المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : جريدة ساويرس " اليوم السابع " تبدأ في نشر رواية " محاكمة النبي محمد "...



الصفحات : [1] 2

معارج القبول
2010-07-29, 12:04 AM
جريدة ساويرس " اليوم السابع " تبدأ في نشر رواية " محاكمة النبي محمد "...




الثلاثاء 27 يوليو 2010




تبدأ جريدة اليوم السابع وهي إحدى صحف رجل الاعمال النصراني نجيب ساويرس في نشر رواية " محاكمة النبي محمد " للروائي أنيس الدغيدي ، وهذه الرواية مليئة بالأخطاء وتتناول بعض الموضوعات دون الإجابة عنها إجابات متخصصة مثل: "لماذا يجاهد النبى أعداءه بالسيف قتلا وسبيا ؟ ولماذا لم يتزوج أحد من أمته من نسائه بعد مماته؟ وكيف نصدق كتب الأحاديث ومؤلفوها لم يسمعوها من الرسول مباشرة؟ وغيرها من الأسئلة المشابهة ، التي يدعي الكاتب أنه يجيب عن هذه الأسألة ولكن لعدم تخصصه يقدم صورة مشوهة لكل هذه الأسألة .







العجيب أن جريدة اليوم السابع أعلنت أنها سوف تنشر هذه الرواية وادعت أنها رواية تدافع عن النبي محمد ، حتى توحي للقاريء أنها رواية للدفاع عن الرسول ثم تعقب في آخر الخبر بقولها " ونحن تعمدنا أن نأتى بهذه الكلمات بكل قسوتها فى التعبير لأنها نفس الكلمات التى يرددها الحاقدون"


يذكر أن أنيس الدغيدي 50 عاماً تخرج في معهد السينما قسم إخراج، وله 49 كتابا ما بين ديوان شعري ورواية، آخرها ثلاثة كتب صدرت بمناسبة معرض القاهرة الدولي الأخير للكتاب.


ويتعرض الدغيدي في كتبه عادة للزعماء والرؤساء والسياسيين ولا يوجد له أي كتب في الدين فضلاً عن أنه غير متخصص ومن بين كتبه (فضائح الزعيم) و(الحياة السرية لصدام حسين) و(تاريخ بوش السري الأسود) و(اعترافات جيهان السادات)

منقول بتصرف



http://www.tanseerel.com/main/articl...rticle_no=8897 (http://www.tanseerel.com/main/articles.aspx?selected_article_no=8897)

حراس العقيدة

لبيّك إسلامي
2010-07-29, 12:21 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لسة الشيخ ابو اسحاق الحوينى حفظه الله ورعاه كان بيتكلم عن الموضوع ده ولكن لم يذكر اسم الجريدة والمقال هيتنشر بعد اسبوع

.وهذه الرواية مليئة بالأخطاء

لاء مليئة بالتبجح والازفاف وتجاوز الحدود مع الله ورسوله
مليئة بالكفر
كيف ينشر هذا المقال المنحط فى دولة دينها الإسلام؟
كيف ينشر باسم حرية الفكر والتعبير ؟
كما قال شيخنا ابو اسحاق هذا ليس حرية فكر بل هذا كفر

.ويتعرض الدغيدي في كتبه عادة للزعماء والرؤساء والسياسيين
والله سعادته بيشتم ف الرؤساء والسياسين وهم راضين بالمسبة والشتيمة فهم أحرار لا شأن لنا بهم
لكن أن يتطور الأمر ويتعدى هذا السفيه الجاهل الكافر حدود الله وحدود رسوله وحدود هذا الدين فهذه هى الطامة الكبرى
أن يُسب رسولنا-صلى الله عليه وسلم- سيد الأولين والأخرين تحت سماء بلد مسلمة خرج منها أناس لم يتعلمون طيلة حياتهم إلا الجهل والسفه
يبثون سمومهم أينما حلو وسكتنا نحن المسلمون على هذه المهزلة فلنأذن بحرب من الله ورسوله فبئس هذه الأمة التى استباحت عرض رسولها وقائدها وتركته مادة سائغة فى أفواه نتنة لا تعرف للحق طريقاً

.ولا يوجد له أي كتب في الدين فضلاً عن أنه غير متخصص
.أصبح ديننا حرماً مستباحاً لكل من هب ودب لا يزن فى ميزان الرجال قدر بعوضة
سيظل ديننا شامخاً رغم كيد الليالى له فكلمة الله هى العليا وماسواها فى اسفل سافلين

mego650
2010-07-29, 02:03 AM
لسة الشيخ ابو اسحاق الحوينى حفظه الله ورعاه كان بيتكلم عن الموضوع ده

اين هذه الكلمة بارك الله فيك حبذا لو وضعتيها هنا لأن مادة الشيخ قوية وله منهج في الرد ربما نفعت الموضوع .

لبيّك إسلامي
2010-07-29, 02:27 AM
اين هذه الكلمة بارك الله فيك حبذا لو وضعتيها هنا لأن مادة الشيخ قوية وله منهج في الرد ربما نفعت الموضوع .

النهاردة ف برنامج فضفضة هحاول اجيب الحلقة م اليوتيوب حاضر

سوفانا
2010-07-29, 05:02 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كذلك انا سمعت الشيخ ابو اسحاق فى برنامج فضفضة وهو يتحدث عنها
كان يطالب الازهر بالتدخل وكذلك رؤساء الصحف المسلمين لمنع نشر العدد القادم
لان هؤلاء قد تعدوا كل الخطوط الحمراء
فعلا ما يفعلوه هذا اسمه كفر وليس حرية تعبير

احمدالمنسي
2010-07-29, 05:29 AM
حلقة اليوم للشيخ ابو اسحاق الحويني كان بيرد فيها على شبهات حول صحيح البخاري وعرض فيها هذا الخبر وجاري رفع الحلقة على مواقع الميديا الاسلامية

ابوالسعودمحمود
2010-07-29, 05:58 AM
شفاك الله وعافاك شيخنا وتاج راسى ابا اسحاق

معارج القبول
2010-07-29, 06:08 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

علينا إرسال رسائل إلى الأزهر و جامعته و إبلاغ مشيخة الأزهر

إرسال رسائل إلى المواقع و الفضائيات الإسلامية

إرسال رسائل بالخبر إلى المشايخ

إرسال رسائل اعتراض للجريدة نفسها ولغيرها من الجرائد

لو أمكن رفع قضايا أو عمل بلاغ رسمى فى قسم الشرطة سيكون خيرا إن شاء الله

إبلاغ البرامج الحوارية كالعاشرة مساء و غيرها

معارج القبول
2010-07-29, 06:15 AM
توضيح من "اليوم السابع" حول رواية أنيس الدغيدى: نرجوك أن تتمهل يا شيخ "أبو اسحاق الحوينى".. فرواية أنيس أكبر دفاع عن النبى.. وحاشا لله أن نمس سيدنا رسول الله.. وانتظرنا الثلاثاء المقبل


فى موقف لافت شن الشيخ أبو إسحاق الحوينى هجوماً على الكاتب "أنيس الدغيدى" حول روايته التى يعتزم "اليوم السابع" نشر بعض فصولها وتم الإعلان عنها فى العدد الحالى من الجريدة الذى صدر الثلاثاء الماضى بعد أن قرأ الشيخ مجموعة من العناوين الصادمة التى حملت عنوان "محاكمة النبى محمد" كما تقول الرواية.

والحقيقة أن هذه الرواية تمثل أحد أهم الأدبيات المفاجئة التى تدافع عن رسولنا العظيم سيدنا محمد صلى الله وعليم وسلم بشكل علمى وبالأدلة والحجج ضد كل ما يروجه الغرب ضده، وضد ما يقوله المدعو "زكريا بطرس" من أكاذيب معادية لرسولنا صلى الله وعليه وسلم، وكذلك ما يقوم به حفنة من الأدباء والشعراء والرسامين الغربيين.

وقد اختار هذا المؤلف "أنيس الدغيدى" صاحب الرواية، هذه العناوين الصادمة حرصاً على إبراز حجم ما يتعرض رسولنا الكريم من عدوان عبر هذه الجهات المتطرفة والبذيئة التى تحاول النيل من سيد ولد آدم صلى الله وعليه وسلم، و"المحاكمة" فى هذه الرواية التى اعتمد عليها المؤلف تقوم على قصة متخيلة، مفادها أن محاميا دانماركيا أقام دعوى قضائية استهدف بها النيل من الرسول واحتقار الإسلام، ويظهر محام مصرى مسلم شديد الإسلام وغيور على دينه وشديد المعرفة بالتراث والفقه الإسلامى والسيرة العطرة التى جعلت الرسول صلى الله وعليه وسلم عنواناً جميلاً لتاريخ البشر والأمم، هذا المحامى بدراسته التاريخية وعقليته وإنسانيته وأفكاره وقف ليرد على كل هذه الافتراءات والاتهامات التى يوجهونها ضد الرسول.

كما تدور الرواية كلها فى إطار رصد هذه المحاكمة والمناظرة بين المحامى الدانماركى المتطرف الذى يكيل الاتهامات لرسولنا العظيم وبين المحامى المسلم المصرى رفيع الثقافة والذى يدافع عن الرسول بقلبه وروحه ووجدانه ويقدم أكبر دليل تاريخى يفند المزاعم التى يروجها الغرب ضد الإسلام ونبيه صلى الله وعليه وسلم.

وفى الرواية أيضاً يدهشك مؤلفها أنيس الدغيدى بردود مفحمة ومقنعة ومنطقية يقدمها على لسان المحامى المسلم حول اتهام الرسول بتعدد الزوجات، وأنه نشر الإسلام بحد السيف وإلصاق الشتائم به وبزوجاته رضوان الله عليهم أجمعين، وسيرته العطرة، كما يقدم أنيس الدغيدى دفاعاً مستميتاً، وهذا الدفاع يشكل فى الحقيقة نصاً تاريخياً وأدبياً معاً يمكن لأى مسلم أن يعيش فى مصر أو فى الغرب أن يعتمد عليها لمواجهة المزاعم التى تروج ضد نبينا الكريم صلى الله وعليم وسلم والتى تم التعبير عنها فى الرسومات الدانماركية البذيئة والهجوم القذر الذى ينال رسولنا صلى الله وعليه وسلم حفنة من العنصريين.

و"اليوم السابع" إذ تبدأ فى نشر هذا العمل الأدبى فهى تقدم للقارئ نصاً يساهم فى نشأة جيل يعرف طبيعة الاتهام والسهام المسمومة الموجهة لجسد الأمة وتمكن هذا الجيل بأن يتسلح بالعلم والمعرفة والحجة فى الرد على كل من يحاول الاقتراب من السيرة العطرة للرسول الكريم صلى الله وعليه وسلم.

وحاشا لله أن يكون هذا النص يمس سيد الأنبياء وسيد الخلق أجمعين، سيدنا محمد صلى الله وعليه وسلم، وإننا إذ نقدر ونحترم ونجل الشيخ أبو إسحاق الحوينى فى دفاعه عن الرسول، فإننا نؤكد أننا معه فى نفس الخندق الذى يرفض أى إساءة للرسول محمد صلى الله وعليه وسلم، فكلانا نشترك فى عشق ومحبة الرسول، وندافع عنه، كل على طريقته الخاصة،حرصاً على قيم إسلامية تعلمناها من المعلم الأكبر للبشرية جمعاء وأرساها فينا من خلال سيرته العطرة صلى الله عليه وسلم.

ولهذا كله ندعو الشيخ الحوينى ألا يتسرع فى الحكم على هذا النص قبل أن يقرأه ويطمئن قلبه وقلوب القراء والمسلمين جميعاً بأن هذا العمل لصالح الإسلام ولخدمة الدعوة الإسلامية ولنشر دين الله وكتابه القرآن الكريم، وليس ضده وأن هذه العناوين الصادمة جاءت حرصاً على إبراز ما يتعرض له ديننا الحنيف من إساءات وإهانات بالغة من متطرفين لا ينبغى أن نتعامل معها إلا بالحجة والفكر والمعرفة، كما علمنا قرآننا ونبينا الكريم صلى الله وعليه وسلم، ولنؤكد مكانة رسولنا محمد ونذود عنه، ففداك آباؤنا وأمهاتنا وأزواجنا وأبناؤنا وحياتنا يا حبيبى يا رسول الله.

ونحن على يقين كامل بأن الشيخ أبو اسحاق وصدمته عناوين أنيس الدغيدى، ربما يسارع إلى الاحتفاظ بنسخة من هذه الرواية لتكون بمثابة مرجعاً فكرياً لكل فرد مسلم يعشق الرسول ويتمنى أن تظل راية الإسلام مرفوعة وخفاقة، انتظرونا الثلاثاء المقبل وتسر قلوبكم وعقولكم بهذا العمل الذى يعد أحد الأعمال المدافعة عن رسولنا الكريم صلى الله وعليه وسلم.

http://www.youm7.com/News.asp?NewsID=259673&SecID=12

معارج القبول
2010-07-29, 06:19 AM
وأن هذه العناوين الصادمة جاءت حرصاً على إبراز ما يتعرض له ديننا الحنيف من إساءات وإهانات بالغة من متطرفين لا ينبغى أن نتعامل معها إلا بالحجة والفكر والمعرفة، كما علمنا قرآننا ونبينا الكريم صلى الله وعليه وسلم، ولنؤكد مكانة رسولنا محمد ونذود عنه،


عذر أقبح من ذنب