المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : قصيدة أوجهها لكل النصارى فى العالم ((مضحكة الميادين))



البراء بن مالك 11
2010-08-31, 11:37 AM
مضحكة الميادين





أعجب لكل الضائعين





ظلت محاكمة العقول تمر بين الواقفين





أمرت بشنق العاقلين





قًَََتلت لان الحُجة ضاعت من كتاب الجاهلين





يارافعة هذا الكتاب





كل العجائب فى الكتاب تعجبت وانتى لم تتعجبين





ياحاملة هذا الكتاب





من اجبرك حمل الكتاب ومن اصوله تخجلين





ان كنتى حقا تجرؤين





وتظنى ان كتابكم من عند رب العالمين





فالقى علينا كلام ربك




حتى يخبرنا بنفسه





كيف ثارت شهوة المسكين





فى اى قلبٍ





اى عقلٍ






اى خلقٍٍِِ






اى دين





هل هذا رب العالمين





ظلت محاكمة العقول تمر بين الواقفين





لاحظتى سوء كتابكم لما تنكرين ؟؟؟؟؟





كتب ابن ادم




اكثر ادبا من كتابكم المشين





كيف اشمئز الداخلين





عن اى شىء فى الكتاب ستؤمنين





ان ادنى عقل الكاتبين




لم يُدن عقل القارئين





جاءو النصارى محرفين





بعد فسادَ عقيدةً نشأت لكل الفاسدين





وانظر لقول الساذجين





من اجل ذنبٍ لم نَره من ملايين السنين





قالو بأن الرب قاتل





ضحى بابنه لفداء العالمين





قل لماذا




كل هذا




قال




لاجل مغفرة لذنب لم نكن له فاعلين




قلت




أفعل الرب هذا ليغفر لابن ادم





ولماذا احمل ذنبهم وانا برىءٌ من ذنوب الاخرين





عجباً لظلم عقولكم هذا





ألأجل أن يغفر لكم يقتل ويصلب





ألأجل مرضاة البشر يبطش ويضرب






ويفعل ذنب اخر كى يدارى الخاطئين





افمن سيعبد ربكم ان كانَ مثل الآثمين





افمن سيعرف ربكم





ان كان احد المذنبين





افمن سيحببه اذاً





بعد خروجه عن صراطٍ مستقيم





افمن سيعبده اذاَ الا النصارى الغافلين





افمن سيعبد ربكم ان كان عاجز





لايملك الغُفران الا بعدما





عذب بريئاً بل رماهُ




فى جمُوع الغاضبين





نفسا احاطها بالآم




والدمعُ داخلها أنين





اين الاله اليوم يامن تعبد الاوهام





اين الروح القدس ياحامل الصلبان





لا عجب ولا خجل قلها؟؟





كانو عاجزين ؟؟





بل لم يكونو..





بل لم يكونو الا فكر فى عقول الساخطين





بل لم يكونو الا فلم فى قلوب الساذجين





بل لم يكونو الا بعدما اذن الاله لهم





كونو





فكانو غشاوةٌ غطت عيون المشركين


ايمانكم بالكفر جهل


وقد كفرتم باليقين


وسلاحكم كان السباب


وبئس سب الصالحين





ياحامل الصلبان فلتسمع لكل المهتدين





ياعابد الاوهام لا تزدد بسب المسلمين





ان كانت قذارة فمك قد عَلت





فابعد سبابك عن رسول العالمين





لا تختبىء بالشاشة البيضاء





لو تجرأ





فانطق بحرف رسولنا لكن امام المسلمين





وادعو يسوعك ان يساعدك بمخرج





ان كنت شخصا عاجزا





فيسوعك كل العاجزين






لا تختبى فالشاشة الكبرى تراها يوم عرض لا يهين





لا تختبىء واثبت خطأى هنا





أن دينك ليس دين

ساجدة لله
2010-08-31, 11:51 AM
تصفيق
ماشاء الله
كلمات رائعة ومعبرة جدا
بارك الله فيك أخي

ذو الفقار
2010-08-31, 01:38 PM
شاعرنا الهمام

ما أجمل قصيدتك التي نظمت

حياك الله

ابوالسعودمحمود
2010-08-31, 02:06 PM
باى شىء تؤمنين بواسطة اسمى طارق


ستؤمن بنشيد الانشاد يااخ طارق

ابوالسعودمحمود
2010-08-31, 02:10 PM
ماجملها من قصيده بارك الله فيك يااخ طارق هل من مزيد

البراء بن مالك 11
2010-08-31, 05:31 PM
جزاكم الله خيرا اخوتى للمرور المشرف

البراء بن مالك 11
2010-08-31, 05:42 PM
نعم هناك المزيد علشان خاطر عيونك
ولكن قصيدة من الجانب الكوميدى

سبب مقنع لعدم حماية معبود النصارى لابنه
يمكن يكون كان خايف ليحصل فيه زى ما حصل فى ابنه
بتحصل فى احسن العائلات




اين الاله اليوم يامن تعبد الاوهام





اين الروح القدس ياحامل الصلبان





لا عجب ولا خجل قلها؟؟



كانو عاجزين ؟؟




خافو لئن يصلبو كخليفهم





والرب خاف ان يراهُ المعتدين





والرب ذاك اليوم كان يصرخ قائلا





اين ولدى ياخلاة الدم والبنزين





واحسرتاه على الاله





اذ كان يحلم ان يرى نجله بعرسٍ





او يرى منه حفيدا





او وريثا







قبل موته كالحزين









بعد فناء الابن يئس الاب







لم يعد يهوى الفناء







لم يستطع انجاب طفل (لعدم وجود بنت الحلال)







بل سئم كل الابناء





مسكين





كان سعيدا بابنه







لم يكن يوما حزين







لم يكن يعلم بأن







ستعاديه السنين







ويموت الابن قتلا







بعد ترفيه وحنين





ويقولون





فالدنيا على حالها لا تستكين







هكذا هم النصارى







فى عقيدة المهرجين

ابوالسعودمحمود
2010-08-31, 05:46 PM
المهرجين


دانت جامد او ياطروقه ربنا يعزك جميله فعلا دانت ولا ا بو السعود فى شبابه هههه

ابوالسعودمحمود
2010-08-31, 05:48 PM
الحاجات دى انا بسجلها واحفظها علشان زميلى نصرانى وعامل فيها شاعر وبقولها له يمكن يتهدى