المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : دلائل تبطل عقيدة التثليث في الإنجيل..



الصفحات : 1 2 [3] 4

حنين اللقاء
2010-07-15, 04:15 PM
اتخذ جسدآ بواسطة الروح القدس , (عظيم هو سر التقوي الله ضهر في الجسد )

استغفر الله العظيم ما هذا يا ضيفنا المسيحي ?

الله العظيم خالق الكون ورب العرش العظيم يعلم ما في نفسك ونفسي ولا نعلم مافي نفسه يعلم مصيرك ومصيري يدرك الأبصار ولا تدركه الأبصار يحي ويميت وهو حي لا يموت لا تاخذه سنة ولا نوم قدراته تفوق الخيال والوصف انما أمره يقول للشيء كن فيكون ذلت لقدرته القدرات واستكانت لعظمته الكائنات

فكيف يظهر في جسد يا زميلي ?


كلم موسي نبي اليهود كيف تكلم معة بالتأكيد بصوت وليس بشارة

وهل سيدنا موسى رأى الله سبحانه على هيئة بشر نعم كلمه ولكن من وراء حجاب

''تلك الرسل فضلنا بعضهم على بعض منهم من كلم الله ورفعنا بعضهم درجات ''


اتخذ له جسد وهو علية هين ما المشكل

لا اعلم كيف عقلك يقبل هذا الكلام

mego650
2010-07-15, 07:01 PM
خي المسلم بعد التحية والسلام:- الله واحد وليس ثالث ثلاثة ؛

نعم هو واحد لا ثالث له كما نعتقد نحن المسلمون ولو أدعيتم أنه ثلاثة فهو واحد لا شريك له ، أما أن كنت تزعم أنه واحد في عقيدتك فهلم إلي أعطيك درسا في عقيدتك كما تعودت أن أعطيكم دائما ، فالكلام المرسل لا أحبه ولا أقتنع به لأنه دائما ما يعبر عن فكر صاحبه حتى ولو كان صاحبه مجنون :

فأنت تعتقدون أن الروح القدس قد انبثق عن الآب والابن ، ولا يمكن أن تتساوى هذه الأقانيم في الأزلية والثالث قد انبثق عن الاثنين قبله ، كما أن لكل واحد منها صفات تخصه لا يمكن أن يوصف بها الآخر ، ثم إن الآب دائماً في المرتبة الأولى ، والابن يأتي بعده ، والروح القدس في الدرجة الثالثة ، فلا ترضون أبداً أن يعاد ترتيب هذا الثالوث فيكون الروح في المقدمة والابن في المرتبة الثانية بل تعتبرون ذلك كفراً وإلحاداً فكيف التسوية إذاً ؟
فإن كان الله واحد كما تزعم مثلث الأقانيم فهل لك أن نقول باسم الأبن والأب والروح القدس أو بسم الروح القدس والابن والأب ، لا يمكنك ذلك وإلا تعتبر مهرطق غير مؤمن خارج من الملكوت وهذا واحده دليل كافي لأن نقول أنكم تعبدون ثلاث ألهة وليس واحد لأنكم تؤمنون بأن لكل منهم خصائص ومواصفات منفصلة عن الأخر !
فالإبن فى عرفكم ملعون لأجلكم كما فى سفر التثنية : 22 : 23 : (وإذا كان على إنسان خطيّة حقها الموت فقُتل وعلقته على خشبة . فلا تثبت جثته على الخشبة بل تدفنه في ذلك اليوم ، لأن المعلق ملعون من الله فلا تنجس أرضك التي يعطيك الرب إلهك ) فهل تستطيع أن تقول بأن الأب هو الأخر ملعون ، بالطبع لا لأن الأبن يختلف عن الأب والروح القدس .
يقال كما فى (مكتوب أنه يوصي ملائكته بك فعلى أيادِيهم يحملونك ) متى 4 : 6 ، ولوقا 4 : 10-11 ، فمن النص لا شك أن هناك واحد متميز عن الثاني يوصى ملائكته بحماية الثاني فهل بالعقل يقبل أن يكون المسيح هو الله وفى نفس الوقت يتكلم على لسان أخر ويوصى بحماية الملائكة له .
كما أن النصوص الصريحة ترفض هذه الدعوى فتراه في موضوع يقول بأنه بعد أن أرتفع جلس على يمين القوة والقوة هو الأب فهل يمكن أن يجلس على يمين نفسه ، ولنا في لحظة المعمودية شاهد إذ سمع صوتا من السماء ونزلت حمامة الروح القدس هذا فى الوقت الذى يصب فيه يوحنا الماء على رأس المسيح .

فلا تخطل ولا تهطل كلامك كله غير صريح وليس صحيح بل هو كلام مبني على إيمان باطل ودعوى باطلة .

أتمنى أن أرى لك تعليق على كلمة كتبناها لك !

مسيحي والحمد الله
2010-08-26, 12:12 AM
أنه من الصعب توضيح المبدأ المسيحي عن الثالوث الأقدس. وحيث انه من الصعب لأي انسان فهم هذا المبدأ بصورة شاملة فأنه من الأصعب شرحه وتوضيحه. ان الله عظيم بصورة غير محدودة ولذلك فأنه من الواقعي ألا نتوقع أن نفهم كل شيء عنه. الكتاب المقدس يعلمنا أن الآب هو الله وأن يسوع المسيح هو الله وأن الروح القدس هو الله. ويعلمنا الكتاب المقدس أنه يوجد اله واحد. وبرغم انه من الممكن محاولة فهم علاقة الثالوث الأقدس وشخصياته فأنه من الحكمة أن ندرك من البداية أنه موضوع يصعب علي العقل البشري ادراكه. ولكن كل ذلك لا يعني أنه ليس الحقيقة أو ان مبدأ الثالوث الأقدس غير مبني علي تعاليم كتابية.

يجب الأخذ في الاعتبار عند دراسة هذا الموضوع أن كلمة "الثالوث" غير مذكورة في الكتاب المقدس. ولكن هذا مجرد تعبير لمحاولة توضيح شخصيات الله. يجب علينا فهم أنه اله واحد وليس ثلاثة. الثالوث الأقدس هو يمثل الله وشخصياته الثلاث. وليس هناك أي خطاء في استخدام تعبير الثالوث الأقدس وان كان غير مذكور في الكتاب المقدس لأنه مبني علي تعاليم الكتاب المقدس. وان كان ذلك يمثل لك مشكلة ففقط حاول أن تتذكر أن التعبير "جد" غير مذكور في الكتاب المقدس ولكننا نعلم أن الكتاب المقدس يذكر جدود مختلفين. فعلي سبيل المثال نحن نعلم أن ابراهيم كان جدا ليعقوب. فلاتدع التعبير يعرقلك فالأهم هنا هو المبدأ المقدم بالتعبير "الثالوث الأقدس" وهو بالقطع مذكور في الكتاب المقدس. والآن وبعد ان انتهينا من المقدمة، دعونا نلقي نظرة الي الآيات الكتابية التي تعضد الثالوث الأقدس:


في أشعياء 16:48 و 1:61 يتحدث الابن بينما يشير الي الآب والروح القدس. قارن أشعياء 1:61 بلوقا 14:4-19 لكي تري فعلا أنه الابن الذي يتحدث. والآيات في متي 16:3-17 تصف معمودية يسوع. ونري هنا حلول الروح القدس علي الابن بينما يعلن الآب سروره بالابن. وفي متي 19:28 و كورنثوس الثانية 14:13 أمثلة علي شخصيات الله.

الابن هو الذي من خلاله قام الآب بالأعمال التالية: 1) الخليقة (كورنثوس الأولي 6:8 ويوحنا 3:1 و كولوسي 16:1-17) و الرؤيا الالهية (يوحنا 1:1 ومتي 27:11 ويوحنا 12:16-15 ورؤيا 1:1) و الخلاص (كورنثوس الثانية 19:5 ومتي 21:1 ويوحنا 42:4). فالله الآب ينفذ كل هذه الأشياء من خلال الابن يسوع المسيح.

الروح القدس هو الوسيلة التي من خلالها يقوم الآب من خلالها بالأعمال التالية: الخليقة (تكوين 2:1 وأيوب 13:26 ومزمور 30:104) و الرؤيا الالهية (يوحنا 12:16-15 و أفسس 5:3 وبطرس الثانية 21:1) والخلاص (يوحنا 6:3 وتيطس 5:3 وبطرس الأولي 2:1) و أعمال يسوع (أشعياء 1:61 وأعمال الرسل 38:10). فان الآب يفعل كل هذه الأشياء بقوة الروح القدس.

وكل الوسائل التوضيحية الشائعة تعجزعن تقديم وصف دقيق للثالوث الأقدس. البيضة مثال غير جيد حيث أن البياض والصفار أجزاء من البيضة ولكن بمفردهم لا يمثلون بيضة كاملة. في حين ان الماء الذي يأخذ أشكال متعددة مثل السائل والثلج والبخار هو مثال أقرب الي الثالوث حيث أنه نفس الشيئ ولكن بأشكال مختلفة. وهنا نجد بالفعل أن التعبيرات والتوضيحات تعجز عن وصف الله اللامحدود، فالكتاب المقدس يقول: "يالعمق غني الله وحكمته وعلمه! ما أبعد أحكامه عن الفحص وطرقه عن الاستقصاء! لأن من عرف فكر الرب؟ ومن صار له مشيرا؟" (رومية 33:11-34). 1) يوجد اله واحد : تثنية 4:6 و كورنثوس 4:8 وغلاطية 20:3 وتيموثاوس الأولي 5:2. 2) الثالوث الأقدس يتمثل في ثلاثة شخصيات: تكوين 1:1 و 26:1 و 22:3 و 7:11 وأشعياء 8:6 و 16:48 1:61 ومتي 16:3 -17 ومتي 19:28 وكورنثوس الثانية 14:13. في دراسة العهد القديم ندرك أهمية الالمام باللغة العبرية. في تكوين 1:1 يستخدم الاسم "الوهيم" بصورة الجمع. وفي تكوين 26:1 و 22:3 و 7:11 و أشعياء 8:6 يستخدم "نحن". وبالنظر الي استخدام آلوهيم ونحن نري أن الكتاب المقدس يشير الي أكثر من اثنان. في اللغة الانجليزية يوجد "مفرد" و "جمع" بينما في العبرية يوجد "مفرد" "مثني" و "جمع". و صيغة الجمع استخدمت مع آلوهيم للاشارة الي (الآب و الابن والروح القدس). 4) كل عضو في الثالوث هو الله: فالآب هو الله، يوحنا 27:6 ورومية 7:1 و بطرس الأولي 2:1. الابن هو الله: يوحنا 1:1 و 14 ورومية 5:9 وكولوسي 9:2 وعبرانيين 8:1 ويوحنا الأولي 20:5. الروح القدس هو الله: أعمال الرسل 3:5-4 وكورنثوس الأولي 16:3 (الروح القدس يسكن فينا – رومية 9:8 ويوحنا 16:14-17 وأعمال الرسل 1:2-4). 3) شخصيات الثالوث الأقدس تظهر واضحة ومميزة في العهد القديم في: (التكوين 24:19 و هوشع 4:1) و (مزمور 7:2 و 12 و أمثال 2:30-4) يتحدث عن الآب والابن. و (عدد 18:27) و (مزمور 10:51-12) يميز بين الآب والروح القدس. و (مزمور 6:45-7 و عبرانيين 8:1-9) يميز بين الله الابن والله الآب. ونفس الشيء واضح في العهد الجديد في يوحنا 16:14-17 يتحدث يسوع عن ان الله الآب سيرسل معينا أي الروح القدس. هذا يعني أن يسوع لم يعتبر نفسه الآب أو الروح القدس. وكثيرا مانري في الكتاب يسوع المسيح يتحدث الي الآب. 5) الخضوع يمثل سمة متبادلة بين شخصيات الله المختلفة فنري في الكتاب المقدس أن الروح القدس يخضع لله الآب والابن، وان الابن خاضعا للآب. وهذا لا يقلل من أهمية أي من شخصيات الله. فبالنسبة للابن نري ذلك في لوقا 42:22 ويوحنا 36:5 و يوحنا 21:20 ورسالة يوحنا الأولي 14:4. وبالنسبة للروح القدس فنري ذلك في: يوحنا 16:14 و 26:14 و 26:15 و 7:16 وخاصة يوحنا 13:16-14. 6) مهمات أعضاء الثالوث الأقدس: الآب هو خالق الكون (كورنثوس الأولي 6:8 ورؤيا 11:4) و هو مصدر الرؤيا الالهية (رؤيا 1:1) و مصدر الخلاص (يوحنا 16:3-17) و سبب أعمال ومعجزات يسوع علي الأرض (يوحنا 17:5 و10:14).

عبدالرحمن السلفى
2010-08-26, 01:47 AM
السلام عليكم


أنه من الصعب توضيح المبدأ المسيحي عن الثالوث الأقدس. وحيث انه من الصعب لأي انسان فهم هذا المبدأ بصورة شاملة فأنه من الأصعب شرحه وتوضيحه. ان الله عظيم بصورة غير محدودة ولذلك فأنه من الواقعي ألا نتوقع أن نفهم كل شيء عنه. الكتاب المقدس يعلمنا أن الآب هو الله وأن يسوع المسيح هو الله وأن الروح القدس هو الله. ويعلمنا الكتاب المقدس أنه يوجد اله واحد. وبرغم انه من الممكن محاولة فهم علاقة الثالوث الأقدس وشخصياته فأنه من الحكمة أن ندرك من البداية أنه موضوع يصعب علي العقل البشري ادراكه. ولكن كل ذلك لا يعني أنه ليس الحقيقة أو ان مبدأ الثالوث الأقدس غير مبني علي تعاليم كتابية.

طيب سؤال بسيط :- هل تقصد بكلامك أن الثالوث أكبر من العقلية البشرية ؟

إذاً هل نحن مطالبون بالأيمان به ؟ ولماذا إذاً علينا الإيمان به ؟

أسرار و عجائب نراها منكم , الطبيعى و المعروف أن عقيدة الأنسان فى أله الحق مخلوقة فيه و ميسرة له و لفهمه , قال تعالى

{ فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا فِطْرَةَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ (30)} الروم

أنا أقول لك , الثالوث ليس أكبر من العقل البشرى ؟ بل أنتم تريدون أن تقنعونا و تقنعوا أنفسكم بهذا .

الثالوث ببساطة ليس صعب بقدر ما أنه متناقض , فالثلاثة أله كاملة متكاملة ( = كل أله وحد كامل لا يحتاج لغيره ) و فى نفس الوقت هم متحدون و يكونوا أله واحد , كيف هذا ؟


في أشعياء 16:48 و 1:61 يتحدث الابن بينما يشير الي الآب والروح القدس. قارن أشعياء 1:61 بلوقا 14:4-19 لكي تري فعلا أنه الابن الذي يتحدث. والآيات في متي 16:3-17 تصف معمودية يسوع. ونري هنا حلول الروح القدس علي الابن بينما يعلن الآب سروره بالابن. وفي متي 19:28 و كورنثوس الثانية 14:13 أمثلة علي شخصيات الله.

الابن هو الذي من خلاله قام الآب بالأعمال التالية: 1) الخليقة (كورنثوس الأولي 6:8 ويوحنا 3:1 و كولوسي 16:1-17) و الرؤيا الالهية (يوحنا 1:1 ومتي 27:11 ويوحنا 12:16-15 ورؤيا 1:1) و الخلاص (كورنثوس الثانية 19:5 ومتي 21:1 ويوحنا 42:4). فالله الآب ينفذ كل هذه الأشياء من خلال الابن يسوع المسيح.

الروح القدس هو الوسيلة التي من خلالها يقوم الآب من خلالها بالأعمال التالية: الخليقة (تكوين 2:1 وأيوب 13:26 ومزمور 30:104) و الرؤيا الالهية (يوحنا 12:16-15 و أفسس 5:3 وبطرس الثانية 21:1) والخلاص (يوحنا 6:3 وتيطس 5:3 وبطرس الأولي 2:1) و أعمال يسوع (أشعياء 1:61 وأعمال الرسل 38:10). فان الآب يفعل كل هذه الأشياء بقوة الروح القدس.


لماذا كل هذا الكلام و قارن و شيل و ضع , لماذا لا تأتى بنص مثل هذا :-

اسمع يا اسرائيل الرب الهنا رب واحد (التثنية 6: 4)

هنا صرح الله بالعقيدة المفروض أتباعها , لماذا صرح بها و لم يصرح بثالوثه المزعوم .

و أين أُمرتم بالتوفيق و المقارنة , نريد نص واحد هذا ما فى الأمر .


وكل الوسائل التوضيحية الشائعة تعجزعن تقديم وصف دقيق للثالوث الأقدس. البيضة مثال غير جيد حيث أن البياض والصفار أجزاء من البيضة ولكن بمفردهم لا يمثلون بيضة كاملة. في حين ان الماء الذي يأخذ أشكال متعددة مثل السائل والثلج والبخار هو مثال أقرب الي الثالوث حيث أنه نفس الشيئ ولكن بأشكال مختلفة. وهنا نجد بالفعل أن التعبيرات والتوضيحات تعجز عن وصف الله اللامحدود، فالكتاب المقدس يقول: "يالعمق غني الله وحكمته وعلمه! ما أبعد أحكامه عن الفحص وطرقه عن الاستقصاء! لأن من عرف فكر الرب؟ ومن صار له مشيرا؟" (رومية 33:11-34). 1) يوجد اله واحد : تثنية 4:6 و كورنثوس 4:8 وغلاطية 20:3 وتيموثاوس الأولي 5:2. 2) الثالوث الأقدس يتمثل في ثلاثة شخصيات: تكوين 1:1 و 26:1 و 22:3 و 7:11 وأشعياء 8:6 و 16:48 1:61 ومتي 16:3 -17 ومتي 19:28 وكورنثوس الثانية 14:13. في دراسة العهد القديم ندرك أهمية الالمام باللغة العبرية. في تكوين 1:1 يستخدم الاسم "الوهيم" بصورة الجمع. وفي تكوين 26:1 و 22:3 و 7:11 و أشعياء 8:6 يستخدم "نحن". وبالنظر الي استخدام آلوهيم ونحن نري أن الكتاب المقدس يشير الي أكثر من اثنان. في اللغة الانجليزية يوجد "مفرد" و "جمع" بينما في العبرية يوجد "مفرد" "مثني" و "جمع". و صيغة الجمع استخدمت مع آلوهيم للاشارة الي (الآب و الابن والروح القدس). 4) كل عضو في الثالوث هو الله: فالآب هو الله، يوحنا 27:6 ورومية 7:1 و بطرس الأولي 2:1. الابن هو الله: يوحنا 1:1 و 14 ورومية 5:9 وكولوسي 9:2 وعبرانيين 8:1 ويوحنا الأولي 20:5. الروح القدس هو الله: أعمال الرسل 3:5-4 وكورنثوس الأولي 16:3 (الروح القدس يسكن فينا – رومية 9:8 ويوحنا 16:14-17 وأعمال الرسل 1:2-4). 3) شخصيات الثالوث الأقدس تظهر واضحة ومميزة في العهد القديم في: (التكوين 24:19 و هوشع 4:1) و (مزمور 7:2 و 12 و أمثال 2:30-4) يتحدث عن الآب والابن. و (عدد 18:27) و (مزمور 10:51-12) يميز بين الآب والروح القدس. و (مزمور 6:45-7 و عبرانيين 8:1-9) يميز بين الله الابن والله الآب. ونفس الشيء واضح في العهد الجديد في يوحنا 16:14-17 يتحدث يسوع عن ان الله الآب سيرسل معينا أي الروح القدس. هذا يعني أن يسوع لم يعتبر نفسه الآب أو الروح القدس. وكثيرا مانري في الكتاب يسوع المسيح يتحدث الي الآب. 5) الخضوع يمثل سمة متبادلة بين شخصيات الله المختلفة فنري في الكتاب المقدس أن الروح القدس يخضع لله الآب والابن، وان الابن خاضعا للآب. وهذا لا يقلل من أهمية أي من شخصيات الله. فبالنسبة للابن نري ذلك في لوقا 42:22 ويوحنا 36:5 و يوحنا 21:20 ورسالة يوحنا الأولي 14:4. وبالنسبة للروح القدس فنري ذلك في: يوحنا 16:14 و 26:14 و 26:15 و 7:16 وخاصة يوحنا 13:16-14. 6) مهمات أعضاء الثالوث الأقدس: الآب هو خالق الكون (كورنثوس الأولي 6:8 ورؤيا 11:4) و هو مصدر الرؤيا الالهية (رؤيا 1:1) و مصدر الخلاص (يوحنا 16:3-17) و سبب أعمال ومعجزات يسوع علي الأرض (يوحنا 17:5 و10:14).

راجعت بعض النصوص و لم أرى أى شئ ممكن توضح أكثر مثلاً قلت :-


و (مزمور 6:45-7 و عبرانيين 8:1-9) يميز بين الله الابن والله الآب.

هذا هو النص :-

Ps / المزامير إ 45 ع 6 * 7
كرسيك يا الله إلى دهر الدهور. قضيب استقامة قضيب ملكك..

أحببت البر وأبغضت الإثم من أجل ذلك مسحك الله إلهك بدهن الابتهاج أكثر من رفقائك..

فين الله الأبن , إذا كان بيقول له " مسحك الله إلهك " , فأين التمييز ؟

و هل الكلام عن المسيح عليه السلام , هل فعل هذا :-

Ps / المزامير إ 45 ع 3
تقلد سيفك على فخذك أيها الجبار جلالك وبهاءك..

Ps / المزامير إ 45 ع 4
وبجلالك اقتحم. اركب. من أجل الحق والدعة والبر فتريك يمينك مخاوف..

Ps / المزامير إ 45 ع 5
نبلك المسنونة في قلب أعداء الملك. شعوب تحتك يسقطون..

Ps / المزامير إ 45 ع 9
بنات ملوك بين حظياتك. جعلت الملكة عن يمينك بذهب أوفير..



متى ؟ .......

السيف العضب
2010-08-26, 01:57 AM
أنه من الصعب توضيح المبدأ المسيحي عن الثالوث الأقدس. وحيث انه من الصعب لأي انسان فهم هذا المبدأ بصورة شاملة فأنه من الأصعب شرحه وتوضيحه. ان الله عظيم بصورة غير محدودة ولذلك فأنه من الواقعي ألا نتوقع أن نفهم كل شيء عنه. الكتاب المقدس يعلمنا أن الآب هو الله وأن يسوع المسيح هو الله وأن الروح القدس هو الله. ويعلمنا الكتاب المقدس أنه يوجد اله واحد. وبرغم انه من الممكن محاولة فهم علاقة الثالوث الأقدس وشخصياته :5_69: فأنه من الحكمة أن ندرك من البداية أنه موضوع يصعب علي العقل البشري ادراكه.:26-155: ولكن كل ذلك لا يعني أنه ليس الحقيقة أو ان مبدأ الثالوث الأقدس غير مبني علي تعاليم كتابية.

يجب الأخذ في الاعتبار عند دراسة هذا الموضوع أن كلمة "الثالوث" غير مذكورة في الكتاب المقدس. ولكن هذا مجرد تعبير لمحاولة توضيح شخصيات الله.


اهلاً وسهلاً بك pppo

عبدالرحمن السلفى
2010-08-26, 02:01 AM
حاول أن تتذكر أن التعبير "جد" غير مذكور في الكتاب المقدس ولكننا نعلم أن الكتاب المقدس يذكر جدود مختلفين. فعلي سبيل المثال نحن نعلم أن ابراهيم كان جدا ليعقوب. فلاتدع التعبير يعرقلك فالأهم هنا هو المبدأ المقدم بالتعبير "الثالوث الأقدس"

طب بالله عليك ده تشبيه , عايز تشبه حاجة مش مهم نعرفه بحاجة قائم عليه الدين ؟

هل المعلم يبدأ الشرح قبل أن يقول ما هى المادة التى سوف يدرسها , هل نترك الأصل و نهتم بالفرع .

أنظر لهذا العدد :-

" كان طعام سليمان لليوم الواحد ثلاثين كرسميذ ، وستين كر دقيق ، وعشر ثيران مسمنة ، وعشرين ثوراً من المراعي ، ومائة خروف عدا الأيائل واليمامير والأوز المسمن " ( ملوك (1) 4/22 - 23).

ما أهميته , ماذا نستفيد منه , ألم يكن الأولى شرح مبسط أو حتى أشارة إلى ثالوث الأله ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

ساجدة لله
2010-08-26, 08:21 AM
مرحباً بضيفنا مسيحي
تم فتح صفحة خاصة لحضرتك تحاور فيها وستقوم الإدارة بترشيح أحد الإخوة الأفاضل لمناقشتك حول أي أمر تريده في الإسلاميات أو المسيحيات في الموضوع الذي تختاره

http://www.albshara.com/threads/16642-%D8%A7%D9%84%D8%B6%D9%8A%D9%81-%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%AD%D9%8A-%D9%8A%D8%AD%D9%85%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%87-%D8%AA%D9%81%D8%B6%D9%84-%D9%87%D9%86%D8%A7?p=162368#post162368

ليتك تناقشنا في المشاركة التي نقلتها من المواقع المسيحية أعلاه
وليتك يا ضيفنا تتجنب القص واللصق حتى لا يمل القارئ

في انتظارك

البراء بن مالك 11
2010-08-27, 05:16 PM
كنت اشاهد برنامج على قناة الرحمة بعنوان (لماذا اسلمو)
وكان الضيف الذى دخل الاسلام هو شاب يتجاوز ال25 سنة من كالفيرونيا
وعندما سأله الشيخ كيف دخلت الاسلام
فرد قائلا اريد ان اشرح اولا كيف خرجت من النصرانية
ويحكى انه فى طفولته كان يحضر حصته مع استاذ مواد الثالوث وعقيدة التثليث
فكان كلما سأل المعلم عن ماهية الثالوث ونظرا لعقله الذى تجاوز سنه اخذ يسأل
فكان شرح المعلم يؤدى الى الوصول للتعقيد الممل الذى لا يصدقه بشر
فكان رد المعلم (( هذه هى العقيدة التى نؤمن بها من الصعب فهما ومعرفتها فلا نستطيع فهمها ومن لا يؤمن بها سيحاسبه الرب ويدخله النار))
تماما كما قال الزميل النصرانى
فرد الطفل قائلا كيف يحاسبنى الرب على شىء لم افهمه وهل سيدخلنى ناره على شىء ليس له وجود فى عقلى واشك انك تؤمن به
اما انا اقول الله يفعل ما يشاء ولكن داخل عقل الانسان الذى خلقه
فلن يحاسبك الرب على شىء معقد لم يستطع ان يقنعك به
فمن هنا اقول لك ان الرب الذى تؤمن به هو باطل
واتحداك انت نفسك اذا كنت لا تشك فى انه كذلك

مسيحي والحمد الله
2010-08-29, 12:39 AM
:-) مشكورين ايها المسلمين على ردودكم
وما شاء الله فمنكم من يظن نفسه عارف بكل شيئ ولا يؤمن بلاشياء التي تفوق قدرة الانسان ( أشك انك تؤمن بالأعاجيب كونها غير مفهومة بشكل كامل للأنسان )
ومنكم من اكتفى بالتصفيق والتهريج وضرب راسه بالحائط ..... تابع أخي الله يقويك وشكرا عل ترحيب
ومنكم من مل من القص والنسخ وللعلم (لا يمكن قص موضوع من النت يمكن نسخة )وقد نسخته عل وعسى تفهمو معنى التثليث , لكنكم حتى لم تفكرو بالتمعن في النص بكل كان همكم كيكفة الرد
طبعا مشكورين كونكم فتحتم صفحة خاصة بي للمناقشة وانشاء الله اذا توفر الوقت سنتناقش
وختامها مسك مع اخي المسلم الذي يحدثنا عن فتى كان يحضر حصته مع استاذ مواد الثالوث وعقيدة التثليث , حلوة منك اخي كاني اقول لك استاذ مادة :سورة ياسين ,
على اي حال مشكورين جميعكم لكن فكرو ولو قليلا بالاعاجيب التي قام بها السيد المسيح وتعاليمه وصلبه فداء البشرية فكرو بحيادية لا بتعصب ...وشكرا

آية الله
2010-08-29, 01:36 AM
أنه من الصعب توضيح المبدأ المسيحي عن الثالوث الأقدس. وحيث انه من الصعب لأي انسان فهم هذا المبدأ بصورة شاملة فأنه من الأصعب شرحه وتوضيحه.


وانت تسطر هذه الكلمات بيديك الم تتفكر فيها

في يوما ما فكرت في ذاك التي تقول وقلت لنفسي ( هل الله ظالم الي هذا الحد - وحاشا لله ان يكون ظالم )

كيف يعطينا الله عقل ثم يعطينا مفهوما عن نفسه لا يستطيع العقل الذي اعطاه لنا فهمه او استيعابه او شرحه للاخرين
فمن العدل
1- اما ان يعطينا الله عقل قادر وعليه فيعطينا مفهوم عن ذاته وتصور علي قدر ما يستوعب عقلنا

اما من قمة الظلم
ا - ان يعطينا الله عقل قاصر ثم يعطينا تصور يفوق قدرة استيعاب هذا العقل القاصر

2- او يعطينا تصور عن ذاته بطريقه لا يمكن للعقل فهمها او شرحها للاخرين

3- كما ان من الظلم ان يعاقبناعلي معرفتنا اياه وو لم يفصح عن ربوبيته ولو مره واحده

4- ومن الظلم ان يحاسبنا علي ايماننا بالتثليث وهو لم يذكر عنه نفسه انه مثلث الاركان او ذو 3 طبائع او اشكال ولو مره واحده


فعلام يحاسبنا ؟؟ علي استنتاجنا اياه !! ولو هكذا فماذا عن العقل القاصر جدا الجنن او المعتوه غير القادر علي الاستنتاج بل غير قادر علي حل مساله رياضيه سيحاسبه ايضا علي استنتاجه ؟؟

كل هذا ينسب الظلم لله في حين ان الله حرم الظلم علي نفسه فكيف لنا ان نظلم انفسنا

كون انه يوجد جزء من العقيده يستحيل شرحه او فهمه او ادراكه بالعقل الذي اعطاه لنا الله يؤكد فساد تلك العقيده برمتها وعدم صلاحيتها للانسان او للعقل البشري

لان العقيده الصالحه الصحيحه لايوجد بها شئ لا يمكن للعقل عد تقبله ولا يوجد بها شئ ليس له اجابه شافيه ولا يوجد به مساله متنازع عليها لدرجه استحالة شرحها كتحديد طبيعه المسيح

اخر دعوانا ان الحمد لله رب العالمين وما كنا لنهتدي لولا ان هدانا الله