..... رمتني بدائها وانسلّت ...........

[ذو الفقار]

الأمر الأوّل: قناعاتُ الإنسان التي يؤمِن بها.
والأمر الثاني: تعامُل الإنسان مع من يخالفه في قناعاته التي يعتقدها.

محوران في غاية الأهمية
وإن كان من الصعب على الإنسان ين يغير من قناعاته بسهولة فربما يحتاج الأمر إلى معجزة مع بعض العقول


المرأة هي الشّر
أين السلام والنعمة خزاكم الله يا عقول الخراف


فقال تعالى :( يُوصِيكُمُ اللَّهُ فِي أَوْلَادِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْانثَيَيْنِ ) سورة النساء آية 11| (حق المرأة في الميراث)
قد دار حوار بيني وبين أحدهم ذات يوم عن هذه النقطة وهو يقول ان الذكر له نصيب اثنين من الاناث دائما

فأحرجته بسؤال ظل يبحث فيه لأكث من اسبوع وعاد يجر أذيال الخيبة

لقد قلت له هل أنت متأكد من أن نصيب الرجل كنصيب أنثيين دائما فظل يبحث ثم عاد يقول نعم
قلت له يجب ان تدرس علم المواريث قبل هذه الإدعاءات

سلمت يداك يا أخي ئافيستا
موضوع ضخم بحق

[abcdef_475]

ومع أنّه يكفِي العقلاءَ في ردِّ هذه الفريةِ ما تواتر من شهاداتِ المنصِفين من غير المسلمين وما تقرّر من شهادةِ التاريخ على حُسن تعامُل المسلمين مع غيرهم في السّلم والحرب،
حياك الله اخي ئافيستا
سبحان الله اخي الفاضل
ان تحدثت مع احد النصاري عن هذا الموضوع
واتيت له بشهاده مثلا لمسيحي غربي ، يؤكد فيها سماحه الاسلام
يرد عليك ويقول لك ان هذه الاقوال وضعها المسلمون ، ويصده عن قول الحق التعصب الاعمي الذي زرع في قلبه من قساوسه النصاري