المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : حوار مع الأخ التائب ملحد سابقا



الصفحات : 1 2 3 4 [5] 6 7 8 9 10 11 12 13 14

التائب
2010-08-02, 08:17 PM
بعد العشاء ان شاء الله

ذو الفقار
2010-08-02, 08:54 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

قرأت الكثير من المداخلات في هذا الموضوع فهل تسمحون لي بالاشتراك ؟

التائب
2010-08-02, 08:57 PM
بسم الله الرحمن الرحيم..

السلام عليكم هذه بعض الأدلة أخي التائب..
وعليكم السلام ورحمة الله


قام فينا رسول الله صلى الله عليه وسلم بخمس كلمات . فقال : " إن الله عز وجل لا ينام ولا ينبغي له أن ينام . يخفض القسط ويرفعه . يرفع إليه عمل الليل قبل عمل النهار . وعمل النهار قبل عمل الليل . حجابه النور . ( وفي رواية أبي بكر : النار ) لو كشفه لأحرقت سبحات وجهه ما انتهى إليه بصره من خلقه " . ( وفي رواية أبي بكر عن الأعمش ولم يقل حدثنا ) . الراوي: أبو موسى الأشعري المحدث: مسلم (http://www.dorar.net/mhd/261) - المصدر: صحيح مسلم (http://www.dorar.net/book/3088&ajax=1) - الصفحة أو الرقم: 179
خلاصة حكم المحدث: صحيح


- تلا رسول الله صلى الله عليه وسلم هذه الآية : { للذين أحسنوا الحسنى وزيادة } وقال : إذا دخل أهل الجنة الجنة ، وأهل النار النار ، نادى مناد : يا أهل الجنة ! إن لكم عند الله موعدا يريد أن ينجزكموه . فيقولون : وما هو ؟ ألم يثقل الله موازيننا ويبيض وجوهنا ويدخلنا الجنة وينجنا من النار ؟ قال فيكشف الحجاب فينظرون إليه . فوالله ، ما أعطاهم الله شيئا أحب إليهم من النظر ، يعني إليه ، ولا أقر لأعينهم
الراوي: صهيب المحدث: الألباني - المصدر: صحيح ابن ماجه - الصفحة أو الرقم: 155
خلاصة حكم المحدث: صحيح


2-

14 - في قوله عز وجل { للذين أحسنوا الحسنى وزيادة } قال : النظر إلى وجه الله عز وجل
الراوي: أنس بن مالك المحدث: ابن القيم (http://www.dorar.net/mhd/751) - المصدر: حادي الأرواح (http://www.dorar.net/book/13543&ajax=1) - الصفحة أو الرقم: 267
خلاصة حكم المحدث: ثابت

عن حذيفة رضي الله عنه في قوله عز وجل : { للذين أحسنوا الحسنى وزيادة } قال : النظر إلى وجه الله عز وجل الراوي: - المحدث: الحكمي (http://www.dorar.net/mhd/1378) - المصدر: معارج القبول (http://www.dorar.net/book/3030&ajax=1) - الصفحة أو الرقم: 331/1
خلاصة حكم المحدث: صحيح


3-

أن النبي – صلى الله عليه وسلم – علمه وأمره أن يتعاهد أهله في كل صباح : لبيك اللهم لبيك وسعديك ، والخير في يديك ، ومنك وإليك . وفي هذا الحديث : اللهم إني أسألك الرضا بعد القضاء ، وبرد العيش بعد الموت ، ولذة النظر إلى وجهك وشوقا إلى لقائك في غير ضراء مضرة ولا فتنة مضلة الراوي: زيد بن ثابت المحدث: ابن خزيمة (http://www.dorar.net/mhd/311) - المصدر: التوحيد (http://www.dorar.net/book/7290&ajax=1) - الصفحة أو الرقم: 34/1
خلاصة حكم المحدث: [أشار في المقدمة أنه صح وثبت بالإسناد الثابت الصحيح]

لم نختلف
وحسن أنك أثبت الأمر من الصحاح
ولكن حتى مع هذا
لا يعنى بالضرورة أن الأية القرأنية تثبت وجها لله
ولا حتى الأحاديث
فربما الوجه هنا وهناك هو صورة الذات الألهية



- كنا جلوسا في المسجد فدخل عمار بن ياسر فصلى صلاة أخفها ، فمر بنا فقيل له : يا أبا اليقظان : خففت الصلاة ، فقال : أو خفيفة رأيتموها ؟ قلنا : نعم ، قال : أما أني قد دعوت فيها بدعاء قد سمعته من رسول الله – صلى الله عليه وسلم - ، ثم مضى فاتبعه رجل من القوم قال عطاء يرونه أبي ، اتبعه ولكنه كره أن يقول اتبعته فسأله عن الدعاء ثم رجع فأخبرهم بالدعاء : اللهم بعلمك الغيب ، وقدرتك على الخلق أجمعين أحيني ما علمت الحياة خيرا لي ، وتوفني إذا كانت الوفاة خيرا لي ، اللهم وأسألك خشيتك في الغيب والشهادة ، وكلمة الحق والعدل في الغضب والرضا ، وأسألك القصد في الفقر والغنى وأسألك نعيما لا يبيد ، وأسألك قرة عين لا تنقطع ، وأسألك الرضا بعد القضاء ، وأسألك برد العيش بعد الموت ، وأسألك لذة النظر إلى وجهك ، وأسألك الشوق إلى لقائك في غير ضراء مضرة ولا فتنة مضلة ، اللهم زينا بزينة الإيمان واجعلنا هداة مهتدين الراوي: السائب بن مالك المحدث: ابن خزيمة (http://www.dorar.net/mhd/311) - المصدر: التوحيد (http://www.dorar.net/book/7290&ajax=1) - الصفحة أو الرقم: 29/1
خلاصة حكم المحدث: [أشار في المقدمة أنه صح وثبت بالإسناد الثابت الصحيح]


نفس الأمر ربما الوجه وربما الذات
وبلاغة العرب تحتمل المعنيين

التائب
2010-08-02, 08:59 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

قرأت الكثير من المداخلات في هذا الموضوع فهل تسمحون لي بالاشتراك ؟
عن نفسى يشرفنى
ولكن الأمر ليس لى
انا مجرد ضيف وطالب علم عند أصحاب الموضوع

أسد هادئ
2010-08-02, 09:01 PM
قرأت الكثير من المداخلات في هذا الموضوع فهل تسمحون لي بالاشتراك ؟

تفضل يا أستاذنا الحبيب..

التائب
2010-08-02, 09:01 PM
أما بالنسبة لأراء ابن تيمية فهى على العين والراس
ولكنى اسئل عن أراء الصحابة
أراء صحابة النبى صلى الله عليه وسلم
أو التابعين على الأقل

التائب
2010-08-02, 09:03 PM
أعذرونى لأنى سأغادر الأن
عسى الله ان يحل العقدة بأمره
أستئذن فى الخروج
أترككم فى رعاية الله وأمنه
والسلام عليكم ورحمة الله

أسد هادئ
2010-08-02, 09:14 PM
أما بالنسبة لأراء ابن تيمية فهى على العين والراس
ولكنى اسئل عن أراء الصحابة
أراء صحابة النبى http://www.albshara.images/smilies/ar_6.gif
أو التابعين على الأقل

يا أخي ابن تيمية نقل إجماعاً عن القرون الثلاثة الأولى بأن الصفات لا تؤؤل وكذلك ابن قدامه..

والقرون الثلاثة الأولى هم الصحابة والتابعين وأتباع التابعين..

كما أنك تجد في رابط (فرسان الحق) أدلة أخرى من الصحابة..

بانتظارك أخي التائب..

التائب
2010-08-03, 02:08 PM
لقد طالعت الرابط مطالعة سريعة
وأرى أن الجدال فى هذا الأمر قد أمتد الى الصحابة أنفسهم
وبدلا من جدال لا طائل منه
لدى سؤال
لماذا ينبغى القبول برأى واحد
هو أثبات الوجه واليدين والساق لله تعالى
ويتم رفض باقى الأراء
يعنى لماذا من يقول بالكناية أو التشبيه قد خرج من الملة أو أبتدع
أنا أريد دليلا شرعيا
لأننى أرى أن الجدال قد طال بلا طائل
ومع أجتهاد الأخوة الكرام
الا أننى أرى لا أقوال حاسمة للصحابة رضوان الله عليهم
وأعتقد والله ورسوله أعلم
واولى العلم أعلم
أن هذه النقطة مسموح فيها بالأجتهاد والرأى
والا لكان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم قد تعرض لها

أسد هادئ
2010-08-03, 05:14 PM
لقد طالعت الرابط مطالعة سريعة
وأرى أن الجدال فى هذا الأمر قد أمتد الى الصحابة أنفسهم
وبدلا من جدال لا طائل منه

أين ذلك الاختلاف أخي التائب الذي تراه ؟؟

هل نفى أحد منهم وجود وجه أو يدين لله أو غير ذلك ؟؟

كما أني نقلت عن شيخ الإسلام ابن تيمية :-

1- إجماع القرون الثلاثة الأولى على عدم التأويل..

2- ما تعليقك أخي الكريم على هذه النقطة...


فيقول‏:‏ إن اليد تكون بمعنى النعمة والعطية، تسمية للشىء باسم سببه، كما يسمى المطر والنبات سماء، ومنه قولهم‏:‏ لفلان عنده أياد، وقول أبي طالب لما فقد النبي http://www.albshara.images/smilies/ar_6.gif‏:‏
يا رب رد راكبي محمدًا ** رده علي واصطنع عندي يدا
وقول عروة بن مسعود لأبي بكر يوم الحديبية‏:‏لولا يد لك عندي لم أجزك بها لأجبتك‏.‏
وقد تكون اليد بمعنى القدرة، تسمية للشىء باسم مسببه؛ لأن القدرة هي تحرك اليد، يقولون‏:‏ فلان له يد في كذا وكذا، ومنه قول زياد لمعاوية‏:‏ إني قد أمسكت العراق بإحدى يدي، ويدي الأخرى فارغة، يريد نصف قدرتي ضبط أمر العراق‏.‏ ومنه قوله‏:‏ ‏{‏بِيَدِهِ عُقْدَةُ النِّكَاحِ‏} (http:///#albshara.com##albshara.com##albshara.com##albshar a.com#script:openquran%281,237,237%29)‏ ‏[‏البقرة‏:‏237‏]‏، والنكاح كلام يقال، وإنما معناه أنه مقتدر عليه‏.‏
وقد يجعلون إضافة الفعل إليها إضافة الفعل إلى الشخص نفسه؛ لأن غالب الأفعال لما كانت باليد جعل ذكر اليد إشارة إلى أنه فعل بنفسه، قال الله تعالى‏:‏‏{‏لَّقَدْ سَمِعَ اللّهُ قَوْلَ الَّذِينَ قَالُواْ إِنَّ اللّهَ فَقِيرٌ وَنَحْنُ أَغْنِيَاء‏} (http:///#albshara.com##albshara.com##albshara.com##albshar a.com#script:openquran%282,181,182%29)‏إلى قوله‏:‏‏{‏ذَلِكَ بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيكُمْ‏} (http:///#albshara.com##albshara.com##albshara.com##albshar a.com#script:openquran%282,182,182%29)‏‏[‏آل عمران‏:‏ 181، 182‏]‏ أي‏:‏ بما قدمتم، فإن بعض ما قدموه كلام تكلموا به‏.‏ وكذلك قوله تعالى‏:‏ ‏{‏وَلَوْ تَرَى إِذْ يَتَوَفَّى الَّذِينَ كَفَرُواْ الْمَلآئِكَةُ يَضْرِبُونَ وُجُوهَهُمْ وَأَدْبَارَهُمْ‏} (http:///#albshara.com##albshara.com##albshara.com##albshar a.com#script:openquran%287,50,51%29)‏ إلى قوله‏:‏ ‏{‏ذَلِكَ بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيكُمْ‏} (http:///#albshara.com##albshara.com##albshara.com##albshar a.com#script:openquran%287,51,51%29)‏ ‏[‏الأنفال‏:‏50، 51 ‏]‏، والعرب تقول‏:‏ يَدَاك أوْكَتَا، وفُوكَ نَفَخ؛ توبيخًا لكل من جر على نفسه جريرة؛ لأن أول ما قيل هذا لمن فعل بيديه وفمه‏.‏
قلت له‏:‏ ونحن لا ننكر لغة العرب التي نزل بها القرآن في هذا كله، والمتأولون للصفات الذين حرفوا الكلم عن مواضعه، وألحدوا في أسمائه وآياته تأولوا قوله‏:‏ ‏{‏بَلْ يَدَاهُ مَبْسُوطَتَانِ‏} (http:///#albshara.com##albshara.com##albshara.com##albshar a.com#script:openquran%284,64,64%29)‏ ‏[‏المائدة‏:‏64‏]‏، وقوله‏:‏ ‏{‏لِمَا خَلَقْتُ بِيَدَيَّ‏} (http:///#albshara.com##albshara.com##albshara.com##albshar a.com#script:openquran%2837,75,75%29)‏ ‏[‏ص‏:‏75‏]‏ على هذا كله، فقالوا‏:‏ إن المراد نعمته، أي‏:‏ نعمة الدنيا ونعمة الآخرة،وقالوا‏:‏ بقدرته، وقالوا‏:‏ اللفظ كناية عن نفس الجود من غير أن يكون هناك يد حقيقة، بل هذه اللفظة قد صارت حقيقة في العطاء والجود، وقوله‏:‏ ‏{‏لِمَا خَلَقْتُ بِيَدَيَّ‏} (http:///#albshara.com##albshara.com##albshara.com##albshar a.com#script:openquran%2837,75,75%29)‏ أي‏:‏ خلقته أنا، وإن لم يكن هناك يد حقيقية‏.‏ قلت له‏:‏ فهذه تأويلاتهم‏؟‏ قال‏:‏ نعم‏.‏ قلت له‏:‏ فننظر فيما قدمنا‏:‏
المقام الأول‏:‏ أن لفظ اليدين بصيغة التثنية لم يستعمل في النعمة ولا في القدرة؛ لأن من لغة القوم استعمال الواحد في الجمع، كقوله‏:‏ ‏{‏إِنَّ الْإِنسَانَ لَفِي خُسْرٍ‏} (http:///#albshara.com##albshara.com##albshara.com##albshar a.com#script:openquran%28102,2,2%29)‏ ‏[‏العصر‏:‏2‏]‏، ولفظ الجمع في الواحد كقوله‏:‏‏{‏الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ‏} (http:///#albshara.com##albshara.com##albshara.com##albshar a.com#script:openquran%282,173,173%29)‏ ‏[‏آل عمران‏:‏ 173‏]‏، ولفظ الجمع في الاثنين كقوله‏:‏ ‏{‏صَغَتْ قُلُوبُكُمَا‏} (http:///#albshara.com##albshara.com##albshara.com##albshar a.com#script:openquran%2865,4,4%29)‏ ‏[‏التحريم‏:‏4‏]‏‏.‏ أما استعمال لفظ الواحد في الاثنين، أو الاثنين في الواحد فلا أصل له؛ لأن هذه الألفاظ عدد وهي نصوص في معناها لا يتجوز بها، ولا يجوز أن يقال‏:‏ عندي رجل، ويعني رجلين، ولا عندي رجلان، ويعني به الجنس؛ لأن اسم الواحد يدل على الجنس والجنس فيه شياع، وكذلك اسم الجمع فيه معنى الجنس، والجنس يحصل بحصول الواحد‏.‏
فقوله‏:‏ ‏{‏لِمَا خَلَقْتُ بِيَدَيَّ‏} (http:///#albshara.com##albshara.com##albshara.com##albshar a.com#script:openquran%2837,75,75%29)‏ لا يجوز أن يراد به القدرة؛ لأن القدرة صفة واحدة، ولا يجوز أن يعبر بالاثنين عن الواحد‏.‏
ولا يجوز أن يراد به النعمة؛ لأن نعم الله لا تحصى، فلا يجوز أن يعبر عن النعم التي لا تحصى بصيغة التثنية‏.‏
ولا يجوز أن يكون لما خلقت أنا؛لأنهم إذا أرادوا ذلك أضافوا الفعل إلى اليد، فتكون إضافته إلى اليد إضافة له إلى الفعل كقوله‏:‏ ‏{‏بِمَا قَدَّمَتْ يَدَاكَ‏} (http:///#albshara.com##albshara.com##albshara.com##albshar a.com#script:openquran%2821,10,10%29)‏ ‏[‏الحج‏:‏10‏]‏ و‏{‏قَدَّمَتْ أَيْدِيكُمْ‏} (http:///#albshara.com##albshara.com##albshara.com##albshar a.com#script:openquran%282,182,182%29)‏ ‏[‏آل عمران‏:‏182،الأنفال‏:‏51‏]‏، ومنه قوله‏:‏‏{‏مِمَّا عَمِلَتْ أَيْدِينَا أَنْعَامًا‏} (http:///#albshara.com##albshara.com##albshara.com##albshar a.com#script:openquran%2835,71,71%29)‏ ‏[‏يس‏:‏71‏]‏‏.‏
أما إذا أضاف الفعل إلى الفاعل، وعدى الفعل إلى اليد بحرف الباء، كقوله‏:‏ ‏{‏لِمَا خَلَقْتُ بِيَدَيَّ‏} (http:///#albshara.com##albshara.com##albshara.com##albshar a.com#script:openquran%2837,75,75%29)‏ فإنه نص في أنه فعل الفعل بيديه؛ ولهذا لا يجوز لمن تكلم أو مشى أن يقال‏:‏ فعلت هذا بيديك ويقال‏:‏ هذا فعلته يداك؛ لأن مجرد قوله‏:‏ فعلت، كاف في الإضافة إلى الفاعل، فلو لم يرد أنه فعله باليد حقيقة كان ذلك زيادة محضة من غير فائدة، ولست تجد في كلام العرب ولا العجم ـ إن شاء الله تعالى ـ أن فصيحًا يقول‏:‏ فعلت هذا بيدي، أو فلان فعل هذا بيديه، إلا ويكون فعله بيديه حقيقة، ولا يجوز أن يكون لا يد له، أو أن يكون له يد والفعل وقع بغيرها‏.‏
وبهذا الفرق المحقق تتبين مواضع المجاز ومواضع الحقيقة، ويتبين أن الآيات لا تقبل المجاز البتة من جهة نفس اللغة‏.‏

انتهى..

وسأحاول الوصول لهذه النقطة من كتب البلاغة العربية أخي الكريم.