تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : رحلتي من الظلام إلى النور



الصفحات : 1 [2] 3 4 5 6

Dead cults
2011-03-04, 08:04 AM
سيقتلني الفضول لو لم تسأل، و لكن كما تشاء بالطبع
ههههههههههه
أنا مردهاش والله
بس معلش اعفيني

#

Saturn
2011-03-04, 08:07 AM
ههههههههههه
أنا مردهاش والله
بس معلش اعفيني

#

و لا يهمك مفيش مشكلة خالص :m:m:m

Bibers
2011-03-04, 09:34 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وفقكم الله و ثبتنا و إياكم أختنا.
و السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

د. نيو
2011-03-04, 10:12 AM
الله أكبــــــــــــــــــــــر كبيرا

و الحمد لله كثيرا اختى الغالية

لكم احببتك فى الله

اهم حاجة تحافظى على نفسك و عيالك و ربنا ينجيكى

و عايز ابعت ليكى شوية هدايا

ممكن؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

د. نيو
2011-03-04, 10:14 AM
الهدية الاولى:

يتبع

د. نيو
2011-03-04, 10:22 AM
بعض المعجزات البلاغية فى القرآن:

نقلا عن الدكتور فاضل السامرائى:
ما اللمسة البيانية في استخدام (فأردت) (فأردنا) (فأراد ربك) في سورة الكهف في قصة موسى والخضر؟
الملاحظ في القرآن كله أن الله تعالى لا ينسب السوء إلى نفسه ؛ أما الخير والنِعم فكلها منسوبة إليه تعالى كما في قوله (وإذا أنعمنا على الإنسان أعرض ونئا بجانبه وإذا مسّه الشر كان يؤوسا) ولا نجد في القرآن فهل زيّن لهم سوء أعمالهم أبدا إنما نجد (زُيّن لهم سوء أعمالهم) وكذلك في قول الله تعالى على لسان إبراهيم عليه السلام (الذي يميتني ثم يحيين) وقوله (وإذا مرضت هو يشفين) ولم يقل يمرضني تأدباً مع الله تعالى.(أَمَّا السَّفِينَةُ فَكَانَتْ لِمَسَاكِينَ يَعْمَلُونَ فِي الْبَحْرِ فَأَرَدتُّ أَنْ أَعِيبَهَا وَكَانَ وَرَاءهُم مَّلِكٌ يَأْخُذُ كُلَّ سَفِينَةٍ غَصْباً {79}) في هذه الآية الله تعالى لا ينسب العيب إلى نفسه أبداً فكان الخضر هو الذي عاب السفينة فجاء الفعل مفرداً.
(فَأَرَدْنَا أَن يُبْدِلَهُمَا رَبُّهُمَا خَيْراً مِّنْهُ زَكَاةً وَأَقْرَبَ رُحْماً {81})في هذه الآية فيها اشتراك في العمل قتل الغلام والإبدال بخير منه حسن فجاء بالضمير الدالّ على الاشتراك. في الآية إذن جانب قتل وجانب إبدال فجاء جانب القتل من الخضر وجاء الإبدال من الله تعالى لذا جاء الفعل مثنّى.
(وَأَمَّا الْجِدَارُ فَكَانَ لِغُلَامَيْنِ يَتِيمَيْنِ فِي الْمَدِينَةِ وَكَانَ تَحْتَهُ كَنزٌ لَّهُمَا وَكَانَ أَبُوهُمَا صَالِحاً فَأَرَادَ رَبُّكَ أَنْ يَبْلُغَا أَشُدَّهُمَا وَيَسْتَخْرِجَا كَنزَهُمَا رَحْمَةً مِّن رَّبِّكَ وَمَا فَعَلْتُهُ عَنْ أَمْرِي ذَلِكَ تَأْوِيلُ مَا لَمْ تَسْطِع عَّلَيْهِ صَبْراً {82})في هذه الآية الجدار كلّه خير فنسب الفعل لله وحده وأنه يدلّ على أن الله تعالى هو علاّم الغيوب وسبق في علمه أن هذا الجدار تحته كنز لهما وأنه لو سقط سيأخذ أهل القرية المال من الأولاد اليتامى وهذا ظلم لهم والله تعالى ينسب الخير لنفسه عزّ وجلّ.وهذا الفعل في الآية ليس فيه اشتراك وإنما هو خير محض للغلامين وأبوهما الصالح والله تعالى هو الذي يسوق الخير المحض. وجاء بكلمة رب في الآيات بدل لفظ الجلالة (الله) للدلالة على أن الرب هو المربي والمعلِّم والراعي والرازق والآيات كلها في معنى الرعاية والتعهد والتربية لذا ناسب بين الأمر المطلوب واسمه الكريم سبحانه.

د. نيو
2011-03-04, 10:30 AM
[]

النظم القرآني ... جزالته وتناسقه

بقلم الأستاذ الدكتور مصطفى مسلم


انقل جزء صغير:




الأمثلة التالية نلقي أضواء على هذا الجانب:
أ‌-لما أراد الله سبحانه وتعالى أن يصف حالة يعقوب عليه السلام وهو يتأسف على يوسف عليه السلام، وكانت هذه الحالة غريبة في نظر أبنائه لأنهم لم يسدوا مكان يوسف، عبر عن هذه الحالة بكلمات غريبة كلها، فقال سبحانه وتعالى على لسانهم : (قَالُواْ تَالله تَفْتَأُ تَذْكُرُ يُوسُفَ حَتَّى تَكُونَ حَرَضًا أَوْ تَكُونَ مِنَ الْهَالِكِينَ)[سورة يوسف:85].
حيث أتى بأغرب ألفاظ القسم بالنسبة إلى أخواتها، فإن التاء أقل استعمالاً وأبعد عن أفهام العامة، والباء والواو أعرف عند الكافة وهي أكثر دوراناً على الألسنة وأكثر استعمالاً في الكلام، ثم أتى الله سبحانه وتعالى بأغرب صيغ الأفعال التي ترفع الأسماء وتنصب الأخبار بالنسبة إلى أخواتها فإنّ (كان) وما قاربها أعرف عند الكافة من تفتأ.
وهم لـ (كان) وما قاربها أكثر استعمالاً منها وكذلك منها وكذلك لفظ (حرضاً) أغرب من جميع أخواتها من ألفاظ الهلاك فاقتضى حسن الوضع في النظم أن تجاوز كل لفظة بلفظة من جنسها في الغرابة أو الاستعمال توخياً لحسن الجوار ورغبة في ائتلاف المعاني بالألفاظ ولتتعادل الألفاظ في الوضع وتتناسب في النظم.
ب. وفي هذا الباب قوله تعالى : (وَلَئِن مَّسَّتْهُمْ نَفْحَةٌ مِّنْ عَذَابِ رَبِّكَ لَيَقُولُنَّ يَا وَيْلَنَا إِنَّا كُنَّا ظَالِمِينَ)[الأنبياء : 46]، في سياق بيان الضعف البشري أمام جبروت الخالق تبارك وتعالى فأراد بيان ضعفهم أمام العذاب الخفيف القليل فأتى ب (إن) التي تفيد التشكيك في وقوعه، وأتى بكلمة (المسّ) بدل الإصابة أو الحرق فهو دونها في المرتبة ودون الدخول، وكذلك كلمة (نفحة) مع تنوينها المشعر بضعف العذاب وحقارته و(من) المفيدة للبعضية فلم يأتهم كل العذاب وإنما هي نفحة عابرة يسيرة من جزء صغير من العذاب، ثم العذاب لم يُضف إلى اسم دال على القهر والجبروت بل أضيف إلى أرق اسم دال على الشفقة وهو (رب) ثم أضيف الرب إلى مقرّب محبوب وهو ضمير خطاب رسول الله صلى الله عليه وسلم.
إن الكلمات كلها مسوقة إلى هدف واحد وهو وصف هذا العذاب بالقلة والضآلة والحقارة ليبيّن بالتالي أن المذنبين يندمون ويتأسفون على ما عملوا عند تعرضهم لنفحةٍ بسيطة من عذاب الله (وَلَئِن مَّسَّتْهُمْ نَفْحَةٌ مِّنْ عَذَابِ رَبِّكَ لَيَقُولُنَّ يَا وَيْلَنَا إِنَّا كُنَّا ظَالِمِينَ).
وهكذا لو ذهبنا نستعرض الآيات القرآنية في موضوع من الموضوعات المذكورة فيه نجد هذا التناسق وهذا الانسجام بين المعاني والألفاظ المختارة لأدائها فلا تعقيد يعثر الفكر في طلب المراد، بل الألفاظ تسابق معانيها، ومعانيها تسابق ألفاظها، كما أن الألفاظ عربيّة مستعملة جارية على قوانين اللغة سليمة عن التنافر بعيدة عن البشاعة عذبة سلسة كالماء في السلاسة والعسل في الحلاوة وكالنسيم في الرقة.

شقاوه
2011-03-04, 10:35 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بصي يا اختي أنا هكلم حضرتك بصراحة
أنا كنت شاكك في أمرك
وعلشان كدة أنا مشاركتش في التهنئة علشان مبقاش منافق وبقول اي كلام دون اقتناع

وقد اوضحت هذة القصة الكثير مما كان يجول في ذهني

بس في سؤالين ممكن اسالهم؟


تخيل انا كمان كده

وتقريبا عندى نفس السؤالين

د. نيو
2011-03-04, 10:40 AM
فى حاجات اروع من الى فات بكتييييييييييييييييييييييير بس

هحطها على هيئة روابط:

موسوعة الإعجــاز اللغوي في القرآن الكريـــم(متجدد إن شاء الله)

http://www.ebnmaryam.com/vb/t170876.html


http://www.ebnmaryam.com/vb/mistystyle/misc/navbits_finallink_rtl.gif (http://www.ebnmaryam.com/vb/t155738.html) الى كل مسيحى يبحث عن الحقيقة :(التحدى الخالد:الجنس البشرىvs عشر كلمات!!!!)
http://www.ebnmaryam.com/vb/t155738.html



و فى تانى ان شاء الله...........لو عوزتى..............زأمرينى و انا ابعتهم لحضرتك ع الخاص

انا فرحان باسلام حضرتك قوووووووووووووووووووووى نفس الاحساس بتاع حبيب حبيب


الله أكبر

mego650
2011-03-04, 10:41 AM
والحمد لله رب العالمين تم تثبيت الموضوع ....

أنشروا الموضوع يا أخوة في باقي المنتديات الدعوية علها تقع كلمة منه في قلب نفس حائرة فتعود الي الحق ....