صفعات رمضانية لرواد المكنسة العربية

[الطامعة في رضا الله]

انت اخطأت عندما وضحت الحق وعليه وجب طردك
اكيد مش بتقرأ قوانين المنتدى المسيحي :6_169:
بارك الله فيك اخي الفاضل
وفتح لك ابواب رحمته

[ذو الفقار]

تخيلوا يا اخوتي أنني أتكلم مع السفير عن المطلق والمقيد ومتى يحمل المطلق على المقيد

ومن ثم وضعنا المطلق والنص الدال عليه

ثم وضعت بعض القيود والأدلة عليها

ويجب جمع النصوص كلها لنخرج بالحكم الشرعي على ضوء القاعدة التي أشرنا إليها سابقاً

ولكن أجد المهرج دخل ليقول للجميع أريدكم أن تضحكوا عليّ ولا تتركوني دونما أن تضحكوا على جهلي المدقع

كتب مداخلة تدل على أنه لم يفهم حرف مما كتبنا ، فقط لمجرد الكتابة والإعتراض

http://d19.e-loader.net/alwH6ModxS.gif


:21_22::21_22:

[ذو الفقار]

انت اخطأت عندما وضحت الحق وعليه وجب طردك
اكيد مش بتقرأ قوانين المنتدى المسيحي


صدقتِ أختي الكريمة كان الواجب أن يضعوا هذا الشرط


لقد سجلت خصيصاً من أجل الضحك على المهرج وقلت ربما سمحوا لي بالمواصلة

نعود بعد العشاء إن شاء الله

[سوفانا]

نفس اللى حصل فى المرة الاولى مع الرااعى
رديت عليهم بكل احترام
فما كان منهم الا ان مسحوا الرد وفصلوا ابو الاشبال
سبحان الله
الله يعينك يا اخي ذو الفقار
ننتظر الجديد...

[ذو الفقار]

دخل بيهس وهو نفسه أبو الأشبال ليرد على المضحك ويدعوه إلى ترك الموضوع لمن لديهم القدرة على الحوار

http://d28.e-loader.net/heMeuVq67n.bmp

ولكنه انطرد أيضاً ولا عزاء لقول الحق

[ذو الفقار]

نفس اللى حصل فى المرة الاولى مع الرااعى
رديت عليهم بكل احترام
فما كان منهم الا ان مسحوا الرد وفصلوا ابو الاشبال

يا أختي هذا السيناريوا يتكرر دائماً ، والمربح الوحيد في هذه القصة هو فضحهم أمام القراء وإظهار تدليسهم وتلبيسهم وعدم قدرتهم على حوار المسلمين

حياكِ الله



وإلا اللقاء في صفعة ثالثة من الصفعات الرمضانية

[ساجدة لله]

همه حبوا يريحوا دماغهم من التفكير لأنهم مافهموش ما كتبته يا أخي
قالوا ده فاهم وحيكتبلنا كلام ماخدناهوش في الكنيسة
اطردوه وريحوا نفسكم احنا لسه حنفكر فيعني ايه مطلق ويعني ايه مقيد؟
احنا كتبناهم وخلاص مع كتابة كلمات "الحكم الشرعي وعلم أصول الفقه "وهمه لا قروا في ده ولا سمعوا عن ده
ربنا يشفيهم

همه فاتحين المنتدى ده لسببين اتنين مالهومش ثالث
سب الإسلام وتلقي الصفعات :))

جزاك الله خيراً فارس البشارة سلمت يمينك
متابعة باقي الصفعات بس يا رب يصمدوا شوية عايزين المشاركات تطول عن كده يا نصارى شكلكوا بقى وحش

[اسد الطبية]

السلام عليكم اخي ذو الفقار هذه اول مشاركة لي علما اني اتابع المنتدى منذ السنة تقريبا والله لك عندي احترام واعجاب شديد اسال الله ان يحفظك ويرزقك رزقا حلالا طيبا والله استفدت من المنتدى وعلومه جدا مع العلم اني لست ملتزما دينيا لكن اتمنى من الله ان اصبح مثلك ....(اعتقد انو صعب اصير زيك )لان علمي الشرعي لا يساوي واحد بالعشرة بالمئة من علمك وباقي الاعضاء لكن الشخص فينا يجب انو يجتهد ويتوكل على الرحمن وياخد بالاسباب عسى الله ان ينفعنا جميعا .
اخوك.......اسد الطبية

[ذو الفقار]

السلام عليكم اخي ذو الفقار هذه اول مشاركة لي علما اني اتابع المنتدى منذ السنة تقريبا والله لك عندي احترام واعجاب شديد اسال الله ان يحفظك ويرزقك رزقا حلالا طيبا والله استفدت من المنتدى وعلومه جدا مع العلم اني لست ملتزما دينيا لكن اتمنى من الله ان اصبح مثلك ....(اعتقد انو صعب اصير زيك )لان علمي الشرعي لا يساوي واحد بالعشرة بالمئة من علمك وباقي الاعضاء لكن الشخص فينا يجب انو يجتهد ويتوكل على الرحمن وياخد بالاسباب عسى الله ان ينفعنا جميعا .
اخوك.......اسد الطبية

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

أهلاً بك في عرينك أسدنا الهصور أهلاً بك أخ كريم ومدافع صنديد عن دين الله

أخي الكريم سعدت جداً بتواجد من هم مثلك وفي جودك وكرمك بيننا وإني لأقل مما تراني فأنا بين الاخوة هنا طالب علم لا أكثر

أشكرك جداً على الدعاء الطيب وأسأل الله لك مثله وزيادة ، يا أخي ليس المطالب بالتمنى فقم وصارع الهوى واطلب العلم من أهله فأنت ما شاء الله في مقتبل العمر ولا زال أمامك الوقت إن شاء الله لتنهل من العلم فتسلح به وبالعزيمة واجعل الله في قلبك وستكون من الفائزين إن شاء الله

انت تقول أن الإنسان يجب أن يتوكل على الله ويأخذ بالأسباب وهذا حق فلا تترك الأمر وجاهد في طلب العلم وانفع دينك بما منّ الله عليه

أكرر ترحيبي بك يا أخي وإني أراك من المحسنين إن شاء الله

[أبو جاسم]

النصراني السفير كان لي معه مسبقاً صولات و جولات فهو ليس سوى متعالم يدّعي الاطلاع على العلوم الإسلامية و أكثر ما يجيده هو النسخ و لكن نسخه هذا يفضحه لمن كان على دراية بأسلوبه ، و خيرمثال على ذلك مناظرتي معه الموجودة في قسم الحوارات الثنائية في منتداه .

المهم أنا حالياً أود التعليق على أمر بسيط فيما يتعلق بالموضوع ليتضح للجميع أي منهجية علمية يتبعها هؤلاء القوم .

يقول السفير في إحدى مداخلاته في بداية الموضوع


العقل لا يتصور وجود مثل هذه الخرافة

الا اننا نجد اله الاسلام يدخل عبده الجنة طالما قال هاتان الجملتان وان سرق وان زنى .

سبحان الله و لكن العقل يتصور خرافة أن يكون اللص مع المسيح في الفردوس بمجرد ما قاله على خشبة الصليب .

جاء في إنجيل لوقا الاصحاح 23 عدد 39 -43 (( 39 وَكَانَ وَاحِدٌ مِنَ الْمُذْنِبَيْنِ الْمُعَلَّقَيْنِ يُجَدِّفُ عَلَيْهِ قَائِلاً: «إِنْ كُنْتَ أَنْتَ الْمَسِيحَ فَخَلِّصْ نَفْسَكَ وَإِيَّانَا!»
40 فَانْتَهَرَهُ الآخَرُ قَائِلاً: «أَوَلاَ أَنْتَ تَخَافُ اللهَ إِذْ أَنْتَ تَحْتَ هَذَا الْحُكْمِ بِعَيْنِهِ؟
41 أَمَّا نَحْنُ فَبِعَدْلٍ لأَنَّنَا نَنَالُ اسْتِحْقَاقَ مَا فَعَلْنَا وَأَمَّا هَذَا فَلَمْ يَفْعَلْ شَيْئاً لَيْسَ فِي مَحَلِّهِ».
42 ثُمَّ قَالَ لِيَسُوعَ: «اذْكُرْنِي يَا رَبُّ مَتَى جِئْتَ فِي مَلَكُوتِكَ».
43 فَقَالَ لَهُ يَسُوعُ: «الْحَقَّ أَقُولُ لَكَ: إِنَّكَ الْيَوْمَ تَكُونُ مَعِي فِي الْفِرْدَوْسِ». ))

فهذا الرجل بكلماته هذه التي قالها على الصليب صار مع المسيح بالفردوس مع أنه لص و سارق فهل لاحظتم أكثر من هذه الإزدواجية ؟؟؟؟؟؟

فالسفير و بكل صلافة يقول (( الا اننا نجد اله الاسلام يدخل عبده الجنة طالما قال هاتان الجملتان وان سرق وان زنى . ))

و بنفس المنطق الذي يتبعه القوم بطرفهم الأعور نقول (( إلا أننا نجد إله المسيحية يدخل عبده الفردوس و بنفس اليوم طالما قال اذكرني يارب متى جئت بملكوتك و إن سرق و كان لصاً ))

في تفسير القمص تادرس يعقوب ملطي نجد عند تفسير هذه الأعداد أقوال آباء الكنيسة التالية

(( إن كنت قد صُلبت معه كلصٍ، اعرف الله بكونك لصًا تائبًا...


اسجُد لذاك الذي عُلق من أجلك، حتى وإن كنت أنت نفسك معلقًا. انتفع من


شرك، واقتنِ خلاصك بموتك. ادخل مع يسوع الفردوس، لتتعلم من حيث سقطت (رؤ 2: 5) .
القديس غريغوريوس النزنيزي


v آمن اللص في الوقت الذي فيه فشل المعلمون أنفسهم تمامًا. فإنه لم يؤمن بكلماتهم، ومع هذا كان إيمانه هكذا أنه اعترف بذاك الذي رآه مسمرًا على الصليب ولم يره قائمًا أو ملكًا.


القديس أغسطينوس


v المسيح نفسه جلب اللص من الصليب إلى الفردوس، ليُظهر أن التوبة لن تتأخر في عملها. لقد حول موت القاتل إلى شهيدًا.


القديس جيروم


v لا نخجل من أن نأخذ هذا اللص معلمًا لنا، هذا الذي لم يخجل منه سيدنا بل أدخله الفردوس قبل الجميع.
v أنا لا أراه مستحقًا للإعجاب فقط بل أطوّبه، لأنه لم يلتفت إلى آلامه، بل أهمل نفسه واهتم برفيقه مجتهدًا أن ينقذه من الضلال، فصار بهذا معلمًا وهو على الصليب... تأمل كيف أنه تمم قانون الرسل. لم يهتم بنفسه فقط بل عمل كل الوسائط على قدر استطاعته كي ينقذ غيره من الضلال ويرشده إلى الحق.
v اللص اعترف فوجد أبواب الفردوس مفتوحة!
v اعترف فتجرأ أن يطلب الملكوت مع أنه لص!
v قل لي أيها اللص كيف تذكرت ملكوت السماوات؟ ماذا حدث الآن وأمام عينيك المسامير والصليب والتهمة والهزء والشتائم؟
فيقول: نعم أرى هذه كلها ولكن الصليب نفسه رمز الملكوت، فلذلك أدعو المصلوب عليه ملكًا، لأنه يجب على الملك أن يموت عن رعيته.


القديس يوحنا الذهبي الفم


v الصليب نفسه إن تأملناه حسنًا هو كرسي للقضاء. فقد جلس الديان في الوسط: لص آمن فخلص، وآخر جدف فدين. بهذا عني أنه ديان الأحياء والأموات، نعم فالبعض عن يمينه والآخر عن يساره.


القديس أغسطينوس


v لقد علق على الصليب الثمين، وعلق معه لصان. ماذا عن هذا؟ بالنسبة لليهود كان هذا من قبيل السخرية حقًا، لكنه كان تذكارًا للنبوة، إذ كتب: "أُحصي مع آثمة" (إش 53: 12). من أجلنا صار لعنة، أي تحت اللعنة، إذ كُتب أيضًا أنه ملعون من عُلق على خشبة (تث 21: 23). لكن هذا العمل بالنسبة له نزع اللعنة عنا، فبه ومعه صرنا مباركين، وإذ عرف داود الطوباوي ذلك قال: "مباركون نحن من قبل الرب خالق السماء والأرض"، إذ حلّت بنا البركة بآلامه. لقد وفى الدين عنا، وحمل خطايانا (إش 53: 6)، ضُرب عوضًا عنا، إذ بحُبره شفينا (إش 53: 5).
v كما قلت عُلق لصان معًا للسخرية به حتى في آلامه التي جلبت خلاصًا للعالم كله، لكن واحدًا منهم بقي في شر اليهود مستمرًا، ناطقًا بكلمات التجديف مثلهم... والآخر أخذ اتجاهًا آخر يستحق بحق إعجابنا، إذ آمن به وهو يذوق أمر العذابات. لقد انتهر صرخات اليهود العنيفة وكلمات من صلب معه. اعترف بخطاياه لكي يتبرر... حمل شهادة للمسيح بلا لوم، ووبخ عجز اليهود عن حب الله، ودان حكم بيلاطس... صار معترفًا بمجد المخلص وديانًا لكبرياء صالبيه.


القديس كيرلس الكبير


v على الصليب سُمرت يدا (اللص) وقدماه ولم يبقَ فيه شيء حر سوى قلبه ولسانه. بوحي إلهي قدم اللص كل ما هو حرّ فيه، وكما هو مكتوب: "لأن القلب يؤمن به للبرّ، والفم يعترف به للخلاص" (رو 10: 10). لقد امتلأ اللص فجأة بالنعمة، وتقبل هذه الفضائل الثلاث التي نطق بها الرسول وتمسّك بها على الصليب، فكان له الإيمان إذ آمن بالله أنه يملك مع أنه رآه يموت مثله، وله الرجاء الذي به طلب الدخول إلى ملكوته، وحفظ المحبة أيضًا بغيرة عند موته، إذ انتهر أخاه اللص رفيقه.


البابا غريغوريوس (الكبير)


v غفر الرب له سريعًا، لأن اللص تاب سريعًا. النعمة أغنى من الطلبة. اللص طلب أن يذكره، أمّا الرب فأجابه (بفيض): "الحق أقول لك اليوم تكون معي في الفردوس". لأن الحياة هي أن تكون مع المسيح، وحيث يوجد المسيح يوجد ملكوته.

القديس أمبروسوس))



ما ضر شمس الضحى في الجو مشرقةً ........... أن لا يرى ضوؤها من ليس ذا بصرِ