ساجدة لله
2011-05-10, 08:51 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
http://d4.e-loader.net/e1cqAjJ17z.jpg
يظهر كده والله أعلم ان الثورة تحتاج إلى ثورة والثورة المرة الجاية مش على النظام
لا,, دي على نصارى مصر وبالأخص أقباط المهجر اللي المفروض ينطردوا من مصر شر طردة لأنهم خونة خيانة عُظمى ولو عملوا كده في أمريكا حتديهم بالجزمة وترميهم لسمك القرش في مثلث برمودة كمان
فهم يريدون الاحتلال والخراب لمصر
وآخر موضة للنصارى هي تصدير الكنيسة لكلاب بوليسية للمعتصمين عند مسبيرو
والمشهد ده بيفكرني ببلطجية الحزب الوثني لما دخلوا عالثورة بالجمال والحمير
النصارى بقى داخلين بالكلاب ,,
كل واحد ومقامه بقى
وطبعاً كلنا عارفين ان الكلاب البوليسية اللي في الكنيسة دي هي جزء من الأسلحة المخزنة داخل الكنيسة واللي بيستخدموها في إرهاب الإخوة والأخوات المسجونين في الأديرة والكنائس
ولو الاعتصام استمر يومين يمكن يطلعولنا أسود ونمور وفيلة وتماسيح
ماهم فجروا بقى ومش لاقيين حد يلمهم
http://www.almesryoon.com/news.aspx?id=59051
الكنيسة أرسلت "كلاب بوليسية" وبطاطين للمعتصمين.. أقباط يحاولون اقتحام مبنى التليفزيون ويهدمون واجهته بالحجارة.. ومتياس: المسيحيون أصل مصر
كتب جون عبد الملاك (المصريون): | 10-05-2011 02:11
حاول الأقباط المعتصمون أمام مبنى التليفزيون المصرى الاثنين اقتحام المبنى، لكن رجال القوات المسلحة وقوات الشرطة تمكنا من التصدى لهم وإحباط المحاولة، واشتبكوا مع بعض المسلمين وتبادلوا التراشق بالحجارة، مما أسفر عن وقوع بعض الإصابات قبل أن يتدخل رجال القوات المسلحة لفض الاشتباك وفصل الجانبين.
وقام المعتصمون أمام مبنى التليفزيون- احتجاجا على أحداث إمبابة والاشتباكات العنيفة بين المسلمين والأقباط في منطقة إمبابة، والتى أسفرت عن مقتل 12 شخصا وإصابة 240 آخرين- برشق الواجهة الزجاجية لمبنى "ماسبيرو" بالحجارة مما أدى إلى تحطمها، وطالبوا بتطهير مبنى التليفزيون من قياداته التى وصفوها بـ"الفاشلة"، مرددين "الشعب يريد تطهير الإعلام".
وكان لافتًا إرسال كلاب بوليسية وبطاطين للمعتصمين من المقر البابوي بالعباسية، في ظل غموض كبير شاب الموقف الرسمي للكنيسة، وهو ما سبق وانفردت "المصريون" بالكشف عن تفاصيله عبر مكالمة هاتفية طلب فيها الدكتور عصام شرف رئيس الوزراء من البابا شنودة الثالث تهدئة الأجواء.
وردد المتظاهرون هتافات مسيئة للمشير محمد حسين طنطاوي رئيس المجلس الأعلى للقوات المسلحة، ورفعوا لافتات تؤكد "الاستشهاد في سبيل المسيحية"، داعين إلى بالقصاص من مرتكبي الحادث، بعد أن تم تحويل المتهمين من الطرفين لمحاكمة عسكرية.
وأعاد القمص متياس نصر راعي كنيسة عزبة النخل ترديد كلام الأنبا بيشوي سكرتير المجمع المقدس قبل شهور حيث صرح أن المسيحيين هم أصل المصريين، وهتف: "معتصمين معتصمين حرقوا بيوت المسيحيين، حرقوا كنائس المسيحيين، إحنا أصل المصريين، إحنا أصل المصريين"، وردد المتظاهرون الهتافات وراءه.
وأعلن اللواء نبيل الطبلاوى رئيس قطاع الأمن باتحاد الإذاعة والتلفزيون، رفع حالة الاستعداد الأمنى للدرجة القصوى داخل المبنى. وقال في تصريح لوكالة أنباء الشرق الأوسط، إنه تم تكثيف كافة إجراءات الدفاع الأمني والحريق تحسبا لأى طارىء، كما تم اتخاذ كافة الإجراءات الاحتياطية.
وأوضح أنه أصدر تعليمات مشددة لجموع الإعلاميين والعاملين لماسبيرو بعدم الالتفات أو متابعة الاعتصام من خلال نوافذ وشرفات المبنى حتى لا يتم إثارة حفيظة المعتصمين، مضيفا أنه قد تقرر إغلاق البوابة الرئيسية لمبنى ماسبيرو (بوابة 4) المطلة على كورنيش النيل، حيث يتمركز المعتصمون والاعتماد على الأبواب الخلفية للمبنى منعا لأى تحرش محتمل بين المعتصمين والعاملين بالاتحاد وخاصة وأن بعض الإعلاميين والعاملين قد تعرضوا صباح أمس لبعض المضايقات.
وأعلنت وزارة الصحة ارتفاع أعداد المصابين في أحداث الشغب التى وقعت بين المعتصمين أمام ماسبيرو إلى 67 مصابا خرجوا جميعا من المستشفيات ما عدا 11 حالة تحت العلاج. وقال الدكتور هشام شيحه وكيل وزارة الصحة للطب العلاجي الاثنين إن المصابين حالاتهم مستقرة، وما زالوا محجوزين ويتلقون العلاج بمستشفيات المنيرة والهلال وبولاق أبوالعلا, مشيرا إلى أن إصابتهم ما بين جروح وكدمات وقطع نتيجة للاحتكاكات التى وقعت بين المعتصمين.
وأوضح شيحه أن الفرق الطبية تقوم بتقديم الرعاية الصحية والطبية للمصابين الذين ما زالوا محجوزين بالمستشفى، وتم توفير كافة الامكانيات والمستلزمات الطبية اللازمة لاسعافهم, وسيتم خروجهم تباعا من المستشفيات بعد الاطمئنان عليهم وتحسن حالاتهم واستقرارهم.
إلي ذلك، أعلن الدكتور على عبد الرحمن محافظ الجيزة، أنه سيتم البدء في أعمال ترميم كنيسة العذراء -التي احترق منها 6 أدوار كاملة- والمحال التجارية والمخابز والمنشآت المجاورة المتأثرة بحوادث الشغب التي اندلعت في إمبابة على مدار يومين فور انتهاء المعمل الجنائي من أعمال الفحص الخاص به خلال 10 أيام حيث من المتوقع أن يستمر الترميم 3 أشهر.
وأشار إلى أن التكلفة المبدئية لأعمال الترميم والتي ستتحملها المحافظة من ميزانيتها الخاصة تصل إلى 6 ملايين جنيه، بخلاف التعويضات التي سيتم صرفها إلى أهالي المتوفين والمصابين والتي بلغت 5 الآف جنيه للمتوفى بإجمالي 12 حالة وفاة، ومن ألف إلى ألفين جنيه للمصاب حسب حالته بإجمالي 200 مصاب.
http://d4.e-loader.net/e1cqAjJ17z.jpg
يظهر كده والله أعلم ان الثورة تحتاج إلى ثورة والثورة المرة الجاية مش على النظام
لا,, دي على نصارى مصر وبالأخص أقباط المهجر اللي المفروض ينطردوا من مصر شر طردة لأنهم خونة خيانة عُظمى ولو عملوا كده في أمريكا حتديهم بالجزمة وترميهم لسمك القرش في مثلث برمودة كمان
فهم يريدون الاحتلال والخراب لمصر
وآخر موضة للنصارى هي تصدير الكنيسة لكلاب بوليسية للمعتصمين عند مسبيرو
والمشهد ده بيفكرني ببلطجية الحزب الوثني لما دخلوا عالثورة بالجمال والحمير
النصارى بقى داخلين بالكلاب ,,
كل واحد ومقامه بقى
وطبعاً كلنا عارفين ان الكلاب البوليسية اللي في الكنيسة دي هي جزء من الأسلحة المخزنة داخل الكنيسة واللي بيستخدموها في إرهاب الإخوة والأخوات المسجونين في الأديرة والكنائس
ولو الاعتصام استمر يومين يمكن يطلعولنا أسود ونمور وفيلة وتماسيح
ماهم فجروا بقى ومش لاقيين حد يلمهم
http://www.almesryoon.com/news.aspx?id=59051
الكنيسة أرسلت "كلاب بوليسية" وبطاطين للمعتصمين.. أقباط يحاولون اقتحام مبنى التليفزيون ويهدمون واجهته بالحجارة.. ومتياس: المسيحيون أصل مصر
كتب جون عبد الملاك (المصريون): | 10-05-2011 02:11
حاول الأقباط المعتصمون أمام مبنى التليفزيون المصرى الاثنين اقتحام المبنى، لكن رجال القوات المسلحة وقوات الشرطة تمكنا من التصدى لهم وإحباط المحاولة، واشتبكوا مع بعض المسلمين وتبادلوا التراشق بالحجارة، مما أسفر عن وقوع بعض الإصابات قبل أن يتدخل رجال القوات المسلحة لفض الاشتباك وفصل الجانبين.
وقام المعتصمون أمام مبنى التليفزيون- احتجاجا على أحداث إمبابة والاشتباكات العنيفة بين المسلمين والأقباط في منطقة إمبابة، والتى أسفرت عن مقتل 12 شخصا وإصابة 240 آخرين- برشق الواجهة الزجاجية لمبنى "ماسبيرو" بالحجارة مما أدى إلى تحطمها، وطالبوا بتطهير مبنى التليفزيون من قياداته التى وصفوها بـ"الفاشلة"، مرددين "الشعب يريد تطهير الإعلام".
وكان لافتًا إرسال كلاب بوليسية وبطاطين للمعتصمين من المقر البابوي بالعباسية، في ظل غموض كبير شاب الموقف الرسمي للكنيسة، وهو ما سبق وانفردت "المصريون" بالكشف عن تفاصيله عبر مكالمة هاتفية طلب فيها الدكتور عصام شرف رئيس الوزراء من البابا شنودة الثالث تهدئة الأجواء.
وردد المتظاهرون هتافات مسيئة للمشير محمد حسين طنطاوي رئيس المجلس الأعلى للقوات المسلحة، ورفعوا لافتات تؤكد "الاستشهاد في سبيل المسيحية"، داعين إلى بالقصاص من مرتكبي الحادث، بعد أن تم تحويل المتهمين من الطرفين لمحاكمة عسكرية.
وأعاد القمص متياس نصر راعي كنيسة عزبة النخل ترديد كلام الأنبا بيشوي سكرتير المجمع المقدس قبل شهور حيث صرح أن المسيحيين هم أصل المصريين، وهتف: "معتصمين معتصمين حرقوا بيوت المسيحيين، حرقوا كنائس المسيحيين، إحنا أصل المصريين، إحنا أصل المصريين"، وردد المتظاهرون الهتافات وراءه.
وأعلن اللواء نبيل الطبلاوى رئيس قطاع الأمن باتحاد الإذاعة والتلفزيون، رفع حالة الاستعداد الأمنى للدرجة القصوى داخل المبنى. وقال في تصريح لوكالة أنباء الشرق الأوسط، إنه تم تكثيف كافة إجراءات الدفاع الأمني والحريق تحسبا لأى طارىء، كما تم اتخاذ كافة الإجراءات الاحتياطية.
وأوضح أنه أصدر تعليمات مشددة لجموع الإعلاميين والعاملين لماسبيرو بعدم الالتفات أو متابعة الاعتصام من خلال نوافذ وشرفات المبنى حتى لا يتم إثارة حفيظة المعتصمين، مضيفا أنه قد تقرر إغلاق البوابة الرئيسية لمبنى ماسبيرو (بوابة 4) المطلة على كورنيش النيل، حيث يتمركز المعتصمون والاعتماد على الأبواب الخلفية للمبنى منعا لأى تحرش محتمل بين المعتصمين والعاملين بالاتحاد وخاصة وأن بعض الإعلاميين والعاملين قد تعرضوا صباح أمس لبعض المضايقات.
وأعلنت وزارة الصحة ارتفاع أعداد المصابين في أحداث الشغب التى وقعت بين المعتصمين أمام ماسبيرو إلى 67 مصابا خرجوا جميعا من المستشفيات ما عدا 11 حالة تحت العلاج. وقال الدكتور هشام شيحه وكيل وزارة الصحة للطب العلاجي الاثنين إن المصابين حالاتهم مستقرة، وما زالوا محجوزين ويتلقون العلاج بمستشفيات المنيرة والهلال وبولاق أبوالعلا, مشيرا إلى أن إصابتهم ما بين جروح وكدمات وقطع نتيجة للاحتكاكات التى وقعت بين المعتصمين.
وأوضح شيحه أن الفرق الطبية تقوم بتقديم الرعاية الصحية والطبية للمصابين الذين ما زالوا محجوزين بالمستشفى، وتم توفير كافة الامكانيات والمستلزمات الطبية اللازمة لاسعافهم, وسيتم خروجهم تباعا من المستشفيات بعد الاطمئنان عليهم وتحسن حالاتهم واستقرارهم.
إلي ذلك، أعلن الدكتور على عبد الرحمن محافظ الجيزة، أنه سيتم البدء في أعمال ترميم كنيسة العذراء -التي احترق منها 6 أدوار كاملة- والمحال التجارية والمخابز والمنشآت المجاورة المتأثرة بحوادث الشغب التي اندلعت في إمبابة على مدار يومين فور انتهاء المعمل الجنائي من أعمال الفحص الخاص به خلال 10 أيام حيث من المتوقع أن يستمر الترميم 3 أشهر.
وأشار إلى أن التكلفة المبدئية لأعمال الترميم والتي ستتحملها المحافظة من ميزانيتها الخاصة تصل إلى 6 ملايين جنيه، بخلاف التعويضات التي سيتم صرفها إلى أهالي المتوفين والمصابين والتي بلغت 5 الآف جنيه للمتوفى بإجمالي 12 حالة وفاة، ومن ألف إلى ألفين جنيه للمصاب حسب حالته بإجمالي 200 مصاب.