المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : أرجو من المختصين مساعدتي



الصفحات : 1 [2] 3

Muslim_1987
2011-02-07, 04:19 PM
أخى لقد قال رأية فى المداخلة التالية فى الموضوع و قال من يقول ان هذا لا يصح فليأت لى بالبرهان .... أرجو أن تقرأها

أخي الكريم لقد قرأت ما كتب وليس عندي دليل على أن هذه الكلمة لا يجوز استخدامها.

ولكن لنستخدم عقولنا التي حثنا ديننا الحنيف على استخدامها....هل نرضى على أنفسنا استخدام مثل تلك الكلمة أمام أمهاتنا وأخواتنا؟

لا أعتقد بأن أحداً منا سوف يرضى بذلك.

eslam_10
2011-02-07, 04:43 PM
أخي الكريم لقد قرأت ما كتب وليس عندي دليل على أن هذه الكلمة لا يجوز استخدامها.

ولكن لنستخدم عقولنا التي حثنا ديننا الحنيف على استخدامها....هل نرضى على أنفسنا استخدام مثل تلك الكلمة أمام أمهاتنا وأخواتنا؟

لا أعتقد بأن أحداً منا سوف يرضى بذلك.

أنت لست أمام أمك أو أختك أنت أمام شخص سب الهك و قرأنك و رسولك بأبشع و ( أوسخ ) الألفاظ ولولا أن الأخوة هنا يشطبون الشتائم التى توجه الى نبيبنا الكريم فى الصور لعلمت من هم مشرفى النصارى

خالد بن الوليد سب مرارا و تكرارا هناك ... سب بوالده و بوالدته و بعائلته كلها و وجهت له أبشع الألفاظ فلم يشتم ولم يسب ولكن عندما يتعلق الأمر بأشرف الخلق .......!!!!

ولك خالد بن الوليد ناقشة كما تشاء ...

Muslim_1987
2011-02-07, 05:00 PM
أخي العزيز أنا لا أدافع عن النصارى بأي شكل من الأشكال وأنا أعلم مدى الضلال الذي يعيشون فيه.

أنا أحترم خالد بن الوليد وأعرف مدى الإهانات التي تعرض لها في سبيل نشر الحق وبارك الله له في ذلك.

أنت قلت بأنني أناقش شخصاً أهان إلهي ورسولي وبأنني لست أمام والدتي أو أختي ولكن هنالك العديد من أخواتنا الطاهرات اللواتي يقرأن هذه المناظرات وأنا متأكد بأن الرسول ما كان ليرضى أن يتم التفوه بمثل هذه الألفاظ أمام أمهاتنا وأخواتنا.

بارك الله فيك وفي هذا المنتدى وما أنا هنا إلا للإستزادة من علمكم.

أبوحمزة السيوطي
2011-02-07, 06:31 PM
جزى الله الأخوة على ردودهم

أخي الكريم هذه الكلمة ليست بالجائزة بمعنى أنه يجوز للمسلم أن يرددها في كل حال بل الأصل فيها المنع لأنها كلمة جارحة ومتفق على أنها كذلك بل استخدمت لأنها جارحة ولها أثرها ولكن تستخدم بشرط وحال ..

انظر قول ابن القيم :
دليلٌ على جواز التصريح باسم العَوْرة إذا كان فيه مصلحة تقتضيها تلك الحال،

قوله إذا يعني شرط وشرطها أن تستخدم في الحالة التي ذكرها الشرع فقط .
أما مراعاة الحال فهو وجود مصلحة وفائدة منها فإن عدمت الفائدة فلا ينبغي ترديدها والأولى حفظ اللسان بمعني هل من الصحيح أن تقولها أمام أهلك وأمك وأخواتك نقول لا لما في ذلك من مفسدة .

والأن ستقول لي لماذا شرعها النبي صلى الله عليه وسلم في الرد على من دعى بدعوى الجاهلية نقول لأن الأمر يقتضي ذلك وهو متوقف على ثبوت المصلحة منه أو عدمها وكان مثل هذا الكلام له تأثير شديد في العرب لعصبيتهم القبلية وغيرها فكانت كلمة رادعة أما إذا ترتب عليها مفسدة كأن تسبب الشجار أو أنها لم يعد لها هذا التأثير المشار إليه فلا جناح عليك إذا لم تستخدمها واستبدلتها بالوعظ والإرشاد وتذكير هذا الداعي بدعوى الجاهلية بالله عز وجل فالمهم الغاية وليست الوسيلة .

باختصار أخي الحبيب الكلمة ممنوعة ولا تستخدم إلا في مكانها الشرعي بحسب ما تقتضيه المصلحة

هزيم الرعد
2011-02-07, 06:34 PM
في تلك الحلقة من عم مصيلحي كنت والله في قمة السعادة لأنه قام بتفنيد كل شبهاتهم ولكن عندما رأيت تلك الشتيمة أُصبت بالإحباط.

الكلمة المستخدمة حقيقة لا تستخدم في أي حوار فكيف إذن في حوار الأديان.

ثبتنا وإياكم على دين المصطفى صلى الله عليه وسلم.

أتذكر جيدا هذه الحلقة من حلقات عم مصيلحى
و أتذكر أيضا أنه تم ذكر هذه الشتيمة ردا على النصرانى الذى تطاول على أم المؤمنين عائشة و قذف عرضها بأنها زانية -(كبرت كلمة تخرج من أفواههم إن يقولون إلا كذبا)- فما كان منه إلا أنه رد ردا قاسيا على هذا الكافر

فهؤلاء يا أخى لا يُرد عليهم إلا بهذا الرد القاسى و الأستاذ خالد خبرته كبيرة جدا فى محاورة النصارى و أمضى وقت طويل فى عقر ديارهم و يعرف من منهم من يريد التطاول و يعرف من يريد الهداية

فالقسم الثانى الطالب و الباحث عن الحق نستخدم معه أسلوب الإفهام بالحسنى و أسلوب :" قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ تَعَالَوْا إِلَى كَلِمَةٍ سَوَاءٍ بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْ أَلَّا نَعْبُدَ إِلَّا اللَّهَ وَلَا نُشْرِكَ بِهِ شَيْئًا وَلَا يَتَّخِذَ بَعْضُنَا بَعْضًا أَرْبَابًا مِنْ دُونِ اللَّهِ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَقُولُوا اشْهَدُوا بِأَنَّا مُسْلِمُونَ (64)"
و أيضا :" قُلْ هَذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللَّهِ عَلَى بَصِيرَةٍ أَنَا وَمَنِ اتَّبَعَنِي وَسُبْحَانَ اللَّهِ وَمَا أَنَا مِنَ الْمُشْرِكِينَ (108)"

و القسم الأول المجادل بلا فهم و لا علم.. نستخدم معه الإفحام بالبينة و البراهين
1-:" بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ فَيَدْمَغُهُ فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ وَلَكُمُ الْوَيْلُ مِمَّا تَصِفُونَ (18)"
2- :" قُلْ هَاتُوا بُرْهَانَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ (111)"


العديد من أخواتنا الطاهرات اللواتي يقرأن هذه المناظرات وأنا متأكد بأن الرسول ما كان ليرضى أن يتم التفوه بمثل هذه الألفاظ أمام أمهاتنا وأخواتنا.

و لكن المناظر النصرانى أجبرك على التعامل معه بهذا الأسلوب فلو احترم نفسه و دينه لما تلفظ بهذا الكلام و ما قام به عم مصيلحى لم يكن إلا رد فعل و ليس فعل
فنحن لا ننتظر بعد أن رمى النصرانى أم المؤمنين بالفاحشة أن يظل هو مكتوف الأيدى
فالأمر لا يحتمل هنا التعامل باللين أمام مثل هذا الكلام و لكن يجب التعامل معه بشدة

فمن الحكمة هنا أن نتعامل بشدة مع مثل هذا الجرم .
و كما أنت قلت

أنا لست ضليعاً في الرد على شبهات النصارى ولكن الحمد لله أنا في بداية الطريق وبمساعدتكم إن شاء الله تتيسر الأمور.
صدقنى أخى ستسمع منهم سبابا و تطاولا و حينها ستعرف أن الأسلوب الذى قام به خالد بن الوليد هو الصحيح

قال ربى :" لَتُبْلَوُنَّ فِي أَمْوَالِكُمْ وَأَنْفُسِكُمْ وَلَتَسْمَعُنَّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكُمْ وَمِنَ الَّذِينَ أَشْرَكُوا أَذًى كَثِيرًا "
و أى استفسار فالأخوة هنا يجيبونك بإذن الله

Muslim_1987
2011-02-07, 06:54 PM
شكراً أخواني على هذا التفسير الرائع ولكن بقي لدي تعقيب واحد.

أنتم قلتم بأنه يجب علينا أن نجادل بالحسنى النصاري الباحثين عن الحق، ماذا لو أن أحد الباحثين عن الحق قرأ هذه الألفاظ؟؟

أعتقد بأن الغريزة البشرية تميل لتصديق الدين الذي فيه احترام أكثر...فمثلاً لو دخل نصراني يبحث عن الحق ووجد الشتائم من طرف النصارى بينما وجد الإحترام من طرف المسلمين أعتقد بأن هذا سيزيد من إيمانه بأن الإسلام هو الحق...أليس كذلك؟؟

أعتقد بأن هذه الألفاظ يجب استخدامها في الحالات التي ذكرتوها أحبتي في الله ولكن لا أعتقد أنه من الصائب استخدامها في مناظرات كتابية، هل يوجد أي حديث يذكر أن أحد الصحابة قد شتم أحداً في خطاب كتابي؟ أم أن جميع حوادث الشتم كانت في نقاشات كلامية؟؟؟

تبارك الله عز وجل وبارك في جهودكم لمساعدتي على فهم هذه الشبهة

mego650
2011-02-07, 09:08 PM
أنتم قلتم بأنه يجب علينا أن نجادل بالحسنى النصاري الباحثين عن الحق، ماذا لو أن أحد الباحثين عن الحق قرأ هذه الألفاظ؟؟

راجع بارك الله فيك رد الأخ أبو حمزة السيوطي ففيه ما يشفي ما في صدرك .

ساجدة لله
2011-02-07, 10:27 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي الفاضل
عندما يُسَب النبي صلى الله عليه وسلم وتُتّهَم أمه بالزنا أو يقال من ألسنة النصارى القذرة " محمد ابن الكذا " أو يا تابع النبي الكذا " أو نبيكم رسول كذا " وإلهكم كذا " بأقذر الألفاظ فأنا كمسلمة أستحل قتلهم إن لم يرتدعوا
وأنا كمسلمة أرى رد السباب على النصراني سليط اللسان أقل واجب واحترام لا يستحقه

وأنا كمسلمة لا يضيرني أبداً أي لفظ يُقال لنصراني صاحب لسان قذر سب إلهي ونبيي وقرآني ولن أقول لمن يسبه كده عيب ولا كده ما يصحش
فالإنسان لا يتحمل مثل هذا السباب على أمه أو ابيه فكيف نتحمله على درة القلوب ونور العيون ونقول حُسنى ؟


أنتم قلتم بأنه يجب علينا أن نجادل بالحسنى النصاري الباحثين عن الحق، ماذا لو أن أحد الباحثين عن الحق قرأ هذه الألفاظ؟؟
رد السباب لا يُوجه للنصراني الباحث عن الحق بل للنصراني السباب
ولا أعتقد أن الباحث عن الحق ساذج لدرجة أن يأخذ السباب على نفسه ويقول المسلمين لا يحاورونني بالحسنى
لما الباحث عن الحق يحاورنا سيرى منا ما لم يره في حياته من رحمة وإن تطاول فسينضم إلى قافلة المطلوبين

أحد الباحثين عن الحق عندما يرى أننا نرد عليهم وأنهم قاموا بسبابنا سيقول النصارى يستحقون ذلك لأنهم تطاولوا ونالوا ما يستحقون
أما إذا انحاز للنصارى برغم سبابهم وتطاولهم على نبينا وتاج رؤوسنا فهو ليس بباحث عن الحق
الباحث عن الحق سينظر نظرة عادلة لكلا الطرفين ولا تقنعني أن الباحث عن الحق سيلوم المسلم أن دافع عن معتقده وفي المقابل يرضى بقباحة النصارى المتطاولين ويكره الإسلام وهو في موقف الدفاع لا الهجوم


أعتقد بأن الغريزة البشرية تميل لتصديق الدين الذي فيه احترام أكثر...فمثلاً لو دخل نصراني يبحث عن الحق ووجد الشتائم من طرف النصارى بينما وجد الإحترام من طرف المسلمين أعتقد بأن هذا سيزيد من إيمانه بأن الإسلام هو الحق...أليس كذلك؟؟
لا ليس كذلك
هل إن رد البوذي على من سبه باحترام يثبت هذا أن البوذية دين الحق فيلجأ النصراني إلى البوذية ؟
كما أن الغريزة البشرية عادلة تحب العدل لا الجُبن
الغريزة تحب معاقبة الخاطئ وردعه لا تحب ترك الخاطئ يعيث الفساد في الأرض
وهناك إضافة يجب أن تضاف إلى هذا الاقتباس وهي أن ينظر الباحث نظرة عادلة وهناك من النصارى المحترمين يرفضون أسلوب زملائهم في سب المسلمين
وعندما يبرر النصراني ويقول المسلم يسب وكذا وكذا يقول لهم النصراني أنتم من بدأ السباب واستفز المسلم وهو يرد عن دينه

نحن نريد باحث عن الحق عادل لا نريد خانع ولا متخاذل ولا شخص يرضى بالهوان لدينه
إن كان باحث عادل سيرى ويحكم بالعدل ولن يتعجب من رد المسلم على سباب النصراني
أما عن الباحث الذي يريد دين فيه احترام أكثر فأعتقد لن يجد هذا الاحترام بين أسفار حزقيال وسطور نشيد الأنشاد التي قيلت بلا أي مناسبة سوى إثارة الغرائز
وهناك فرق بين الاحترام في النصوص التي نتعبد بها وبين العقوبات التي يُعاقَب بها المجرم
فالألفاظ التي ينتقدها النصارى هي للعقاب والردع وليست لإثارة الغرائز ككتابهم الإباحي


أعتقد بأن هذه الألفاظ يجب استخدامها في الحالات التي ذكرتوها أحبتي في الله ولكن لا أعتقد أنه من الصائب استخدامها في مناظرات كتابية، هل يوجد أي حديث يذكر أن أحد الصحابة قد شتم أحداً في خطاب كتابي؟ أم أن جميع حوادث الشتم كانت في نقاشات كلامية؟؟؟
أخي أنت تقول خطاب كتابي
والموقف الذي نتحدث عنه ليس خطاب كتابي بل هو مناظرة سواء مكتوبة أو صوتية أو مباشرة فالحكم واحد
فقام أحدهم بسب النبي صلى الله عليه وسلم فنال ما يستحق

إن حدث وسمعت عن مناظرة كتابية بين الصحابة والنصارى وقام النصارى بسب النبي صلى الله عليه وسلم في المناظرة فسكت الصحابة على ذلك وقابلوا سباب النبي بالحسنى فأخبرنا عن هذه المناظرة
ولا تنسى شعر الهجاء الذي قاله الصحابة في حق من يخوضون ويتطاولون على النبي صلى الله عليه وسلم
وأكرر : حضرتك تقول


وأنا متأكد بأن الرسول ما كان ليرضى أن يتم التفوه بمثل هذه الألفاظ أمام أمهاتنا وأخواتنا.
أنا كمسلمة لا مانع عندي بل أرحب بكل أنواع العقاب لكل خسيس يتجرأ على عِرض نبينا صلى الله عليه وسلم بل وإن كنت في المناظرة ورأيت عِرض نبيي يُهان سألقنه درساً لن ينساه بالألفاظ وباللسان وبالأيدي إن تمكنت بل وإن استمر سأقطع لسانه من فمه وأخيّره قبلها إن كان يفضل أن ارد عليه بالسباب أم بقطع لسانه وليختار بينهما

وعلى النصراني الباحث عن الحق الذي يستاء من معاقبة السبابين برد سبابهم عليهم أو يعتقد أن هذه الألفاظ لا تُقال أمام أمه وبناته أن يقرأ أولاً كتابه أمام أمه وبناته

سفر حزقيال 23: 20 وَعَشِقَتْ مَعْشُوقِيهِمِ الَّذِينَ لَحْمُهُمْ كَلَحْمِ الْحَمِيرِ وَمَنِيُّهُمْ كَمَنِيِّ الْخَيْلِ.
فأيهما يختار ؟ " امصص بظر اللات " عقاب للسّباب أم عشق أعضاء الحمير ومني الخيل في فحش وإباحية حقيرة ونصوص لإثارة الغرائز فقط؟
ومعذرة لكن وجب التوضيح من مسلمة لأنك تعتقد أن المسلمة لا ترضى بردعهم بالألفاظ
واسأل أي مسلمة بتفهم في دينها شوية حترد نفس ردي وتقول لك ده أقل واجب معاهم لكن الأول انقل لها سبابهم ووريها شكله على النبي صلى الله عليه وسلم

تبارك الله عز وجل وبارك في جهودكم لمساعدتي على فهم هذه الشبهة
وفيك بارك الله أخي وتأكد أن سبابي النصارى هؤلاء ما تجرأوا علينا إلا بتخاذل ولاة أمرونا الذين سكتوا على قباحتهم وأباحوا لهم التطاول على خير البرية بلا ردع ولا عقاب ولا مراقبة وتعاملوا معهم بالحسنى وتركوا لهم الحرية بقول كل ما يريدون

عندما حدثت ثورة الشباب في 25 يناير 2011 ضد الحاكم الذي يجتمع العالم بأكمله على جبروته وفساده قامت الدنيا ولم تقعد وقاموا بفصل الإنترنت عن مصر حتى لا يزداد عليه الغضب ولا يرى الشباب فظائعه ولا يزيدون الكيل عليه فخاف على نفسه وعلى منصبه وعلى منظره

وفي المقابل نبينا صلى الله عليه وسلم يُسَب على المواقع الساقطة أخلاقياً ليل نهار ولم يتحركوا ولم يفصلوا إنترنت ولم يحجبوا حتى تلك المواقع ولم يحزنوا على عرض نبينا الذي يُسَب وقرآننا الذي يتطاول بعض المرتزقة عليه
فأي حُسنى بعد كل هذا الدلع والحرية الفاشلة التي نالوها واستخدموها كالبهائم في غير مكانها ؟

Muslim_1987
2011-02-07, 11:03 PM
ما شاء الله ! بارك الله فيكي أختي ساجدة لله وجعل شرحك الوافي هذا في ميزان صالح أعمالك إن شاءالله.

سأعقب على ردك الرائع غداً إن شاء الله.

تصبحون على خير

ساجدة لله
2011-02-08, 12:10 AM
في انتظارك أخي الكريم
وأنوه على شئ وهو أن اللاتِ هذا صنم فكيف بعشق كتابهم للحمير والمحارم ؟

وللعلم حكم سب النبي صلى الله عليه وسلم هو القتل سواء كان السباب مسلم أو كافر

http://www.islamweb.net/media/index.php?page=article&lang=A&id=111861

ويتم هذا فقط عن طريق ولي الأمر لا عن طريق الأفراد حتى لا تشيع الفوضى في المجتمع

يعني كما قلت سابقا : رد السباب بسباب هو أقل واجب
ولكن للأسف لأن ولاة الأمور الآن متخاذلون عملاء بل ويحاربون الإسلام ويتركون كل من هب ودب يسب في النبي صلى الله عليه وسلم بلا رادع فلا نجد بأيدينا نحن كمحبين لله ورسوله إلا رد سبابهم على رؤوسهم

فكيف أخي تريد منا أن نترك السبابين هكذا نحن أيضاً بلا عقاب بعد أن خذلنا ولي الأمر وتركهم يتجبرون وتستكثر علينا مجرد إشفاء صدورنا بإهانتهم ؟
صدقني إن كنا نجد من صاحب الحُكم رادع لهم لكفانا