ساجدة لله
2011-01-15, 05:53 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
المفروض نعمل قسم خاص متفرع من قسم أخبار الساعة اسمه مقالات المعاقين ذهنياً
نجمع فيه مقالات وآراء الصحفيين المصابين بإسهال فكري ليس له أي لازمة ولا يصلح له مكان إلا بالوعات الصرف
انظروا ماذا كتب هذا المُغَيَّب عن السلفيين بعد استشهاد الأخ السلفي سيد بلال بثلاث أيام
وماذا يكتب عن حقوق النصارى ويتغافل حقوق ابن دينه بل ويتهجم ويتهكم على السلفيين والملتزمين والمسلمين
حقيقي أحقر من كده لم ترى عيني
اقرأوا :
شوفوا مصر تعانى من غزو وهابى قوى ومتغلغل وغنى ماليا ومدعوم خارجيا وداخليا ينشر فى عقول الناس من خلال آلاف المساجد ومعاهد الدعاة والدعوة والجمعيات السلفية وأنصار السنة أن الكل كافر شيعة وقرآنيين وأقباطا وعلمانيين ومفكرين وكل من يختلف عن الفكر الوهابى الذى يحصر الاسلام فى لحية طويلة كثيفة وحف للشارب وحجاب ونقاب وميكرفون جامع وطاعة للسيد الرئيس او جلالة الملك ، الكل سيذهب للنار وبئس المصير ماعدا السلفيين الوهابيين فيدخلون الجنة حدفا ، ثم أن الجنة ليست للذى يطبق تعاليم الإسلام بل للذى يكره الدين الآخر وأى مذهب آخر داخل دينه نفسه ، الجهاد عند هؤلاء هو الجهاد ضد المسيحى والشيعى والعلمانى والمرأة غير المحجبة وليس الجهاد ضد الإسرائيلى المحتل أو ضد الجور والظلم! هؤلاء هم ثروة الحزب الوطنى وهم أسلحة مباحث أمن الدولة ولن تتنازل الدولة للأقباط مقابل إغضاب هؤلاء أو فقدان دورهم ، الدولة ستفعل ما تفعله دوما وهو اللعب بالأقباط وبالسلفيين الوهابيين فى نفس الوقت واستخدامهم فى معركة البقاء فى الحكم للأبد من اجل الفساد والاستبداد
ربما لأسباب لها علاقة بالاتحاد الأوروبى ورغبة الحزب الحاكم فى التجمل وتحضير بضاعة للتصدير فقد تحصل الكنيسة لا الأقباط على فتات حقوق أو عطايا قانونية فارغة المحتوى وسوف تشكر الكنيسة الرئيس وتقبل خد نجله !
وكتب في بداية هذا المقال :
كل الحقوق التى يطالب بها الأقباط.. حقهم فعلا
لاهى منة ولا منحة ولا كرم ولا تنازل من أحد أين حقوق سيد بلال الذي قُتِلَ غدراً وأين حقوق طفله الذي تيتم ولم يتجاوز العامين وزوجته التي ترملت وفقدت زوجها وهي في ريعان شبابها
إبراهيم عيسى .... ما أسوأك ooop
هنا رابط المقال كامل
http://dostor.org/editorial/11/january/10/34750
لا تثقوا في أي خادم عمِل عند ساويرس أو كان يعمل وتم طرده أو فكر يعمل فجميعهم نفس الطينة الفاسدة
لا أحترم أي عامل في قنواته أو جرائده سواء استمر أو اعتزل
المفروض نعمل قسم خاص متفرع من قسم أخبار الساعة اسمه مقالات المعاقين ذهنياً
نجمع فيه مقالات وآراء الصحفيين المصابين بإسهال فكري ليس له أي لازمة ولا يصلح له مكان إلا بالوعات الصرف
انظروا ماذا كتب هذا المُغَيَّب عن السلفيين بعد استشهاد الأخ السلفي سيد بلال بثلاث أيام
وماذا يكتب عن حقوق النصارى ويتغافل حقوق ابن دينه بل ويتهجم ويتهكم على السلفيين والملتزمين والمسلمين
حقيقي أحقر من كده لم ترى عيني
اقرأوا :
شوفوا مصر تعانى من غزو وهابى قوى ومتغلغل وغنى ماليا ومدعوم خارجيا وداخليا ينشر فى عقول الناس من خلال آلاف المساجد ومعاهد الدعاة والدعوة والجمعيات السلفية وأنصار السنة أن الكل كافر شيعة وقرآنيين وأقباطا وعلمانيين ومفكرين وكل من يختلف عن الفكر الوهابى الذى يحصر الاسلام فى لحية طويلة كثيفة وحف للشارب وحجاب ونقاب وميكرفون جامع وطاعة للسيد الرئيس او جلالة الملك ، الكل سيذهب للنار وبئس المصير ماعدا السلفيين الوهابيين فيدخلون الجنة حدفا ، ثم أن الجنة ليست للذى يطبق تعاليم الإسلام بل للذى يكره الدين الآخر وأى مذهب آخر داخل دينه نفسه ، الجهاد عند هؤلاء هو الجهاد ضد المسيحى والشيعى والعلمانى والمرأة غير المحجبة وليس الجهاد ضد الإسرائيلى المحتل أو ضد الجور والظلم! هؤلاء هم ثروة الحزب الوطنى وهم أسلحة مباحث أمن الدولة ولن تتنازل الدولة للأقباط مقابل إغضاب هؤلاء أو فقدان دورهم ، الدولة ستفعل ما تفعله دوما وهو اللعب بالأقباط وبالسلفيين الوهابيين فى نفس الوقت واستخدامهم فى معركة البقاء فى الحكم للأبد من اجل الفساد والاستبداد
ربما لأسباب لها علاقة بالاتحاد الأوروبى ورغبة الحزب الحاكم فى التجمل وتحضير بضاعة للتصدير فقد تحصل الكنيسة لا الأقباط على فتات حقوق أو عطايا قانونية فارغة المحتوى وسوف تشكر الكنيسة الرئيس وتقبل خد نجله !
وكتب في بداية هذا المقال :
كل الحقوق التى يطالب بها الأقباط.. حقهم فعلا
لاهى منة ولا منحة ولا كرم ولا تنازل من أحد أين حقوق سيد بلال الذي قُتِلَ غدراً وأين حقوق طفله الذي تيتم ولم يتجاوز العامين وزوجته التي ترملت وفقدت زوجها وهي في ريعان شبابها
إبراهيم عيسى .... ما أسوأك ooop
هنا رابط المقال كامل
http://dostor.org/editorial/11/january/10/34750
لا تثقوا في أي خادم عمِل عند ساويرس أو كان يعمل وتم طرده أو فكر يعمل فجميعهم نفس الطينة الفاسدة
لا أحترم أي عامل في قنواته أو جرائده سواء استمر أو اعتزل