتكم

كوبرلّي
2010-09-28, 04:14 AM
ماهو وجه اعتراضك يا صديق؟!

مرقس مرقس
2010-09-28, 04:58 AM
انجيل لوقا اصحاح 2الرد على هذه العباره ( ترك ابوه وأمه ولم يخبرهما , وجعلهم يبحثون عنه 3 ايام ووجدوه في الهيكل , حقا ًياله من ابن عاق والاغرب من ذلك رده عليهما دون ادنى احترام للوالدين فهل هذه اخلاق اله ؟! ) هذا كلامكم ولاجابه هى في عيد الفصح= كان يذهب لعيد الفصح حوالي مليونين من اليهود ليعيدوا في أورشليم. وكانوا يذهبون لأورشليم ويعودون منها إلى بلدانهم الأصلية في قوافل. وذهابهم إلى أورشليم ليحتفلوا بالفصح، كان حسب الشريعة اليهوديه وكانوا يقضون هناك في أورشليم 8 أيام ليعيدوا بعيد الفصح والفطير. ********** الرجاء الانتباء لما هو اتى***************وكان المسافرون يسيرون على قافلتين، ،، إحداهما للنساء ،،،والثانية في المؤخرة للرجال,,,, وكان الصبيان يسيرون إما م الفافلتين الرجال و النساء. وانقضى العيد وعادت قافلة القافلتين وانقضى اليوم الأول في السفر، وحينما اقتربت قافلة الرجال وبها يوسف من قافلة النساء وبها العذراء مريم والتقيا كلاهما، يسأل كل منهما الآخر عن الصبي يسوع، إذ حسب كل منهما أنه مع الآخر، وقد بقيا يسألان الكل وإذ لم يجداه عادا لأورشليم واستغرق هذايوما ثانيا*********** وفى اليوم الثالث وجداه في الهيكل ولما كانت له إثنتا عشرة سنة= سن الثانية عشر هي السن القانونية الذي يضم فيه اليهود الطفل الصغيرة ليصبح من جماعة إسرائيل (لذلك كان يجوز الطفل في هذه السن اختباراً ويقدم في الهيكل ليأخذ لقب "ابن التوراة") //////// اذا نجد هنا انه لم يترك ابوها قط ولا هم ايضا تركوه ولا كنا قولنا عليهم مهملين حاشا ذلك ************وعندما وجدوا رد عليهم بكل ادب واخلاق ولم يكن ابن عاق كما تقولون لنر ما هو رده** "ألم تعلما أنه ينبغي أن أكون فيما لأبي" فهو أتي لينفذ مشيئة الآب السماوي، أبيه. وأما عن حياته أنه كان خاضعاً لهما أي ليوسف وأمه العذراء. ألا ينفذ واضع الناموس ما طلبه منا ويكرم أباه وأمه. كنا نطلبك معذبين= لا تبحث عن يسوع في تراخ وفتور وإلا فلن تجده. وللتاكيد على صدق الاجابه ابحث عنها فى جميع الموقع سواء مواقع اسلاميه او مسيحيه ــــــــــــــــــــــــــــــ اما بعد نتقل للنقطه الثانيه وهى (أتحدى أي مسيحي محترم أن يخاطب أمه بهذه الطريقة (يا امرأة)فإذا لم يستطع أن يفعل فليعلم جيداً أن هذا الكلام ليس كلام الله)*****ولجواب ( كلمة يا مراه)وهي كلمة تدل على الاحترام والوقار في ذلك الوقت. والسيد قالها ثانية وهو على الصليب. ولنلاحظ:- ما لي ولكِ= لقد بدأ عملي الخلاصي وإنتهى زمن خضوعي للمشورات البشرية. وبدأ تنفيذ إرادة الآب فقط. 0الاب السماوى9 ليس فيها إحتقار للعذراء فمن أوصى بإكرام الوالدين لن يحتقر أمه. آدم أطلق لقب امرأة على حواء وهي مازالت عذراء. وكما صارت حواء أماً لكل حي