المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : شوفتوا جورج إسحاق ظهر على حقيقته وبيقول إيه !



الغد المشرق
2011-03-20, 06:51 PM
اسحاق: '' لا '' علشان الإخوان.. عبد المجيد: ''نعم'' ولا أخشى الجماعة




http://productnews.link.net/general/News/18-03-2011/6_m370.jpg اضغط للتكبير (http://####script:popup('http://productnews.link.net/general/News/18-03-2011/6_L.jpg','اسحاق: '' لا '' علشان الإخوان.. عبد المجيد: ''نعم'' ولا أخشى الجماعة');)


3/17/2011 8:53:00 PM
كتب - محمد طارق:
في وسط هذا الزخم النقاشى والذي يصل في أحيان كثيرة الي مجرد جدل لا فائدة منه حول الاستفتاء علي التعديلات الدستورية، الأمر الذي وصل الي حد التخوين للبعض الشخصيات، في بعض الأحيان ، يظل الأمر المؤكد في النهاية هو أن الجميع يبحث عن مصلحة الوطن بغض النظر عن أصحاب المصالح الخاصة والمكاسب الشخصية ، لتظل المهمة الأساسية في النهاية لأصحاب الفكر والرؤي السياسية هي تقريب المسافات للوصول الي أتفاق وطني حولها لا الدخول في صراعات لا طائل منها ، و مازال السؤال مطروحا نعم أم لا.
يري وحيد عبد المجيد، باحث بمركز الإهرام الاستراتيجي، أنه علي الرغم من عدم موافقته على نصف مواد التعديلات الدستورية خاصة فيما يخص تعين نائب رئيس الجمهورية من جانب الرئيس وليس بالانتخاب ،الا اننا في حاجة ملحة للموافقة عليها في هذا الوضع الملتبس و تلك المرحلة الحرجة التي تمر بها البلاد، حتي لا نصطدم بحالة من الانقسامات والصراعات بين أطراف الثورة حول المادة الثانية من الدستور خاصة في ظل الاحتجاجات القبطية وظهور تيار اسلامي جديد أكثر تحفظا فيما يسمي بالتيار السلفي والخطورة التي يمثلها هذا التيار بما يمتلكه من موارد بشرية هائلة.
وأضاف عبد المجيد :أن فكرة أهدار الوقت للتأسيس دستور جديد قد يخلق قوي جديدة لانتقاض علي الثورة، وقد يتيح الوقت الكافي لفلول النظام السابق لتنظيم صفوفهم من جديد للاستيلاء علي السلطة مرة ثانية كما حدث في الثورة البرتقالية ، خاصة أن ثورة 25 يناير ليست ثورة كاملة ولم تنتهي بالوصول الي السلطة وانما قامت قوة صديقة وهي الجيش بالحفاظ عليها، منوها الي أن هذا الصراع سيحدث في النهاية ولكن في ظل وجود دستور مؤقت وقوة تشريعية متمثلة في مجلس الشعب سيمثل ذلك صماما أمان كافي للتصدي لهذه الصراعات.
وأوضح عبد المجيد : أنه لا يوجد داعي للخوف من الاخوان واستيلائهم علي البرلمان القادم أو تدخلهم في اختيار اللجنة المؤسسة للدستور الجديد لصالحهم ، نتيجة للرغبة الواضحة لديهم للتعاون مع كل القوي السياسية دون الدخول في صراعات سياسية ولك الخوف الحقيقي من عودة النظام القديم، مشيرا أن بغض النظر عن الموافقين والمعارضين لهذة التعديلات لا يجب تخوينهم ففي النهاية هدفهم مصلحة الوطن.
بينما رفض جورج اسحاق، المنسق الأسبق لحركة كفاية، التعديلات الدستورية جملة وتفصيلا كونها المواد التي اقراها الرئيس السابق حسني مبارك ، ولا يمكن تعديل دستور قد سقط دستوريا مع رحيل مبارك ، فالتعديل يعني العودة مرة اخري الي دستور 71 ،لذلك نحن في حاجة الي إعلان دستوري مؤقت لأسقاط الصلاحيات غير المحدودة لرئيس الجمهورية.
وشدد اسحاق علي عدم الثقة في الاخوان المسلمين خاصة بعد خرقهم الاتفاق في 2005 مع جبهة عزيز صدقي بخوض الانتخابات بالقائمة الموحدة، أو المخاطرة بالتعجيل بتشكيل مجلس برلماني من فلول الحزب الوطني والاخوان المسلمين باعتبارهم القوي السياسية الوحيدة التي تملك الخبرة السياسية الأن، لافتا الي أنه يجب أن نعطي الفرصة للشباب والأطياف السياسية الجديدة لتكوين الأحزاب والانخراط في الحياة السياسية لاكتساب القدرة علي المنافسة الحقيقة.

وختم اسحاق كلامه قائلا " في حالة الموافقة علي التعديلات سنطعن دستوريا علي هذا الاستفتاء، وميدان التحرير موجود" منوها الي أن " نعم " ستؤدي الي دخول مصر الي حرب أهلية بشكل يمثل خطر داهم علي مصر.


سبحان الله مالهومش حد كبير ولا محترم !!!

هى دى الديمقراطيه يا أستاذ جوردج اللى بتنادى بيها يا إما رأيى يا إما حرب أهليه ؟

أمال فين قبول رأى الأغلبيه ؟

عرفتم مين اللى عايز الديكتاتوريه وبيتستر تحت مسمى الديمقراطيه !!!

سبحان الله , كل يوم بتكشفوا عن وجهكم الحقيقى يا أصحاب المحبة الزائفه "وهذه حكمة الله عزوجل "

من أول إعتصامات ماسبيروا لغاية لما يأخذ الرئيس الجديد مكانه , مش هتبطلوا عواء ولا فتن ,

منه لله اللى كان السبب هو اللى إداكم أكثر من حقكم وصدقتوا نفسكم .....

إن شاء الله تعالى ستمر تلك الأزمه بسلام ووقتها يعلم الشعب كله بجميع أطيافه مَنْ المُصلح ومَنْ المفسد ...

هزيم الرعد
2011-03-20, 07:21 PM
المخاطرة بالتعجيل بتشكيل مجلس برلماني من فلول الحزب الوطني والاخوان المسلمين باعتبارهم القوي السياسية الوحيدة التي تملك الخبرة السياسية الأن، لافتا الي أنه يجب أن نعطي الفرصة للشباب والأطياف السياسية الجديدة لتكوين الأحزاب والانخراط في الحياة السياسية لاكتساب القدرة علي المنافسة الحقيقة.

الجملة دى بتستفزنى جدا

و سمعت الشيخ محمد إسماعيل المقدم يقول فى المؤتمر الحاشد أن هؤلاء يعلمون تمام العلم أن الإسلاميين لهم الأغلبية الكاسحة فى الشعب المصري , و هم كانوا ملء السمع و البصر إبان النظام السابق ... فكان لهم ميزانية ثابته و أموال من الدولة و يعملون فى النور و لهم جرائد و مجلات و مسخر لهم وسائل الإعلام ... فى حين كان الإسلاميون مطاردين أو فى السجون و المعتقلات الظالمة و ليس لهم صوت و لا يظهرون فى وسائل الإعلام و ممنوعين من السفر .. و الآن يقولون إن الإسلاميين جاهزون و أنهم مازالوا (أى الأحزاب) مازالوا غير ناضجين سياسيا و لم يصلوا بعد إلى سن الرشد ... لذلك حرضوا الناس لقول لا لكى يعطلوا الزحف الإسلامي .انتهى


و العجب العجاب لجوئهم لأساليب رخيصة مثل إدعاء أن الحزب الوطنى يأمر الناس ليقولوا نعم .. و لو كنت مكان الحزب الوطنى و أردت للناس أن يقولوا نعم فهل تعلن أنك ستصوت بنعم أم أنك ستصوت بلا ؟؟!!!!!!! بالتأكيد سأقول للناس قولوا لا فيرفضك الناس فورا فيقولوا نعم ... إذن الحزب أراد للناس أن يقولوا لا كى يستطيع تنظيم نفسه و صفوفه من جديد ... و ليس كما أدعى الليبراليون

نعيم درويش
2011-03-20, 07:41 PM
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

والله ياجماعه كل الي قال (لا)غرضه شخصي وليس جماعي للدوله كما يزعمون
والحمد لله كل يوم واحد بيبان علي حقيقته قدمنا والعاقل الي يفهم كل الي قال (لا) قال (لا ) ليه من نجيب سويرس الي عمرو موسي وعمرو خالد ومحمد البرادعي واحمد حلمي وكل الي قالي لا والله كان غرض شخصي مش غرض جماعي

mego650
2011-03-20, 08:10 PM
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

والله ياجماعه كل الي قال (لا)غرضه شخصي وليس جماعي للدوله كما يزعمون
والحمد لله كل يوم واحد بيبان علي حقيقته قدمنا والعاقل الي يفهم كل الي قال (لا) قال (لا ) ليه من نجيب سويرس الي عمرو موسي وعمرو خالد ومحمد البرادعي واحمد حلمي وكل الي قالي لا والله كان غرض شخصي مش غرض جماعي
أحسنت pppo

ابوالسعودمحمود
2011-03-20, 09:23 PM
الحمد لله خلصت بأغلبيه ساحقه 77 فى المائه نعم 20 فى المائه لا

حمدلله
2011-03-23, 09:06 AM
عمرو خالد قال لا ؟ ليه غريبه

سمير صيام
2011-03-23, 10:15 AM
عمرو خالد قال لا ؟ ليه غريبه

هههههههههههه
بدون تعليق

دموع التائبين 5
2011-03-23, 10:10 PM
حقدهم على الاسلام واضح عرفوا حجمهم*