تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : أين وكيف ومتى ولماذا حرف الكتاب المقدس



الصفحات : 1 [2]

ساجدة لله
2008-12-16, 04:49 PM
أين؟
في كل مكان قام فيه المحرفون بفعلتهم.
كيف؟
زيادة أو حذف أو تبديل وتغيير.
متي؟
في كل وقت .. وما زال إلى يومنا هذا.
لماذا؟
اتباع الأهواء.
:p01sdsed22::p01sdsed22::p01sdsed22:
ما قل ودل

قلم من نار
2009-09-24, 10:57 PM
أين وكيف ومتي ولماذا حرف الكتاب المقدس؟؟!!

عندما نسأل النصارى هذا السؤال :
هل الكتاب المقدس محرف أم لا؟؟!!
نريد منهم ردا ساحقا وقويا لهذه الشبهة يؤكد عدم تحريف الكتاب المسمى مقدس..
لكن الغريب..أن يكون الرد بسؤال آخر هو:
أين وكيف ومتي ولماذا حرف الكتاب المقدس!!!!

:36_1_10::36_1_10:

وهذا مثال لأحد ردود النصارى على هذه الشبهة!!


نرد على هؤلاء النصارى الذين يسألون هذا السؤال الساخر .. والذى يدل على وقوعهم في مأزق..

أولاً: هل يهمنا أن نعرف هذا السؤال ؟
نفترض أن شخصاً ما ماشياً في الطريق فوجد رجلاً مقتولاً..ميت لا يتحرك .. فهل الرجل غير مقتول حتى يعرف متى وكيف ومن ولماذا قٌتل!!!!! :36_1sdd7_1[1]:

ثانياً إن ضياع النسخ الأصلية أكبر دليل على تحريف الكتاب المقدس
ولا يوجد عالم نصرانى واحد يقول أن هناك مخطوطات أصلية
وكل علماء النصرانية يشهدون بضياع النسخ الأصلية
فالنسخ الأصلية للكتاب المقدس ضائعة ولا نعرف أين هى وأنت يا نصراني لو قمت بسؤالي متي وكيف وأين حرف الكتاب المقدس أرد عليك السؤال وأقول لك
???متي وأين وكيف ولماذا ضاعت النسخ الأصلية

والعجيب أن يقول الأنبا موسي أسقف الشباب أن أقدم مخطوطة للعهد الجديد هي المخطوطة الفاتيكانية ترجع لبداية القرن الرابع!!
:36_1_10::36_1_10:
إن القرون الثلاثة الأولى ضاع فيها الكتاب المقدس والدليل على ذلك أنه لا يوجد أى نسخة أصلية من الكتاب المقدس ولكن قام المحرفون بكتابة كتاب محرف وهى المخطوطة الفاتيكانية..
..................................................
والآن لنرد على أسألتكم يا نصارى

متي حرف الكتاب المقدس ؟

تم تحريف الكتاب المقدس ما بين 68 ميلادياً إلى 313 ميلادياً ..

كيف حرف الكتاب المقدس ؟

لقد ضاع الكتاب المقدس المكتوب بخط كاتبه فى الفترة السابقة
كما يشاءون كتاب آخر وحرفوا وكُتب..

لماذا حُرف الكتاب المقدس ؟

لأن الوثنيين يحاربون الحق دائماً ولا يحبوه فكما حاولوا قتل المسيح
حرفوا الكتاب وكما قتلوا الرسل حرفوا الكتاب ..

من الذى حرف الكتاب المقدس ؟

الكارهيين للحق والمحبين للباطل قتلة الأنبياء ومحرفين الكتب
الذين يحاربون الحق دائماً .. ولذلك قال المسيح في لوقا 13/34 ((ياأورشليم!يا أورشليم ، يا قاتلة الأنبياء وراجمة المرسلين إليها))
فليس كثير عليهم أن يحرفوا الكتاب كما قتلوا الأنبياء وفعلوا بهم
ما فعلوا ولذلك فيوجد إحتمالين إما أن يكون أن اليهود من حرفوا كما قال القديس
أوريجانوس في كتاب العهد القديم كما عرفتهُ كنيسة الإسكندرية صفحة رقم 58,57
(( أن اليهود هم من حرفوا الكتاب المقدس وحذفوا منه إلي رغبتهم))
في إخفاء كل ما يمس رؤسائهم وشيوخهم كما هو مذكور في بداية خبر
سوسنا :
" وعٌين للقضاء في تلك السنة شيخان من الشعب وهما اللذان تكلم الرب عنهما أنهُ خرج الإثم من بابل من القضاة والشيوخ"

وإما أن يكون من حرفوا هم الوثنين لانهم من قتلوا النصاري في
القرون الأولى وقتلوا علمائهم وحرقوا كتبهم وبالتالي كان سهلاً
جداً لليهود وللوثنين أو غيرهم في تحريف كتابهم وسهولة التحريف

والسؤال الآن:
فأين كان الكتاب المقدس في هذا الوقت ومن أين جاء النصاري بهذا الكتاب الذي بين أيديهم الآن ومن كتبه؟؟!!

والآن الحقيقة واضحة لكل باحث حقاً عن الحق ومن يقول غير ذاك الكلام يكون متكبراً على الحق من الله سبحانهُ وتعالى :p015::p015:




جزاكى الله خيرا اخت زهراء
بل من عجيب تلبيس مدعى العلم من النصارى على جهلاءهم هو قولهم بان الاختلاف هو اختلاف ترجمات فقط اما اصول اى المخطوطات فهى نفسها لا تتغير ولم تتبدل بل كلها متطابقة
وفى احد زرائبهم حول موضوع هل الكتاب المقدس محرف ؟؟
وضعت سؤالى الاتى
اذا وما رايكم فى النصوص الكاملة التى يتم حذفها من ترجمة بينما تتواجد فى ترجمة اخرى هل هذا ايضا ليست من التحريف ؟؟؟؟؟؟
فاذا بالاجابة تاتى من المدعو نيو مان على النحو التالى


الترجمات هي ترجمات ، وما يتم فيها ليس له اي علاقة بالتحريف او عدمه ، نحن نتكلم عن الاصول الموجود وهي متطابقة .

تريد اثبات التحريف ، هات نسخة اصلية عبرية للعهد القديم او يونانية للعهد الجديد ، وتختلف عن النسخ الاصلية الموجودة في متناول الجميع .

فعقبت عليه بسؤال اخر وهل لكل الترجمات نفس المعنى اى ان كل نصوص ترجمة الفانديك تحمل نفس معنى كل نصوص ترجمة الحياة وقس على هذا باقى الترجمات ؟؟؟
فتم حذف الرد دون اى مبرر ولا ادرى لماذا ولما تسائلت عن علة حذف الرد تم الشطب بحجة قلة الادب
فهو يعلم ان اجابته على السؤال ستجعلة يعترف رغم انفه بتحريف الكتاب المقدس فعلى سبيل المثال لو جئنا لنص مثل النص القائل
الفـانـدايك] اصعدوا أنتم إلى هذا العيد.أنا لست أصعد بعدُ إلى هذا العيد؛ لأن وقتي لم يكمل بَعْدُ.
[المبسطة] اذهبوا أنتم إلى العيد، أما أنا فلن أذهب إلى هذا العيد الآن؛ لأن وقتي لم يَحِنْ بعدُ.
[الإنجيل الشريف] اذهبوا أنتم إلى العيد، أنا لا أذهب الآن إلى هذا العيد؛ لأن وقتي لم يأتِ بَعْدُ.
[ترجمة الحياة] اصعدوا أنتم إلى العيد، أما أنا فلن أصعد الآن إلى هذا العيد؛ لأن وقتي ما جاء بَعْدُ.
[الترجمة اليسوعية] اصعدوا أنتم إلى العيد، فأنا لا أَصْعَدُ إلى هذا العيد؛لأن وقتي لم يَحِنْ بَعْدُ.
[العربية المشتركة] اصعدوا أنتم إلى العيد، فأنا لا أصعد إلى هذا العيد؛لأن وقتي ما جاء بعد.
[البولسية] اصعدوا أنتم إلى العيد؛ وأما أنا، فلستُ بصاعدٍ إلى هذا العيد؛لأن وقتي لم يتِمَّ بعدُ.
[الاخبار السارة] اصعدوا أنتم إلى العيد، فأنا لا أصعد إلى هذا العيد؛لأن وقتي ما جاء بَعْدُ
نحلاظ اختلاف الترجمات فبعضها يورد الست اصعد بعد وبعضها يحذف كلمة بعد واهمية كلمة بعد فى الترجمة اهمية خطيرة اذ انها على حد قولهم تنفى تهمة الكذب عن يسوع
المفسر أنطونيوس فكرى الذي بيَّن أهمية كلمة "بعد"، فقال: والمسيح يقول لإخوته: اصعدوا أنتم لتحتفلوا بالعيد كما تريدون، أنا لا أصعد بَعْدُ= أي: أنا لا أصعد الآن معكم، فهو صَعِدَ بعدهم، لكن لا ليُعَيِّدْ مثلهم، أو ليُظْهِرَ نفسه كما يريدون، بل صعد في الخفاء، فهو لا يستعرض قوته، ولا يريد إثارة اليهود، فَوَقْتُ الصليب لم يأتِ بَعْدُ.. ولاحظ دِقَّةَ المسيح، فهو لم يقل: أنا لن أصعد، بل أنا لا أصعد بَعْدُ= أي لن أصعد الآن. انظر كيف شدَّدَ على الكلمة مرتين في جملة واحدة، مما يدل على حِرْصِهِ الشديد على نَفْيِ تهمة الكذب عن يسوع.
أهمية كلمة "بعد"، لا يختلف عليها أي مسيحي يريد أن يَرُدَّ عن يسوع تهمة الوقوع في الكذب, فقد أورد آدم كلارك في تفسيره ردًّا على أحد أشهر مهاجمي المسيحية, بورفيري الذي اقتبس النص، ولكن في شكل آخر بدون كلمة "بعد", وعلى هذا الأساس اتُّهِم يسوع بالكذب فعلًا. يقول آدم كلارك: بورفيري يتهم سيدنا المُبارك بالكذب؛ لأنه قال هنا: أنا لن أصعد إلى هذا العيد، ولكنه فيما بَعْد صَعِدَ , وبعض المفسرين قد قاموا بضجةٍ أكثر من الـلازم , من أجل إصلاح ما رأوه تناقضًا. بالنسبة لي الأمر كله بسيط وعادي. سيدنا لم يقل , أنا لن أصعد إلى هذا العيد فحسب، لكنه قال: أنا لن أصعد بَعْدُ (ουπω ) أو : أن لن أذهب في الوقت الحاضر. كان الحل بسيطًا عند آدم كلارك! ولكن ماذا لو كان المسيح قد قال بالفعل: (أنا "لا" أصعد إلى هذا العيد) ؟ سيكون قد كذب بلا شك

وهذا ما يوضح اختلاف المعنين فى الترجمات افلا يعد هذا تحريفا ووعلى هذا فقس العديد من نصوص الكتاب المقدس

حتى زعم ان اصول المخطوطات للكتاب المقدس واحدة ينفيه اكابر علماؤهم اللاهوتيين
فهاهو القس / شنودة ماهر إسحاق ( سابقًا : الشماس الدكتور / إميل ماهر ) .
أستاذ العهد القديم واللاهوت بالكلية الإكليريكية
وأستاذ اللغة القبطية بمعهد اللغة القبطية بالقاهرة

في كتابه : " مخطوطات الكتاب المقدس بلغاته الأصلية " ص 19-21, الطبعة الثانية 2006م , رقم الإيداع بدار الكتب : 10444-1997 . والكتاب يباع بمكتبة المحبة - القاهرة .
يقول القس شنودة : ( ليس بين أيدينا الآن المخطوطات الأصلية , أي النسخة التي بخط يد كاتب أي سفر من أسفار العهد الجديد والقديم . فهذه المخطوطات ربما تكون قد استهلكت من كثرة الإستعمال , أو ربما يكون بعضها قد تعرض للإتلاف أو الإخفاء في أزمنة الإضطهاد , خصوصًا وأن بعضها كان مكتوبًا على ورق البردي , وهو سريع التلف . ولكن قبل أن تختفي هذه المخطوطات نُقلت عنها نسخ كثيرة . لأنه منذ البداية كانت هناك حاجة ماسة لنساخة الأسفار المقدسة لاستخدامها في اجتماعات العبادة في مختلف البلاد . وقد تكاثرت المخطوطات الكتابية على مر السنين , فصارت تُعد بالآلاف , وهى محفوظة في المتاحف والمكتبات في متناول العلماء والباحثين ) .

يقول القس شنودة عن المخطوطات التي نُسخت من النسخ الأصلية الضائعة : ( ولكن من يدرس مخطوطات الكتاب المقدس بلغاته الأصلية أو ترجماته القديمة يلاحظ وجود بعض الفروق في القراءات بين المخطوطات القديمة , وهى فروق طفيفة لا تمس جوهر الإيمان في شيء ولا في ممارسات الحياة المسيحية والعبادة

وهذا بالطبع زعم منه ان يقول انها لاتمس جوهر الايمان فى شىء بل هى محاولة للتلبيس على عوام النصارى مما يجهلون معتقدهم
فماذا يقول فى نص التثليث 1يو 5 : 7 , وخاتمة إنجيل مرقس 16 : 9-20 التي تحدثت عن صعود الرب, هل هى فروق طفيفة لا تمس جوهر الإيمان في شيء ولا في ممارسات الحياة المسيحية والعبادة !!

يقول القس شنودة : ( ومعظم فروق القراءات بين المخطوطات يمكن إرجاعها إلى تغييرات حدثت عن غير دراية من الناسخ أو قصد منه خلال عملية النساخة
التحريف بسبب أخطاء العين !

يقول القس شنودة : ( فأحيانًا تحدث الفروق بسبب أخطاء العين , كأن يُخطيء الناسخ في قراءة النص الذي ينقل منه ( كلام الله !! ) فتسقط منه بعض كلمات أو عبارات , أو يكرر نساخة بعضها, أو يحدث تبادل في مواقع الحروف الكلمات مما يؤدي إلى تغيير المعنى , أو يحدث تبادل في مواقع الكلمات والسطور . وقد يحدث الخلط بسبب صعوبة في قراءة بعض الحروف , خصوصًا وأن الحروف العبرانية متشابهة في الشكل , وكذلك أيضًا الحروف اليونانية الكبيرة . فأحيانًا قد يصعب التمييز بين الحروف إذا لم تكن مكتوبة بخط واضح وبقدر كافٍ من العناية , أو إذا كان المخطوط الذي ينقل عنه الناسخ قد تهرأ أو بهتت الكتابة عليه في بعض المواضع أو بعض الحروف (!!) ) .

التحريف بسبب أخطأ الأذن !

يقول القس شنودة : ( وبعض فروق القراءات قد ينتج أيضًا عن أخطأ الأذن في السماع في حالة الإملاء , فمثلاً العبارة في رومية 5 : 1 " لنا سلام " وردت في بعض النسخ " ليكن لنا سلام " . والعبارتان متشابهتان في السماع في يوناية القرن الأول . أما في العبرانية فإن احتمال وقوع أخطاء الأذن منعدم أو ضعيف . لأنه لا توجد في كتابات الربابنة أية إشارة إلى ممارسة النساخة بطريقة الإملاء للناسخ بالقراءة له من النسخة المنقول عنها . فالمسيحيون وحدهم هن الذين استخدموا طريقة الإنتاج بالجملة عن طريق الإملاء لمحموعة من الكتبة في وقت واحد ( !! ) ) .

التحريف بسبب أخطاء الذهن !

يقول القس شنودة : ( وبعض فروق القراءات قد ينتج عن أخطاء الذهن , كأن يفشل الناسخ في تفسير بعض الإختصارات التي كانت تستخدم كثيرًا في المخطوطات , خصوصًا مصطلحات مثل " الله " و " المسيح " التي كانت تكتب بصورة مختصرة بصفة منتظمة . والفروق في تموتاوس الأولى 3 : 16 بين " مَنْ " و " الذي " و " الله " هى مثال ذلك . فقد وردت الآية : " عظيم هو سر التقوى الله ظهر في الجسد " مكتوبة في قراءة أخرى ( لم ينطق بها أي نبي بل هى من أخطأ الذهن ) : " عظيم هو سر التقوى الذي أو مُن ظهر في الجدس " ... إلخ. reumann, p. 1226 ) .

أسباب التحريف عند أوريجانوس - أبو اللاهوت - !

يقول القس شنودة : ( وقد أظهر باك pack في رسالته عن طريقة أوريجانوس في مقارنة النصوص الكتابية أن أوريجانوس يُرجع الفروق في القراءات إلى أسباب أربعة , وهى :
1- أخطأ أثناء عملية النقل بالنساخة نتيجة انخفاض درجة التركيز عند الناسخ في بعض الأحيان .
2- النسخ التي يُتلفها الهراطقة عمدًا ببث أفكارهم فيها أثناء النساخة .
3- التعديلات التي يُجريها بعض النساخ عن وعي وبشيء من الإندفاع بهدف تصحيح ما يرونه أخطاء وقعت من نُساخ سابقين أو اختلاف عن القراءة التي اعتادوا سماعها .
4- تعديلات بهدف توضيح المعنى المقصود في العبارة . ( كل من هب ودب له الحق في توضيح ما عجز الرب عن إيضاحه !! ) ) .

فلست ادرى ماذا ينتظر القوم بعد اعتراف كبار علماؤهم بتحريف الكتاب المقدس بل واصل مخطوطاته ان اى نصرانى عاقل لابد ان توقفه مثل هذه النقاط دون المرور عليها مر الكرام
نسأل الله الهداية
لعله يتبع ببعض التعليقات باذان الله على من حرف الكتاب المقدس ؟؟؟ مع ذكر بعض اقوال علماؤهم ايضا

حليمة
2009-10-15, 04:42 PM
جزاك الله خيرا

آية الله
2009-10-16, 07:35 PM
جزاك الله خرا علي هذا الموضوع الجميل

elqurssan
2010-02-02, 08:11 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

يَشرح لنا الأستاذ / على الريّس لماذا وكيف حُرفت الأناجيل وغيروا الكلِم عن موضعِه
الجُزء الأول
http://www.albshara.com/
http://www.youtube.com/user/albshara1
إخوانى وأخواتى فى الله أرجوكم لاتنسوا أخاكم من صالح دُعآئِكم المُبارك
elqurssan

لِمَاذا و كَيفَ حُرِّفَ الكِتاب المُقَدَس؟ -1




http://www.youtube.com/watch?v=fQQ-07DRW50

elqurssan
2010-02-02, 08:16 PM
لِماذا وكَيفَ حُرّفَ الكِتاب المُقَدَس 2
http://www.youtube.com/watch?v=j4qSv0BKwyk

المغربي مهدي
2010-07-02, 07:03 AM
بارك اللبه فيك اخي و جازاك خيرا و ادخلك جنات النعيم اللهم امين
يكفينا شاهد واحد على امكانية تحريف الكتاب المكدس و هي ان الاصلي كتب باللغة الارامية التي لا يتحدثها احد اليوم ثم ترجم ال اللغة اليونانية و لا توجد تلك الصحف الاصلية الكتوبة بالارامية و حتى لو ثم العثور عليها من سيتمكن من فهمها و هي لغة مندثرة
على عكس القرءان الكريم الدي نزل باللغة العربية و جمع بالعربية و مازال يقرأ باللغة العربية

جرجسصالح
2010-07-03, 12:46 PM
أخي المسلم بعد التحية والسلام وبعد , بخصوص تحريف الكتاب المقدس فعدم وجود نسخة توافق حضرتك عليها ليس معناه وجود قتيل فلا يوجد هناك قتيل سوي من يلقي بالتهم والافتراء علي كتاب الله الكتاب المقدس وارجوا ان لا تكون انت هذه واحدة ؛ اما وقت عينة فترة معينة وأفتية انه بين كذا وكذا فهي أجتهاد ولا يوجد أجتهاد في المسيحية , مع العلم ان القديس العظيم يوحنا ابن زبدي وهو من الحوارين الذين صاحبوا خدمة الرب يسوع اثناء خدمته علي الارض فقد ادام الله في حياتة الي مطلع القرن الثاني الميلادي ليكون شاهد علي صحة الايمان ودقة التعليم المدون ؛ وللرد علي بقية الفتوة التي أطلقتها زورآ وبهتانآ علي ما ليس لك به علم فقد قلت ان من قام بالتحريف هم الوثنين , واو قد يكون اليهود بحسب ما أفتيت به , فهذا معناة ببساطة انك تجهل من قام بالتحريف , فلو كان الوثنيون فكان عليهم حزف الويلات الموجوده بالكتاب لتنصب عليهم , ولو كان اليهود اين هم من المسيحين الذين يتكون كتابهم المقدس من عهدين قديم وهو الموجود بالتمام لدي المسيحيون فلو حرف اليهود في الكتاب المقدس لحزفوا منه الويلات التي تنصب عليهم او الاخطاء التي الحقت بسير الاباء البطاركة الاولين ابراهيم ويعقوب وداود وسليمان , وكذلك لتصدي لهم المسيحيون لوجود مثل هكذا تحريف كما تدعي . - اما عن شئني انا فانا ارد فقط عليك , لوجودي في أجازة حاليا فلا يجب ان تتهم الاخر بالجهل وتتهمة بالتهافة فيقوم الاخر بالرد بتهافت التهفه , كما ارجوا عدم السخرية بالادعاء اكلته القطة فهذه القطة لا وجود لها في المسيحية , علي العكس اسئل المعزة لماذا اكلت آية عن رضاعة الكبير كما أثبته التاريخ الاسلامي وأعترف به الائمة ,,,, وشكرآ ,

ذو الفقار
2010-07-03, 01:52 PM
أخي المسلم بعد التحية والسلام وبعد , بخصوص تحريف الكتاب المقدس فعدم وجود نسخة توافق حضرتك عليها ليس معناه وجود قتيل


ومن قال أننا نبحث عن قتيل ؟
نحن نبحث عن الحقيقة



فهذا معناة ببساطة انك تجهل من قام بالتحريف


هذا ليس عيب ألا نعرف من قام بالتحريف في ظل القرائن التي تفيد حتمية وقوعه

ولكن المثير للعجل أن نجهل من كاتب الأسفار ومتى كُتبت أليس كذلك يا عزيزي ؟

( 1 ) سفر حروب الرب .
عدد-21-14: لِذَلِكَ يُقَالُ فِي كِتَابِ حُرُوبِ الرَّبِّ:

ويقول أنطونيوس فكرى فى تفسيرسفر العدد صفحة 53
" ونسمع هنا عن سفر حروب الرب وغالباً هو سفر شعرى لتسبيح الرب على أعمال عنايته بشعبه فى البرية ..ولا نعرف عنه سوى ما كُتبهنا "

( 2 ) سفر ياشر
2صم-1-18: وَقَالَ أَنْ يَتَعَلَّمَ بَنُو يَهُوذَا نَشِيدَالْقَوْسِ. هُوَذَا ذَلِكَ مَكْتُوبٌ فِي سِفْرِ يَاشَرَ

تقول دائرة المعارف الكتابيةحرف ( ي ) تحت عنوان ياشر- سفر ياشر
" ويعتقد بعض العلماء أنهذا السفر الجميل فُقد في أثناءالسبي "

قاموس الكتاب المقدس حرف (ي) كلمةياشريقول
" يلوح للمتعمق في العهد القديم أن ترنيمة يشوع يش 10: 13 ومرثاة داود لشاول ويوناثان 2 صم 1: 18- 27،مقتبسة عن هذا السفرالمفقود ... إنجمال هذاالسفرالذي نلمسهفي القطع المقتبسة منه في العهد القديم يبعث على الرجاءبأنه سيعثر عليه كاملاً في النهاية، سيماوأنه لا يمكن أن يكون قد كتب قبل عصر داود وسليمان "

( 3 ) رساله لبولس
1كور-5-9: كَتَبْتُ إِلَيْكُمْ فِي الرِّسَالَةِ أَنْ لاَ تُخَالِطُواالزُّنَاةَ.

يقولأنطونيوس فكرى فى تفسيرهللرسالة الأولى الى كورونثوس صفحـ 80ـة
" البعض يقول أن هناكرسالة مفقودةقال لهم فيها هذا"

وتقول دائرة المعارف الكتابيةحرف ( أ ) تحت عنوان أبو كريفا
" إن هناك رسالة مفقودة إلى الكورنثيين: ففي (1كو 5: 9) يذكر الرسول رسالة إلى الكورنثيين يبدو أنها قد فقدت ... وفي القرن الخامس أدمجت بعد الرسالة الثانيةلكورنثوس رسالة قصيرة من الكورنثيين إلى بولس وأخرى من بولس إلى الكورنثيين، وهما موجودتان في السريانية، ويبدو أنهما كانتا مقبولتين في دوائر كثيرة في نهاية القرنالرابع،وهماتكونان جزءً من أعمال بولس الأبوكريفية، ويرجع تاريخ كتابتهما إلى حوالي 200 م




كما ارجوا عدم السخرية بالادعاء اكلته القطة فهذه القطة لا وجود لها في المسيحية

معك حق في هذا فليس عندكم قطة في كتابكم ، ولا أريد أن أقول لك ما يوجد في كتابك احتراما لك على الرغم من أنك أنت من تجهل عن الإسلام وتتكلم فيما ليس لك به علم



كما أثبته التاريخ الاسلامي وأعترف به الائمة

على من ادعى الدليل فأرنا دليلك على ما تقول

إن ما تتكلم عنه من حديث وضعه من هم مثلك مما يسمعون ويرددون دون أن يتحققوا مما يرددون بهذا الشكل الببغائي

لو كنت أهل للعلم فأنا أكرر ما وضعته لك في العديد من الصفحات التي نثرت عليها كلامك المرسل والذي ليس عليه أدنى دليل

اقبل الحوار الثنائي وأرنا ما في جعبتك يا ضيفنا ال .. المحترم

elqurssan
2011-01-21, 06:09 PM
من الموضوعات المتواضِعة التى قد تكون ذات صِلة



هل هذا يكفى دليلاً على بُطلان الكتاب الذى أسموه زوراً بالكتاب المُقدس؟ (http://www.albshara.com/showthread.php?t=20810&pagenumber=)