abcdef_475
2008-04-03, 04:22 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
هل يقبل اي شخص في العالم اي وثيقه او اي مستند بدون اي مرجع او توثيق
فمثلا اذا صدرت شهاده ميلاد لشخص دون ان نعرف من الذي اعتمدها او مصدرها هل سنقبلها ؟
ان اي شيء بدون توثيق خصوصا في الامور الهامه لا يؤخذ به ومكانه نعرفه جميعا
فما بالنا بجزء من كتاب مقدس
سفر كامل يتكون من 42 اصحاح
فسر ايوب لا نعرف مصدره ، لا نعرف له كاتب ولا وقت كتابه
فكيف اذا نستطيع ان نقول انه جزء من كتاب مقدس موحي به من عند الله عز وجل !!!
ان الشخص الذ كتب هذا السفر شخصيه مجهوله ، حيرت علماء النصاري في تحديدها ، فالبعض يقول موسي والبعض يقول ايوب والبعض أليهو ..... الخ ، ولكنه في حقيقه الامر مجهول ........ وبناء علي ذلك لا نستطيع الجزم او تحديد تاريخ كتابه هذا السفر .
يقول النصاري
من الذي كتب الكتاب ومتي ؟ لا احد يعلم حقا .
ان التقليد اليهودي يعزي الكتاب الي موسي ، وقد اقترح بعض الكتاب الي ان الكاتب هو ايوب او أليهو او سليمان او اشعياء او حزقيال او باروخ او كاتب ارميا .
وكل ما يمكن قوله بالتاكيد ان كاتب كان عبريا ....
ولان الكاتب مجهول دارت نقاشات حاميه بين العلماء ، وقد يظن البعض انه كتب قبل موسي (1500 ق.م) ويقول اخرون انه في وقت سليمان (900 ق. م ) والبعض قال انه في وقت متاخر في زمن السبي البابلي او في وقت لاحق (600 ق.م )
AUTHOR AND DATE OF WRITING: Who wrote the book, and when? No one
really knows. Jewish tradition attributes the book to Moses, and other
authors have been suggested (Job, Elihu, Solomon, Isaiah, Hezekiah, and
Baruch, Jeremiah's scribe). "All that can be said with certainty is
that the author was a loyal Hebrew who was not strictly bound by the
popular creed that assumed suffering was always the direct result of
sin" (Jamieson, Fausset, and Brown). Because the author is unknown,
it's date has been hotly debated among scholars. Some think it was
written before Moses (pre 1500 B.C.). Others put it at the time of
Solomon (ca. 900 B.C.), and some even as late as the Babylonian Exile
or later (post 600 B.C.).
المصدر
http://www.ccel.org/contrib//exec_ou...job/job_01.htm
ثانيا. المؤلف : ربما يكون ايوب او أليهو او احد معاصري ايوب :
ا-ان كاتب السفر مجهول 1- لم يحدد النص كاتبه
2- لم يحاول التقليد اليهودي ايجاد كاتب غير انه اعتقد ان الكاتب هو موسى
II. AUTHOR: Possibly Job, Elihu, or a contemporary of Job
A. The author of the book is unknown
1. The ************************ does not identify its author
2. Rabbinic tradition does not attempt to identify an author other than suggesting that the writer must have preceded Moses
المصدر
http://www.bible.org/page.php?page_id=903
المؤلف : لا يمكن بصوره دقيقه تحديد اسم الكاتب .واقوي المرشحين هم ايوب او أليهو او موسى او سليمان
تاريخ كتابته : تاريخ كتابه سفر ايوب يرتبط بكاتب هذا السفر ، فلو كان موسى المؤلف يكون تاريخ كتابته حوالي عام 1440 ق.م ، ولو كان سليمان الكاتب سيكون تاريخ كتابته حوالي 950 ق.م .
Author: The Book of Job does not specifically name its author. The most likely candidates are Job, Elihu, Moses and Solomon.
Date of Writing: The date of the authorship of the Book of Job would go in connection with the author of the Book of Job. If Moses was the author, the date would be around 1440 B.C. If Solomon was the author, the date would be around 950 B.C
المصدر
http://www.gotquestions.org/Book-of-Job.html
يوجد اختلاف كبير في الراي حول كاتب هذا السفر .......... يفتضر البعض اه قد كتب في وقت داود او سليمان ويري آخرون ان ايوب قد كتبه بنفسه او عن طريق أليهو او اشعياء او ربما اكثر بواسطه موسي الذي ( تهذب بكل حكمه المصريين وكان مقتدرا في الاقوال والافعال ) اع 22:7
ان الكاتب غير مؤكد تماما .
A great diversity of opinion exists as to the authorship of this book. From internal evidence, such as the similarity of sentiment and language to those in the Psalms and Proverbs (see Ps. 88 and 89), the prevalence of the idea of "wisdom," and the style and character of the composition, it is supposed by some to have been written in the time of David and Solomon. Others argue that it was written by Job himself, or by Elihu, or Isaiah, or perhaps more probably by Moses, who was "learned in all the wisdom of the Egyptians and mighty in words and deeds" (Acts 7:22). He had opportunities in Median for obtaining the knowledge of the facts related. But the authorship is altogether uncertain.
المصدر
http://www.biblegateway.com/resource...1&wid=T0002081
وبالنبسه لقساوستنا الاشاوس ، فلم يضيف اي منهم اي شيء جديد بخصوص هذا الموضوع
بل انه يؤكدون لرعايا الكنيسة انهم يؤمنون بكتب مجهوله المصدر لا نعرف من كتبها ولا اين ولا متي
فيقول منيس عبد النور في شبهاته الوهميه :
قال هورن : اختلف العلماء في النبي الذي كتب هذا السفر ، فقال بعضهم انه أليهو او ايوب او موسي او اشعياء او نبي من عصر الملك منسي او حزقيال او عزرا وظن لايتفوت ان الايتين 23 :16 ، 17 تدلان علي انه أليهو وقال لوثر انه سليمان وقال كثيرون انه موسي ولكن بما انه لا توجد ادني اشاره الي حداثه من تاريخ بني اسرائيل فلا يكون موسي وذهب الاسقف لورث وشولتنس وبترس وغيرهم الي انه ايوب وهو القول الصحيح .
هل لاحظتم كم مره يكرر " أو " ، لاحول ولا قوه الا بالله العلي العظيم
حيره ما بعدها حيره
ويختتم القس الدكتور في النهائه وكانه يقول "ابن الطاعه تحل عليه البركه " فيقول
" علي ان تحديد اسم الكاتب ليس مسأله جوهريه في تقرير قانونيه السفر ولا في انه وحي من عند الله . "لا يريد ان يقول الكاتب مجهول . فيقول هذه العباره لطمئنه الجماهير الغفيره من النصاري- الذين اذا عرفوا ان كاتب الـ 42 اصحاح رجل مجهول - قد يتركوا النصرانيه او حتي يشكون في عصمه كتابهم .
ويقول انطونيوس فكري في تفسيره :
دون أليو القصه نثرا وصاغها احدهم شعرا بعد ذلك وربما صاغها موسي شعرا ........ ولكن يتضح ان الكاتب يهودي والثقافه اليهوديه تشع من الكلمات والكاتب ايضا مثقف بالثقافه المصريه .
قلت : من احدهم هذا يا جناب القس؟؟
ويؤكد القس في النهايه ان الكاتب شخص مجهول بقوله :
يشرح هنا الكاتب الملهم بالروح القدس منظرا سماويا .........
راجع مقدمه تفسير سفر ايوب ص 3 ، ص 13 .
ولا نعرف لهذا الكاتب الملهم اي اسم .
وعجبي
ويقول قاموس الكتاب المقدس :
ايوب :
ويعتقد أن الكاتب كان من أهل فلسطين. ولا يمكن تعيين تاريخ كتابة السفر على وجه التحقيق. وقد ظن بعض النقاد أنه كتب في عصر ارميا. وظن آخرون أنه كتب بعد السبي بسبب الصراع الواضح فيه بشأن الثواب والعقاب.
قلت : يتحدثون عن كاتب ، وهذا الكاتب تقريبا " وتحتها سطر " من فلسطين
لعله يكون احد الاخوه الفلسطنيين الموجودين معنا في المنتدي . وان لم يكن لا فمن هو يا تري؟
ودائره المعارف الكتابيه ليست احسن حالا من قاموس الكتاب المقدس
فهي ايضا تتكلم عن كاتب ، من هو الله اعلم
فتقول :
ووقوع أحداث القصة خارج حدود فلسطين ، أتاح للكاتب أن يمتد بفكره إلى خارج حدود بلاده كما تقتضى طبيعة الحكمة ، وهو يعالج قضية من قضايا الحق التى تنطبق على كل الشعوب . ويبدو هذا من أنه فى سباق الأحاديث فى السفر كله لايذكر الله باسم " يهوه " أى الرب إلا فى ( 12 : 9) ، ولكنه يذكره باسم " إلوهيم " أو " إلوي " ( العلي ) أو " شداي " وهذه أوصاف لله أكثر منها أسماء . وقد ساعدت هذه الخلفية على خلو القصة من ظروف المدنية المعقدة ومكنت الكاتب من معالجة العناصر الجوهرية والأصيلة فى الإنسان .
فمن هو يا تري هذا الكاتب ؟
لا اعلم لماذا علماء النصاري في الغرب اكثر امانه
فلا ادني تردد في اعلانهم ان الكاتب مجهول ، بينما تعودنا من قساوستنا الكرام كل هذه المماطلات الطويله والتي لا تغير من الامر شيء والتي لم تكشف عن اسم الكانب .
عموما مشكورين علي ما كتبوا
وهنيئأ علي النصاري هذا السفر المجهول المصدر
يقول الله تعالي
(البقرة)(o 79 o)(فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ يَكْتُبُونَ الْكِتَابَ بِأَيْدِيهِمْ ثُمَّ يَقُولُونَ هَذَا مِنْ عِنْدِ اللَّهِ لِيَشْتَرُوا بِهِ ثَمَنًا قَلِيلًا فَوَيْلٌ لَهُمْ مِمَّا كَتَبَتْ أَيْدِيهِمْ وَوَيْلٌ لَهُمْ مِمَّا يَكْسِبُونَ)
ومن اصدق من الله حديثا .
هل يقبل اي شخص في العالم اي وثيقه او اي مستند بدون اي مرجع او توثيق
فمثلا اذا صدرت شهاده ميلاد لشخص دون ان نعرف من الذي اعتمدها او مصدرها هل سنقبلها ؟
ان اي شيء بدون توثيق خصوصا في الامور الهامه لا يؤخذ به ومكانه نعرفه جميعا
فما بالنا بجزء من كتاب مقدس
سفر كامل يتكون من 42 اصحاح
فسر ايوب لا نعرف مصدره ، لا نعرف له كاتب ولا وقت كتابه
فكيف اذا نستطيع ان نقول انه جزء من كتاب مقدس موحي به من عند الله عز وجل !!!
ان الشخص الذ كتب هذا السفر شخصيه مجهوله ، حيرت علماء النصاري في تحديدها ، فالبعض يقول موسي والبعض يقول ايوب والبعض أليهو ..... الخ ، ولكنه في حقيقه الامر مجهول ........ وبناء علي ذلك لا نستطيع الجزم او تحديد تاريخ كتابه هذا السفر .
يقول النصاري
من الذي كتب الكتاب ومتي ؟ لا احد يعلم حقا .
ان التقليد اليهودي يعزي الكتاب الي موسي ، وقد اقترح بعض الكتاب الي ان الكاتب هو ايوب او أليهو او سليمان او اشعياء او حزقيال او باروخ او كاتب ارميا .
وكل ما يمكن قوله بالتاكيد ان كاتب كان عبريا ....
ولان الكاتب مجهول دارت نقاشات حاميه بين العلماء ، وقد يظن البعض انه كتب قبل موسي (1500 ق.م) ويقول اخرون انه في وقت سليمان (900 ق. م ) والبعض قال انه في وقت متاخر في زمن السبي البابلي او في وقت لاحق (600 ق.م )
AUTHOR AND DATE OF WRITING: Who wrote the book, and when? No one
really knows. Jewish tradition attributes the book to Moses, and other
authors have been suggested (Job, Elihu, Solomon, Isaiah, Hezekiah, and
Baruch, Jeremiah's scribe). "All that can be said with certainty is
that the author was a loyal Hebrew who was not strictly bound by the
popular creed that assumed suffering was always the direct result of
sin" (Jamieson, Fausset, and Brown). Because the author is unknown,
it's date has been hotly debated among scholars. Some think it was
written before Moses (pre 1500 B.C.). Others put it at the time of
Solomon (ca. 900 B.C.), and some even as late as the Babylonian Exile
or later (post 600 B.C.).
المصدر
http://www.ccel.org/contrib//exec_ou...job/job_01.htm
ثانيا. المؤلف : ربما يكون ايوب او أليهو او احد معاصري ايوب :
ا-ان كاتب السفر مجهول 1- لم يحدد النص كاتبه
2- لم يحاول التقليد اليهودي ايجاد كاتب غير انه اعتقد ان الكاتب هو موسى
II. AUTHOR: Possibly Job, Elihu, or a contemporary of Job
A. The author of the book is unknown
1. The ************************ does not identify its author
2. Rabbinic tradition does not attempt to identify an author other than suggesting that the writer must have preceded Moses
المصدر
http://www.bible.org/page.php?page_id=903
المؤلف : لا يمكن بصوره دقيقه تحديد اسم الكاتب .واقوي المرشحين هم ايوب او أليهو او موسى او سليمان
تاريخ كتابته : تاريخ كتابه سفر ايوب يرتبط بكاتب هذا السفر ، فلو كان موسى المؤلف يكون تاريخ كتابته حوالي عام 1440 ق.م ، ولو كان سليمان الكاتب سيكون تاريخ كتابته حوالي 950 ق.م .
Author: The Book of Job does not specifically name its author. The most likely candidates are Job, Elihu, Moses and Solomon.
Date of Writing: The date of the authorship of the Book of Job would go in connection with the author of the Book of Job. If Moses was the author, the date would be around 1440 B.C. If Solomon was the author, the date would be around 950 B.C
المصدر
http://www.gotquestions.org/Book-of-Job.html
يوجد اختلاف كبير في الراي حول كاتب هذا السفر .......... يفتضر البعض اه قد كتب في وقت داود او سليمان ويري آخرون ان ايوب قد كتبه بنفسه او عن طريق أليهو او اشعياء او ربما اكثر بواسطه موسي الذي ( تهذب بكل حكمه المصريين وكان مقتدرا في الاقوال والافعال ) اع 22:7
ان الكاتب غير مؤكد تماما .
A great diversity of opinion exists as to the authorship of this book. From internal evidence, such as the similarity of sentiment and language to those in the Psalms and Proverbs (see Ps. 88 and 89), the prevalence of the idea of "wisdom," and the style and character of the composition, it is supposed by some to have been written in the time of David and Solomon. Others argue that it was written by Job himself, or by Elihu, or Isaiah, or perhaps more probably by Moses, who was "learned in all the wisdom of the Egyptians and mighty in words and deeds" (Acts 7:22). He had opportunities in Median for obtaining the knowledge of the facts related. But the authorship is altogether uncertain.
المصدر
http://www.biblegateway.com/resource...1&wid=T0002081
وبالنبسه لقساوستنا الاشاوس ، فلم يضيف اي منهم اي شيء جديد بخصوص هذا الموضوع
بل انه يؤكدون لرعايا الكنيسة انهم يؤمنون بكتب مجهوله المصدر لا نعرف من كتبها ولا اين ولا متي
فيقول منيس عبد النور في شبهاته الوهميه :
قال هورن : اختلف العلماء في النبي الذي كتب هذا السفر ، فقال بعضهم انه أليهو او ايوب او موسي او اشعياء او نبي من عصر الملك منسي او حزقيال او عزرا وظن لايتفوت ان الايتين 23 :16 ، 17 تدلان علي انه أليهو وقال لوثر انه سليمان وقال كثيرون انه موسي ولكن بما انه لا توجد ادني اشاره الي حداثه من تاريخ بني اسرائيل فلا يكون موسي وذهب الاسقف لورث وشولتنس وبترس وغيرهم الي انه ايوب وهو القول الصحيح .
هل لاحظتم كم مره يكرر " أو " ، لاحول ولا قوه الا بالله العلي العظيم
حيره ما بعدها حيره
ويختتم القس الدكتور في النهائه وكانه يقول "ابن الطاعه تحل عليه البركه " فيقول
" علي ان تحديد اسم الكاتب ليس مسأله جوهريه في تقرير قانونيه السفر ولا في انه وحي من عند الله . "لا يريد ان يقول الكاتب مجهول . فيقول هذه العباره لطمئنه الجماهير الغفيره من النصاري- الذين اذا عرفوا ان كاتب الـ 42 اصحاح رجل مجهول - قد يتركوا النصرانيه او حتي يشكون في عصمه كتابهم .
ويقول انطونيوس فكري في تفسيره :
دون أليو القصه نثرا وصاغها احدهم شعرا بعد ذلك وربما صاغها موسي شعرا ........ ولكن يتضح ان الكاتب يهودي والثقافه اليهوديه تشع من الكلمات والكاتب ايضا مثقف بالثقافه المصريه .
قلت : من احدهم هذا يا جناب القس؟؟
ويؤكد القس في النهايه ان الكاتب شخص مجهول بقوله :
يشرح هنا الكاتب الملهم بالروح القدس منظرا سماويا .........
راجع مقدمه تفسير سفر ايوب ص 3 ، ص 13 .
ولا نعرف لهذا الكاتب الملهم اي اسم .
وعجبي
ويقول قاموس الكتاب المقدس :
ايوب :
ويعتقد أن الكاتب كان من أهل فلسطين. ولا يمكن تعيين تاريخ كتابة السفر على وجه التحقيق. وقد ظن بعض النقاد أنه كتب في عصر ارميا. وظن آخرون أنه كتب بعد السبي بسبب الصراع الواضح فيه بشأن الثواب والعقاب.
قلت : يتحدثون عن كاتب ، وهذا الكاتب تقريبا " وتحتها سطر " من فلسطين
لعله يكون احد الاخوه الفلسطنيين الموجودين معنا في المنتدي . وان لم يكن لا فمن هو يا تري؟
ودائره المعارف الكتابيه ليست احسن حالا من قاموس الكتاب المقدس
فهي ايضا تتكلم عن كاتب ، من هو الله اعلم
فتقول :
ووقوع أحداث القصة خارج حدود فلسطين ، أتاح للكاتب أن يمتد بفكره إلى خارج حدود بلاده كما تقتضى طبيعة الحكمة ، وهو يعالج قضية من قضايا الحق التى تنطبق على كل الشعوب . ويبدو هذا من أنه فى سباق الأحاديث فى السفر كله لايذكر الله باسم " يهوه " أى الرب إلا فى ( 12 : 9) ، ولكنه يذكره باسم " إلوهيم " أو " إلوي " ( العلي ) أو " شداي " وهذه أوصاف لله أكثر منها أسماء . وقد ساعدت هذه الخلفية على خلو القصة من ظروف المدنية المعقدة ومكنت الكاتب من معالجة العناصر الجوهرية والأصيلة فى الإنسان .
فمن هو يا تري هذا الكاتب ؟
لا اعلم لماذا علماء النصاري في الغرب اكثر امانه
فلا ادني تردد في اعلانهم ان الكاتب مجهول ، بينما تعودنا من قساوستنا الكرام كل هذه المماطلات الطويله والتي لا تغير من الامر شيء والتي لم تكشف عن اسم الكانب .
عموما مشكورين علي ما كتبوا
وهنيئأ علي النصاري هذا السفر المجهول المصدر
يقول الله تعالي
(البقرة)(o 79 o)(فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ يَكْتُبُونَ الْكِتَابَ بِأَيْدِيهِمْ ثُمَّ يَقُولُونَ هَذَا مِنْ عِنْدِ اللَّهِ لِيَشْتَرُوا بِهِ ثَمَنًا قَلِيلًا فَوَيْلٌ لَهُمْ مِمَّا كَتَبَتْ أَيْدِيهِمْ وَوَيْلٌ لَهُمْ مِمَّا يَكْسِبُونَ)
ومن اصدق من الله حديثا .