المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : يا مسلم ... إقرأ ... واعتبر ...



الصفحات : 1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 [66] 67 68 69 70 71 72 73 74 75 76 77 78 79 80 81 82 83 84 85 86 87

pharmacist
2012-09-27, 11:52 AM
حكمة البسكويت!

كان على أحد الطلبة المتفوقين الذين تخرجوا من الجامعة للتو
أن يلقي خطبة في حفل التخرج نيابة عن زملائه،
بعد تفكير طويل ذهب الطالب إلى مكتبة الجامعة للاطلاع على بعض كتب الأقوال المأثورة،
و راجع بعض كتب القانون التي درسها في الجامعة
لكنه لم يستطع تحديد فكرة خطبته، ثم قرأ بعض الكتب عن كيفية
إلقاء الخطب و الكلمات المناسبة لكنه لم يعثر على ضالته.
و في صباح يوم الاحتفال جلس الطالب لتناول طعام الإفطار
فهبطت عليه الحكمة من حيث لا يدري،
فقد قرأ على غلاف علبة البسكويت الذي كان يتناوله عبارة:
( أبق البسكويت باردا دون أن يتجمد).
فكر الطالب أن الإنسان يجب أيضا أن يكون كذلك،
وأن في هذه المقولة كثيرا من الحكم،
وأثناء الخطبة روى الطالب هذه القصة على جمهور المستمعين
وأنهى خطبته قائلا : ( كونوا هادئين لكن ليس إلى درجة التجمد).

فتذكر دائما أن :

التوتر يمنع العقل من التفكير السليم،
وأن التوتر و العجلة بالأمور قبل أوانها، أمور تعيق النجاح،
فضع كل أمر موضعه وأوقع كل عمل موقعه.

منقول

pharmacist
2012-09-28, 02:44 PM
كــــن التغيير الذي تريد حدوثه في العالم

كان الليل دامساً حينما عاد "خالد" إلى بيته...
ولكنه لم يكن وحده...كان قد وجد حصاناً.
ولما عاد إلى منزله توسل إلى أبيه لكي يحتفظ بالحصان.
قال والده إنه من الممكن له إبقاء الحصان
لهذه الليلة فقط حيث إن من المتوقع أن يبحث صاحبه عنه...
ثم استطرد الأب:"في الصباح سأقول لك ماذا تفعل"..

لم ينم خالد أبداً هذه الليلة...وكان همه قضاء أطول فترة ممكنة مع الحصان..

كانت الشمس قد أشرقت واستيقظ الجميع في البيت...
وجاء الأب ليرى ابنه وقال له:
"أعتقد أنه عليك الآن أن ترجع الحصان إلى صاحبه".
وقال خالد:"ولكن يا والدي لست أدرى أين يقيم صاحب الحصان..لا أدري كيف أرجعه"..
فنظر الأب إلى ابنه بابتسامة وديعة فترة ثم قال :
"يا خالد..سر إلى جانب الحصان ودعه يفتح لك الطريق"..

ارتدى خالد ملابسه للرحيل وهو غير مقتنع بما سمعه ولكن بعد خروجه من المنزل
فعل مثلما قال والده ومشى إلى جانب الحيوان الجميل..
وتعجب الولد حينما رأى الحصان يلف إلى اليسار ثم إلى اليمين,بافتخار..
وتابع خالد الحصان..

أخيراً وصل خالد مبتسماً وفرحاً إلى قرية ولما رأى القرويون الحصان أتوا راكضين
وشكروا خالد لإرجاعه الحصان وأعطوه هدية.

ولما عاد خالد إلى منزله..سأله والده إذا كان أرجع الحصان..
فهز رأسه قائلاً:"فعلت مثلما قلت لي ووجد الحصان طريقه إلى صاحبه".
وبعد فترة من التفكير أضاف :
"أتدري يا أبي هناك شيء أريد أن أقوله لك, حينما وجدت الحصان أمس كنت سعيداً
وكان عندي أمل أنك ستسمح لي بإبقائه معي ولكنني الآن أكثر سعادة
لأنني وفقت في مساعدة هؤلاء الناس في القرية
لكن يا أبي..أعرف أنك طلبت مني إرجاع الحصان لسبب فما هو ؟".
فقال الأب مبتسماً:"إن السعادة تنبع يا بني من العطاء والمساعدة
وحينما ساعدت هؤلاء الناس شعرت بالسعادة وهذا هو الدرس الأول لك.
ودرسي الثاني هو أنه عندما سرت بالقرب من الحصان وجد سبيله إلى صاحبه
بدون أي تأثير منك...

يا بني يجب أن تتقبل الناس على أحوالهم ولا تحاول تغييرهم بل غير ذاتك".

إذا أردت أن يتقبلك الناس..تقبلهم كما هم
وإذا أردتهم أن يحترموك فاحترمهم أنت
وإذا أردت أن يبتسموا لك فابتسم لهم
وإذا أردتهم أن يحبوك أحبهم

وإذا أردت أن تأخذ فأعط دون انتظار أي مقابل
وسوف تعطي عشرات المرات بالزيادة من الله سبحانه وتعالى.

قال غاندي : "كــــن التغيير الذي تريد حدوثه في العالم"..

منقول

pharmacist
2012-09-29, 10:13 AM
أعرف موظفيك

خلال المشي في المصنع لاحظ المدير شابا مستندا إلى الحائط ولا يفعل أي شيء,
اقترب من الشاب وقال له بهدوء كم مكسبك؟
كان الشاب هادئا ومتفاجئا لأنه قد سئل سؤال شخصيا ثم أجاب

بالتقريب مكسبي 2000 شهريا يا سيدي لماذا؟

بدون إجابة المدير أخرج محفظته وأخرج
2000 ريال نقدا وأعطاها الشاب (بمثابة إنهاء الخدمة) ثم قال

أنا أدفع للناس هنا ليعملوا وليس للوقوف ..
والآن هذا راتبك الشهري مقدماً واخرج ولا تعد

استدار الشاب وكان مسرعا في الابتعاد عن الأنظار

وبملاحظة القليل من الناظرين قال المدير بنبرة القوة

هذا ينطبق على الكل في هذه الشركة ...من لا يعمل ننهي عقده مباشرةً

اقترب من أحد المتفرجين وسأله من هذا الشاب الذي قمت أنا بطرده؟

فجاءه الرد المفاجئ :

لقد كان رجل توصيل البيتزا يا سيدي

أعرف موظفيك جيدا

تصرف بتعقل وبدون اندفاعية

منقول

pharmacist
2012-09-30, 11:39 AM
متى نصل إلى تفكير هذه المعلمة؟

في أمريكا ، ماذا فعلت هذه المعلمة لتنقذ شابا في السادسة عشرة من عمره
من الانتحار من غير أن تعلم.

خلاصة هذه الحكاية الطريفة أن معلمة الصف الثاني متوسط ،
أرادت أن تفعل شيئا جميلا لتعود الطلاب على مهارة الاتصال
وذلك بتكليفهم بمشاريع تربي لديهم الشعور بالمسئولية وتبعد عنهم رداء الخجل ،
قامت هذا المعلمة فوزعت على تلاميذ فصلها كل طالب أعطته ثلاثة أوسمه تعلق على الصدر
وقالت لكل واحد ، إني أعترف لك بالفضل لأنك قدمت لي كذا وكذا ثم وضعت الوسام على صدره ،
وقالت له خذ هذه ثلاثة أوسمه أعطها شخصا له تأثير قوي في حياتك كنوع من العرفان له بالجميل
فانطلق أحد الطلاب إلى أحد الموظفين في إحدى الدوائر وكان يعرفه
إذ أنه قد أرشده إلى الأسلوب السليم لاختيار مهنة المستقبل ، وعند اللقاء به وضح له سبب مجيئه ،
وأنه مدين له بالعرفان على ما قدمه له من معروف ثم وضع الطالب الوسام على صدر الموظف
وشكره وذهب ، أما الموظف فانطلق مسرعا إلى رئيس الشركة وكان من النوع الذي يتشكى
من وضع الشركة فقابله الموظف الصغير وقال إنني أعترف لك بالجميل الذي قدمته لي
فأنت رجل مبدع تستحق الشكر والثناء ثم قام الموظف ووضع الوسام على صدر رئيس الشركة
فسر كثيرا وقال الموظف الصغير خذ هذا الوسام وأعطه من يعز عليك ,,,,

في نهاية الدوام خرج رئيس الشركة من عمله مسرورا فلم يتعود أن يحظى بهذا التقدير
والاعتراف بموهبته وإبداعه من قبل مرؤوسيه ، ذهب لبيته ولكنه في المساء صار يفكر
لمن يعطي هذا الوسام الذي أعطاه له الموظف الصغير ،وهو منشرح الصدر
وذكر ذلك لأهله زوجته وأولاده ،
فكر ثم فكر واستقر رأيه أن يعطي الوسام لابنه ذي 16 عاما في عنفوان المراهقة ،
نادى رئيس الشركة ابنه وقال له :
جاءني أحد الموظفين وشكرني لأني مبدع وعلى اهتمامي به ،
وأعطاني هذا الوسام الذي استقر رأيي على أن أعطيك إياه لأني مقصر في حقك ،
فقد سرق وقتي العمل في الشركة ولم تدع لي مشاغلي وقتا أجلس فيه معك فتفضل هذا الوسام
وسامحني على التقصير ، ولما هم الوالد بتعليق الوسام على صدر ابنه بكى الولد بكاء شديدا
واهتز جسمه وقال لوالده بصوت حزين وبعبارات تقطع القلب ،والدي :
أنا في الليلة الماضية دخلت عليك الغرفة أنت ووالدتي وأنتما نائمان فقلت في نفسي
هما نائمان لا أحد يهتم بي ، ثم قررت بعد ذلك أن أتخلص من حياتي
فكتبت على ورقة هذه العبارة ( والدي والدتي سامحاني ، لم يعد لوجودي معنى )
ثم وضعت الورقة تحت وسادتي ،
أما الآن، فلا حاجة لهذه الرسالة فقد أنقذني هذا الوسام من الانتحار ،
فضم الأب ابنه على صدره وقال :
أعذرني يا بني ، ما أردت لك هذا ، ماذا ستكون حياتي بعد فقدك
إنني سوف أكون مذنبا طول حياتي،
وبعدما تصافحا ، وعد الأب ابنه أنه سيكون في مقدمة اهتماماته ،
كما أن الأب عاد إلى عمله منشرح الصدر ولم يعد يتشكى كما كان سابقا
وسر لتغيره بقية أفراد الشركة .

هل سنجد يوما ما معلما أو معلمة ينعمان بهذه العقلية التي تمتعت بها هذه المعلمة ؟

منقول

pharmacist
2012-09-30, 07:09 PM
وسّع دائرة معلوماتك

يقول :

في إحدى محاضراتي في أوتاوا بكندا قالت لي إحدى الحاضرات
«أنا فقدت وظيفتي في مطعم كبير،
العمل في المطاعم عمل صعب جداً وأعتقد أنه لا يناسبني»..
فسألتها «أين تعلمت لكي تكوني مؤهلة للعمل في المطاعم؟»..
وكان ردها «أنا لم أتعلم فهذا عمل لا يحتاج إلى تعلم ولا يوجد فيه أسرار»..
فسألتها «هل قرأت كتباً في مجال المطاعم؟».. فقالت «لا»..
وسألتها «هل حضرت أي محاضرات خاصة بالمطاعم؟».. فقالت : لا ...
وكانت دهشتي أنها لم تكن تعرف لماذا فصلت من عملها.

في إمكانك زيادة دخلك بتوسيع دائرة معرفتك ومعلوماتك،
وذلك عن طريق قيمة الخدمات التي يمكنك تقديمها..

منقول

pharmacist
2012-09-30, 07:10 PM
لا تقتلوا الإبداع

ذات صباح... مضى الطفل الصغير إلى المدرسة
كان لم يزل بعد طفلاً صغيراً
و عندما اكتشف الطفل الصغير
أنه يستطيع الوصول إلى قسمه الخاص
بالدخول مباشرة من باب الساحة
أحس أنه مسرور
و أن المدرسة لم تعد كبيرة تماماً...

و ذات صباح قالت المعلمة :

اليوم سنرسم صورة
و كان الطفل يحب رسم الصور
و كان يحسن رسم كل أنواع الصور :
أسُود و نمور
دجاج و بقر
قطارات و بواخر

و أخذ الطفل علبة الأقلام
و شرع في الرسم ......

لكن المعلمة قالت : ليس هذا وقت البداية
وانتظرت إلى أن بدأ الجميع مستعدين
قالت المعلمة الآن سنرسم زهوراً .


فكر الطفل الصغير
كان يحب رسم الزهور
و شرع في رسم زهور بديعة
بأقلامه الوردي والبرتقالي والأزرق .

لكن المعلمة قالت :
انتظروا سأريكم كيف تفعلون
و رسمت زهرة حمراء ذات ساق خضراء
هكذا ، قالت المعلمة
الآن يمكنكم أن تبدؤوا .

تطلع الطفل الصغير إلى زهرة المعلمة
ثم تطلع إلى زهوره هو
أحب زهوره أكثر من زهور المعلمة
لكنه لم يصرح بذلك

أدار ببساطة ورقته

ورسم ...
زهرة حمراء ذات ساق خضراء
و سريعاً

تعلم الطفل الصغير أن ينتظر وأن يتطلع
وأن يرسم أشياء تماماً مثل المعلمة
و سريعاً

لم يعد يفعل شيئاً من نفسه

حدث أن انتقل الطفل و عائلته
إلى مدينة أخرى
و كان على الطفل الصغير أن يذهب
إلى مدرسة أخرى
و كانت هذه المدرسة تزيد كبراً
عن الأخرى
و لم يكن ثمة باب
للذهاب مباشرة من الخارج إلى قسمه
كان عليه أن يصعد درجات كبيرة
و يمشي في امتداد ممر كبير
ليصل إلى قسمه

و في اليوم الأول، قالت المعلمة:
اليوم سنرسم صورة

فكر الطفل الصغير
و انتظر أن تقول المعلمة
ما يجب على الأطفال فعله
لكن المعلمة لم تقل شيئاً

و تجولت ببساطة بين الأطفال
و عندما وصلت قرب الطفل الصغير
قالت له : ألا تريد أن ترسم صورة؟
بلى و لكن كيف سأرسم هذه الصورة؟
سأل الطفل الصغير.

كما تريد أجابت المعلمة بلطف.

عند ذلك شرع الطفل في رسم..
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.

وردة حمراء ذات ساق خضراء .

لا تقتلوا الإبداااااااع

منقول

pharmacist
2012-09-30, 07:11 PM
المعرفة قوة

هناك قصة عن موظف جديد كان يقف أمام الماكينة
التي تقوم بتمزيق الأوراق للتخلص منها،
وكان يبدو عليه الحيرة والارتباك.. ومرت إحدى السكرتيرات وسألته
«هل تحتاج لأي مساعدة؟»..
فرد عليها وقال «نعم.. كيف تعمل هذه الماكينة؟»..
قالت له «هذه بسيطة للغاية»
وأخذت منه التقرير الهام جداً الذي كان يحمله في يده وأدخلته في الماكينة
التي بدأت في تمزيق الورق..
بينما كانت تبدو الدهشة على وجه الموظف الجديد كأنه يشاهد لغزاً..
ثم قال للسكرتيرة
«أشكرك جداً، لكن هل في إمكانك أن تخبريني
من أين تخرج النسخ المصورة من هذا التقرير؟»!!

«وجود المعرفة أو انعدامها يمكن أن يشكّل مصيرنا».

«المعرفة هي قوة في حد ذاتها».

كلما زادت المعرفة عندك تكون ظاهراً بين الناس
ويسألونك عن رأيك في مشاكلهم
وينتظرون منك النصيحة.

قال احد الحكماء :

«إذا استطاع الشخص أن يكتب كتاباً أحسن مما كتب
أو أن يعظ بطريقة أفضل
أو حتى أن يصنع مصيدة للفئران أحسن من التي عند جاره،
وبعد ذلك يبني بيته في البراري النائية،
سيتوافد إليه الناس لتلقي المعرفة».

منقول

pharmacist
2012-09-30, 07:12 PM
أهمية بناء القدرات والمهارات

يقول أحد المدراء في شركة كبيرة :

في أحد الأيام، كنت في اجتماع للمديرين
لمناقشة بعض السياسات التي ستؤثر سلباً على البيئة.
لقد جئت إلى هذه الشركة ولي رأي محدد في هذه السياسات.
سألت نفسي لماذا ألتزم الصمت ولا أتحدث؟
عندما قبلت العمل في الشركة كان لي رأي ولا أخاف من التعبير عنه،
ما الذي يمنعني من ذلك؟

بعد تفكير اكتشفت أنني بمضي الوقت في الشركة أصبح لي مزايا تتعلق بالتقاعد،
واشتريت منزلاً، وأدفع أقساط قارب للنزهة.
ولذلك لم يكن في وسعي أن أقول شيئاً يهدد وضعي الاقتصادي،
وبمعنى آخر كان حول معصمي قيد من الذهب.
عند هذا الحد، اتخذت قرارين
الأول جعل حياتي المالي منتظمة مدعمة بشيء من الاحتياطي المالي،
والثاني أن يكون وضعي الوظيفي أكثر مرونة بحيث أكون في وضع
يمكنني من الالتحاق بوظيفة أخرى بسهولة.
قررت ألا أضع نفسي مرة أخرى في هذا الموقف حيث يكون قراري وكرامتي
رهن حاجتي للمال أو حاجتي للوظيفة.

يقول هذا المدير أنه بعد هذا الموقف
ذهب إلى إحدى الاجتماعات مع مرؤوسيه حاملاً صحيفة
مليئة بإعلانات الوظائف قائلاً لهم:
"فليبحث كل منكم عن وظيفة تناسبه في هذه الصحيفة".
وعندما رد كل منهم بأنه وجد وظيفة تناسبه قال لهم
" الآن فليذهب كل منكم لطلب تلك الوظيفة".
في اليوم التالي عاد معظمهم بخيبة أمل
لأن معظم الوظائف تتطلب خبرات جديدة، ومهارات، ومعلومات ليست لديهم.
عندها حدثهم هذا المدير عن تجربته وكيف أن المرء يجب أن يبني نفسه
من خلال القدرات والمهارات وليس من خلال الوظيفة التي يشغلها.

إذا وجدت نفسك غير قادر على المشاركة والتحدي بشجاعة
في الأمور المطروحة عليك فأنت تضر نفسك، وتضر الجهة التي تعمل فيها.

حدد مخاوفك، ثم حرر نفسك منها، وقدم ما تراه عند أفضل مستوى.

منقول

pharmacist
2012-09-30, 07:13 PM
http://im24.gulfup.com/2012-04-05/1333629216611.jpg

pharmacist
2012-09-30, 07:13 PM
http://im30.gulfup.com/2012-04-01/1333277260872.jpg